دور ايران في تدمير البلاد العربية - وذيولها العميلة في العراق
المحكومة العراقية ماهي الا يد ايران التي تبطش
بها حقدا على العرب ورغبة في استعادة امجاد فارس البالية والضحية شعب
العراق سنة يعانون عنصريةمن يسمون انفسهم الشيعة وشيعة تتلاعب بهم مرجعيات ضالة لا يهمهم وحدة الوطن ايران قتلت من المسلمين اكثر مما قتلت اسرائيل
وامريكا وهذة حقيقة بالارقام وهي لا تزال تقتل المسلمين في الاحواز المحتل
وجنوب اذربيجان المحتل وبلوشستان المحتلة وكردستان المحتلة وسوريا والعراق المحتل وجنوب لبنان انها ايران الدجل والفتن
والخيانة انها الخنجر الذي يطعن المسلمين في الخلف حتى سقوط الاندلس كان
ورائة الصفويين حيث طلبت غرناطة دعم العثمانيين وكان العثمانيين
سيرسلون جيش لحماية غرناطة بدأت ايران الصفوية بشن حرب على شرق حدود
الخلافة واعتذرالسلطان العثماني سليم من مسلمين الاندلس لعدم قدرتة
مساعدتهم انها ايران الدجل ان
الجرائم الدامية الارهابية التي تقوم بها ايران
في حق الشعب السوري والاحوازي والعراقي واللبناني والكردستاني والبلوشي
وغيرها من الاقوام المستضعفة التي تقبع تحت حكم عمائم الدجل ودسائسهم وهذا ما يحدث في العراق ففرق الموت الايرانية تقتل
السنة والشيعة لزرع الفتن وتشوية المقاومة العراقية وهنا نحتاج لقانون اجتثاث
الصفوية لدينا ان
العراق اليوم يتربع على عرش الدول الاكثر فسادا
في العالم و العراق اليوم يعتبر البلد الاسوأ عالميا في سلب الحريات
الصحفيه ولماذا بغداد اليوم المدينه الاسوأ عالميا ولماذا العراقي اليوم
يعتبر الفرد الاتعس عالميا؟ اين وصلت ملفات الفساد في الاسلحه الروسيه و
الجيكيه وملف فساد الوزير السوداني و ملف فساد الكهرباء و امانه بغداد و
الاف ملفات الفساد الاخرى السؤال الاهم اين وصل التحقيق في ملف اغتصاب العراقيات من قبل
الاجهزه الامنيه لا
إنجاز واحد حققه الشيعة في 10 سنوات . الجواب
كلا. فشلت الحكومات المتعاقبة منذ 2003 لحد الآن في كل شيء ونجحت في سرقة
المال العام جاء برلمان من أسوأ حثالة في العالم. انجازتهم سرقة المال العام. فشل في توفير الأمن فشل في توفير الكهرباء فشل في تقديم الخدمات فشلوا حتى طائفيا
العراق الآن بلد الطائفه الواحدة وعلى الشيعه العرب شيعة العشائر أن يطردو الصفويين المجوسيين الإيرانيين من العراق
سقوط العراق اليوم . ايضا سقطت بنفس الطريقة
بأيد ى المغول . هناك من خان وطنه ودينه وسهل لهم الدخول الى بغداد لمعرفته
بضعف وغدرهم بالخليفة العباسى المستعصم وكانت له من النصائح للمغول ما قلل
عدد قتلاهم وفتح ابواب بغداد بالمجان . فأرجو من الذين يتبجحون بخيانتهم
ويسمون انفسهم احرار العراق أن يعدلوا اسماءهم الى مرتزقة ايران
ايران تغلغلت كثيرا في العراق واصبحت في كل شبر
من الاراضي العراقية ومالم تستطع تحقيقه سابقا وحتى في عصر البطل صدام
حسين قد حققوه الان ومع الاسف قد فات الوقت كثيرا