السلام عليكم ورحمة الله
نقائض معاصرة
دونالد ترامب:
شَغَلْتُ الأمريكانَ في الظَّاهِرِ والحُجُبِ
فَـشَـدَّهُم وَصْـلُ الانـبهـارِ والـعَجَبِ
ومَا انْقَــضىَ عـامٌ بِهـم حَـتَّى
كَتبُوا عَنِّي كِتابَ النَّارِ والغَضَبِ
ولنْ أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أبَدًا
وَليِ في الشَّرْقِ يَدٌ وَفي المَغْرِبِ
بوتين:
شَغَلْتُ الرُّوسَ مِنْ أوْبَاشٍ وَنُخَبِ
فَحَكَمْتُ مِنْ قُرْبٍ وَمِنْ كَثَبِ
وَمَا انْقَضَتْ أعْوامٌ بَهُم حَتَّى
وَضَعْتُهُم فوقَ اليُبْسِ والرُّطُبِ
وَلنْ أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أبَدًا
وِسِلاَحِي أسْرَعُ مِنَ الصَّوْتِ والشُّهُبِ
ميركل:
شَغَلْتُ الأَلْمَانَ بالكَدِّ واللَّجَبِ
مَنْ لَمْ يَفُزْ بِالكَفِّ فَازَ بالكَعِبِ
ومَا انْقَضَتْ أعْوامٌ بِهم حَتَّى
اشترَوْا الحَديدَ رَأسًا بِالخَشَبِ
ولَنْ أبِيتَ خَميصَةَ البَطْنِ أبَدًا
وَآلَاتِي تَذْهَبُ فِي كُلِّ مَذْهَبِ
الزعيم العربي:
شَغَلْتُ النَّاسَ بالتَّماثِيلِ والنُّصُبِ
وَزَكَّانِي مُنْتَخِبٌ وَمن لَمْ يَنْتَخِبِ
وَإِذَا انْقَضَتْ أعْوامُ النَّفْطُ عَنِّي
سَتَرَانِي أُشْعِلُ النَّاَر بِالحَطَبِ
وَلْن أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أَبَدًا
وَفِي رُبُوعِي الجَرَادُ والجُنْدُبِ
---------------------------
عبد الرؤوف
نقائض معاصرة
دونالد ترامب:
شَغَلْتُ الأمريكانَ في الظَّاهِرِ والحُجُبِ
فَـشَـدَّهُم وَصْـلُ الانـبهـارِ والـعَجَبِ
ومَا انْقَــضىَ عـامٌ بِهـم حَـتَّى
كَتبُوا عَنِّي كِتابَ النَّارِ والغَضَبِ
ولنْ أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أبَدًا
وَليِ في الشَّرْقِ يَدٌ وَفي المَغْرِبِ
بوتين:
شَغَلْتُ الرُّوسَ مِنْ أوْبَاشٍ وَنُخَبِ
فَحَكَمْتُ مِنْ قُرْبٍ وَمِنْ كَثَبِ
وَمَا انْقَضَتْ أعْوامٌ بَهُم حَتَّى
وَضَعْتُهُم فوقَ اليُبْسِ والرُّطُبِ
وَلنْ أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أبَدًا
وِسِلاَحِي أسْرَعُ مِنَ الصَّوْتِ والشُّهُبِ
ميركل:
شَغَلْتُ الأَلْمَانَ بالكَدِّ واللَّجَبِ
مَنْ لَمْ يَفُزْ بِالكَفِّ فَازَ بالكَعِبِ
ومَا انْقَضَتْ أعْوامٌ بِهم حَتَّى
اشترَوْا الحَديدَ رَأسًا بِالخَشَبِ
ولَنْ أبِيتَ خَميصَةَ البَطْنِ أبَدًا
وَآلَاتِي تَذْهَبُ فِي كُلِّ مَذْهَبِ
الزعيم العربي:
شَغَلْتُ النَّاسَ بالتَّماثِيلِ والنُّصُبِ
وَزَكَّانِي مُنْتَخِبٌ وَمن لَمْ يَنْتَخِبِ
وَإِذَا انْقَضَتْ أعْوامُ النَّفْطُ عَنِّي
سَتَرَانِي أُشْعِلُ النَّاَر بِالحَطَبِ
وَلْن أَبِيتَ خَمِيصَ البَطْنِ أَبَدًا
وَفِي رُبُوعِي الجَرَادُ والجُنْدُبِ
---------------------------
عبد الرؤوف