أخيرًا عثرت على هذا الكتاب الذي طالما تحدثنا عنه... تصفحته ولا شيء جديد فيه، وهذا ما ذكرني بقول الزبَّاء : أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه...
رأيي الشخصي هو أنه غاية حق أريد بها باطل، والكتاب حافل بالأخطاء، الكاتب مثلا في الصفحة 127 يكتب "نسبة التعليم المضطردة"...
الصفة العامة في الكتاب، العربية لغة عظيمة ولكنها بائدة، العرب قوم أفذاذ ولكننا بائسون اليوم، نوع من جلد الذات الذي يجهل أن الآخرين لهم مشكلاتهم وأنهم يجاهدون لحلها أما نحن فبائسون ويجب علينا أن نقنع بالقليل أو أن نستورد حلولا لغوية وفكرية من الأمم الأخرى...
رأيي الشخصي هو أنه غاية حق أريد بها باطل، والكتاب حافل بالأخطاء، الكاتب مثلا في الصفحة 127 يكتب "نسبة التعليم المضطردة"...
الصفة العامة في الكتاب، العربية لغة عظيمة ولكنها بائدة، العرب قوم أفذاذ ولكننا بائسون اليوم، نوع من جلد الذات الذي يجهل أن الآخرين لهم مشكلاتهم وأنهم يجاهدون لحلها أما نحن فبائسون ويجب علينا أن نقنع بالقليل أو أن نستورد حلولا لغوية وفكرية من الأمم الأخرى...