[align=center] من أدب الكاتب لابن قتيبة[/align]
الوَكَع: بفتحتين – مَيْلُ إبهام الرِّجل على الأصابع حتى يُرى شخصُ أصلها خارجاً.
الكَوَع: اعوجاج اليدين من قِبَل الكُوع, وهو رأس الزند الذى يلى الإبهام.
الغُثاء: بضم الغين – ما يحمله السيل من يابس النبات, ويُراد به السِّفلة.
الكلام أربعة: أمر, وخبر, واستخبار, ورغبة؛ ثلاثة لا يدخلها الصدق والكذب , وهى الأمر والاستخبار والرغبة, وواحد يدخله الصدق والكذب, وهو الخبر.
الأعجمى: الذى لا يفصح وإن كان نازلاً فى البادية.
العجمى: المنسوب إلى العَجَم وإن كان فصيحاً.
الأعرابى: هو البدوى وإن كان بالحضر.
العربى: المنسوب إلى العرب وإن لم يكن بدوياً.
مرحباً: أتيتَ رُحباً أى سعةً.
أهلاً: أتيت أهلاً لا غرباء.
سهلاً: أتيتَ سهلاً لا حَزناً.
النفس صفاء البدن, والبدن كدر النفس.
ما تعاظم أحد على من دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه.
مَن قدر على وصولك, قدر على فصولك.
الوَكَع: بفتحتين – مَيْلُ إبهام الرِّجل على الأصابع حتى يُرى شخصُ أصلها خارجاً.
الكَوَع: اعوجاج اليدين من قِبَل الكُوع, وهو رأس الزند الذى يلى الإبهام.
الغُثاء: بضم الغين – ما يحمله السيل من يابس النبات, ويُراد به السِّفلة.
الكلام أربعة: أمر, وخبر, واستخبار, ورغبة؛ ثلاثة لا يدخلها الصدق والكذب , وهى الأمر والاستخبار والرغبة, وواحد يدخله الصدق والكذب, وهو الخبر.
الأعجمى: الذى لا يفصح وإن كان نازلاً فى البادية.
العجمى: المنسوب إلى العَجَم وإن كان فصيحاً.
الأعرابى: هو البدوى وإن كان بالحضر.
العربى: المنسوب إلى العرب وإن لم يكن بدوياً.
مرحباً: أتيتَ رُحباً أى سعةً.
أهلاً: أتيت أهلاً لا غرباء.
سهلاً: أتيتَ سهلاً لا حَزناً.
النفس صفاء البدن, والبدن كدر النفس.
ما تعاظم أحد على من دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه.
مَن قدر على وصولك, قدر على فصولك.