<p dir="rtl" align="justify"><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">يلقي هذا الموضوع المترجم الضوء على</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">بنية المحادثة الشفوية ويقدم صورة إجمالية لأهم القواعد المؤطرة لها، كما يكشف عن الأعراف الضمنية التي تتحكم <span> </span>فيها كأبرز نمط من الأنماط الأساسية للتواصل البشري</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">. <span> </span><span> </span></span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"><span> </span><span> </span></font></span></p><p align="justify"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">المحادثة الشفوية: </font></span><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">من بين العديد من أنماط التواصل البشري، تستأثر المحادثة الشفوية باهتمام علمي بالغ، نظراً لكونها تُعتبر الشكل الأساسي والسائد لهذا التواصل. هذه الخاصية تجعل عملية دراستها بالغة الصعوبة؛ فالمرئ منا يتكلم في</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">سياقات اجتماعية متنوعة وحول مواضيع مختلفة مع عدد غير محدود من المتحاورين، الشيء الذي يضع الباحث أمام صعوبة الإحاطة بمدى انتظامية المحادثة، ومن ثمة استخلاص القواعد العامة المتحكمة فيها.</span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">لكن ورغم هذه الصعوبة فقد أمكن التعرف على النسق الخاص بالمحادثة؛ إذ أثبتت الدراسات أن هذه الأخيرة عبارة عن سلسلة أفعال ذات بنية محكمة، يتم الرجوع عند تنفيذها إلى مجموعة من الأعراف الأساسية بشكل غير معلن. يمكن تشبيه المحادثة الشفاهية بلعبة الشطرنج، حيث نجد أن لها هي الأخرى استهلالاًً ووسطاً ونهاية، إضافة إلى هذا فالمشاركون يتحرون فيها إتباع قواعد معينة. لكن المحادثة الناجحة ليست بلعبة، بل هي عبارة عن تبادل كلامي يحقق رضى الأطراف المتحاورة.</font></span> </p><div align="justify"></div><p align="justify"><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">فقط في النادر من الحالات يتم الإفصاح عن القواعد الضمنية للمحادثة؛ مثلاً كأن يقوم المتكلم بتذكير محاوره بعدم مقاطعته في الحديث، كقوله له: </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">أرجو منك عدم مقا</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">طعتي!"، أو أن يطالبه بتوجيه نظره إليه، كأن يقول:</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">أنظر إلي حينما أتحدث إليك!". وعلى عكس لعبة الشطرنج فلا يوجد هنا في الغالب منتصر حقيقي، ماعدا في بعض أنواع المناظرات والنقاشات.</span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">التواصل الكلامي الناجح</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">خلال المحادثة الناجحة يشعر المشارك في الغالب أنه يأخذ بقدر ما يعطي، وهذا لا يتم إلا وفق شروط معينة؛ فلكل شخص حقه في الحديث لكن لا يجوز له في نفس الوقت الاستئثار بالكلام أو مقاطعة الآخرين في حديثهم بشكل متكرر. أيضاً يتعين على المتكلم تحديد دوره بشكل واضح، مثلاً كأن يتكلم بصفته أباً أو عالم لغة أو مسلماً أو غير ذلك. كما يلزمه تحسس اللحظة المناسبة للمبادرة بالكلام أو السكوت عنه وكذا للإدلاء بمعلومات معينة أو عدم الإدلاء بها، ومتى يقرر أصلاً المشاركة من عدمها.</font></span><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">إلى جانب هذا، على المتحاورين أن يبدوا تفهماً تجاه بعضهم البعض في الحالات التي يكون فيها الكلام غير مفهوم، أو أن يكون المستمع غير منتبه، علماً بأن تحقق الكمال في الحديث والفهم يبقى أمراً نادراً. الحوار الناجح هو إذن رهين بتغلب الأطراف المتحاورة على النقائص التواصلية؛ أي استعانتها بإمكانية </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">الصياغة التعبيرية البديلة</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">(مثلاً: </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">دعني أعبر لك عما قلته بكلمات أخرى")، أو بسؤال استيضاحي (مثلاً: </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">هل فهمت قولي؟</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">״</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">).<span> </span></span></font><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><br />تحكم المحادثة طقوساً </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">مت</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">عددة</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">،</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> و</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">بخاصة في بدايتها ونهايتها وأثناء تغيير الموضوع، فلا يمكن للمرء على سبيل المثال أن ينسحب منها في أي لحظة شاء، وإلا فسيبدو ذلك دليلاً على حدوث طارئ أو قد يفسر على أنه قلة لباقة. إذا كان ينوي الانسحاب من الحديث، فيتعين عليه انتهاز الفرصة الملائمة، مثلاً لحظة تغيير الموضوع، أو أن يصرح بسبب رغبته في الانسحاب. </span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">طرق إنهاء المحادثة متنوعة، وهنا يتعين على المتحاورين التنسيق فيما بينهم بهذا الصدد، وإلا فسينقطع الحديث بشكل فجائي أو قد ينتهي إلى صمت مربك. يمكن لأي طرف الإعداد مبكراً للانسحاب من المحادثة، كأن يقوم على سبيل المثال بتكرار النظر إلى ساعته أو أن يعبر عن رغبته في ذلك بشكل صريح.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">هناك أيضاً عرف سائد في المحادثات، يتجلى في أن الضيف قد يعلن عن رغبته في المغادرة قبيل أن يحين الوقت الذي يريد الانصراف فيه، بينما يتجاهل المضيف من جهته هذا الإيعاز، لكن بعد المحاولة الثانية يقوم الطرفان عندئذ باتخاذ قرار نهائي بهذا الشأن.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">هناك عنصر آخر هام في المحادثة وهو موضوعها، إذ يتعين إيجاد موضوع يحظى بالقبول العام. في البلدان الناطقة بالألمانية تعد مواضيع، مثل: أحول الطقس والحيوانات المنزلية وكذا الأطفال، مقبولة لدى عامة الناس، بينما تعتبر مواضيع الدين والسياسة والأمراض غير مستحبة. </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">غير أن الخط الفاصل بين الموضوعات المقبولة وغير المستحبة قد يكون أحياناً غير واضح المعالم، فقد يُسأل ـ في هذه البلدان ـ شخص ما بدون تحفظ عن مهنته، لكن لا يليق في نفس الوقت سؤاله عن الأجرة التي يتقاضاها. </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">علاوة على هذا فقد تؤدي التباينات الثقافية في ظروف معينة إلى حدوث بعض المشاكل، فالتعليقات حول ثمن الأثاث المنزلي أو حول وجبة الطعام، قد تكون مألوفة في مجتمع ما، بينما هي غير مقبولة في مجتمعات أخرى. ولهذا فإنه يصعب إطلاق تعميمات حول الأشياء "المألوفة" أو "غير المقبولة" أو "المهذبة" في الحديث، فالاختلافات الثقافية تظل جد كبيرة.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">الصمت على سبيل المثال له بالتأكيد تقييمات مختلفة، فهو لدى الألمان يبعث على الإحساس بالحرج، ما عدا في ظروف خاصة كالحداد. لكن من الملاحظ أنه يتم اعتبار السكوت عن الكلام لدى بعض الشعوب أمراً اعتيادياً، مثل ما هو عليه الحال عند بعض شعوب شمال إسكندنافيا وكذا هنود أمريكا الشمالية.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">المبادرة بالكلام ومدته يرتبطان في الغالب بالمكانة الاجتماعية للمشارك في الحديث، فعلى سبيل المثال، يُنتظر في بعض الحالات من الأشخاص ذوي المرتبة الاجتماعية المتدنية أن يلزموا الصمت حينما يبدي من هم أعلى منهم مكانة رغبتهم في الكلام.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">وحتى القاعدة الأساسية في الحديث، والمتمثلة في ضرورة أن يكون المتكلم فرداً واحداً، قد يتم أحياناً تجاوزها؛ في جزيرة أنتيجا مثلا فإنه ليس من الغريب في شيء أن يتكلم عدد كبير من الأشخاص في نفس الوقت.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">التناوب على الحديث</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">يعد التناوب على الكلام بين المشاركين ربما من أكثر أعراف الحديث التي يتم مراعاتها. لكن من أين للمشارك أن يعلم أن دوره في الحديث قد حان؟</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">لهذا الغرض توجد هناك قواعد معينة، وإلا فسيستحيل الحديث إلى فوضى من المقاطعات المتكررة والتداخلات الكلامية. في الأحاديث الرسمية كجلسات اللجان والمناظرات، يشير المتكلم بشكل واضح أنه يريد إعطاء الكلمة لطرف آخر (مثلاً: "أعتقد أن السيد علي يمكنه الإجابة على هذا السؤال"). قد يحدث هذا أيضاً بشكل عفوي (مثلاً: "ما هو رأيك يا علي"؟)، لكن التحضير هنا للتناوب على الكلام يكون في الغالب أقل بروزاً.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">الذي يريد إعطاء الكلمة للآخرين لا يتوقف عن الكلام فجأة، لكنه عادة ما يعطي قبيل ذلك إشارة توحي إلى أنه ينوي إنهاء كلامه. بعض الإشارات يتم التعبير عنها لفظياً (مثلاً: "والآن..." ، "وفي الأخير...")، أيضاً عادة ما يشير التغيير الذي يطرأ في نبرة الكلام إلى رغبة المتكلم في إنهائه لحديثه، حيث يتم ذلك غالباً بواسطة خفض الصوت أو التبطيء من وثيرة الكلام. بعض أنواع وطرق تبادل النظرات لها هي الأخرى أيضاً دور هام؛ إذ يوجه المتكلم نظراته إلى المستمع قبيل إنهائه لحديثه بشكل أكثر تركيزاً من ذي قبل.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">عندما يكون الحديث جماعياً فإن المتكلم ينظر باستمرار قبيل إتمامه لكلامه إلى الطرف الذي يعتقد أنه الأولى بأخذ الكلمة، غير أن هذا لا يعني أن الأطراف الأخرى غير معنية بمسألة المبادرة بالكلام، إذ لديها إمكانيات عديدة للتعبيرعن رغبتها في أخذ الكلمة. مبدئياً من يبادر إلى أخذ الكلمة فور انتهاء طرف ما من كلامه، لا يعترضه في العادة أحد في الاستمرار في كلامه.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">أيضاً يمكن للمتكلم<span> </span>التعبير عن رغبته في أخذ الكلمة بطريقة غير مباشرة، مثلاً بواسطة حركات معينة كإمالة الجسد إلى الأمام والتنفس بطريقة مسموعة. <br /><br />من جهة أخرى، تعتبر مقاطعة المتكلم في حديثه تصرفاً يمكن تقبله إذا كان الغرض منه استيضاح ما تم قوله، لكنه قد يؤدي غالباً إلى حدوث ردود فعل احتجاجية أو عقابية.</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">وحدات المحادثة</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">بسبب التفاوت الكبير الحاصل بين أشكال المحادثات نظراً لطولها وتعقدها، فإنه يتم عموماً في بداية تحليلها تجزيء التبادل الكلامي إلى أصغر وحداته المكونة، ثم بعد ذلك دراسة الكيفية التي تُستعمل فيها هذه الوحدات داخل تسلسل معين. </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">تتكون هذه الوحدات في أصغر أشكالها من افتتاحية (ف) و رد (د). مثال:</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">(ف): كم الساعة ؟</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">(د): الثانية.</font></span><u><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><span style="text-decoration: none"><font color="#000000"> </font></span></span></u><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">تعد هذه الوحدات الزوجية أكثر انتشاراً، إذ يتم استعمالها في سياقات متعددة، مثل: سؤال/جواب؛ خبر/تأكيد؛ شكوى/ اعتذار. أيضاً تعد الوحدات الثلاثية ذات أهمية، إذ فيها يظهر مكون ثالث جديد وهو التعليق (ق)، هذا النوع من التفاعل الكلامي نجده حاضراً بالدرجة الأولى في الوضعيات التعلمية، مثال:</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"><span> </span></font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">المعلم: أين وُضِعَت السهام؟ (ف)</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">التلميذ: في صندوق خاص. (د)</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">المعلم: نعم, صحيح، في صندوق. (ق)</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">من الجدير بالملاحظة وجود تقييدات يخضع لها هذا التسلسل الكلامي، فالتعليق (ق) قد يكون غير مناسب في مواقف عدة من الحياة اليومية، مثال:</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">1: هل كان سفرك مريحاً؟ </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">2: إلى أن ازدحمت الطريق قبل مدينة مراكش.</font></span><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">1: </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">*</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">نعم، بالفعل، ازدحام بالقرب من مراكش.</span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">التتابع الكلامي غير المقبول يمكن تصوره بسهولة، مثال:</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">1: أين وضعت الكتاب؟ </font></span><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">2: </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">*</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">أنظر، لقد بدأت تمطر من جديد.</span></font><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">من جهة أخرى يمكن أن نتخيل وضعية يظهر فيها هذا التتابع منطقياً، مثلاً عندما ينظر المتكلم "2" في نفس اللحظة التي يتكلم فيها "1" إلى السماء عبر النافذة، الشيء الذي يدفع بالدارسين للمحادثة إلى البحث عن وحدات تتابعية غير متوقعة، لكنها مقبولة في سياق الحديث، نحو:</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">1: إلى اللقاء. </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">2: صباح الخير.<em> </em></font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000">(حين يخرج المتكلم "1" من المكتب في نفس اللحظة، التي يهم فيها المتكلم "2" بالدخول).</font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"><br /> </font></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><font color="#000000"><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><br />ملحوظة:</span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><span> </span></span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial">رمز (*) يشير هنا إلى عدم صحة صياغة الجملة. </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"><br />هذه ترجمة للجزء الأول من الفصل العشرين من النسخة الألمانية لموسوعة كامبريدج اللغوية:</span><span style="font-size: 11pt; font-family: arial"> </span><span style="font-size: 11pt; font-family: arial">Crystal, David: "Diskurs und Text; - Gespräche". – In: <em>Die Cambridge Enzyklopädie der Sprache</em>, S. 116-118. Frankfurt/Main, 1993.</span><span style="font-size: 11pt; font-family: arial"><span> </span></span><span style="font-size: 11pt; font-family: arial">Crystal, David: The Cambridge Encyclopedia of langue. Second edition; Cambridge University Press 1997. </span><span style="font-size: 14pt; font-family: arial"> </span></font></span></p>
المحادثة الشفوية: البنية والقواعد والأعراف. ترجمة الأستاذين زهير سوكاح وفضل الله كسيكس
تقليص
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,513
المشاركات: 54,230
الأعضاء: 6,145
الأعضاء النشطين: 4
نرحب بالعضو الجديد, Turquie santé.