هدّمت ُ دربي..من زجاج كانْ.
شعري ونثري,زعزع البنيانْ.
لمَّ السواعد , وانتشلني قِبلةً.
سرقوا عبيري...
خَطفوا مصيري...
حتى القرار.
بعتُ الحروف كما النوى.
وبلا ثمن.
قد كنتُ صرخة َ حِرفة ٍ في الساكن.
فخرقتّه.
والنزف ُ فيه ضيَّع الأعوانْ.
لاتنسحبْ,أنت َ الذي كنت َ التنصل َ ذاته.
فسرقت َ عظمي ,فالوفاة ُعيانْ.
ياثورة َ الفجر ِ السعيد ِ أريدك ِ.
روّي عروقي , والبحار ُ دنانْ.
فندمت ُ حين تقدمي ...
أن لم أسابق ,غرةَالأركانْ.
هذا فؤادي , فانتخبه ُ ضيعة,فلقد تجلد َ سره ُ, في أضلعي.
طوعْهُ رُحماً..كرامةً..فلقد نسيت ُ فـَلاَنْ.
أم فراس 18/8/2008
شعري ونثري,زعزع البنيانْ.
لمَّ السواعد , وانتشلني قِبلةً.
سرقوا عبيري...
خَطفوا مصيري...
حتى القرار.
بعتُ الحروف كما النوى.
وبلا ثمن.
قد كنتُ صرخة َ حِرفة ٍ في الساكن.
فخرقتّه.
والنزف ُ فيه ضيَّع الأعوانْ.
لاتنسحبْ,أنت َ الذي كنت َ التنصل َ ذاته.
فسرقت َ عظمي ,فالوفاة ُعيانْ.
ياثورة َ الفجر ِ السعيد ِ أريدك ِ.
روّي عروقي , والبحار ُ دنانْ.
فندمت ُ حين تقدمي ...
أن لم أسابق ,غرةَالأركانْ.
هذا فؤادي , فانتخبه ُ ضيعة,فلقد تجلد َ سره ُ, في أضلعي.
طوعْهُ رُحماً..كرامةً..فلقد نسيت ُ فـَلاَنْ.
أم فراس 18/8/2008