قلمي الجريح اقطر بحبرك لوعتي
و يا دمعتي اتخذي حجابا مقلتي
لا خشية العذال إن هم أكبروا
عشقي و لكن من شقائك خشيتي
إني إذا أحببت كنت كشعلة
حمقاء ترقص في اللظى من فرحة
حتى إذا ما نام عنها أن أنيسها
تلوعت جمراتها بالحرقة
فرمته بالشرر الغزير لعله
يصحو يشاركها سهاد الليلة
حرقته من حب كهذا حاليا
فانأى برمشك بالرنا بالبسمة
و اتركني أرتشف المرارة راضيا
بالموت دون نزول منك الدمعة
إني أحبك أكثر من أن أعشقك
لا لست مجنونا لكنك لعنتي
و يا دمعتي اتخذي حجابا مقلتي
لا خشية العذال إن هم أكبروا
عشقي و لكن من شقائك خشيتي
إني إذا أحببت كنت كشعلة
حمقاء ترقص في اللظى من فرحة
حتى إذا ما نام عنها أن أنيسها
تلوعت جمراتها بالحرقة
فرمته بالشرر الغزير لعله
يصحو يشاركها سهاد الليلة
حرقته من حب كهذا حاليا
فانأى برمشك بالرنا بالبسمة
و اتركني أرتشف المرارة راضيا
بالموت دون نزول منك الدمعة
إني أحبك أكثر من أن أعشقك
لا لست مجنونا لكنك لعنتي