الزملاء الأعزاء
كثيرا ما نقول أن العامل الثقافي مهم في الترجمة لأنه قد يؤدي إما إلى إنجاحها أو إفشالها. وكثيرا ما نذكر الأمثال والتقالليد والعادات وغيرها على أنها عناصر لا تتجزء من ثقافة مستخدمي اللغة.
لكننا بحاجة ماسة إلى أمرين:
1- تحديد العوامل الثقافية الداخلة في النص مشفوعة بالأمثلة عن اللغة المكتوبة لا المخترعة. أي لماذا لا نأتي بنص عشوائي من مكان ما وننظر إذا ما كان هذا النص يكتنف ايا من القضايا الثقافية المربكة...
2- وهنا ما نسميه مربط الفرس، نريد منهجية منظمة يمكن من خلالها التعامل مع النص الخاضع للترجمة لتأهيله أولا (حيث أن النص الأصلي قد لا يكون الكاتب قد أتقن صياغته) ومن ثم إعداد ترجمته غلى اللغة الهدف.
محمد
كثيرا ما نقول أن العامل الثقافي مهم في الترجمة لأنه قد يؤدي إما إلى إنجاحها أو إفشالها. وكثيرا ما نذكر الأمثال والتقالليد والعادات وغيرها على أنها عناصر لا تتجزء من ثقافة مستخدمي اللغة.
لكننا بحاجة ماسة إلى أمرين:
1- تحديد العوامل الثقافية الداخلة في النص مشفوعة بالأمثلة عن اللغة المكتوبة لا المخترعة. أي لماذا لا نأتي بنص عشوائي من مكان ما وننظر إذا ما كان هذا النص يكتنف ايا من القضايا الثقافية المربكة...
2- وهنا ما نسميه مربط الفرس، نريد منهجية منظمة يمكن من خلالها التعامل مع النص الخاضع للترجمة لتأهيله أولا (حيث أن النص الأصلي قد لا يكون الكاتب قد أتقن صياغته) ومن ثم إعداد ترجمته غلى اللغة الهدف.
محمد