صدرت رواية "حكاية زوجتى" عن الدار المصرية للطباعة والترجمة والنشر في القاهرة، وهو العمل الذى تم ترشيح كاتبها ميلان فيشت لنيل جائزة نوبل في الآداب فى عام 1965 بعد ظهور النسخة الفرنسية من الرواية، ويصدر العمل بالتعاون مع وزارة الثقافة ومؤسسة بتوفي الأدبية بالمجر، وقد قام بترجمة العمل الدكتور عبدالله عبدالعاطى النجار.
تدور أحداث الرواية في ثلاثينيات القرن المنقضي، ويتطرق الراوي إلى الأزمة العالمية الكبيرة، لكنه لا يتحدث عن الحرب ولا عن الحركات اليسارية العصرية في تلك الفترة.
بطل روايتنا الرئيس هو الراوي نفسه، القبطان الهولندي جاكاب شتور الذي يقرر الزواج ويتزوج بالفعل من معلمة فرنسية ويعيش معها حياة سعيدة غير أن هذه السعادة لا تدوم طويلا حيث يتسلل الشك إلى قلبه فيشك في وفاء زوجته له وتتوالى الأحداث بقالب درامي مثير وتنتهي بالطلاق والإنفصال ، فيقرر أن يترك أوروبا ويذهب إلى أمريكا الجنوبية ويكون هناك ثروة كبيرة ويعود بعد عشر سنوات ويبحث عن زوجته السابقة فيعلم أنها قد ماتت منذ سنوات فيشعر بصدمة كبيرة ويشعر كذلك أنه فقد جنته التي كان يعيش فيها في الأرض. ويتخلل ذلك أحداث كثيرة جدا مثيرة وممتعة أدعو القارئ أن يقرأها ويعيش في أجوائها الدرامية المؤثرة.
تدور أحداث الرواية في ثلاثينيات القرن المنقضي، ويتطرق الراوي إلى الأزمة العالمية الكبيرة، لكنه لا يتحدث عن الحرب ولا عن الحركات اليسارية العصرية في تلك الفترة.
بطل روايتنا الرئيس هو الراوي نفسه، القبطان الهولندي جاكاب شتور الذي يقرر الزواج ويتزوج بالفعل من معلمة فرنسية ويعيش معها حياة سعيدة غير أن هذه السعادة لا تدوم طويلا حيث يتسلل الشك إلى قلبه فيشك في وفاء زوجته له وتتوالى الأحداث بقالب درامي مثير وتنتهي بالطلاق والإنفصال ، فيقرر أن يترك أوروبا ويذهب إلى أمريكا الجنوبية ويكون هناك ثروة كبيرة ويعود بعد عشر سنوات ويبحث عن زوجته السابقة فيعلم أنها قد ماتت منذ سنوات فيشعر بصدمة كبيرة ويشعر كذلك أنه فقد جنته التي كان يعيش فيها في الأرض. ويتخلل ذلك أحداث كثيرة جدا مثيرة وممتعة أدعو القارئ أن يقرأها ويعيش في أجوائها الدرامية المؤثرة.