الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهير سوكاح
    مجلس الإدارة
    • Nov 2006
    • 795

    الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

    <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; color: #339966; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 18pt; color: #339966; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"></span></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><u><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">إدريس الكنبوري، جريدة <span style="mso-spacerun: yes"> </span><a href="http://74.53.192.83/?artid=16259">المساء</a> المغربية</span></u></strong><strong><u><span dir="ltr" style="mso-bidi-language: ar-ma"></span></u></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">كان يثيره باستمرار أن يرى المشارقة ينطلقون في التعريب من المزاج والذوق وليس على قواعد علمية، وكان ذلك يغضب الأخضر غزال الذي لعب دورا في مجال التعريب في العالم العربي، إلى حد أن الجامعة العربية نفسها اعترفت له بذلك الدور، وعندما قررت إنشاء مكتب لتنسيق التعريب تابع لها اختارت المغرب بسبب الأخضر غزال</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>. </span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"></span></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">فقد المغرب أبرز المحاربين من أجل التعريب، شيخ اللغويين أحمد الأخضر غزال الذي ارتبط اسمه باللغة العربية في المغرب على مدى نصف قرن تقريبا، قضاها بين المعاجم. ومثل ديوجين، الذي تقول الأسطورة إنه كان يحمل مصباحا في النهار ويتجول به في المدينة باحثا عن الحكمة، كان الأخضر غزال يحارب من أجل اللغة العربية في وسط تغلغلت فيه اللغة الفرنسية وغزت كل رقعة فيه، والذين كانوا يعرفونه كانوا كلما ذكر اسمه تأتي إلى ذهنهم صورة رجل قديم لا ينتمي إلى عصرنا، لأن المهمة التي كرس لها حياته كانت تقع في الحدود الضيقة لهيمنة الفرنسية وطغيان عربية جديدة لا هي فرنسية ولا هي عربية، وإنما هي لغة مختلفة اتفق الجميع على تسميتها «اللغة الثالثة» التي تجمع بين قليل من الفرنسية وقليل من الدارجة وكثير من العُجمة</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>. <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">ولد أحمد الأخضر غزال، الذي ينحدر من أصول أمازيغية من قبيلة آيت عياش، عام 1918 بالرباط، عايش في طفولته محاولات الاستعمار الفرنسي سلخ المغاربة عن لغتهم وقيمهم، فولدت لديه قناعة بالنضال من أجل إعادة الاعتبار إلى اللغة العربية، الوعاء الطبيعي الذي تصب فيه كل الأمم ثقافتها، ذلك لأن اللغة، كما يقول جيل دولوز، الفيلسوف الفرنسي، هي «مسكن الروح». برز اهتمامه بالتعريب في وقت مبكر، وفي المراحل الأخيرة للملك الراحل محمد الخامس قام بتنظيم أول مؤتمر دولي حول التعريب سنة 1960. ويعد الأخضر غزال أول من أدخل التعريب إلى الجامعة المغربية، في عهد وزير التعليم ورئيس الجماعة الراحل محمد الفاسي، أحد علماء القرويين الذي كان هو الآخر يقف في مصاف الداعين إلى الحفاظ على الهوية اللغوية للمغرب، كما ساهم غزال في إحداث مكتب التنسيق حول التعريب في المغرب من قبل منظمة (الألسكو)، وبرز اسمه كواحد من المدافعين القلائل عن الحرف العربي في العالم العربي والإسلامي، ويعد أول من عمل بتعاون مع مؤسسات علمية دولية في كندا والولايات المتحدة على جعل الحاسوب يتعامل بالحرف العربي من خلال ابتكار طريقة تبادل المعلومات بين مراكز البحث في العالم</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>. <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">ونظرا لاهتمام الأخضر غزال بالتعريب في المغرب، ودفاعه المستميت عن اللغة العربية، قدم له الحسن الثاني منحة مالية ضخمة في السبعينات لإتمام مشروعه المتعلق بحوسبة الحرف العربي ووضع آلة للرقن بالعربية تعتمد طريقته التي ابتكرها، وكان يطلق عليها تسمية</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> AVC.CODAR</span></strong><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>، وبسبب ذلك الابتكار الجديد الذي قام به غزال، منع المغرب دخول الآلات الكاتبة الأجنبية، إذ كان يراهن على نجاح تجربة الأخضر غزال، إلا أن غزو حواسيب الشركة العالمية للحواسيب</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> IBM </span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">التي تستعمل حاليا في جميع أنحاء العالم قضى على مشروعه، لأن حواسيب الشركة كانت أكثر تقدما من المشروع الذي اقترحه غزال، ورغم ذلك، كما يقول أحد الباحثين في معهد الدراسات والأبحاث للتعريب، فإن أهمية محاولة الأخضر غزال أنها كانت أول مبادرة من نوعها وكانت تنم عن اهتمام كبير بتعزيز الحرف العربي. ويقول هذا الخبير اللغوي، الذي ترأس معهد التعريب لمدة سنة وكان قريبا من الأخضر غزال، إن الحسن الثاني كان يقدر مجهودات هذا الأخير وينصت إليه كثيرا في ما يتعلق بسياسة التعريب، أكثر مما ينصت للسياسيين ولحزب الاستقلال «لأن التعريب الذي كان هؤلاء يدعون إليه كان تعريبا عاطفيا، بينما كان الأخضر غزال يسعى إلى بناء التعريب على أسس علمية». وفي بداية الاستقلال كان الأخضر غزال ضد سياسة التعريب التي نهجتها الحكومات الأولى، فقد كان يرى أنها انطلقت بدون خطة واضحة ومن دون وضع المعاجم المناسبة أو تكوين المعلمين والأستاذة أو تأليف المقررات المدرسية المناسبة، ولم يوافق على سياسة التعريب إلا مع حكومة عز الدين العراقي عام 1979 التي وافق عليها الحسن الثاني في مؤتمر إفران، ولعب فيها الأخضر غزال الدور الأبرز من خلال الإشراف على التكوين ووضع معاجم لغوية</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>. <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">ويعد الأخضر غزال أول من وضع معجما موحدا لبلدان المغرب العربي في المصطلحات العلمية، في مجالات الفيزياء والكيمياء والطب، أطلق عليه «المعجم الموحد». وخلال السنوات الأولى للاستقلال، قام بتعريب العديد من المصطلحات نقلا عن اللغة الفرنسية، والتي لم تكن موجودة في اللغة العربية، خاصة في الإدارة والبناء والأشغال العمومية والطب والقطاع البنكي، وذلك بالتعاون مع عدد من الوزارات، حيث إن الترسانة اللغوية الموجودة اليوم في هذه المجالات يرجع الفضل فيها إلى الأخضر غزال، الذي كان هو نفسه وراء مصطلح «حاسوب</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>». <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">شغل الأخضر غزال منصب مدير لمعهد الدراسات والأبحاث للتعريب لمدة ثلاثين عاما، كما كان عضوا بأكاديمية المملكة المغربية، وعضوا بعدد من المنتديات العربية والإسلامية والأوروبية التي تعنى بالحرف العربي. ويقول الباحث في معهد التعريب، إن طريقة الأخضر غزال في مجال التعريب كانت ترتكز على منهجية علمية لم تكن معروفة كثيرا في العالم العربي، إذ كان يبحث في القواميس الفرنسية عن جذور الكلمات واشتقاقاتها، فإذا وجد اختلافات فيما بينها، أي بين تلك المعاجم، يبحث عن المفردة المناسبة، وإذا وجد اتفاقا بينها يختار واحدة منها، وكان يحتفظ في مكتبه بمعهد التعريب بجذاذات تتضمن تلك الكلمات، يصل عددها إلى حوالي 300 ألف جذاذة تضم 300 ألف كلمة، غير أن اقتراحاته في التعريب لم تنجح كلها، بسبب غلبة الممارسة التي سادت، فقد كان مثلا يعرب كلمة</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> Doyen </span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">بالقيدوم، وكلمة</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> Recteur </span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">بالعميد، ولكن الممارسة السائدة كانت تقلب الكلمتين، وتعرب الأولى بالعميد والثانية برئيس الجامعة. ويقول هذا الخبير الذي اشتغل طويلا مع الأخضر غزال، إن العالم الراحل كان يتميز بالتعصب لرأيه ودفاعه المستميت عن اقتراحاته في مجال التعريب، إذ كان مثلا يغادر بعض الاجتماعات الدولية حول التعريب ويأخذ الطائرة عائدا إلى المغرب غاضبا من عدم قبول اقتراحاته التي كان يطرحها، وهو ما جعل طريقته، رغم كونها علمية، لم تنتشر كثيرا في المشرق العربي، بسبب عدم الدبلوماسية لديه، إذ كان يثيره باستمرار أن يرى المشارقة ينطلقون في التعريب من المزاج والذوق وليس على قواعد علمية، الأمر الذي حول مجال التعريب إلى فوضى، إذ تتعدد الاقتراحات حول الكلمة الواحدة بتعدد الخبراء والأشخاص، وكان ذلك يغضب الأخضر غزال الذي لعب دورا في مجال التعريب في العالم العربي، إلى حد أن الجامعة العربية نفسها اعترفت له بذلك الدور، وعندما قررت إنشاء مكتب لتنسيق التعريب تابع لها اختارت المغرب بسبب الأخضر غزال</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>.</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><p></p></span></strong></p><p align="right"></p>
  • Aratype
    مشرف
    • Jul 2007
    • 1629

    #2
    _MD_RE: الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

    <p align="right"><font size="5">الأستاذ زهير،</font></p><p align="right"><font size="5">شكراً لك على نقل هذا الخبر، وإنه لفخر لكلِّ ناطق بالعربية أن يساهم أيُّ إنسان في إنمائها وتحسينها، فهي ليست لغة لقومية ولا لشعب من الشعوب وإنما ملك الإنسانية جمعاء<br /><br />أمَّا الشعوبيون ودعاة الحقد العرقي والنابشون في سقطات التاريخ، من أيِّ جهة كانوا، فنقول لهم ستظلون أبد الدهر في مؤخرة الأمم...<br /><br />وبالمناسبة يا أخ زهير ورد خطأ في المقال، فالأستاذ الأخضر غزال لم يخترع تكويد AVC.CODAR بل ASV.CODAR  المتداول حتى الآن في منظومات التكويد المنخفض.<br /><br />و ASV.CODAR تعني Arabe standard voyellé – codage arabe</font></p>

    تعليق

    • s___s

      #3
      الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

      <font color="#660000" size="5"><strong>ليس من زاوية تقليل جهود <font color="#000099">الأخضر غزال</font> وما قام به مشكورا بغض النظر عن طريقته ونظرته المتفردّة<br /><br />ولكن تعليقي على كاتب المقالة (<font color="#000099">إدريس الكنبوري</font>)، لماذا يجب من أجل مدح أي شخص يجب إلغاء كل جهود الآخرين في طريقة العرض؟<br /><br />فمثلا لا أظن أن شركة آي بي أم كانت ستعترض من اجل استخدام أي تعريب يرغبه أي زبون فهي المهم عندها بيع منتجاتها حسب رغبة الزبون<br /><br />وهناك من تعريب الآلات الإلكترونيّة والجهود التي قامت بها الكثير من الجهات، أظن كان سيكون المقال أجمل وأكثر علميّة لو قام بحصرها من ضمن مقاله والمقارنة بينهما <br /><br />لماذا لا يتم عرض وجهات نظرنا من زاوية تكامليّة واعتراف بجهود الآخرين وذكرها في نتاجنا؟ <br /></strong></font>

      تعليق

      • Aratype
        مشرف
        • Jul 2007
        • 1629

        #4
        _MD_RE: الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

        <p><font size="5">وإليكم خط ASV Codar<br /><br /><a href="http://www.linotype.com/111037/asvcodar-family.html">http://www.linotype.com/111037/asvcodar-family.html</a></font></p>

        تعليق

        • s___s

          #5
          الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

          <font color="#660000" size="5"><strong>بارك الله بك د. اسامة وإليكم نماذج عنه في الرابط التالي<br /><br /></strong></font><a href="http://image.linotype.com/samples/hirespdf/111039.pdf">http://image.linotype.com/samples/hirespdf/111039.pdf</a><br /><br /><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>وأظن بعد نظرة أولى لها أنا <font color="#000099">والأخضر غزال</font> لنا نفس الزاوية من التفكير في هذا الموضوع، وأظن أن مجموعة محارفه هي جزء لما وصلت له أنا وتكلمت عنه في الموضوع التالي<br /><br /></strong></font><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?post_id=2584#forumpost2584">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?post_id=2584#forumpost2584</a>

          تعليق

          • زهير سوكاح
            مجلس الإدارة
            • Nov 2006
            • 795

            #6
            _MD_RE: الأخضر غزال.. أمازيغي في معركة التعريب بالمغرب

            <p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">الدكتور أسامة،<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">شكرا جزيلاً لك على هذه المعلومات التصحيحية <span style="mso-spacerun: yes"> </span>المفيدة. <p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">نعم أتفق معك أن اللغة العربية ليست حكرا على أحد، ولا يجب أيضاً <span style="mso-spacerun: yes"> </span>أن يُنظر إليها كلغة قومية، أما العقلية الشعوبية فهي طامة كبيرة!<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">من جهة أخرى وددت لو يضع <span style="mso-spacerun: yes"> </span>أي أحد مقالات أو مواضيع تُعرف بالراحل الأخضر غزال إن كانت طبعاً بحوزته للوقوف <span style="mso-spacerun: yes"> </span>على مجهودات الأخضر غزال رحمه الله، فسرعان ما سينساه الجميع، في حياته أصلاً كان معروفا خارج المغرب أكثر من داخله</span></b><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; mso-bidi-language: ar-ma">!</span></b><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">في السنة السابقة كانت عندي، في حاسوبي، وثيقة قديمة نسبياً، كتبها بنفسه بها معلومات قيمة عن منهجه في التعريب، ومصطلحات جيدة لم يكتب لها الانتشار، ضاعت مني الوثيقة بطريقة سخيفة جداً وكدت  أجن</span></b><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; mso-bidi-language: ar-ma">! <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4d8676346.gif" /></span></b><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><p></p></span></b></p><p align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma; mso-fareast-font-family: &quot;times new roman&quot;; mso-ascii-font-family: &quot;times new roman&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;times new roman&quot;; mso-ansi-language: de; mso-fareast-language: de">  وتحياتي <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4d6422f04.gif" /> <span style="mso-spacerun: yes"> </span><span style="mso-spacerun: yes"> </span></span></b></p>

            تعليق

            يعمل...