زار الدكتور عبد الرحمن السليمان، عضو مجلس إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب، مدينة جنيف يوم الثلاثاء 19 أغسطس/آب 2008، والتقى فيها بالعلامة الدكتور محمد الديداوي، والأستاذ عبدالقادر الغنامي، والأستاذ فيصل الغزاوي، والدكتور مصطفى جيلالي، والدكتور أسامة ربيع، والأستاذ تيزيرين.
وناقش الدكتور عبدالرحمن السليمان، في اجتماع مع الأستاذ عبدالقادر الغنامي والأستاذ فيصل الغزواي، عضوَيْ مجلس إدارة جمعية الترجمة العربية وحوار الثقافات (عتيدة)، عددا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وتصورات لمشاريع قيد التحضير، سوف تعرض فيما بعد على مجلسَي إدارة الجمعيتين الموقرتين والأعضاء القانونيين فيهما، وكذلك على الشركاء الاستراتيجيين في "فدرالية جمعيات الترجمة العربية" تحت الإنشاء (التي تضم بالإضافة إلى جمعيتَيْ واتا الشرعية وعتيدة: جمعية المترجمين واللغويين المصريين والمجمع العربي للمترجمين المحترفين ومعهد الدكتور علي درويش) وذلك قبل الإعلان عنها بالتفصيل واعتمادها والشروع في تنفيذها.
كما زار الدكتور عبدالرحمن السليمان قسم الترجمة في هيئة الأمم المتحدة في جنيف، حيث قابل بعض الزملاء والزميلات العاملين هناك، منهم المترجم القدير الدكتور محجوب بولحاج، واطلع في مكتبه على أحدث التقنيات الحاسوبية التي يستعملها المترجمون المكفوفون أصحاب الاحتياجات الخاصة تمهيدا لتمكين باحث مكفوف، هو الأستاذ حسين إديوس، من الشروع في بحث الدكتوراه في بلجيكا بداية أيلول/سبتمبر من هذا العام، والتي سيكون موضوعها تحسين أداء تلك التقنيات الحاسوبية المستعملة في المجالات البحثية والتطبيقية المتعلقة باللسانيات والترجمة، وتطوير تقنيات جديدة بتمويل من وزارة التعليم العالي في بلجيكا، ستعود بالخير الكثير على طلاب العلم من أصحاب الاحتياجات الخاصة من العرب وغير العرب إن شاء الله.
وتود إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب أن تتوجه بالشكر العميق لإدارة جمعية الترجمة العربية وحوار الثقافات (عتيدة) عموما وللأستاذين عبدالقادر الغنامي والأستاذ فيصل الغزواي خصوصا على الحفاوة الكبيرة والمشاعر الأخوية الطيبة. وتقدر الجمعية الدولية للمترجمين العرب لعتيدة، إدارة وأعضاء، تفانيها في خدمة المترجمين المشتغلين بالعربية خاصة وحرصها على التعاون المثمر مع جمعيات الترجمة الرصينة، ذات الصفة القانونية الاعتبارية، في كل ما من شأنه أن يدفع بالترجمة، علما وصناعة ومهنة، وبحوار الثقافات، إلى الأمام.
إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب.
وناقش الدكتور عبدالرحمن السليمان، في اجتماع مع الأستاذ عبدالقادر الغنامي والأستاذ فيصل الغزواي، عضوَيْ مجلس إدارة جمعية الترجمة العربية وحوار الثقافات (عتيدة)، عددا من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، وتصورات لمشاريع قيد التحضير، سوف تعرض فيما بعد على مجلسَي إدارة الجمعيتين الموقرتين والأعضاء القانونيين فيهما، وكذلك على الشركاء الاستراتيجيين في "فدرالية جمعيات الترجمة العربية" تحت الإنشاء (التي تضم بالإضافة إلى جمعيتَيْ واتا الشرعية وعتيدة: جمعية المترجمين واللغويين المصريين والمجمع العربي للمترجمين المحترفين ومعهد الدكتور علي درويش) وذلك قبل الإعلان عنها بالتفصيل واعتمادها والشروع في تنفيذها.
كما زار الدكتور عبدالرحمن السليمان قسم الترجمة في هيئة الأمم المتحدة في جنيف، حيث قابل بعض الزملاء والزميلات العاملين هناك، منهم المترجم القدير الدكتور محجوب بولحاج، واطلع في مكتبه على أحدث التقنيات الحاسوبية التي يستعملها المترجمون المكفوفون أصحاب الاحتياجات الخاصة تمهيدا لتمكين باحث مكفوف، هو الأستاذ حسين إديوس، من الشروع في بحث الدكتوراه في بلجيكا بداية أيلول/سبتمبر من هذا العام، والتي سيكون موضوعها تحسين أداء تلك التقنيات الحاسوبية المستعملة في المجالات البحثية والتطبيقية المتعلقة باللسانيات والترجمة، وتطوير تقنيات جديدة بتمويل من وزارة التعليم العالي في بلجيكا، ستعود بالخير الكثير على طلاب العلم من أصحاب الاحتياجات الخاصة من العرب وغير العرب إن شاء الله.
وتود إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب أن تتوجه بالشكر العميق لإدارة جمعية الترجمة العربية وحوار الثقافات (عتيدة) عموما وللأستاذين عبدالقادر الغنامي والأستاذ فيصل الغزواي خصوصا على الحفاوة الكبيرة والمشاعر الأخوية الطيبة. وتقدر الجمعية الدولية للمترجمين العرب لعتيدة، إدارة وأعضاء، تفانيها في خدمة المترجمين المشتغلين بالعربية خاصة وحرصها على التعاون المثمر مع جمعيات الترجمة الرصينة، ذات الصفة القانونية الاعتبارية، في كل ما من شأنه أن يدفع بالترجمة، علما وصناعة ومهنة، وبحوار الثقافات، إلى الأمام.
إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب.
تعليق