د/ أحمد الشيمي وترجمة "العاشق المسافر"

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ahmed_allaithy
    رئيس الجمعية
    • May 2006
    • 4027

    د/ أحمد الشيمي وترجمة "العاشق المسافر"

    تتوجه الجمعية الدولية لمترجمي العربية بالتهنئة
    للدكتور أحمد الشيمي
    على صدور كتابه الجديد الذي نقله عن الإنجليزية: "العاشق المسافر" للكاتبة الكندية أليس مونرو.
    مع تمنيات الجمعية بمزيد من العطاء والإنجاز.
    **********



    <SCRIPT type=text/javascript charset=utf-8> document.onclick = checkOpenSelects; function submitShelfLink(unique_id, book_id, shelf_id, shelf_name, submit_form, exclusive) { var checkbox_id = 'shelf_name_' + unique_id + '_' + shelf_id; var element = document.getElementById(checkbox_id) var checked = element.checked if (checked && exclusive) { // can't uncheck a radio by clicking it! return } if(document.getElementById("savingMessage")){ Element.show('savingMessage') } var element_id = 'shelfInDropdownName_' + unique_id + '_' + shelf_id; Element.update(element_id, "saving..."); if (submit_form) { Element.hide('shelfDropdown_' + unique_id) var form = document.getElementById('addBookForm' + book_id) if (form) { form.shelf.value = shelf_name form.onsubmit() } } else { var action = checked ? 'remove' : '' element.checked = !element.checked new Ajax.Request('/shelf/add_to_shelf', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){shelfSubmitted(request , book_id, checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name)}, parameters:'book_id=' + book_id + '&name=' + shelf_name + '&a=' + action}) } } function shelfSubmitted(request, book_id, checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name) { Element.update('shelfListfalse_' + book_id, request.responseText) afterShelfSave(checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name.escapeHTML()) } function editShelfName(shelfId, shelfName) { var oldShelfName = typeof(shelfName) == 'undefined' ? '' : shelfName; var newShelfName = prompt("Please enter a new name for this shelf:", oldShelfName); if (newShelfName != null && newShelfName != "") { new Ajax.Request('/shelf/update', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){editShelfNameComplete( request, newShelfName)}, parameters:'id=' + shelfId + '&shelf[name]=' + newShelfName}) } } function refreshGroupBox(group_id, book_id) { new Ajax.Updater('addGroupBooks' + book_id + '', '/group/add_book_box', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){refreshGroupBoxComplet e(request, book_id);}, parameters:'id=' + group_id + '&book_id=' + book_id + '&refresh=true'}) }</SCRIPT>

    العاشق المسافر

    by Alice Munro,
    ترجمة الدكتور أحمد الشيمي


    الكاتبة الكندية أليس مونرو المولودة فى 10 يوليو 1931 [ وهى غير الكاتبة الأمريكية مارى أليس مونرو] لا تحدثك بالكثير عن فنها أو نفسها, قد تبدو فلاحة ساذجة تخشى الغرباء وشر حاسد إذا حسد !! نشأت فى بيئة فقيرة محافظة لا يتحدث الناس فيها عن أنفسهم ولا إنجازاتهم.

    موضوعها الأثير هو رصد العلاقات الإجتماعية بين الناس فى بلادها سيما فى مدينة فانكوفر بكندا وتركيزها ينصب على ...more الكاتبة الكندية أليس مونرو المولودة فى 10 يوليو 1931 [ وهى غير الكاتبة الأمريكية مارى أليس مونرو] لا تحدثك بالكثير عن فنها أو نفسها, قد تبدو فلاحة ساذجة تخشى الغرباء وشر حاسد إذا حسد !! نشأت فى بيئة فقيرة محافظة لا يتحدث الناس فيها عن أنفسهم ولا إنجازاتهم.

    موضوعها الأثير هو رصد العلاقات الإجتماعية بين الناس فى بلادها سيما فى مدينة فانكوفر بكندا وتركيزها ينصب على العلاقة الجدلية بين الماضى والحاضر: أى تجربة مضى بها الزمن وتجربة قائمة تثير العجب لتشابهها فى النهاية مع تجارب الماضى القريب وربما البعيد, فى كليهما يعجز الفرد عن إتخاذ زمام المبادرة ولا تواتيه الشجاعة على الفكاك من أزمته والخروج من قوقعة عالمه الفردى الضيق

    أليس مونرو تكتب فقط, فتقنعك فى كل قصة من قصصها أن الخيال أجمل من الحقيقة وأن الأساطير خير وأبقى من حقائق التاريخ وأن الحلم أجمل من الواقع وأن الإبداع قد يأتى من قلب الخراب وأن الحاضر والمستقبل ينبثقان من رحم الماضى, كما الأضواء من قلب الظلمات.

    Paperback, سلسلة آفاق عالمية 92, 251 pages
    Published 2010 by الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة
    ISBN13
    9789777048988

    primary language
    Arabic
    د. أحـمـد اللَّيثـي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

  • Ahmadelshimi
    Member
    • May 2006
    • 99

    #2
    أشكر لكم د/ أحمد الليثي على هذا التنويه وأستأذنكم في العودة للمشاركة في المنتديات بعد غياب طل بعد الشيء لأني كنت مضطرب بعد عودتي من السعودية إلى مصر، ورأست قسم اللغة الإنجليزية لمدة عام صادفت فيها العجب العجاب ... أرجو أن تقبلوا عذري وتفسحوا لي المجال لتحيتكم على هذه الجهود الرائعة التي تظهر في حجم المشاركات في الجمعية الذي تضاعف أضعافًا مضاعفة وهذا إن دل على شيء فيدل على أن شعوبنا حية ومقبلة على الحياة رغم ضروب اليأس المحيطة بنا، ورغم دواعي الإحباط التي تمسك برقاب شبابنا.
    د/ أحمد الشيمي

    تعليق

    • Ahmadelshimi
      Member
      • May 2006
      • 99

      #3
      التنويه بصدور كتاب اللغة والثقافة لكلير كرامشي ترجمة د/ أحمد الشيمي

      كما أريد أن أنوه بصدور كتاب اللغة والثقافة عن وزارة التراث والثقافة في قطر وذلك في عام 2010 وان أنوه بالجهد الذي بذله الدكتور أحمد الليثي في مراجعة الكتاب من ناحية اللغة العربية وقد شكرته في المقدمة التي كتبتها للكتاب ولكنها حُذفت في أثناء التحرير ..
      وقد نوهت بصدور أكثر من مجلة أو جريدة في قطر منها ما كتبته جريدة الوطن القطرية وهو الآتي:
      <!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&--><TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#000000 align=left><TBODY><TR><TD>
      </TD></TR></TBODY></TABLE>

      تتخذ الدراسات في مجال اللغة واللسانيات أهمية متزايدة اليوم، وذلك نتيجة تفاعل اللغات والثقافات من خلال الاستعارة والتبني والاستخدام اليومي لمنتجات أنتجها البعض – الغرب بوجه خاص- ويستخدمها الجميع.
      وفي كتاب اللغة والثقافة تسلط الكاتبة كلير كرامش الضوء على الأرض التمهيدية لدراسة آليات اللغة لحاجة الساحة الثقافية إلى هذه الدراسات، مبينة العلاقة الجوهرية بين اللغة والثقافة منذ فرضية سابير ولف، وما أُطلق عليه نظرية النسبية اللغوية التي تُحاج بأن المفاهيم والتصنيفات الثقافية المختلفة الكامنة في لغة معينة، تؤثر على إدراكنا للعالم المحيط بنا، وعلى هذا الأساس- وفق معايير سابير ولف- إن المتحدثين بلغات مختلفة يفكرون ويتصرفون وفق أنماط مختلفة. ‏
      علاقة اللغة بالثقافة<!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&-->
      تتخذ الدراسات في مجال اللغة واللسانيات أهمية متزايدة اليوم، وذلك نتيجة تفاعل اللغات والثقافات من خلال الاستعارة والتبني والاستخدام اليومي لمنتجات أنتجها البعض – الغرب بوجه خاص- ويستخدمها الجميع.
      وفي كتاب اللغة والثقافة تسلط الكاتبة كلير كرامش الضوء على الأرض التمهيدية لدراسة آليات اللغة لحاجة الساحة الثقافية إلى هذه الدراسات، مبينة العلاقة الجوهرية بين اللغة والثقافة منذ فرضية سابير ولف، وما أُطلق عليه نظرية النسبية اللغوية التي تُحاج بأن المفاهيم والتصنيفات الثقافية المختلفة الكامنة في لغة معينة، تؤثر على إدراكنا للعالم المحيط بنا، وعلى هذا الأساس- وفق معايير سابير ولف- إن المتحدثين بلغات مختلفة يفكرون ويتصرفون وفق أنماط مختلفة. ‏
      علاقة اللغة بالثقافةالاجتماعية، وعندما نستخدم اللغة في سياقات التواصل تنعقد الصلة بينها وبين الثقافة في نواح كثيرة ومتشابكة. فالكلمات التي ينطق بها الناس تشير إلى الخبرات المشتركة، لأنها تشير إلى مخزون من المعرفة بهذا العالم يشترك فيه آخرون. كما تعكس مواقف كتابها ومعتقداتهم ووجهات نظرهم، فاللغة تضطلع في الحالتين بالتعبير عن واقع ثقافي. كما أنها نسق من العلامات ذات قيمة ثقافية لأن المتحدثين يعبرون عن هويتهم وهوية الآخرين من خلال استخدامهم لها. ومن الوسائل التي يستعان بها على فهم الثقافة مقارنتها بالطبيعة، وتستعين المؤلفة بقصيدة (الوردة) لإملي دكنسون لتؤكد على أهمية العلاقة بين الطبيعة والثقافة واللغة. مشيرة إلى أن الطبيعة والثقافة لا غنى لأحدهما عن الآخر. فما كان للقصيدة أن توجد في الأصل لولا وجود الورد في الطبيعة، وما كان لأحد أن يفهم القصيدة لو لم تشارك قراءها بعض الفرضيات والآمال المشتركة عن حدائق الزهور. وتأسيساً على قراءة قصيدة دكنسون تبدو الخصائص المتعددة للثقافة في كونها أولاً، نتاج التدخل الإنساني في العمليات البيولوجية للطبيعة. وثانياً، في التحرر والتقيد في آن، إنها تحرر لأنها تستثمر بعفوية الطبيعة، وذلك بإضفاء معنى ونظام على هذه الطبيعة وتحميها من الفوضى، وتقيد لأنها تفرض على الطبيعة بنية ليست منها، كما أنها تحد من مجال المعاني الممكنة التي أبدعها الفرد. كما أن الثقافة هي نتاج مجتمعات خطاب لها ظروف اجتماعية وتاريخية خاصة، وهي إلى حد كبير مجتمعات تصورية خلفتها وشكلتها اللغة. وتمثل لغة أي مجتمع وإنجازاته المادية ميراثاً اجتماعياً ورأس مال رمزي، وأخيراً، في كون الثقافات في الأصل متغايرة الخواص وفي تغير دائم، فإنها تشكّل مضماراً للصراع الدائم من أجل إثبات الذات وتحقيق شرعية الوجود. ‏
      أما نظرية سابير ولف الراديكالية التي تزعم أن اللغة تحدد طريقتنا في التفكير وهي لا تقبل الجدل، ورغم هذا فهناك من خفف من حدة هذه النظرية وخرج بنظرية أقل شيوعاً ولكنها تستند على نتائج بحثية خلصت إلى وجود اختلافات ثقافية في العلاقات الدلالية التي تستدعيها مفاهيم تبدو مشتركة في ظاهرها. وتزعم هذه النظرية أن الطريقة التي تحول بها اللغة الخبرة إلى رموز دلالية لا تجعل هذه الخبرة متاحة إلا لفئة خاصة من الناس. ‏
      المعنى بوصفه علامة ‏
      يتحقق المعنى في اللغة من طريقين أساسيين، وكلاهما مرتبط بالثقافة، الأول: ما تعنيه الألفاظ أو ما تشير إليه، والثاني ما تحدثه اللغة من فعل داخل سياق ما الذرائعية، ولما كانت العلامات تضطلع بإنشاء جملة من العلاقات الدلالية المختلفة بين الكلمات والأشياء، معجمية أو إيحائية أو تطابقية، وتعطي هذه العلاقات بدورها العالم معنى عاماً، وبالإضافة إلى ذلك نجد أن العلامات تعمل على إنشاء علاقات دلالية مع علامات أخرى، في البيئة المباشرة للمبادلات اللفظية أو في السياق التاريخي لخطاب مجتمع معين. ولا يكون خلق المعنى من خلال العلامات مصطنعاً أو متعسفاً، ولكنه يتأتى من رغبة الإنسان للمعرفة والتأثير، وامتلاك السلطة، والرغبة الفطرية العامة للتعايش الاجتماعي والثقافي، ولما كان المعنى مشفراً في اللغة من أجل غرض معين فإن المعنى بوصفه علامة يلازم السياق الذي تستخدم فيه العلامات من أجل تنظيم الفعل البشري. وهنا تكمن الصعوبة في الفصل بين المعاني الدلالية النوعية للشفرة عن المعاني الذرائعية لها في سياقات متباينة أثناء الاستخدام. ‏
      المعنى بوصفه فعلاً ‏
      يقرر غوته في مسرحية الدكتور فاوست أن المعنى لا يكمن في الكلمات وإنما في الأفعال، ومن هنا قوله :«يجب أن نستبدل بالعبارة الاستهلالية التي وردت في الكتاب المقدس، في البدء كان الكلمة، عبارة أكثر ملاءمة للزمن الذي نعيش فيه فنقول: في البدء كان الفعل»، ولكن المعنى يُختبر من جديد في أية عبارة من خلال الأفعال اللفظية والتفاعلات بين الأفراد، وعند إنشاء المعنى نجد كل إنسان يستلهم تفسيره الخاص للحوادث من خبرته ومجال إدراكه، ويشترك سياق الموقف وسياق الثقافة، في إنتاج هذه الأفعال لأنهما يمنحانها التماسك البراغماتي المطلوب، فحين يتحدث المتحدثون ينطلقون في حديثهم من أطر للتوقعات يتقاسمونها مع آخرين يعيشون تاريخ الحياة والسياق الثقافي نفسه، وعلى أساس هذه التوقعات يضع المتحدثون أنفسهم في مواجهة سياق الحال الخاص بتبادل معين عن طريق الإشارات المساقية. وتعد الإشارات المساقية دليلاً على استدلالات الحال التي ينتجها المتحدثون تأسيساً على أطر التوقعات المشتركة من الناحية الثقافية التي تنطبق على الموقف المحلي للتبادل، وتمنح تلك الإشارات التبادل الحواري التماسك الدلالي المطلوب، ويبقى المشاركون على هذا التماسك اللفظي عن طريق إتباع مبدأ التعاون الحواري الذي يدفعهم إلى أن يضعوا توقعاتهم جنباً إلى جنب مع توقعات الآخرين، حين يلعبون أدواراً متباينة كمشاركين. وتتناغم كل هذه الأفعال التي يصنعها المشاركون مع المعايير والأعراف الثقافية للجماعة التي ينتمون إليها وإلى مواقفها ومعتقداتها. ‏
      اللغة والهوية الثقافية ‏
      ترى كلير كرامش أن هناك علاقة تطابق كامل بين اللغة التي يتحدثها أي فرد وهويته الثقافية، حيث أن اللغة من أكثر الإشارات أهمية في العلاقة بين الفرد والجماعة التي ينتمي إليها، فالتماثل أو عدمه بين الفرد ولغته إنما يتجلى في سلوكه وينعكس على حياته بشكل واضح، كون اللغة جزءاً من تركيبنا العضوي وتهيمن على وجداننا ورؤيتنا للعالم من حولنا. غير أنها ليست هي كل شيء، وإذا كانت تدل على علاقتنا بالعالم فليست هي نفسها العلاقة بيننا وبين هذا العالم. من هنا، فإن العلاقة بين اللغة والثقافة من أكثر القضايا جدلاً في الدراسات الأدبية، كونها تخضع لمعايير التبدل والتغير، وارتباطها عبر الثقافي وبين الثقافي، ومتعدد الثقافي، فضلاً عما أصبح يعرف اليوم بسياسات الاعتراف، فالأفراد يحتاجون إلى الاعتراف بهم كأفراد أولاً، وبهويتهم الاجتماعية في الجماعة التي ينتمون إليها ثانياً. ‏
      وتختم المؤلفة بأن الرؤية القائمة على التعدد الثقافي للعلاقة بين الهوية اللغوية من جهة، والهوية الثقافية من جهة أخرى، إنما تنطلق هي نفسها من تراث يضرب بجذوره في الثقافة المدنية للمجتمع الصناعي. ونجد اليوم الهوة آخذة بالاتساع ليس بين الثقافات القومية وحسب، بل بين من أصبح في مقدوره القفز فوق القومية والدخول في العالمية المعولمة. ‏
      وبعد المسح الموجز الذي قدمته المؤلفة للعلاقة بين اللغة والثقافة، خصصت الجزء الثاني من الكتاب لدراسة بعض النصوص المختارة من المراجع التي تتحدث عن علاقة اللغة بالثقافة فتستعير مختارات من كتابات إدوارد سابير في اللغة والثقافة والشخصية، ومن ستيفن بنكر «لغة الغريزة»، و«مقدمة في إعادة النظرية النسبية اللغوية» لـ جون جومبيرز وستيفن ليفنسون، و«تفسير الثقافة» لـ كليفورد جريتز، بينما تخصص الجزء الثالث للتعريف بأهم المصطلحات المتداولة اليوم مثل التثاقف، والتبادل الثقافي، فعل هوية... وغيرهم ‏
      الكتاب: اللغة والثقافة ــ تأليف: كلير كرامش ــ ترجمة: د. أحمد الشيمي ــ مراجعة: عبد الودود العمراني ــ منشورات: وزارة الثقافة والتراث/الدوحة 2010. ‏

      <!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&-->
      د/ أحمد الشيمي

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        عضو مؤسس، أستاذ جامعي
        • May 2006
        • 5732

        #4
        [align=justify]مبارك على أخينا العزيز الدكتور أحمد الشيمي هذا النشاط العلمي الملحوظ. فإلى المزيد من النجاح والتألق والترجمة والإبداع أيها الزميل الكريم والأخ العزيز الذي نفتقده كثيرا في الجمعية.

        وهلا وغلا بعودة خط الصعيد الأكبر،

        وتحية ليثية لحضرته
        [/align]

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          عضو مؤسس، أستاذ جامعي
          • May 2006
          • 5732

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ahmadelshimi
          وان أنوه بالجهد الذي بذله الدكتور أحمد الليثي في مراجعة الكتاب من ناحية اللغة العربية وقد شكرته في المقدمة التي كتبتها للكتاب ولكنها حُزفت في أثناء التحرير ..
          [align=justify]
          أخي العزيز الدكتور أحمد الشيمي،

          استقوفني قولك إن تنويهك على جهد الدكتور أحمد الليثي حذف أثناء التحرير. ورأيت في أسفل غلاف الكتاب ما يلي: (مراجعة عبدالودود العمراني)! فهل راجع الأستاذ عبدالودود العمراني الترجمة أم اللغة؟ ولماذا اضطررت إلى الاستعانة بقدرات الدكتور أحمد الليثي اللغوية طالما راجع الكتاب الأستاذ عبدالودود العمراني؟! ولماذا حذف المحرر كلمة تشكر الدكتور أحمد على جهده؟

          سؤال أرجو أن تجيبني عليه بصراحتك المعهودة

          وتحية طيبة عطرة.
          [/align]

          تعليق

          • moutarjem
            عضو منتسب
            • May 2006
            • 3

            #6
            السلام عليكم،
            ألف شكر للدكتور الشيمي لترجمته الكتاب ولكن من ساهم بإصداره.

            تعليق

            • Hassanhegazy11
              حسن حجازي /مصر
              • Sep 2007
              • 130

              #7
              مليون مبروك
              لهذا الجهد المتميز
              مزيد من التالق
              للدكتور احمد الشيمي

              حسن حجازي
              مصر
              حسن حجازى
              مترجم وشاعر مصري

              تعليق

              • amani
                عضو منتسب
                • Oct 2010
                • 1

                #8
                السلام عليكم و رحمة الله

                مباركة جهودك د.أحمد الشيمي ..و الى الامام

                تحياتي

                تعليق

                • JHassan
                  عضو مؤسس، مترجم مستقل
                  • May 2006
                  • 1295

                  #9
                  [align=center]

                  ما شاء الله.

                  مبارك ألف دكتور أحمد الشيمي.

                  موفق دائما إن شاء الله.


                  [/align]
                  جميلة حسن
                  وما من كاتـب إلا سيفنى ****** ويبقي الدهر ما كتبت يداه
                  فلا تكتب بكفك غير شيء ****** يسرك في القيامة أن تـراه

                  تعليق

                  • ضيف

                    #10
                    اتقدم بالشكر الجزيل لكم اخوتي الاعزاء بتذويدي بهذين الكتابين المميزين . اكون شاكرا لكم بتاسماح لي بتحميل هذين الكابين.اخوكم حاجوك

                    تعليق

                    • Ahmadelshimi
                      Member
                      • May 2006
                      • 99

                      #11
                      شكرًا لكم جميعًا وشكر خاص موجه للأستاذ المترجم عبد الرحمن السليمان وكان لأحمد الليثي الحظ في أن يراه في بلجيكا ... لعل الأقدار تسوقنا إليها هذه البلاد التي فيها الحبيب يسكن ...
                      وكتاب اللغة الثقافة راجعه الدكتور أحمد الليثي مراجعة قبل أن أدفع به إلى الدكتور حسام الخطيب لينشره ... ولما ترك الدكتور حسام الخطيب مركز الترجمة في قطر أصبح يقوم عليه الأستاذ بشير مرزوق والأستاذ عبد الودود العمراني .. فقام هو (أي الأستاذ عبد الودود العمراني) بإعادة مراجعة الكتاب .. وعمومًا جزا الله الجميع خير الجزاء ومن لم يحظ بشكر في الدنيا على صفحات كتاب .. فلعله يحظى به في سجلات الآخرة .. في ميزان حسناته يوم الدين ...
                      وفقكم الله
                      د/ أحمد الشيمي

                      تعليق

                      • عبدالرحمن السليمان
                        عضو مؤسس، أستاذ جامعي
                        • May 2006
                        • 5732

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ahmadelshimi
                        شكرًا لكم جميعًا وشكر خاص موجه للأستاذ المترجم عبد الرحمن السليمان وكان لأحمد الليثي الحظ في أن يراه في بلجيكا ... لعل الأقدار تسوقنا إليها هذه البلاد التي فيها الحبيب يسكن ...
                        وكتاب اللغة الثقافة راجعه الدكتور أحمد الليثي مراجعة قبل أن أدفع به إلى الدكتور حسام الخطيب لينشره ... ولما ترك الدكتور حسام الخطيب مركز الترجمة في قطر أصبح يقوم عليه الأستاذ بشير مرزوق والأستاذ عبد الودود العمراني .. فقام هو (أي الأستاذ عبد الودود العمراني) بإعادة مراجعة الكتاب .. وعمومًا جزا الله الجميع خير الجزاء ومن لم يحظ بشكر في الدنيا على صفحات كتاب .. فلعله يحظى به في سجلات الآخرة .. في ميزان حسناته يوم الدين ...
                        وفقكم الله
                        [align=justify]أخي الحبيب الدكتور أحمد الشيمي،

                        كان لي سعادة رؤية أخي الحبيب الدكتور أحمد الليثي الذي حلّ علينا أخا عزيزا وضيفا كريما وأستاذا زائرا. فحفظه وإياك الله. وأدام الله سعادة الخط الأكبر وليتك تبلغه سلامي الحار وتذكر له مدى اشتياقي لحضرته وعتبي عليه لأنه يقاطعنا ولا يطل علينا إلا مثل بدر التمام يعني مرة في السنة

                        وألف أهلا وسهلا بك في بلجيكا في أي وقت أيها الأخ الذي نحبه كثيرا في الله ومع ذلك يهجرنا! وعسى أن يجود الزمان علينا بمكرمة اللقاء إن شاء الله.

                        فهمت من جوابك بخصوص المراجعة، فلقد ضاعت أمانات الناس!

                        وهلا وغلا بك.[/align]

                        تعليق

                        • عبدالودود العمراني
                          عضو منتسب
                          • Apr 2011
                          • 2

                          #13
                          المراجعة مراجعة والتدقيق اللغوي تدقيق لغوي يا كرام

                          السلام عليكم ورحمة الله
                          تحية إلى الزملاء والزميلات المترجمين، وأمنياتي بالتوفيق لجمعيتكم الكريمة.
                          مداخلتي كما تتصورون تتعلق بكتاب "اللغة والثقافة" الذي ترجمه د. أحمد الشيمي ونشرته وزارة الثقافة والفنون والتراث. وما من شك أنّي لست هنا لأطالب كما يحق لي بحق الرد، بل أتيت لتوضيح نقطة تتعلق بأحد جوانب مهنتنا العزيزة. ولن يمنعني التوضيح من لومكم (وإن بلطف) على ذكر اسمي في هذا المنتدى دون إعلامي كي أتمكن من الإدلاء بدلوي، وعتبي أكبر على د. الشيمي لأنّ لديه بريدي الإلكتروني، وكان التعامل بيننا أخويا وصادقًا.
                          يقول د. الشيمي إنه أشاد بالدكتور الليثي بوصفه مراجع الكتاب في المقدمة وأننا في مركز الترجمة الذي أشرف عليه منذ انتقال د. حسام الخطيب إلى وظيفة أخرى حذفنا هذا التنويه.
                          لقد وقع الخلط في مقدمة المترجم بين المراجع والمدقق اللغوي، ولا يخفى عنكم البون الشاسع من الناحية المهنية بين الأول والثاني.
                          باقتضاب: نعلم أنّ المُراجع مترجم متمرس له خبرة طويلة في مجال الترجمة وتخصص في الزوج اللغوي عينه (إنكليزية وفرنسية وألمانية -حسبما أتذكر- في هذه الحال إلى العربية، لأنّ المؤلفة تتجول بين هذه اللغات في كتابها المحكّم، ولا سيما في الأمثلة والنصوص الواردة في الكتاب)، وخبرة المراجع ليست في إتقان اللغتين، المترجم منها وإليها، فحسب، بل كذلك في الترجمة من الأولى إلى الثانية. فالمراجع هو الضامن لأمانة النقل من ناحية المعنى والنص ذاته -قد يغفل المترجم عن جملة أو فقرة أو أكثر- وتساوق المصطلحات، وإنتاج نص لا يشي بروح اللغة المترجم منها، بل يبدو محرّرًا باللغة المترجم إليها. وأعني في هذه الحال الأسلوب والتراكيب واللغة، على غرار الإفراط في الجمل الاسمية في لغة هي أميل إلى الجمل الفعلية...

                          أما المدقق اللغوي، فلا يطلب منه حتى معرفة اللغة المترجم منها، بل يُفترض أولا وبالذات أن تكون لغته الأم هي اللغة المترجم إليها، كما يتكفل بسلامة اللغة والشكل والتنقيط وغيره...

                          وقد جرت العادة في السوق العالمية للترجمة ألاّ يُذكر المدقق اللغوي، وأن يُذكر المترجم. وهو ما فعلناه مع كتاب د. أحمد الشيمي. بقيت مسألة حذف المقدمة، فأفيدكم أنّ ذلك قرار اتخذته الإدارة تماشيًا مع ترتيبات نشر الكتب في الوزارة، حيث لا يُعتمد في الكتب المترجمة عُرف نشر مقدمة للمترجم إلا في حالات نادرة ومبررة.

                          أغتنم الفرصة لتجديد شكري لأخي د. الشيمي على جهوده القيمة وعلى إثرائه مكتبتنا العربية المشتركة بهذا الكتاب المرجعي
                          والسلام عليكم
                          أخوكم عبدالودود العمراني
                          خبير الترجمة

                          تعليق

                          • عبدالرحمن السليمان
                            عضو مؤسس، أستاذ جامعي
                            • May 2006
                            • 5732

                            #14
                            [align=justify]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

                            أهلا وسهلا بالأستاذ عبدالودود العمراني في الجمعية الدولية لمترجمي العربية، وأرجو أن يطيب لحضرته المقام بيننا.

                            نعم الفرق بين المراجعة والتدقيق اللغوي ليس خافيا على أحد، وهو ليس محل الحديث، إنما السؤال كان بعدما ذكر الدكتور أحمد الشيمي أن شكره للدكتور أحمد الليثي في التوطئة أو في مقدمته قد حذف. فشكر المدقق اللغوي ههنا رغبة المترجم، والآيين يقتضي احترامها والإبقاء عليها.

                            على كل هذا موضوع انقضى، ومن محاسنه أنه جعلك تزورنا، فأهلا وسهلا بحضرتك في جمعية أنت من روادها الأوائل، ومكانتك فيها وعند أعضائها محفوظة رغم كل ما ألمّ بها.

                            وتحية طيبة عطرة.[/align]

                            تعليق

                            • عبدالودود العمراني
                              عضو منتسب
                              • Apr 2011
                              • 2

                              #15
                              شكرا على الترحاب

                              شكرا أخي د. عبدالرحمن السليمان على الترحاب، وأسأل الله أن يوفقنا إلى خدمة مجتمع المترجمين. ولا يسعني على أيّ حال إلا أن أعبّر عن إعجابي وتقديري لإصراركم على المسيرة، وكما نقول في تونس: تبارك الله عليكم
                              عبدالودود العمراني

                              تعليق

                              يعمل...