إصدارات أعضاء الجمعية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إدارة الجمعية
    الإدارة
    • May 2009
    • 214

    #16
    كتاب جديد للأستاذ الدكتور فاروق مواسي ، ومع الذكرى السنوية الأولى لرحيل درويش :

    محمود درويش

    قراءات في شعره

    [align=justify]مع الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشاعر محمود درويش أصدر د. فاروق مواسي كتابًا جديدًا له تحت عنوان :

    محمود درويش – قراءات في شعره

    صدر الكتاب عن دار الهدى للطباعة والنشر كريم ، ويقع في نحو تسعين صفحة من القطع الكبير.

    والكتاب مؤلف من خمس دراسات كان الباحث قد أعدها ليلقيها في مؤتمرات دولية.

    فالمقالة الأولى كانت " المالئ الجديد للدنيا والشاغل للناس ، محمود درويش – المتنبئ الآخر " ألقاها في جامعة النجاح في مؤتمر حول إبداع درويش عقد في تشرين الأول سنة 2008.

    والدراسة الثانية هي : قصيدة "إلى أمي وتفاعل اللغة فيها" ألقاها في مؤتمر جامعة بير زيت (11 آذار 2009)، وسبق أن ألقاها في الحفل التأبيني الذي عقده مجمع اللغة العربية في حيفا (4 تشرين الأول 2008).

    وكانت دراسة " سجل أنا عربي وأدب المقاومة " قد ألقيت في مؤتمر الجامعة الأردنية النقدي تحت عنوان " اللسانيات والأدب" - 4-7 أيار 2009.

    أما دراسة "الخطاب المشحون في الحوار السجالي مع إسرائيليين" فقد ألقيت في مؤتمر جامعة سوسة – تونس (الخطاب السجالي ) – 2-4 نيسان 2009.

    وتبقى " قراءة أولى في قصيدة الهدهد"، وهي مداخلة شارك فيها الباحث مع نخبة من الدارسين قبل سنين ، وكان أن أعدها مواسي لتنشر هي والمداخلات الأخرى في مجلة الجديد ( عدد تموز 1991) .

    وقد أثبت المؤلف على ظهر الغلاف ما يلي:

    "مع صحبتي له ولشعره- صحبتي له في بضعة لقاءات لا تتجاوز أصابع يد، وصحبتي المتواصلة لكتابته مع حروف له أو عنه- كنت أتساءل من قبل ومن بعد:

    ما سر هذا التألق؟ هذه الشعبية؟ هذا الاستقبال الحقيقي والمجازي؟

    كيف تسنى للكلمة أن تجد لها من يضفي عليها طابع القداسة- مع تباين في مستويات المتلقين وتأويلاتهم؟

    يوم أن شاركت في جنازة الشاعر المَهيبة شاهدت بأم عيني دموعي ودموع الناس، وساعة أن حملوا جثمانه تمنيت أن يحمله الشعراء وأرباب الحروف، ولحظة كان صوته المسجل يقرأ كان خشوع، وكنا وكأن على الرؤوس طيور الحزن، تتلو بصمت قصائده.

    تابعت ما ينشر عبر الإعلام الورقي والصوتي والمشهدي والألكتروني، تصفحت أو شاهدت أو أنصتّ لجل ما قيل في الغائب الحاضر: آلافًا مؤلفة من النصوص بصدقها وأصالتها أحيانًا، وبتدبيجاتها وبغلوها أحيانًا كثيرة. وندر بين الأدباء من لم يدل بدلوه – من المحيط إلى الخليج- ، ليعبر كل بأسلوبه عن فداحة الرحيل، وتنافس الشعراء والكتاب والسياسيون في تلاوة آيات الأسى والشجن.

    سألني من سأل:

    ماذا؟ ولماذا؟ وما سر هذا التيار الهادر في محبة هذا الشاعر؟"

    ويسر الدكتور مواسي أن يهدي كل مهتم يرغب بالحصول على الكتاب ويقدمه له مجانًا، وذلك إذا ما حضر هو أو من ينوب عنه إلى منزله أو مكتبه في أكاديمية القاسمي.

    الخلوي : 5473434 050[/align]

    تعليق

    • إدارة الجمعية
      الإدارة
      • May 2009
      • 214

      #17
      [align=center]الكتاب: الإيطاليون في الجنوب الليبي

      تأليف: جويدو فورناري
      ترجمة: الدكتور عبدالرازق عيد
      جامعة القاهرة، والعضو السابق لمجلس إدارة الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      [/align]
      [align=justify]فكرة عامة عن الكتاب

      صدرت الترجمة في صورة كتاب من القطع الكبير في 376 صفحة عن دار الموسوعات العربية- بيروت- لبنان.

      أما عن الكتاب الذي بين أيديكم (الإيطاليون في الجنوب الليبي، أرتال مياني (1913-1915)) والذي أعده جويدو فورناري، فمن المعروف أن الكتاب الإيطاليين الذين تعرضوا لأحداث ليبيا وقت الغزو وفي الفترة التي سبقته وفي فترة المقاومة الطويلة، استندوا دائماً على المصادر الرسمية وخاصة في العهد الفاشستي الذي لم يكن يسمح بنشر ما لا يعكس سياسية النظام. أما في العهد الذي سبق الفاشية فقد كانت الرقابة على المطبوعات شديدة ويكفي القول بأن حاكم برقة العسكري، وقت الغزو، أمر بطرد جميع الصحفيين ومنع دخولهم البلاد كي لا ينشروا أية أخبار عن المصاعب التي كانت تواجهها القوات الإيطالية وعن حجم الخسائر التي منيت بها، وقد اعترف جوليتي أنه كان يزور البلاغات الرسمية خشية أن يعلم الشعب الإيطالي حقيقة الوضع في ليبيا. و مع أن الإنتاج العلمي والثقافي الإيطالي غزير حول موضوع المستعمرات غير أنه من الملاحظ غياب أي عمل تحليلي نقدي للفكر الإيطالي في الفترة السابقة للاستعمار وفي فترة الاستعمار نفسه مقارنة بالإنتاج الفرنسي والبريطاني في هذا الخصوص.

      وقد استعادت إيطاليا بعد الحرب حرية النشر والكلمة وحرية الفكر، وشرع بعض المؤرخين الإيطاليين في إعادة كتابة قضية المستعمرات الإيطالية السابقة، بشيء من الموضوعية وعدم التحيز، وذكر الحقائق بقدر ما توفر لديهم من مراجع موضوعية إلا أنهم اضطروا إلى الاستعانة بالمصادر الرسمية وأدبيات الاستعمار القديمة من أجل سرد الوقائع والأحداث دون التعرض لها بتحليل أو نقد متعمق لاستخلاص الحقيقة. و مع ذلك، فقد قدم هؤلاء الكتاب مساهمة ثمينة في كتابة تاريخ تلك الحقبة الاستعمارية. وتعرضت فئة أخرى من الكتاب الإيطاليين لتاريخ الاستعمار الإيطالي في ليبيا وكانوا أكثر صراحة وجرأة وأقل حذراً حيث هاجموا أعمال الحكومات الاستعمارية في ليبيا وتصرفات قادتها وانتقدوا أعمالها اللا إنسانية التي ارتكبتها في ليبيا طيلة فترة استعمارها.

      ومن ثم، يأتي الكتاب الذي بين أيديكم في هذا الإطار كوثيقة دامغة على ما اضطلعت به المقاومة الليبية، و ملحمة من ملاحم الشرفاء في ليبيا، شهد بها شاهد من الطرف المعادي هو المقدم جويدو فورناري الذي أراد أن يكرم مياني بعد وفاته فنشر برعاية مكتب دراسات وزارة إفريقيا الإيطالية كتابه هذا (الإيطاليون في الجنوب الليبي. أرتال مياني 1913-1915) بمطابع الناشر آيرولدي في فيربانيا. وقد حاول فورناري إعادة قراءة الأحداث بموضوعية و بشكل أكثر توازناً مبرزاً دور مياني وموضحاً أنه لم يكن المسئول الوحيد عن هزيمة إيطاليا في قصر بو هادي[1] . إنها صفحات سوف تسلط الضوء على مناطق ودروب كانت ما تزال مظلمة ومجهولة، وسوف تسد ثغرة لم تسجل بعد في تأريخ حركة الكفاح الليبي ونهضته ضد الاستعمار و محاولته الفاشلة لاحتلال العمق الليبي التي دحرها الأبطال.

      ولقد كان التصدي لترجمة هذا الكتاب مبادرة شاقة من حيث أهميته كوثيقة تاريخية و عسكرية وسياسية وما يفتحه من ملفات تتعلق ببعض الدول والأفراد والحركات وأدوارها، وكذلك ما يشير إليه الكتاب ويورده من أسماء أشخاص وقبائل وعائلات ما تزال قائمة في نسيج المجتمع الليبي من جهة أو في إيطاليا من جهة أخرى. أما عن عملية الترجمة فقد كانت بحق متعة شخصية علاوة على أنني اعتبرتها واجباً تاريخيا ً يجب أن يضطلع به المتخصصون والأكاديميون العارفون بإيطاليا وبتاريخها وباللغة الإيطالية وبثقافتها. أريد كذلك أن أنوه إلى أن هذا الكتاب مليء بالمصطلحات العسكرية التي كانت سائدة آنذاك، وكذلك الرتب والدرجات العسكرية مع وصف للمعارك وتكتيكاتها وما يتداخل معها من وصف جغرافي وتضاريسي وبيئي واجتماعي، علاوة على ما يورده الكتاب من أسماء الأقاليم والمدن والقرى والجبال والتلال والوديان وغيرها، إضافة إلى أسماء الأعلام، وكلها أمور تتطلب جهداً طويلاً شاقاً من المترجم الذي ينشد الدقة والأمانة. هذا وقد ضم الكتاب في بعض صفحاته وفى الهوامش و الاستشهادات ما كتب باللغة الفرنسية علاوة على بعض التعبيرات اللاتينية القديمة.

      إن مبادرتي التي تمخضت عن ترجمة هذا الكتاب هي بمثابة هدية متواضعة وتحية إجلال للشهداء الذين لا نحسبهم أمواتاً فهم أحياء عند ربهم يرزقون. والله أسأل أن أكون قد وفقت في ترجمة هذا العمل وأن يلقى القبول في أوساط الدارسين والباحثين والقراء والمهتمين، وحسبي أن الأمانة كانت هي المعيار الأول الذي طالما تلمسته رغم ما واجهته من صعوبات. و إذا كان من نقص فمن عندي وإذا كان من صواب فمن فضل الله ونعمته.

      وكم أتمنى أن يفيد من هذا الكتاب الشباب الليبي وطلاب العلم وأتمنى أن تسجله السينما الوطنية الليبية أو العالمية كعلامة بارزة في التاريخ نستلهم منها العبر والدروس ونعرف كيف روى أجدادنا بدمائهم أرض الوطن زوداً عنه وحماية لكل ذرة من ذرات ترابه العزيز. ونعرف كيف أن أوطاننا عزيزة وعصية على الطامعين وأن الشعوب كما قال أبو القاسم الشابي في أبياته الخالدة :

      [align=center]إذا الشعب يوماً أراد الحياة ***** فلابد أن يستجيب القدر
      ولابد لليل أن ينجلي ***** ولابد للقيد أن ينكسر
      [/align]

      [/align]

      تعليق

      • إدارة الجمعية
        الإدارة
        • May 2009
        • 214

        #18
        <p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; mso-ascii-font-family: 'comic sans ms'; mso-hansi-font-family: 'comic sans ms'">دار نشر مصرية تصدر " هديُ النجمــــة " <p></p></span></strong></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; mso-ascii-font-family: 'comic sans ms'; mso-hansi-font-family: 'comic sans ms'"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>للدكتور فاروق مواسي <p></p></span></strong></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><p> </p></span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">أصدر مركز نهر النيل للنشر في القاهرة <span style="mso-spacerun: yes"> </span>كتاب "هديُ النجمة" للدكتور فاروق مواسي<span style="mso-spacerun: yes"> </span>، <span style="mso-spacerun: yes"> </span>وهو</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">كتاب يضم عددًا من الدراسات في الشعر الفلسطيني خاصة ، وفى الشعر عامة. كما يضم</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">دراسات لأنواع نثرية في الأدب القديم- <span style="mso-spacerun: yes"> </span>منها <span style="mso-spacerun: yes"> </span>تحقيق "خطبة سحبان وائل" . <p></p></span></strong></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">وثمة دراسات فى</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">القصة والرواية ، نحو <span style="mso-spacerun: yes"> </span>: قراءات لرواية "البحر والغضب" لعدنان عباس وقصة "النخلة المائلة</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span>" </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">لمحمد على طه، وقصة "جدار الصبر" لمصطفى مرار، وقصة "جسد بين الغيوم" لناجى ظاهر</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span>. </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><p></p></span></strong></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">وفي الختام قدم الكتاب دراستين لإصدارين حديثين هما: "قدسية مدينة القدس في أدب</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">الانتفاضة" و"صراع المقهور مع السلطة</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> ". </span></strong><b><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"></span></b><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">هذه هي الطبعة الثانية للكتاب ، حيث</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">صدرت طبعته الأولى في الناصرة. أما في مصر فهذا هو كتاب مواسي<span style="mso-spacerun: yes"> </span>الأول - الذي يرى النور فيها </span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span>.</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><p></p></span></strong></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span>"</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">هدي النجمة" يقع في مائتي صفحة من القطع الكبير، صمم غلافه الدكتور</span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt; mso-ascii-font-family: &quot;comic sans ms&quot;; mso-hansi-font-family: &quot;comic sans ms&quot;">أحمد عليم ، وقد أضيفت كلمة سابقة للشاعر سميح القاسم تظهيرًا للكتاب </span></strong><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><span dir="ltr"></span>. </span></strong><b><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 13.5pt; font-family: &quot;comic sans ms&quot;"><br />غلاف الكتاب:<br /><br /><img alt=" " src="http://www.faruqmawasi.com/hady2.JPG" /><br style="mso-special-character: line-break" /></span></b><span lang="AR-SA" style="font-size: 9pt"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><span lang="EN-US" dir="ltr"><p> </p></span></p>

        تعليق

        • إدارة الجمعية
          الإدارة
          • May 2009
          • 214

          #19
          صدور رواية
          (بين الأنوثة والرجولة)
          للزميل رامي الإبراهيم




          [align=justify]حوّل الحرمان سواء جنسياً كان أوسياسياً أو اجتماعياً الإنسان إلى مجرد قزم صغير بالمقارنة مع من يمارس الجنس أو يحتكرالسياسة أو يتجاوز قوانين المجتمع. وللأشخاص في الحياة وفي الروايات خيارات مختلفة في تجاوز الأزمات وبلوغ الغايات. في هذه الرواية ثلاثة رواة مختلفون في التوجه عموماً، وتجمعهم علاقاتهم المختلفة مع ممثل السلطة والحزب الحاكم، ويساهمون كل من زاويته في رسم هذه الشخصية وفضح أساليبها وممارساتها وتجاوزاتها. تعتمد الرواية تقنية في السرد تقوم على تعدد الرواة، الأمر الذي يسمح لكل راوي بتطوير الحدث والحبكة وإكمال المشهد بتفاصيل جديدة. الرواية جريئة في الطرح ومحرضة لكثير من الأسئلة حول شخصيات إشكالية بالنسبة للقارئ العربي، الذي يحمل تجاه شرائح هذه الشخصيات عاطفة مسبقة.

          المؤلف

          رامي جاسم الابراهيم، مواليد حمص ـ سوريا.
          • فاز بالمركز الأول في مسابقة القصة القصيرة التي أقامها اتحاد الكتاب العرب/ فرع حمص للعام 2003.
          • إجازة في اللغة الإنكليزية وآدابها، جامعة البعث، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، قسم اللغة الانكليزية، 2005.
          • عضو في الجمعية الدولية لمترجمي العربية (ATI) منذ 2007، وهي جمعية تعنى بالترجمة والمترجمين ومقرها مدينة أنتورب في بلجيكا.


          صدر للمؤلف:

          • حكايات أول العمر وما يليه (قصص)، أنطون للطباعة، حمص 2005.
          • أحلام غرابة اللون والعري (شعر)، دار المعارف، حمص 2005.
          • تعليم الإنكليزية للصغار(ترجمة عن الانكليزية)، دار حوران، دمشق 2011.


          المزيد من المعلومات على الرابط التالي:


          [/align]

          تعليق

          • إدارة الجمعية
            الإدارة
            • May 2009
            • 214

            #20
            صدر اليوم للدكتور عبدالرحمن السليمان:

            معجم المصطلحات القانونية الأساسية
            هولندي - عربي




            [align=justify]يقع المعجم في 161 صفحة ويحتوي على 2500 مصطلح قانوني أساسي.

            صدر المعجم عن دار غارانت البلجيكية بالعنوان التالي:

            Alsulaiman Abied (2012), Nederlands - Arabisch Juridisch Glossarium. Antwerpen/Apeldoorn.
            ISBN: 978-90-466-0539-4
            [/align]

            تعليق

            • إدارة الجمعية
              الإدارة
              • May 2009
              • 214

              #21

              الكتاب: أيها الطالب!



              [align=justify]صدرت، عن دار غارانت الأكاديمية البلجيكية، الطبعة الرابعة المنقحة للكتاب: (أيها الطالب! قواعد اللغة العربية المعاصرة)، من تأليف الراحل الأستاذ هرمان طالون ـ الذي توفي مطلع 2013 - والدكتور عبدالرحمن السليمان.

              وكان الكتاب صدر في اللغة الهولندية أولا في سنة 2002، وحقق نجاحا كبيرا بحيث أصبح المنهج المتبع في معظم الجامعات والمدارس العليا والمعاهد والمدارس الهولندية والبلجيكية، فأعيد طبعه أربع مرات (مرة بدون تنقيح أو تعديل). ثم ترجم إلى الفرنسية حيث يستعمل في عدد من الجامعات الفرانكوفونية في بلجيكا وفرنسا (انظر المشاركة رقم 12 في هذه الصفحة).

              تمتاز هذه الطبعة الرابعة المنقحة والمعدلة بمراجعة شاملة للكتاب وتغيير نوع الحرف والتصميم تغييرا يتلاءم مع تطور فن الطباعة والذوق.

              يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء: جزء في النحو والتمارين، وجزء في حلول التمارين والتطبيق، وجزء يحتوي على خمس أسطوانات للنطق.

              المزيد من المعلومات على رابط الناشر:

              Maklu werkt met de beste klantenservice en kwaliteit. Bestel nu!




              [/align]

              تعليق

              يعمل...