سؤال للمترجمين والمترجمات!

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    سؤال للمترجمين والمترجمات!

    [align=justify]هل بين معشر المترجمين والمترجمات من يعرف أين تباع هذه الموسوعة:

    [align=center]نسخة عربية لموسوعة «أكسفورد» في البلاغة؟

    [/align]
    أصدر المركز القومي للترجمة بمصر، النسخة العربية من موسوعة أكسفورد في البلاغة وهي الأضخم والأشمل من بين الموسوعات الحديثة المخصصة لعلم البلاغة.

    تقع الترجمة العربية للموسوعة في ثلاثة مجلدات، وتتضمن أكثر من مائتي مدخل، وتقدم معلومات وافرة عن آلاف المفاهيم والمصطلحات والظواهر والكتب والمدارس والشخصيات وثيقة الصلة بالبلاغة، وتعالج مدى واسعا من الموضوعات التي تقع في صلب علم البلاغة أو تتقاطع أو تتماس معه.

    وتقدم الموسوعة صورة دقيقة ومفصلة وطازجة للبلاغة في ماضيها وحاضرها، مولية اهتماما متميزا بالآفاق التي ترتادها في الوقت الراهن وتلك التي يمكنها ارتيادها في المستقبل. وتغطي الموسوعة أكثر من 3 آلاف عام، ويتوازى هذا الامتداد الزمني الشاسع مع امتداد جغرافي مماثل في قارات العالم القديمة والجديدة.

    شارك في تأليف الموسوعة نخبة من أبرز البلاغيين في العالم المعاصر، وضمت قائمة المترجمين العرب: الدكتور بدر مصطفى، الدكتور حجاج أبو جبر، الدكتور حسام أحمد فرج، الدكتور خالد توفيق، الدكتورة مها حسان، الدكتورة عزة شبل، الدكتور عماد عبداللطيف، الدكتور محمد الشرقاوي، الدكتور محمد فوزي الغازي، الدكتور محمد مشبال، الدكتورة مريم أبو العز.

    وأشرف على ترجمة الموسوعة وقدمها الدكتور عماد عبداللطيف أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في جامعتي القاهرة وقطر، واشترك في مراجعتها مع الدكتور مصطفى لبيب، كما شارك في تأليف الموسوعة باحثون من أقطار العالم المختلفة.

    الخبر: http://www.m-a-arabia.com/site/13707.html
    [/align]
  • عبدالمجيد العبيدي
    عضو مؤسس_أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 469

    #2
    السلام عليكم أخي الحبيب الدكتور عبد الرحمن السليمان وكل الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات ... السلام عليكم بعد غياب طويل.
    بارك الله فيك على هذه المعلومة القيمة جدا عن الموسوعة المترجمة إلى العريبة وبارك الله في من ترجمها وكل من شارك في إنجازها بأيّ شكل من الأشكال.
    د/ عبد المجيد العبيدي
    لَعَمْـرُك ما الإنسانُ إلاّ بدينه  فلا تترُك التّقوى اتّكالا على النسبْ
    فقد رفعَ الإسلامُ سلمانَ فارسٍ  وقد وضع الشركُ الشريفَ أبا لهبْ

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      عضو مؤسس، أستاذ جامعي
      • May 2006
      • 5732

      #3
      [align=justify]أخي الحبيب الدكتور عبدالمجيد العبيدي،

      لا حرَمنا الله من هذه الطلة البهية! نوَّرت الموقع أخي الحبيب، فمليون أهلا وسهلا ومرحبا.

      حياك الله. [/align]

      تعليق

      • السالكين
        عضو منتسب
        • Jul 2015
        • 25

        #4
        الأخ الفاضل سلّمكم الله
        شكراً على هذه المعلومات القيمة
        ودمتم في خدمة الباحثين.

        تعليق

        • حامد السحلي
          إعراب e3rab.com
          • Nov 2006
          • 1374

          #5
          كتب بلال رمضان
          تصدر قريبًا عن المركز القومى للترجمة الترجمة العربية لـ"موسوعة أكسفورد فى البلاغة"، ويزيد عدد صفحات الموسوعة عن ألفى صفحة من القطع الكبير، وقد شارك فى ترجمتها نخبة من أبرز المتخصصين فى البلاغة وعلم اللغة فى العالم العربى وهم الدكاترة "مريم أبو العز، وحجاج أبو جبر، ومحمد فوزى الغازى، ومحمد الشرقاوى، وخالد توفيق، ومها حسان، وعزة شبل، وحسام أحمد فرج، ومحمد مشبال، وبدر مصطفى"، وأشرف على الترجمة الدكتور عماد عبد اللطيف، أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب، وراجعها بمشاركة الدكتور مصطفى لبيب، ويرى الدكتور عماد عبد اللطيف فى تقديمه لموسوعة أكسفورد أنها الأضخم والأكثر شمولاً من بين الموسوعات الحديثة المكرَّسة لعلم البلاغة، وقد صدرت فى نسختها الورقية فى العام 2001، وفى نسختها الإلكترونية فى العام 2006.

          وتقع الموسوعة فى أربعة مجلدات، وتتضمن الموسوعة أكثر من مائتى مدخل، وتقدم معلومات وافرة عن آلاف المفاهيم والمصطلحات والظواهر والكتب والمدارس والشخصيات وثيقة الصلة بالبلاغة، وتعالج مدى واسعًا من الموضوعات التى تقع فى صلب علم البلاغة أو تتقاطع معه أو تتماس به، وتقدم الموسوعة صورة دقيقة ومفصَّلة وطازجة للبلاغة فى ماضيها وحاضرها، موليةً اهتمامًا متميِّزًا للآفاق التى ترتادها فى الوقت الراهن، وتلك التى يمكنها ارتيادها فى المستقبل.

          وقد شارك فى تأليف الموسوعة نخبة من أبرز دارسى البلاغة فى العالم المعاصر وأشهرهم قاطبة، وحرص هؤلاء على إتاحة معلومات دقيقة وشاملة حول المداخل التى قاموا بتأليفها، وتيسيرًا على القراء الراغبين فى مزيد من المعرفة فقد ذُيِّل كل مدخل بقائمة من المصادر والمراجع، وتتضمن تعليقات إرشادية موجزة، لمحتوى كلٍّ منها وأهميته.

          وذكر الدكتور عماد عبد اللطيف أن الفترة الزمنية التى تغطيها الموسوعة تمتد لأكثر من ثلاثة آلاف عام؛ وإذا وضعنا حديث جورج كينيدى المقتضب عن البلاغة الفرعونية فى الاعتبار، فإن هذه الفترة قد تصل إلى أربعة آلاف عام تقريبًا، ويتوازى هذا الامتداد الزمنى الشاسع مع امتداد جغرافى مماثل؛ فقد مُثِّلت البلاغة فى قارات العالم القديمة والجديدة، وإنْ بشكل غير متوازن.

          كما شارك فى تأليف الموسوعة باحثون من أقطار العالم المختلفة؛ وإنْ على نحو رمزى، نظرًا لهيمنة الباحثين من أمريكا وأوروبا الغربية، ومن الطبيعى أن يُثير هذا التنوع والاتساع الكبير فى مفاهيم البلاغة ومصطلحاتها ونظرياتها وإجراءاتها وغاياتها ووظائفها أسئلة ابستمولوجية حول طبيعة المعرفة البلاغية، وطبيعة تقديم هذه المعرفة، والموسوعة تُعد عملاً لا غنى عنه للمتخصصين فى العلوم الاجتماعية الإنسانية بعامة، والمتخصصين فى علوم البلاغة واللغة والأدب بخاصة. ويمكن الاطلاع على محتوياتها عبر الرابط الآتى: https://www.academia.edu/6368415/_

          وتقدم موسوعة أكسفورد فى البلاغة دراسات معمَّقة لإبرز المفاهيم والمصطلحات والتوجهات البلاغية التقليدية، فهناك مداخل خاصة بمبادئ البلاغة أو قوانينها (الابتكار، والترتيب، والأسلوب، والحافظة والإلقاء) وأنماط الدليل (الباتوس واللوجوس والإيتوس)، وأنواع الخطابة، والمحسنات البلاغية، والعلوم التقليدية ذات الصلة؛ مثل الفلسفة والمنطق والشعر والنحو والقانون والسياسة.

          وقد حافظ المؤلِّفون على الطابع الأصلى لهذه المعرفة الكلاسيكية، فاحتفظوا بأصول المصطلحات اليونانية واللاتينية، ووضعوا بعضها فى صدارة عناوين مداخل الموسوعة، وسوف لا يُعدم قارئ الموسوعة شعورًا بالألفة نتيجة دوران مصطلحات ومفاهيم وأسماء معروفة فى هذا الحقل المعرفى العتيق، غير أن قارئ الموسوعة سيغمره بين الحين والآخر شعور بالجِدَّة والطزاجة وربما الدهشة أيضًا، بفضل وجود مداخل غير تقليدية، وموضوعات وقضايا لم تؤلَف مقاربتُها من منظور بلاغى.

          ويذكر الدكتور عبد اللطيف أنه بقدر ما كانت بلاغات الماضى محورًا لاهتمام الموسوعة، كانت بلاغات الحاضر انشغالاً من انشغالاتها، فقد عالجت الموسوعة أنواعًا بلاغية غير تقليدية، مغايرة على نحو كبير للأنواع التقليدية التى درستها البلاغات القديمة، ومن هذه الأنواع: الحملات الانتخابية؛ والأجناس الأدبية المهجنة؛ والنصوص المدمجة؛ والحركات الاجتماعية؛ والاتصال التقني؛ وبلاغة العرض والإيضاح، كما خصصت الموسوعة مقالات لبلاغات المهمشين؛ فأفردت- على سبيل المثال- مدخلاً للبلاغة الأفرو - أمريكية، عالج بلاغة السود فى المجتمع الأمريكى، ومدخلاً للبلاغة النسوية؛ تناول ملامح بلاغة حركات الدفاع عن المرأة فى العصر الحديث، كذلك اهتمت الموسوعة اهتمامًا كبيرًا بظواهر معاصرة مثل الجماهير الغفيرة والجمهور الافتراضى وبلاغة صفحات الإنترنت وبلاغة الصورة والفكاهة والموسيقى والفن.

          وفى الحقيقة فإن الاهتمام براهن الدرس البلاغى فى العالم أحد نقاط التميز الأصيلة لموسوعة أكسفورد فى البلاغة؛ فهى تقدم لنا معرفة فاحصة حول مسائل بلاغية راهنة، تهمُّ القارئ العربى، وتكاد تحظى من الدارسين العرب باهتمام محدود أو نادر.
          إعراب نحو حوسبة العربية
          http://e3rab.com/moodle
          المهتمين بحوسبة العربية
          http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
          المدونات العربية الحرة
          http://aracorpus.e3rab.com

          تعليق

          • حامد السحلي
            إعراب e3rab.com
            • Nov 2006
            • 1374

            #6
            "موسوعة البلاغة": لهاث خلف اللسانيات

            القاهرة - العربي الجديد
            26 ديسمبر 2015
            مثّلت البلاغة محوراً أساسياً في فهم العرب للظاهرة اللغوية في حياتهم، التي تقع بدورها في موقع محوري، نظراً لتمركز الحياة العلمية حول النص القرآني لقرون. لم تتغّير هذه الرؤية إلا في العقود الأخيرة، باندماج البلاغة في شبكة من العلوم اللسانية.
            هكذا، ظهرت مركزية إضافية في الفهم العربي لظاهرة اللغة، هي العلوم الغربية، فبدا ضرورياً أن يُعاد بناء المفاهيم البلاغية على ضوء هذه المزاوجة. لعلّ صدور الترجمة العربية من "موسوعة أكسفورد في البلاغة" عن "المركز القومي للترجمة" يندرج في هذا الإطار، خصوصاً أن الموسوعة ظهرت في لغتها الأصلية منذ فترة غير بعيدة؛ حيث نُشرت في 2001.
            شارك في تأليف الموسوعة عدد من لغويّي العالم المعاصرين، وأشرف على تحريرها اللغوي البريطاني توماس سلاون. على مستوى الترجمة، شارك عدد من المتخصّصين المصريين، مثل بدر مصطفى وحجاج أبو جبر وخالد توفيق ومها حسان وعزة شبل، فيما قدّمها وراجعها عماد عبد اللطيف.
            تتضمّن الموسوعة أكثر من مئتي مدخل، من مفاهيم ومصطلحات وتيارات ومؤلّفات وشخصيات مؤثّرة في هذا المجال. لا يقتصر العمل على تقصّي الآثار التي ظهرت في اللغات الأوروبية، وإنما تستفيد من تراث اللغات الكبرى في العالم التي نظرت في القرون السابقة إلى المسألة البلاغية مثل الفارسية والصينية.
            وتتخذ اللغة العربية موقعاً مهماً في عملية تلمّس تطوّرات المصطلحات البلاغية، ولعل في ذلك دعوة للباحثين العرب إلى أن تكون مبادرات الاشتغال على البلاغة بأدوات معاصرة ذاتية، كون التراث العربي يتيح إمكانيات بناء كبيرة.
            إعراب نحو حوسبة العربية
            http://e3rab.com/moodle
            المهتمين بحوسبة العربية
            http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
            المدونات العربية الحرة
            http://aracorpus.e3rab.com

            تعليق

            يعمل...