شكر الله عزاءكم، وكتب أجركم، وعظَّم مثوبتكم، ولا أرانا فيكم مكروهًا.
والحمد لله على كل حال، فالوالد -يرحمه الله- كان وديعة واسترد الله وديعته، فلا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.
اللهم اجرنا في مصيبتنا، واخلفنا خيرًا منها. غفر الله لحيِّنا وميِّتنا، ولجميع المسلمين، وختم لنا ولكم بخاتمة السعادة أجمعين.
اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتِنَّا بعده، واغفر لنا وله.
د. أحـمـد اللَّيثـي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
تعليق