تعازي الحارة أخي الأستاذ عبد الرحمن،
صدقني مايعيشه السوريون الآن من رعب وقلق وتوتر وترقب أصعب من الموت سواء فقدوا أقرباء لهم أو لم يفقدوا. تعايشنا مع الموت في سوريا حتى بات مألوفاً ومتوقعاً في كل يوم وكل لحظة.
أنا الآن في جمهورية التشيك، وأشعر بالفجيعة كلما تذكرت وطني.
أحر التعازي مجدداً وعظم الله أجركم
تعليق