عملت في دولة الكويت مدرساً للغة الانكليزية مايزيد عن العام بقليل، ثم قدمت استقالتي لأني لم أتحمل الكارثة التربوية (التعليمية والأخلاقية) هناك، ولأني لم أتمكن من إحداث أي تغيير في ذلك النظام التعيس على أدنى مستوى.
عدت إلى سوريا وشهدت كارثة من نوع آخر. شهدت الكارثة بكل مخاضاعها، صراعاتها، حواراتها، وبنيتها الدامية.
حصلت على منحة إرازموس مندس وأنا الآن أدرس ماستر في اللغة والأدب الانكليزي/ جامعة مزاريك التشيكية.
عدت إلى سوريا وشهدت كارثة من نوع آخر. شهدت الكارثة بكل مخاضاعها، صراعاتها، حواراتها، وبنيتها الدامية.
حصلت على منحة إرازموس مندس وأنا الآن أدرس ماستر في اللغة والأدب الانكليزي/ جامعة مزاريك التشيكية.
تعليق