[align=center]أرحب، أصالة عن نفسي ونيابة عن إخواني وأخواتي في مجلس إدارة الجمعية الدولية لمترجمي العربية
بأخي الحبيب الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، يحفظه الله،
الذي تفضل وسجل اليوم في موقع الجمعية.
ألف أهلا وسهلا بأخي العزيز الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، الباحث في اللغة العربية وفي اللغات الجزيرية (السامية سابقا). [/align]
[align=justify]والدكتور أحمد الفقيه الزهراني، سلمه الله، مكاوي أصيل، تشرفت بمعرفته عبر الشبكة العنكبية عندما كان يحضر للدكتوراه. ولم أكن وقتها أعرف من أي بلاد عربية حضرته، حتى كتب الله لي زيارة مكة المكرمة سنة 2011، واستضافتني جامعة أم القرى في زيارة تعارف. لاحظت وقت الزيارة للجامعة أن اسم المسؤول في عمادة الجامعة يشبه اسم أخينا الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، فسألت ذلك المسؤول الكريم، وهو الدكتور عبدالله الفقيه الزهراني، فيما إذا كان يعرف الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، فقال لي: هو ابن عمي! وهكذا كتب لي أن ألتقي بالدكتور أحمد دون موعد، فكانت صدفة خيرا من ألف ميعاد. فدعاني إلى بيته العامر حيث سهرنا بمعية أخيه الدكتور سامي الفقيه الزهراني والدكتور بهاء عبدالرحمن (الأغر) الأستاذ في جامعة أم القرى وتسامرنا أيما سمر!
وكتب الله لي أن أزور مكة المكرمة ثانية سنة 2012، والتقينا من جديد بعد الانتهاء من تأدية شعائر الحج، وغمرني الدكتور أحمد – كعادته - بكرمه العربي الأصيل، وأحاطني بعنايته الكريمة، جازاه الله خيرا.
ألف أهلا وسهلا بحضرتك في الجمعية أخانا الغالي الدكتور أحمد.
حللت أهلا ونزلت سهلا.
[/align]
بأخي الحبيب الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، يحفظه الله،
الذي تفضل وسجل اليوم في موقع الجمعية.
ألف أهلا وسهلا بأخي العزيز الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، الباحث في اللغة العربية وفي اللغات الجزيرية (السامية سابقا). [/align]
[align=justify]والدكتور أحمد الفقيه الزهراني، سلمه الله، مكاوي أصيل، تشرفت بمعرفته عبر الشبكة العنكبية عندما كان يحضر للدكتوراه. ولم أكن وقتها أعرف من أي بلاد عربية حضرته، حتى كتب الله لي زيارة مكة المكرمة سنة 2011، واستضافتني جامعة أم القرى في زيارة تعارف. لاحظت وقت الزيارة للجامعة أن اسم المسؤول في عمادة الجامعة يشبه اسم أخينا الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، فسألت ذلك المسؤول الكريم، وهو الدكتور عبدالله الفقيه الزهراني، فيما إذا كان يعرف الدكتور أحمد الفقيه الزهراني، فقال لي: هو ابن عمي! وهكذا كتب لي أن ألتقي بالدكتور أحمد دون موعد، فكانت صدفة خيرا من ألف ميعاد. فدعاني إلى بيته العامر حيث سهرنا بمعية أخيه الدكتور سامي الفقيه الزهراني والدكتور بهاء عبدالرحمن (الأغر) الأستاذ في جامعة أم القرى وتسامرنا أيما سمر!
وكتب الله لي أن أزور مكة المكرمة ثانية سنة 2012، والتقينا من جديد بعد الانتهاء من تأدية شعائر الحج، وغمرني الدكتور أحمد – كعادته - بكرمه العربي الأصيل، وأحاطني بعنايته الكريمة، جازاه الله خيرا.
ألف أهلا وسهلا بحضرتك في الجمعية أخانا الغالي الدكتور أحمد.
حللت أهلا ونزلت سهلا.
[/align]
تعليق