ضمير الجمعيات الثقافية والناس

**s___s** · 12-31-2006, 06:42 PM

كلمات في ضمير الجمعيات الثقافية والناس

استاذ صبري ما رأيك أن نتبع سنّة ما قامت به إم طارق في الموقع التالي؟ <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =1551&forum=65">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =1551&forum=65</a> أو ما يقوم به د. أحمد في الموقع التالي؟ <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =1540&forum=30">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =1540&forum=30</a>

**soubiri** · 12-31-2006, 06:54 PM

_MD_RE: ضمير الجمعيات الثقافية والناس

أستاذي الكريم،،، شكرا لك، ولكن هل التعبير عن الرأي ممنوع أم ماذا؟؟؟

**s___s** · 12-31-2006, 06:59 PM

رد على سوء فهم مداخلتي على ضمير الجمعيات الثقافية والناس

استاذ صبري السلام عليكم وكل عام وأنت بخير لا ادري لماذا أسأت فهم مداخلتي وكأنها محاولة للحجر على الموضوع الذي فتحته والذي أتفق معه تماما وما رأيي الذي كتبته في المداخلة السابقة إلا من باب مشاركة في أن يكون أحد الاقتراحات بأن يقوم كل منّا بترجمة إلى لغة أخرى يجيدها، موضوع أو يجعله موضوع للتدريب على الترجمة الآن عليك وعلى الآخرين تقديم مقترحات أخرى <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e4c2e742.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" />

**حامد السحلي** · 12-31-2006, 10:52 PM

_MD_RE: رد على سوء فهم مداخلتي على ضمير الجمعيات الثقافية والناس

<META HTTP-EQUIV="Content-Type" CONTENT="text/html;charset=windows-1256">
<!DOCTYPE HTML PUBLIC "-//W3C//DTD HTML 4.0 Transitional//EN">
<HTML><HEAD>
<META http-equiv=Content-Type content="text/html; charset=windows-1256">
<META content="MSHTML 6.00.2900.2180" name=GENERATOR>
<STYLE></STYLE>
</HEAD>
<BODY dir=rtl bgColor=#ffffff>
<DIV>السلام عليكم</DIV>
<DIV> </DIV>
<DIV>لدي وجهة نظر معاكسة تماما رغم كوني ضيف وهو أن
تبقى الجمعية خارج التأطير الفكري أو العقدي</DIV>
<DIV>وأنا أستمد وجهة نظري هذه من تجربة أرابايز الذي
كان وما يزال يتجنب وبصرامة الخوض في أي خلافات غير تقنية أو ضرورية رغم أن حوادث
بسيطة مرت داخل الفريق الأساسي نفسه</DIV>
<DIV>وأرابايز يعمل في تعريب تكنولوجيا المعلومات وهو
بالتالي شديد الإحتكاك بغير عرب ومسلمين وربما تضمن هؤلاء يهودا بحكم وحدة المشاكل
التقنية للعبرية والعربية وتطور الدولة العبرية ((للأسف)) الكبير في هذا
المجال</DIV>

<DIV>ورغم أنني أستطيع الادعاء ((لا يمكن إثبات ذلك أو
نفيه)) أن معظم المساهمين في أرابايز هم إسلاميي التوجه إلا أنه يمكن لمن يعادي
التوجه الإسلامي جهارا في مكان ما أن يساهم في أرابايز بدون أن يشعر أنه في بيئة
غريبة</DIV>
<DIV>وليس بالضرورة أن تكون الجمعية كأرابايز ولكنني
أعتقد أن الأفضل عدم تحميل الجمعية ككيان ثقافي متخصص إرباكات الإضطراب الفكري
والسياسي والعقدي للأمة</DIV>
<DIV> </DIV>
<DIV>ولا يعني هذا أن يخفي الأعضاء عقيدتهم أو أفكارهم
ولكن بالإمكان فصل الجانب الاحترافي الذي هو هدف الجمعية عن الفكري بحيث لا يطغى
على الجمعية توجه فكري معين يمثل الغالبية الفاعلة ويُشعر المخالفين
بالإقصاء</DIV>
<DIV> </DIV>
<DIV>لهذا ليس بالضرورة أن يكون للجمعية كشخصية
اعتبارية موقف محدد من قضية خلافية حتى لو كان هناك شبه توحد لمواقف الأعضاء
الشخصية ويمكن للجمعية أن تتضمن منبرا حرا يعبر فيه الأعضاء عن مواقفهم بحرية بدون
أن يؤدي هذا إلى موقف عام رسمي</DIV>
<DIV> </DIV>
<DIV>هذا ما لدي إن أصبت فبتوفيق من الله وإن أخطأت
فبتقصير مني</DIV>
<DIV>والحمد لله رب
العالمين</DIV></BODY></HTML>

**ahmed_allaithy** · 01-01-2007, 09:56 AM

دور الجمعيات الثقافية والأفراد

الإخوة الأفاضل أكتب هذه المداخلة بصفتي الشخصية وليس بصفتي الإدارية، فأقول: بداية: كما هو معلوم فإن توجهات الجمعية من الناحية القانونية والتنظيمية لا تحجر على أحد على أي أساس من الدين أو التوجه الفكري أو الجنس أو اللون أو الانتماء العرقي ... إلخ. ومن ثم فهذا المنبر مفتوح ويحتوي بالفعل على توجهات فكرية وعقدية مختلفة. ومثلما لا تمنع الجمعية أحداً من التعبير عن آرائه وأفكاره وتواجهاته، فهي لا تمنع أحداً من الرد ومناقشة تلك الآراء والأفكار والتوجهات بشكل معارض. ولا يعني وجود منبر للنقاش، أو تغلب طائفة على طائفة، أن الجمعية من حيث هي كيان اعتباري تساند جهة على جهة. فجميع ما يطرح بالموقع -وخاصة في القضايا العامة والخلافية- إنما يعبر عن رأي كاتبيها، ولا يعبر بالضرورة عن توجه تنتهجه الجمعية أو إدارتها. ولا يمنع هذا أيضاً أن يكون لأعضاء الإدارة بصفتهم الشخصية آراء معينة، وتوجهات فكرية خاصة. ولكن هذا لا يؤثرفي حقيقة أن الجمعية منبر للجميع. و"إدارة المنتديات" عموماً لا ينبغي عليها أن تتدخل في محتويات المنتديات إلا بالقدر المسموح لها وفقاً للقواعد المرعية المنشورة بالموقع. أما غير ذلك فكل وشأنه. ثانياً: فيما يتعلق باتخاذ مواقف على أسس سياسية أو عقدية أو فكرية فإن هذا يرتكز على جملة من الأمور أهمها أن تكون هذه المواقف متعلقة بالغرض من وجود الجمعية وخدمة أهدافها المعلنة والتي لا تخالف الوارد بقانونها التأسيسي، ولا ما يستجد من قواعد وقرارات يتخذها مجلس الإدارة وتصدِّق عليها الجمعية العمومية. وإذا أخذنا تحديداً ما ذكره الأستاذ صابر أوبيري حول دور الجمعيات الثقافية "في مجابهة مثل هذه الهجمات الصهيونية؟" فإن الجمعية في أساسها جمعية عربية، وتؤكد الأغلبية العربية في العالم كله رفضها القاطع لجميع الممارسات غير الإنسانية التي تنتهك حريتها، وتستخف بها وبعقائدها ومقدساتها .... إلخ. والجمعية الدولية للمترجمين العرب في نفس زورق شرفاء الأمة، وليست كياناً خارجاً عنه. ولو كان التنديد والشجب والصراخ والنواح ليل نهار يجدي ويحقق نتائج على الأرض -كما يحلو للبعض (أفراداً وحكومات) أن يفعل- لقامت الجمعية بهذا الدور. إن رسائل الشجب والتنديد كما نعلم جميعاً لا تستحق الحبر المكتوب بها. وهي سياسة لا تسمن ولا تغني من جوع. وقد أثبتت فشلها مراراً وتكراراً. وإذا كان الحال كذلك عندما تمارس الحكومات العربية وغير العربية هذه السياسة فمن سوء التقدير أن تنتهج أي جمعية ثقافية هذا السبيل، بله أي عاقل. أما من الناحية العملية فهناك الكثير مما يمكن للأفراد أن يقوموا به سواء تحت مظلة الجمعية -التي لا تمنع أحداً من التعبير عن رأيه الحر، بل وتدعوهم إلى استعمال هذا الحق- أو فرادى. ومن الأسلحة الحقيقة التي تؤتي ثمارها في مواجهة أي هجمات من أي نوع سلاح المقاطعة. إن أغلب الحكومات التابعة للسيطرة الاستعمارية لا يمكنها إعلان المقاطعة الرسمية، وإن أعلنتها فهي لا تلتزم بها. وإنما هو كلام يقولونه ذراً للرماد في العيون. ولكن هذه الحكومات لا تستطيع أن تجبر أي شخص على شرب منتجات شركة الكوكاكولا مثلاً أو شراء بضائع تنتجها دول ذات توجهات معادية للعرب والإسلام. لقد أغلقت شركة ماكدونالدز الأمريكية مثلاً في دولة كمصر أكثر من ثلثي محلاتها لمقاطعة الكثيرين تلك المحلات، وأغلقت شركة سانسبيري جميع محلاتها هناك أيضاً لمجرد إشاعة أن صاحبها يهودي. فمن الذي قاطع هذه الشركات؟ هل مات المصريون لعدم شريهم الكوكاكولا أو الفانتا أو السفن أب ... إلخ؟ هل توقفت حياتهم بمقاطعة محلات سانسبيري؟ هل عانى الشعب السعودي وأصحاب الأعمال السعوديون نتيجة مقاطعتهم المعلنة للمنتجات الدانماركية وإزالتها من على الأرفف والتوقف عن استيرادها؟ لماذا تكاتلت دول أوروبا جميعاً مع الدانمارك وغيرها واتفقوا على تغيير أكواد البضائع بحيث لا تذكر اسم الدولة المنتجة؟ لماذا قامت جماعات وهيئات ووزارات أمريكية للدعوة إلى زيادة التبادل الاقتصادي مع أوروبا وإعلانهم أن هذا إنما هو لمجابهة المقاطعة العربية الإسلامية؟ إن ما يحرك هذه الدول والسياسات المعادية للعرب والإسلام هو "المال والمصالح". فلما أثرت المقاطعة "الوجيزة" على أموالهم ومصالحهم، سلكوا سبلاً لتعويض هذا. ولم تكن مواقفهم نابعة من موقف فكري محايد، بل مدفوعة بالمصلحة المادية فحسب. وفي حديث للرئيس مهاتير حدد خطة لانهيار الاقتصاد الأمريكي في طرفة عين حين دعا جميع المسلمين والعالم المعارض للغزو الأمريكي الثقافي والسياسي والاقتصادي، والرافض للغطرسة الأمريكية الصهيونية بكل توجهاتها إلى التخلي عن الدولار الأمريكي. وخطته ببساطة أن كل من لديه دولاراً أمريكياً ما عليه إلا التوجه للبنوك أو شركات الصرافة لتغيير الدولار إلى عملته الوطنية أو أي عملة أخرى. فتكون النتيجة زيادة عرض الدولار زيادة غير مسبوقة وانعدام الطلب. ويمكنكم تخيل قدر الخسارة وأثرها على أمريكا بأسرها. ولكن المشكلة ليست في وجود الأفكار والمخططات، إن المشكلة لا تزال متجذرة في عقول الكثيرين من العرب والمسلمين أن المنتج المستورد لا غنى عنه، وأن العملة الأجنبية أفضل من المحلية، وأن الديمقراطية والحرية الغربية أوفق لاستمرار الحياة ... إلخ. ومع صحة الكثير من هذه الأفكار إلا أن الواقع قد أزال القناع عن الوجه القبيح للمنتج المستورد والعملة الأجنبية والديمقراطية والحرية التي يتشدق بها الغربيون والشرقيون. إن الواقع يكذَّب كل هذا. والأهم من هذا كله وعلى افتراض صحة كل ما يقال: فما هو ثمن كرامتك كعربي ومسلم وإنسان؟ ما هو ثمن عقيدتك التي يدوس عليها أعداؤك ليل نهار؟ ما هو ثمن حريتك التي تموت في سبيلها؟ ما هو ثمن عرضك الذي تضحي بحياتك من أجله؟ هل الثمن منتج مستورد، أوعملة أجنبية، أو تأشيرة سفر؟ بئس الثمن والله!!!! إن الزمن الذي نعيش فيه قد أثبت أن الأفراد في عملهم الجماعي أقوى من الحكومات، وأقوى من السياسات، وأقوى من الكيانات الثقافية. ذلك أن الفرد لا يتبع سياسة البطش والعنف ولكنه بمنتهى البساطة يمتنع عن اتخاذ خطوة تعين عدوه عليه. أما الحكومات والسياسات فالبطش ديدنها مع معارضيها. فإن فازت في معركة، فلم تفز بعد بالحرب. وسنة الله انتصار الحق، فدولة الظلم والبطش شاعة، ودولة الحق والعدل إلى قيام الساعة. لقد تخلصت الهند من الاحتلال البريطاني دون حرب، ووضع الإيرانيون نهاية لحكم الشاه بأن رفضوا الاستجابة لفرض حظر التجوال في صبيحة يوم الثورة التي لم يكن ذلك اليوم في مخططاتها، فخرجوا جميعاً من بيوتهم وأعمالهم وجلسوا في الشوارع العامة والميادين. واهتز العالم حين وقف طالب أعزل أمام دبابات الصين التي سحقت لحمه وعظامه. ولا يعني هذا أن هذه دعوة لمقاطعة أجهزة الحاسب واستعمال الإنترنت والهاتف النقال ... إلخ. فهذه الدعوة -مع مشروعيتها- دعوة سخيفة حمقاء. وعار على هذه الأمة جميعها أن وصلنا بها ووصلت بنا إلى اضطرارنا استخدام ما لم تصنعه أيدينا وعقولنا، وأكل ما لم تغرسه أيدينا. فإلى أن يكون هناك المنتج العربي المسلم فلا حيلة لأحد سوى استخدام ما هو ضروري لحياتك. فإن وجد ذلك المنتج -ولو قلت جودته- أصبح عار على مستطيع أن يدير ظهره للأمة ومشاكلها واحتياجاتها. فلتكن المقاطعة أول سلاح نبدأ به، فقاطعوهم قطع الله أرزاقهم. إن أقل القليل حين تخلُص فيه النية لله يزعزع أعداء الأمة، فالانتفاضة بفلسطين ترعد فرائص الكيان الصهيوني. وما سلاح الانتفاضة؟ لا إله إلا الله. أطفال الحجارة على ما هم فيه من أوضاع مأساوية لا توصف، في مواجهة قوة عاتية طاغية تتوفر لها جميع الإمكانيات المادية والعسكرية والفكرية والإعلامية ... إلخ. ولو كان في استطاعة ذلك الكيان أن يزيل كل الحجارة من فلسطين لأزالها. ولكنها حكمة الله في خلقه أن يكون الشام في رباط إلى يوم القيامة. وها هو نفس الكيان بجبروته وإمداداته يرتعد من صواريخ حزب الله في لبنان، وهي صواريخ يمكنك شراؤها من محلات البقالة في بعض الدول. فلنبذل أقل القليل بنية خالصة لله. وسلاح آخر هو سلاح العلم، وما أدراك ما سلاح العلم؟ لم تنتصر أمة على أمة، ولا جيش على جيش، ولا عقل على عقل إلا بسلاح العلم. أما نحن فنستورد العلم لنخلق أنصاف متعلمين، أو متعالمين، يدينون بالولاء والطاعة لمعلميهم الغربيين وثقافاتهم. وما ذلك إلا لأنهم جهلوا تاريخهم، ونبذوا مصدر عزتهم، وما حققه أسلافهم الشُّعث الغُبر. لقد سيطر العرب والمسلمون على العالم لقرون عديدة بإمكانيات شبه معدومة. فهل تحقيق ذلك ثانية صعب المنال في عصر الثورة الرقمية، والفضاء الافتراضي؟ علينا بدل أن نكون مستوردين للعلوم أن نكون مصدِّرين لها، أو على الأقل مكتفين ذاتيا بها. فلو استغنينا عن علوم غيرنا لزحفوا إلينا من كل حدب وصوب. يقول الله عز وجل "فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون". فليعمل كل منا في مجاله وحسب تخصصه ويتقدم فيه فلا يصبح عبداً لغيره. ولنتذكر أن الله عز وجل يقول في حديث قدسي "من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري، تركته وشركه." وفي كتابه العزيز "إن تنصروا الله ينصركم". وصدق أخونا الأستاذ منذر أبو هواش في توقيعه: "لا يأتي من الغرب شيء يسر القلب". والله من وراء القصد.

**عبدالرحمن السليمان** · 01-01-2007, 11:44 AM

_MD_RE: دور الجمعيات الثقافية والأفراد

شكرا للأخ صابر على طرح هذه الموضوع.وأقول للأخ حامد السحلي: أنت لست ضيفاً، أنت من أهل البيت.وأعبر عن رأيي المتواضع في هذا الموضوع: لا يبيح قانون الجمعية الأساسي الخوض في القضايا الدينية والسياسية ذات الطابع الجدلي منعاً للخلاف والفرقة، ويبيح ما سوى ذلك فيها مما يكون من باب العلم والذكرى والتنبيه. أما ثوابت الأمة فهذه محفوظة في ضمير كل واحد منا، ويحق لأي واحد منا التعبير عما يدور في ضميره بشأنها دون حرج، ويحق لنا كذلك المبادرة بشأنها عندما يقتضي الأمر. أعتقد أن هذه أمور بديهية حتى وإن لم ينص عليها القانون التأسيسي لأننا جزء من أمه لها ثوابتها التي تجتهد في الحفاظ عليها مثل سائر الأمم المتحضرة وغير المتحضرة. وللجمعية دور تحسيسي أيضاً هو دور ثقافي علمي في المقام الأول، وهذا لا يمنع أبداً من توسيعه ليشمل المواقف المتعلقة بثوابت الأمة التي نلتقي حولها جميعاً، دون الدخول في الجزئيات التي من شأنها أن تفرق فيما بيننا. وهذا واقع بالفعل لأن المتصفح للموقع يرى تعبيراً عن هموم وطنية كثيرة ولكن النقاش فيها لا يرقى إلى درجة المبادرة والتعميم. وتحية طيبة،

ضمير الجمعيات الثقافية والناس

ضمير الجمعيات الثقافية والناس

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية