جامعة الملك عبدالله للعلوم تمنع السوريين من استخدام "الشاهين"

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حامد السحلي
    إعراب e3rab.com
    • Nov 2006
    • 1374

    جامعة الملك عبدالله للعلوم تمنع السوريين من استخدام "الشاهين"

    بدون تعليق
    [web]http://www.arabianbusiness.com/arabic/569693[/web]
    إعراب نحو حوسبة العربية
    http://e3rab.com/moodle
    المهتمين بحوسبة العربية
    http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
    المدونات العربية الحرة
    http://aracorpus.e3rab.com
  • Aratype
    مشرف
    • Jul 2007
    • 1629

    #2
    هذه بسيطة، سوريا لا تستطيع شراء طائرة أيربوس "الأوربية" بسبب قانون الحظر الأمريكي...

    تعليق

    • حامد السحلي
      إعراب e3rab.com
      • Nov 2006
      • 1374

      #3
      عفوا د.أسامة
      هناك فرق بين سورية والسوريين
      النص الحرفي لقانون العقوبات الأمريكية يمنعني من استخدام انترنت
      ويفترض أن يحجب عنك أنت العديد من الخدمات
      ولكن كثيرا من الشركات الأمريكية لا تطبقه بل تلتزم بالتعليمات المباشرة لها
      غوغل مثلا تمنعني من دخول appspot ولو أرادت لمنعت أي شركة في العالم من إعارتي خدماتها بالتالي تشل حركتي تماما.. ولكنها لا تفعل
      الإيرباص جزء منها أمريكي لا يمكن أن يباع لسورية (الحكومة) ولكن السوريين يتعاملون مع شركات أوربية بحرية رغم أن مصادر خدماتها قد تكون أمريكية
      والمقارنة هي هنا
      هل تطبق الجامعات الأوربية التي تملك منتجات كهذه هذا القانون بحق طلابها السوريين؟
      لا بل هناك جامعات تسمح للطلبة السوريين باستخدام الحواسب الموجودة في MIT عن بعد
      وهناك شركات إماراتية تنجز عملا على حواسب عملاقة ممنوع تصديرها حتى للإمارات ويقود أعمالها مهندسون سوريون
      إعراب نحو حوسبة العربية
      http://e3rab.com/moodle
      المهتمين بحوسبة العربية
      http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
      المدونات العربية الحرة
      http://aracorpus.e3rab.com

      تعليق

      • Aratype
        مشرف
        • Jul 2007
        • 1629

        #4
        [align=right]
        يا أخي،

        في فرنسا بعد حرب الخليج "الأولى" حُرم زملائي من مواصلة دراسات الدكتوراة في مجالات معينة وكانوا قد أمضوا فيها سنتين أو سنة...

        طلاب بعض مدارس المهندسين أُجبروا على تغيير دراستهم وهم في السنة الثانية والثالثة، بل اعتُبر بعضهم مستمعين... !

        والعبد الفقير مرَّ من بين قطرات المطر بقدرة قادر...

        ومن هانت عليه نفسه هان على الناس...
        [/align]

        تعليق

        • مصطفى أحمد أبو كشة
          عضو منتسب
          • Aug 2009
          • 94

          #5
          أنا كمسلم ( ولابئس بعربي أيضاً مع أني بتت أشمئز )

          لا أضع اللوم على الولايات المتحدة

          و أيضاً لا ألوم الحكام (المدنسين للأراضي المقدسة ) وقراراتهم

          بل أضع اللوم ( واللوم كله ) على إنبهارنا الشديد بالتقنية

          هذا الإنبهار ( آتٍ لغيابنا الطويل عن هذا العالم , لإنشغالنا بجمع التبن لسيادة الحمار )

          جعلنا نفكر ألف مرة قبل أن نقوم بممازحة" أميركا " أو جروها الأصغر " إسرائيل "

          تلك التقنيات الحديثة , أثبت لنا قرآننا منذ 15 قرن بأنها لا تسمن ولا تغني من جوع
          مع وجود قضاء الله



          لذا فقد وجب عللي الآتي :

          أحيي أميركا

          و أحيي حمَّلة لواءها ( عرباً وعجماً)

          ومن ثم أوجه بصقة ( وأنا أتقابل مع المرآة ) لنفسي , عربون محبة لإني لازلت أحمل الهوية العربية

          كما ألوم السيد " منتظر الزيدي " لأنه تسرع .
          فحذاءه يجب أن يشبع من رؤوسنا نحن العرب " شعوباً وحكاما " قبل أن يخط مجده برأسٍ كرأس بوش


          نعيب زماننا و العيب فينا ..... وما لزماننا عيبٌ سوانا

          ويأبى الذئب أن يأكل لحم ذئب .... ونأكل لحم بعضِنا عيانا

          تعليق

          • s___s

            #6
            بعد إعلان العراق تأميم النفط في عام 1974 وضع العراق على القائمة السوداء في بعض الجوانب العلمية والصناعيّة، فتم حرمان العراق من بعض التقنيات مثل الأفران والتي تصل درجة حرارتها مستويات صناعية ومكائن الخراطة ثلاثيّة الأبعاد وما بعدها من الأجيال وقبول الدراسة في بعض التخصصات للدراسات العليا في دول أوربا وأمريكا، ولتجاوز كل هذه الإجراءات كان للحكومة العراقية خبرة كبيرة في هذا المجال لبناء القاعدة العلمية والصناعية التي تطلبها الصناعات العسكرية بشكل أساسي. وبعد عام 1990 تم حتى منع تقنية الهاتف النقّال ولم تنجح جهود الحكومة في إدخال هذه الخدمة بالرغم من العقود العديدة التي وقعتها مع أكثر من دولة أوربية وآسيوية وحتى مع الصين، وخدمة الأقمار الصناعية، والشابكة (الإنترنت) ولذلك لم يتم اعطاء العراق نطاق رسمي خاص بالعراق إلا بعد احتلاله كما هو حال دخول خدمة الهاتف النقال، وغيرها.

            القصد من الكلام هذه المسألة ليست جديدة، ولا ننسى قبل ذلك موضوع طائرات الأواكس للسعودية، وفي حينها كان الوضع أقل من حال الجامعة حيث في وقتها حتى إدارة الأواكس لم يكن من قبل أبناء البلد

            هناك زاوية مضيئة للخبر من وجهة نظري، ألا وهي النجاح بالحصول على هذه التقنيات في جامعة من جامعاتنا حتى لو كان بشروط معينة، وما دام وصل الجهاز فيمكن تجاوز أي شروط لو كان لنا الرغبة بذلك، ولكن لا داع لعمل شوشرة عليها

            ما رأيكم دام فضلكم؟
            التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 10-22-2009, 12:20 PM.

            تعليق

            يعمل...