[align=justify]جاء في صحيح الإمام مسلم (الحديث رقم 2898):
حدثنا عبدالملك بن شعيب بن الليث. حدثني عبدالله بن وهب. أخبرني الليث بن سعد. حدثني موسى بن علي عن أبيه، قال: قال المستورد القرشي، عند عمرو بن العاص:
((سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "تقوم الساعة والروم أكثر الناس". فقال له عمرو: أبصر ما تقول. قال: أقول ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: لئن قلت ذلك، إن فيهم لخصالا أربعا: إنهم لأحلم الناس عند فتنة. وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة. وأوشكهم كرة بعد فرة. وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف. وخامسة حسنة وجميلة: وأمنعهم من ظلم الملوك)).
ويقصد بالروم: الأمم الغربية من أوربيين وأمريكيين وكنديين وأستراليين الخ، ذلك لأن الروم، تاريخيا، هم البيزنطيون. والأمم الغربية اليوم أكثر الأمم فيما أظن.
ما معنى هذا الحديث بالضبط؟ وهل ترى أن وصف عمر بن العاص رضي الله عنه ينطبق على الأمم الغربية اليوم؟ وماذا ينبغي أن نفهم منه؟
[/align]
حدثنا عبدالملك بن شعيب بن الليث. حدثني عبدالله بن وهب. أخبرني الليث بن سعد. حدثني موسى بن علي عن أبيه، قال: قال المستورد القرشي، عند عمرو بن العاص:
((سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "تقوم الساعة والروم أكثر الناس". فقال له عمرو: أبصر ما تقول. قال: أقول ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: لئن قلت ذلك، إن فيهم لخصالا أربعا: إنهم لأحلم الناس عند فتنة. وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة. وأوشكهم كرة بعد فرة. وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف. وخامسة حسنة وجميلة: وأمنعهم من ظلم الملوك)).
ويقصد بالروم: الأمم الغربية من أوربيين وأمريكيين وكنديين وأستراليين الخ، ذلك لأن الروم، تاريخيا، هم البيزنطيون. والأمم الغربية اليوم أكثر الأمم فيما أظن.
ما معنى هذا الحديث بالضبط؟ وهل ترى أن وصف عمر بن العاص رضي الله عنه ينطبق على الأمم الغربية اليوم؟ وماذا ينبغي أن نفهم منه؟
[/align]
تعليق