[frame="10 10"]
ما هى أفضل الموارد لتعلم المزيد عن الشريعة الإسلامية (الفقه) ، والمدارس الخاصة من الفكر؟
الإجابة :
أفضل ذلك هي الكتب المعتمدة في المذاهب الفقهية الأربعة المالكي والحنفي والشافعى والحنبلي ، وأهم مرجع فيها كتاب {المغني لابن قدامه} ، وإن كان أساساً للفقه الحنبلي إلا أنه ذكر أراء بقية المذاهب في كل ما عرض ، فهو كالفقه المقارن ، أما المدارس الفكرية فهذا يتولى دراسته علم الكلام ، وهو الفلسفة الإسلامية الآن ، ويعنى بدراسة المذاهب كالمعتزلة والأشاعرة والخوراج والروافض والشيعة ، وهناك كتب عصرية وتراثية كثيرة فيها، فأما التراثية فأهمها (الملل والنحل) للشهرستاني ، (والفرق بين الفرق) لابن حزم الأندلسي ، وأما العصرية فهناك كتب كثيرة أهمها ما كتبه الشيخ محمد أبوزهرة والدكتور محمد عمارة وغيرهم كثير
من هو النبى محمد؟
الإجابة :
النبي محمد هو رجل عربي من قبيلة بني هاشم ونسب إلى قبيلة قريش وكانوا يسكنون بمكة التى ولد بها عام 571 ميلادياً ، وينتهي نسبه إلى نبي الله اسماعيل ابن نبي الله إبراهيم الخليل ، وقد تيتم في صغره حيث توفي أبوه وأمه حامل به بستة أشهر ، وتوفيت أمه وقد بلغ من العمر 6 سنوات ، وكفله جده عبدالمطلب الذي توفي عند بلوغه ثماني سنوات ثم تولى تربيته عمه أبوطالب ، ونزل عليه الوحي بعد بلوغه أربعين سنة فصدع لأمر الله وأخذ في تبليغ رسالة الله حتى نشر الله عز وجل به الإسلام في الجزيرة العربية كلها ، ثم إنتقل إلى الرفيق الأعلى وأكمل رسالته خلفاؤه وأصحابه
كيف يمكن لشخص أن ينتقد الإسلام أو النبى محمد بطريقة أكاديمية أو لاهوتيه دون أن ينظر إليه على أنه تهجم على الإسلام أو أساء لنبيه فيتعرض للعنف أو للقتل؟
الإجابة :
الذي ينبغي على أي ناقد للإسلام أو لغيره أو لأي رأي أن يتبع المنهج الموضوعي في ذلك ، فيتجرد أولاً من الهوى ولا يتخذ حكماً مسبقاً قبل دراسته ، ويدرس الأمر بحيدة وإنصاف ويقلبه على كافة وجوهه ويخرج بالإستنتاج العلمي الصحيح الذي تهديه إليه الملاحظات العلمية بعيداً عن الأهواء والعصبية ، ويذكر المحاسن مع المساوئ إن كانت هناك مساوئ ، ويعفّ في لسانه أو في قلمه عن السبّ أو الشتم أو التجريح أو الإدعاء بالباطل أو الزور والبهتان ، فالناقد الذي يتبع هذه الأصول يُعتَّد برأيه ولا ينكر عليه أحد ، وهناك أمثلة كثيرة لهؤلاء من المستشرقين والفلاسفة الأوروبيين الذين اتخذوا هذا النهج طريقاً لهم وأصدروا نتائج دراساتهم وتقبلها الجميع منهم
[/frame]
هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين
ما هى أفضل الموارد لتعلم المزيد عن الشريعة الإسلامية (الفقه) ، والمدارس الخاصة من الفكر؟
الإجابة :
أفضل ذلك هي الكتب المعتمدة في المذاهب الفقهية الأربعة المالكي والحنفي والشافعى والحنبلي ، وأهم مرجع فيها كتاب {المغني لابن قدامه} ، وإن كان أساساً للفقه الحنبلي إلا أنه ذكر أراء بقية المذاهب في كل ما عرض ، فهو كالفقه المقارن ، أما المدارس الفكرية فهذا يتولى دراسته علم الكلام ، وهو الفلسفة الإسلامية الآن ، ويعنى بدراسة المذاهب كالمعتزلة والأشاعرة والخوراج والروافض والشيعة ، وهناك كتب عصرية وتراثية كثيرة فيها، فأما التراثية فأهمها (الملل والنحل) للشهرستاني ، (والفرق بين الفرق) لابن حزم الأندلسي ، وأما العصرية فهناك كتب كثيرة أهمها ما كتبه الشيخ محمد أبوزهرة والدكتور محمد عمارة وغيرهم كثير
من هو النبى محمد؟
الإجابة :
النبي محمد هو رجل عربي من قبيلة بني هاشم ونسب إلى قبيلة قريش وكانوا يسكنون بمكة التى ولد بها عام 571 ميلادياً ، وينتهي نسبه إلى نبي الله اسماعيل ابن نبي الله إبراهيم الخليل ، وقد تيتم في صغره حيث توفي أبوه وأمه حامل به بستة أشهر ، وتوفيت أمه وقد بلغ من العمر 6 سنوات ، وكفله جده عبدالمطلب الذي توفي عند بلوغه ثماني سنوات ثم تولى تربيته عمه أبوطالب ، ونزل عليه الوحي بعد بلوغه أربعين سنة فصدع لأمر الله وأخذ في تبليغ رسالة الله حتى نشر الله عز وجل به الإسلام في الجزيرة العربية كلها ، ثم إنتقل إلى الرفيق الأعلى وأكمل رسالته خلفاؤه وأصحابه
كيف يمكن لشخص أن ينتقد الإسلام أو النبى محمد بطريقة أكاديمية أو لاهوتيه دون أن ينظر إليه على أنه تهجم على الإسلام أو أساء لنبيه فيتعرض للعنف أو للقتل؟
الإجابة :
الذي ينبغي على أي ناقد للإسلام أو لغيره أو لأي رأي أن يتبع المنهج الموضوعي في ذلك ، فيتجرد أولاً من الهوى ولا يتخذ حكماً مسبقاً قبل دراسته ، ويدرس الأمر بحيدة وإنصاف ويقلبه على كافة وجوهه ويخرج بالإستنتاج العلمي الصحيح الذي تهديه إليه الملاحظات العلمية بعيداً عن الأهواء والعصبية ، ويذكر المحاسن مع المساوئ إن كانت هناك مساوئ ، ويعفّ في لسانه أو في قلمه عن السبّ أو الشتم أو التجريح أو الإدعاء بالباطل أو الزور والبهتان ، فالناقد الذي يتبع هذه الأصول يُعتَّد برأيه ولا ينكر عليه أحد ، وهناك أمثلة كثيرة لهؤلاء من المستشرقين والفلاسفة الأوروبيين الذين اتخذوا هذا النهج طريقاً لهم وأصدروا نتائج دراساتهم وتقبلها الجميع منهم