زهير سوكاح ـ صورة الشباب العربي اللاجئ في الصحافة الألمانية: نموذج مجلة دير شبيغل - فيديو

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهير سوكاح
    مجلس الإدارة
    • Nov 2006
    • 795

    زهير سوكاح ـ صورة الشباب العربي اللاجئ في الصحافة الألمانية: نموذج مجلة دير شبيغل - فيديو

    هذا فيديو لمن أراد مشاهدة عرض موجز قدمته حول أهم ما جاء في ورقتي البحثية
    "صورة الشباب العربي اللاجئ في الصحافة الألمانية: نموذج مجلة دير شبيغل"
    الحاصلة على المرتبة الثانية في الجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية في موضوع الهجرة والشباب، والتي أدرجت أيضا في أعمال المؤتمر السادس للعلوم الاجتماعية والإنسانية الذي نظمه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.

  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    #2
    رائع أخي الدكتور زهير! ما شاء الله.
    إلى المزيد من النجاح بإذن الله.

    تعليق

    • زهير سوكاح
      مجلس الإدارة
      • Nov 2006
      • 795

      #3
      الله يبارك فيك أخي الدكتور عبد الرحمن، هذا من حسن ذوقك.

      تعليق

      • حامد السحلي
        إعراب e3rab.com
        • Nov 2006
        • 1374

        #4
        بارك الله بكم أستاذ زهير
        في الحقيقة رغم أني منذ سنوات لم أعد أستمع لمحاضرات إلا أن الكلمة شدتني حتى آخرها
        كتبت في هذا المجال عدة مرات طبعا في الشأن السوري وليس العربي عموما
        ولعل ما ركزت عليه ويغيب في المعالجة سواء العربية أو الغربية للأمر من زاوية أخلاقية فسلفية أو إحصائية هو نوعية شريحة اللاجئين السوريين
        ينظر الغرب حضاريا على أن الاضطراب والحرب مميز للشرق والحقيقة أن هذه الشرائح المتوحشة من المجتمع الشرقي ما كان لها أن تهيمن وتمتلك القوة لولا الدعم الغربي لها وتمكينها وإقصاء الغالبية خوفا منها
        هذا من جهة العنف ومنشئه بالشرق
        نتيجة للعنف الذي دافعت به الغالبية من خلال جزء صادق مضحي منها عن حقها ضد التوحش والظلم للشريحة السلطوية
        قابله الغرب بمزيد دعم أو لامبالاة للتوحش السلطوي زاد الألم مما دفع بشريحة يغلب علها النفعية من شعوبنا "سورية خاصة" جزء منها من المظلومين وجزء لايستهان به من الشريحة السلطوية نفسها التي تزعزع وضعها بعد سنوات الحرب فهربت لأوربة
        هؤلاء النفعيون اللامبدئيون "ليس كل اللاجئين لكن غالبهم" طبيعي أن يعكسوا خلفيات أخلاقية متدنية في المجتمع الأوربي
        عدا عن ردات فعل ضد القسر الأخلاقي والديني الأوربي الذي يطالب اللاجئين بالتخلي عن مبادئهم واعتقاد أمور ضدها
        ففي المجتمع الأوربي نفسه ما يزال جزء منه يرفض الشذوذ ويعتبره شذوذا وليس أمرا طبيعيا ولا يفرض الأوربيون على هؤلاء اعتقاد أي شيء مخالف بل يفرضون عليهم فقط عدم إيذاء هذا الشاذ أي معاملته بالمساواة
        لكنهم اختاروا أن يفرضوا على اللاجئ المسلم أن يعتقد بطبيعية الممارسة الشاذة وأنها أمر خلقي يستحق الاحترام
        هذا مثال عن التطرف في فرض أمور على القادم لمجرد كونه مسلم
        إعراب نحو حوسبة العربية
        http://e3rab.com/moodle
        المهتمين بحوسبة العربية
        http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
        المدونات العربية الحرة
        http://aracorpus.e3rab.com

        تعليق

        • زهير سوكاح
          مجلس الإدارة
          • Nov 2006
          • 795

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حامد السحلي
          بارك الله بكم أستاذ زهير
          في الحقيقة رغم أني منذ سنوات لم أعد أستمع لمحاضرات إلا أن الكلمة شدتني حتى آخرها
          كتبت في هذا المجال عدة مرات طبعا في الشأن السوري وليس العربي عموما
          ولعل ما ركزت عليه ويغيب في المعالجة سواء العربية أو الغربية للأمر من زاوية أخلاقية فسلفية أو إحصائية هو نوعية شريحة اللاجئين السوريين
          ينظر الغرب حضاريا على أن الاضطراب والحرب مميز للشرق والحقيقة أن هذه الشرائح المتوحشة من المجتمع الشرقي ما كان لها أن تهيمن وتمتلك القوة لولا الدعم الغربي لها وتمكينها وإقصاء الغالبية خوفا منها
          هذا من جهة العنف ومنشئه بالشرق
          نتيجة للعنف الذي دافعت به الغالبية من خلال جزء صادق مضحي منها عن حقها ضد التوحش والظلم للشريحة السلطوية
          قابله الغرب بمزيد دعم أو لامبالاة للتوحش السلطوي زاد الألم مما دفع بشريحة يغلب علها النفعية من شعوبنا "سورية خاصة" جزء منها من المظلومين وجزء لايستهان به من الشريحة السلطوية نفسها التي تزعزع وضعها بعد سنوات الحرب فهربت لأوربة
          هؤلاء النفعيون اللامبدئيون "ليس كل اللاجئين لكن غالبهم" طبيعي أن يعكسوا خلفيات أخلاقية متدنية في المجتمع الأوربي
          عدا عن ردات فعل ضد القسر الأخلاقي والديني الأوربي الذي يطالب اللاجئين بالتخلي عن مبادئهم واعتقاد أمور ضدها
          ففي المجتمع الأوربي نفسه ما يزال جزء منه يرفض الشذوذ ويعتبره شذوذا وليس أمرا طبيعيا ولا يفرض الأوربيون على هؤلاء اعتقاد أي شيء مخالف بل يفرضون عليهم فقط عدم إيذاء هذا الشاذ أي معاملته بالمساواة
          لكنهم اختاروا أن يفرضوا على اللاجئ المسلم أن يعتقد بطبيعية الممارسة الشاذة وأنها أمر خلقي يستحق الاحترام
          هذا مثال عن التطرف في فرض أمور على القادم لمجرد كونه مسلم
          بارك الله فيك أخي الأستاذ حامد،
          أتفق معك فيما ذهبت إليه، وما يُمارس الآن في أوروبا - على الأقل من طرف الاعلام - في حق اللاجئين مُورس من قبل على من سبقهم من المهاجرين العرب إلى هنا، تنكيس مستمر ويبدو أنه سيستمر إلى أن يتحقق في الدول العربية أو البعض منها الحد الأدنى من الانتقال الديمقراطي والمواطنة الحقيقية، التي تُعيد للإنسان العربي إنسانيته المسلوبة منه، فإذا اُحترمت كرامة الانسان العربي في وطنه العربي فلابد أن ينعكس ذلك على صورته في الغرب الذي ليس من صالحه هذا التغيير المنشود والذي أعتقد أنه ممكن تحقيقه انطلاقا من التعليم أولا وأخيرا ولا أقصد هنا التعليم التلقيني الذي لا هم له إلا الحصول على أرفع الدرجات في المواد المدرسية، بل ما أقصده هو التعليم الذي يصنع أجيالا عربية لها ثقة في النفس، ولها كفايات حياتية تسمح لها بالتواصل والتعامل مع الحياة بطريقة موضوعية ومتسامحة، وقدرات تعلمية ومهنية معقولة. وهذا ما سبقتنا إليه دول أخرى مثل اليابان أو كوريا الجنوبية وغيرها وأنظر إلى مكانة المهاجر الياباني المقيم في ألمانيا لغرض العمل أو الدراسة على سبيل المثال، سمعة بلده الجيدة سبقته، فلا يتجرأ أحد على التعريض به رغم الماضي الاستعماري لليابان ذاتها.
          وتحياتي العطرة

          تعليق

          يعمل...