في مستقبل اللغة العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    في مستقبل اللغة العربية

    <p align="right"><font color="#660000" size="5"><strong>أظن التنسيق ودعوة أصحاب هذه المواقع للتعاون سيكون ذو فائدة لجميع الأطراف<br /><br />شبكة صوت العربية</strong></font><br /><br /><a href="http://www.alarabiyah.ws/index.php">http://www.alarabiyah.ws/index.php</a></p><p></p><p align="right"><font color="#660000" size="5"><strong>جمعية اللغة العربية بماليزيا</strong></font></p><p align="right"><a href="http://www.bahasaarab.org/">http://www.bahasaarab.org/</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>بلا فرنسية خاطبني بلغتي يا ابن بلدي</strong></font><br /><br /><br /><a href="http://www.blafrancia.com/">http://www.blafrancia.com/</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>مدوّنة بلا فرنسية خاطبني بلغتي يا ابن بلدي</strong></font><br /><br /><a href="http://blafrancia.blogspot.com/2007/03/blog-post_9388.html">http://blafrancia.blogspot.com/2007/03/blog-post_9388.html</a><br /><br /><br /><font color="#660000"><font size="5"><strong>مشروع جمعية اللغة العربية الرقمية</strong></font></font><br /><a href="http://www.vc4arab.com/showthread.php?t=1666">http://www.vc4arab.com/showthread.php?t=1666</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>جمعية مجانية لتعلم الحضارة واللغة العربية</strong></font><br /><br /><a href="http://www.mesiti.it/arabic/">http://www.mesiti.it/arabic/</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>ندوة بحوث الأدب العربي في الصين</strong></font><br /><a href="http://arabic.cri.cn/81/2006/12/12/41@67981.htm">http://arabic.cri.cn/81/2006/12/12/41@67981.htm</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>جمعية اللغة العربية في السعودية</strong></font><br /><br /><a href="http://www.alriyadh.com/2005/12/23/article117557.html">http://www.alriyadh.com/2005/12/23/article117557.html</a><br /><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>بالإضافة إلى بقية الجمعيات والمؤسسات التي تم ورود أسماءها في هذا المنتدى أعلاه</strong></font> </p>

    تعليق


    • #17
      : في مستقبل اللغة العربية

      تعليق


      • #18
        في مستقبل اللغة العربية

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          عضو مؤسس، أستاذ جامعي
          • May 2006
          • 5732

          #19
          _MD_RE: في مستقبل اللغة العربية

          تعليق


          • #20
            في مستقبل اللغة العربية

            <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =2981&amp;forum=38"><font color="#008000" size="5"><strong>الترجمة والتعليم وسوق العمل بمؤتمر المعرفة بدبي</strong></font></a><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=2981&amp;forum=38">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=2981&amp;forum=38</a>

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              عضو مؤسس، أستاذ جامعي
              • May 2006
              • 5732

              #21
              _MD_RE: في مستقبل اللغة العربية

              <p><strong><font size="5">بدأت بأسماء المحلات ورياض الأطفال لتطاول الدراما السورية وأسماء المواليد؟ ... حملة لـ «تنصيب» دمشق عاصمة للغة العربية... الفصحى </font></strong></p><h4><font size="5">دمشق - ابراهيم حميدي      الحياة     - 28/12/07//</font></h4><p><strong><font size="5"></font></strong></p><p><strong><font size="5">من الآن فصاعداً، اذا أراد أحد الديبلوماسيين في دمشق تناول غداء عمل في مطعم «لافونتانا» الايطالي في حي المزة، جنوب دمشق، عليه ان يبحث عن مطعم يحمل اسم «النافورة». وعلى من يريد، في سورية، تسمية مولوده اسماً اجنبياً، الحذر والبحث عن اسم عربي قح. كذلك حال ابطال الدراما السورية الذين يتوجب عليهم البدء بالتكيف تدريجاً للتحدث بلغة وسط بين المحكية والفصحى قبل الانطلاق الى المرحلة الثانية القائمة على الحديث بلغة فصيحة فقط. هذه بعض النتائج التي يتوقعها رئيس «لجنة تمكين اللغة العربية» الدكتور محمود السيد، لمناسبة اختيار «دمشق عاصمة عربية للثقافة» للسنة 2008.</font></strong></p><p><strong><font size="5">وكان مقرراً ان تنجز اللجنة التي ترفع تقاريرها الى نائبة الرئيس السوري للشؤون الثقافية نجاح العطار، مسودة قانون يقضي بالتزام كل الوزارات والمؤسسات العامة والخاصة توصياتها و»وضع خطة بغية الارتقاء باللغة العربية»، لكن تقررت العودة الى «قانون حماية اللغة العربية» الصادر العام 1952.</font></strong></p><p><strong><font size="5">وبموجب التعليمات الجديدة، فإن اسماء الفنادق والمحلات ذات الصفة العالمية، يجب ان تكتب باللغة العربية الى جانب الاجنبية. ويوضح السيد: «اذا كان اسم المحل اجنبياً (لكن ليس جزءاً من سلسلة عالمية) يجب تعريبه وان يوضع الاسم باللغة العربية أولاً». ويعني هذا ان المطعم الدمشقي الشهير «نيوترون» صار اسمه «النواة» مع تقديم لهذا الاسم. كما هي الحال مع سلسلة مقاهي «لا نوازيت» التي بات اسمها «البندقة».</font></strong></p><p><strong><font size="5">ولا تشمل هذه التعليمات اسماء المطاعم والفنادق فحسب، بل تمتد الى الانتاج الثقافي والتعليمي والاعلامي، اذ اشار رئيس اللجنة الى ان «التوجه هو ان تكون المواد الاعلامية والدرامية بالفصحى، لكن بالتدرج وقدر الامكان وليس دفعة واحدة... نريد روح العامية وثوب الفصحى».</font></strong></p><p><strong><font size="5">هل هذا يعنى ان الجزء الثالث من مسلسل «باب الحارة» الشامي سيكون بالفصحى؟ وكيف سيتحدث «العقيد» الى «ابو عصام» والأخير لزوجته سعاد؟ الاجوبة رهن تنفيذ هذا الاتجاه وسرعته وما اذا كان سيشمل جميع الانتاج الدرامي أو بعضه، كما هي الحال مع مسلسل «سقف العالم» الذي مزج بين المحكية والفصحى، وشارك اخيراً مخرجه نجدت انزور وكاتبه حسن يوسف في ندوة عن «دور الدراما السورية في تمكين اللغة العربية».</font></strong></p><p><strong><font size="5">وتشمل «الخطة الوطنية» ايضاً التدخل في اعلانات الطرق، بحيث تمنع الاعلانات باللغة المحكية او باخطاء املائية او قواعدية، اضافة الى تدخلها في الجمل والعبارات التي تكتب على السيارات الخاصة او العامة. واشار الدكتور السيد الى «مثال حي: هناك شعار يقول: دارك داريها. اننا نريد تصحيحه بحيث يصبح: دارك دارها».</font></strong></p><p><strong><font size="5">وكانت اللجنة خاطبت ايضا وزارة الاوقاف طالبة اشتراط موافقتها على تعيين خطباء المساجد بناء على قدرتهم على التحدث باللغة الفصحى، لأن الاتجاه هو لإلزام الخطباء «القاء الخطب بلغة فصيحة وصحيحة وتناول قضايا معاصرة». وزاد السيد: «يجب ايضاً على المعلمين التحدث بالفصحى. ليس فقط اساتذة اللغة العربية، بل جميع الاساتذة. لا نطلب لغة مقعرة او لغة ابي حيان التوحيدي بل لغة فصيحة وبسيطة» على ان تبذل جهود لتعديل المناهج التربوية للوصول الى «لغة الحياة وليس لغة وحشية».</font></strong></p><p><strong><font size="5">وبحسب رئيس اللجنة، فإن الخطة تهدف ايضا الى تأهيل المشرفين على رياض الاطفال لـ «البدء بهم وتعليمهم» بالتوازي مع الزام سائقي الباصات التحدث معهم... بلغة فصحى. وقال: «نريد كل ما تقع عليه عين الطفل في الحافلات والمحلات والمدارس والشوارع والتلفزيون والمطعم، ان يكون فصيحا» وصولا الى الجامعات الخاصة التي يدرس بعضها باللغة الانكليزية.</font></strong></p><p><strong><font size="5">وهل يعني هذا منع أي شخص من تسمية ابنه اسما اجنبيا؟ أجاب السيد: «لم نتعرض لهذا الأمر. لكن الطبيعي ان تكون الاسماء عربية ولها دلالات عربية وليست اسماء اجنبية»، مشيراً الى ان البعض شاور اللجنة في تسمية محله اسم «كليوبترا» فأجابته بالموافقة كما هي الحال مع اسم «ملقة» لأنه «عربي أصيل»!<br /><br />المصدر: دار الحياة.<br /><a href="http://www.daralhayat.com/arab_news/levant_news/12-2007/Item-20071228-225a81d6-c0a8-10ed-0025-b6bf6e092e6b/story.html"><font size="2">http://www.daralhayat.com/arab_news/levant_news/12-2007/Item-20071228-225a81d6-c0a8-10ed-0025-b6bf6e092e6b/story.html</font></a></font></strong></p>

              تعليق


              • #22
                في مستقبل اللغة العربية

                <font color="#000099" size="7"><strong>أنصار اللغة العربية يوسّعون جبهاتهم في المغرب<br /><font size="5"><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/1/21/1_754470_1_34.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">من شدة حماسة النساء المثقفات تكوّن مكتب القنيطرة من خمس منهن مقابل رجلين<font size="1"> (الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><div style="line-height: 100%" align="left"><br /><strong><u><font color="#0000ff">الحسن السرات-الرباط</font></u></strong></div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />دفعت الأوضاع المتدهورة التي تشهدها اللغة العربية في المغرب إلى تأسيس الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية في مارس/آذار 2007 وانطلقت لتوسيع وجودها بالجهات الأربع للبلاد، ثم دشن المدونون المغاربة حملة للدفاع عن لغة الضاد، في حين سيشهد العام الحالي عدة ندوات ومؤتمرات عنها.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وأثناء حفل تأسيس فرع الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية بالقنيطرة، ألقى أستاذ الفلسفة بجامعة محمد الخامس بالرباط محمد وقيدي محاضرة تحت عنوان "من أجل اللغة العربية وبها".</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وشدد المحاضر على ضرورة بناء إستراتيجية مزدوجة للنهوض باللغة العربية، مؤكدا أنها ليست في حاجة إلى دفاع عنها, "فمن ينتقدها أو يتهجم عليها فإنما ينتقد ويتهجم على المسلمين أجمعين وليس على العرب فقط".</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/1/21/1_754468_1_23.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">موسى الشامي مع محمد وقيدي في فرع الجمعية المغربية لحماية العربية بالقنيطرة <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table>العربية -في نظر وقيدي- بحاجة إلى مراكمة إنتاج وفير في مجالات العلوم والفكر والإبداع، وشيوع الترجمة منها وإليها، وتأليف قواميس حديثة متخصصة في جميع العلوم وتوحيد المصطلحات الجديدة، وتقوية لغة الضاد في أفريقيا وآسيا، وهما قارتان في حاجة ماسة للعربية.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />واستنكر المحاضر تقاعس السفارات المغربية وملاحقها الثقافية بالخارج عن خدمة اللغة العربية، مقابل النشاط المكثف للسفارات والمراكز الثقافية الأجنبية بالبلدان العربية.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وروى العضو المؤسس في الجمعية سعيد كتان للحاضرين قصته مع اللغة العربية أثناء مراحل تعليمه، فهو خريج مدارس عربية أصيلة في المغرب، ولما اختار متابعة دراسة الكيمياء بفرنسا واجه عقبة اللغة الأجنبية، فتجاوزها بسهولة وقفز بسرعة إلى المراتب الأولى.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وأضاف كتان -وهو اليوم أستاذ جامعي بالمدرسة الوطنية للدراسات المعدنية- أن العربية واسعة جدا ولم تجد في ماضيها أي صعوبة في استيعاب المصطلحات الفيزيائية والكيميائية ولو كانت أعجمية، فكيف تعجز اليوم عن ذلك.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وحضر حفل التأسيس نخبة من المثقفات من المؤسسات التربوية والثقافية بمدينة القنيطرة واللواتي عبرن عن غيرتهن على لغة لا يقدرها أبناؤنا وإخواننا اليوم حق قدرها، على حد تعبير الكاتبة المتخصصة في الرواية خديجة الزيغيغي.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />ومن شدة حماسة النساء المثقفات تكوّن مكتب القنيطرة من خمس نساء في مقابل رجلين هما الرئيس عبد الحمدي الحيمر مفتش اللغة العربية بأكاديمية التربية والتكوين بالقنيطرة وأستاذ اللغة العربية وعضو اتحاد كتاب المغرب مصطفى الكليتي.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2008/1/21/1_754467_1_23.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">سعيد كتان عضو المكتب المركزي للجمعية وأستاذ بالمدرسة العليا للدراسات المعدنية <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table>عضوات فرع القنيطرة هن خديدجة الزيغيغي ونفسية محسن وثريا الخليفي ونعيمة بويغرومني. ولم تخف الشاعرة خدوج الساكت فرحتها بصعود النساء إلى المكتب، فقالت "بهذه الطريقة يعتدل الميزان إذ إن جميع أعضاء المكتب المركزي رجال وأنا الوحيدة بينهم".</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وأسست الجمعية فرعا أول لها بمدينة وجدة برئاسة الخبير في اللغة العربية رشيد بلحبيب، وتستعد الجمعية لتأسيس فرعين آخرين بكل من الرباط والجديدة قبل عيد تأسيسها الأول يوم 17 مارس/آذار المقبل.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وبمدينة فيكيك بأقصى شرق المغرب ستنظم "جمعية فيكيك" مطلع أبريل/نيسان المقبل ندوة أخرى عن اللغة العربية بمشاركة الإيسيسكو وجمعيات ومؤسسات مغربية وغير مغربية.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />ثم إن مركز الدرسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بمدينة وجدة سينظم ندوة دولية في موضوع "اللغة العربية والتنمية البشرية: المجالات والرهانات" من 15 حتى 17 أبريل/نيسان 2008، حسب بيان حصلت الجزيرة نت على نسخة منه. وستشارك في الندوة منظمات علمية مهتمة من المغرب وخارجه.<br /><br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/632DA485-0C2E-4D19-8575-3BE0084935BA.htm?wbc_purpose=basic"><font size="2">http://www.aljazeera.net/NR/exeres/632DA485-0C2E-4D19-8575-3BE0084935BA.htm?wbc_purpose=basic</font></a></div></font></strong></font>

                تعليق


                • #23
                  في مستقبل اللغة العربية

                  <span id="lblHeadline"><font color="#000099" size="7"><strong>خبير مغربي يعتبر قضية اللغة العربية سياسية<br /><font size="5"><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/8/8/1_709923_1_34.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">الريسوني يحذر من فقدان اللغة العربية لخصائصها الكبرى<font size="1"> (الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><br /><div style="line-height: 100%" align="left"><a id="0" href="http://0.0.0.0/" target="_self" name="0">الحسن السرات-المغرب</a></div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">اعتبر الخبير المغربي بمجمع الفقه الإسلامي الدكتور أحمد الريسوني أن قضية اللغة العربية ليست فقط ثقافية وأدبية، بل هي مسألة سياسية وإستراتيجية بامتياز.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وحذر في بيان من أن اللغة العربية مهددة بفقدان خصائصها ووظائفها الكبيرة التي تضطلع بها نظيراتها في العالم، موجها في هذا الإطار نداء إلى جميع الأطراف المعنية بإنقاذ هذه اللغة.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وأوضح الريسوني في اتصال مع الجزيرة نت أن هذا النداء نتيجة هم واهتمام قديمين تناميا في السنوات الأخيرة، خاصة بعد التطورات السلبية الأخيرة ضد مكانة اللغة العربية، موضحا أنه أشار إلى ذلك في النداء.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وانتقد وجود عدد لا يحصى من الحركات والمنظمات والمبادرات والتبرعات للدفاع عن الإسلام ونبي الإسلام، وعن القرآن والسنة، وعن القضايا الإسلامية والقومية، في حين لا يهتم أحد بموضوع اللغة العربية.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وشدد في هذا الإطار على أن "اللغة العربية هي مفتاح ديننا ووعاء تراثنا، وهي ضامن هويتنا واستقلاليتنا، وهي وسيلة وحدتنا ونهضتنا".</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وقال "إن عامة العرب مسرورون بقناة الجزيرة التي أصبحت فعلا قناة العرب الأولى"، ولكن هذه القناة بكل توابعها ليس فيها برنامج واحد عن اللغة العربية، لغة القناة ومشاهديها، مع أن فيها برامج علمية وأدبية وثقافية متعددة فضلا عن السياسة وبرامجها.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%"><u>تعجيم هادئ</u><br /><br />وأشار الريسوني إلى أن التعجيم الهادئ الناعم -والمخيف لمن يعرفون حقيقته وأبعاده- يغزو معقل العرب ومنبعهم في شبه الجزيرة العربية، مع أن بإمكان الحكومات الخليجية والمجتمعات الخليجية تعريب ملايين المقيمين والقادمين عندهم من غير العرب، بدل أن يتركوهم يعجمون لغتهم ويهجنون هويتهم ويميعون مجتمعاتهم.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وأكد وجوب أن يكون ذلك محل إجماع وتلاحم بين جميع الأطراف الحكومية والقومية والإسلامية وغيرها.<br /><br /><br /><div style="line-height: 100%"><u><table id="captionTable" width="120" align="left" bgcolor="#bad8ff" border="0"><!-- TOKEN --><tr><td class="TextCaption" align="center"><strong>"<br />أعرب الريسوني عن تألمه عندما رأى المؤامرة الصامتة في المغرب ضد العناية باللغة العربية، مع أن جهود مزاحمتها وإقصائها جارية على قدم وساق، خاصة إقبار مشروع إحداث أكاديمية للغة العربية<br />"</strong></td></tr><!-- /TOKEN --></table>مؤامرة صامتة<br /><br /></u>وأعرب الريسوني عن تألمه عندما رأى ما سماها المؤامرة الصامتة في المغرب ضد العناية باللغة العربية، مع أن جهود مزاحمتها وإقصائها جارية على قدم وساق، خاصة إقبار مشروع إحداث أكاديمية للغة العربية.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">كما أعرب عن سروره بظهور الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية بالمغرب، غير أنه أكد أننا نحتاج إلى معارك منظمة وطويلة النفس لتصحيح المسار.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">ولأجل الدفاع عن اللغة العربية قدم الريسوني مجموعة من المقترحات والمشاريع لكل المعتزين بالعربية المقدرين لمكانتها، مثل اتخاذ يوم عالمي سنوي للغة العربية، وتنظيم الحفلات والمسابقات الثقافية والأدبية في هذا المجال.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">ومن جهته رحب رئيس الجمعية المغربية لحماية اللغة العربية الدكتور موسى الشامي بنداء الدكتور أحمد الريسوني، مؤكدا للجزيرة نت الحاجة إلى مزيد من الهيئات والمنظمات المهتمة باللغة العربية.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وكشف الشامي عن مذكرة تعدها جمعيته لرفعها إلى الحكومة المغربية تطالبها فيها بالالتزام باللغة العربية في الهيئات والإدارات التابعة للدولة المغربية وفي الاجتماعات الحكومية، وحمايتها وفق ما ينص عليه الدستور المغربي.</div><div style="line-height: 100%"><br /></div><div style="line-height: 100%">وأعرب عن تفاؤله بقدرة اللغة العربية على المقاومة والبقاء، خاصة في زمن المحنة والتكالب عليها وخذلان أبنائها والمسؤولين عنها. وقال "كلما ازدادت حدة الهجوم غلى اللغة العربية تضاعف حرص المدافعين عليها واستماتتهم في الرفع من شأنها".<br /><br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=1065392"><font size="2">http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=1065392</font></a></div></div></font></strong></font></span>

                  تعليق


                  • #24
                    في مستقبل اللغة العربية

                    <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =3543&amp;forum=53"><font color="#008000" size="5"><strong>متى يتعلم الحكام العرب اللغة العربية؟</strong></font></a><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=3543&amp;forum=53">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=3543&amp;forum=53</a><br />

                    تعليق


                    • #25
                      في مستقبل اللغة العربية

                      <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/_tdeSoASuLw&hl=zh_TW"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/_tdeSoASuLw&hl=zh_TW" type="application/x-shockwave-flash" width="425" height="344"></embed></object>

                      تعليق


                      • #26
                        في مستقبل اللغة العربية

                        <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/vCzkD6qqES4&hl=zh_TW&fs=1"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/vCzkD6qqES4&hl=zh_TW&fs=1" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object>

                        تعليق


                        • #27
                          في مستقبل اللغة العربية

                          <table id="Table6" cellspacing="1" cellpadding="2" width="100%" border="0"><tr valign="top"><td colspan="3"><table id="Table6" cellspacing="1" cellpadding="2" width="420" border="0"><tr><td class="tdHeadline" id="tdMainHeader" width="96%"><span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1"><span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1_ReadWriteMetadat aValue"><font color="#ff0000" size="5"><strong>إقبال كبير على تعلم اللغة العربية في تركيا</strong></font></span></span></td><td class="tdAudio" width="2%"><span id="ReadOnlyMetadataPlaceholder2"></span></td><td class="tdVideo" width="2%"><span id="ReadOnlyMetadataPlaceholder1"></span></td></tr></table></td></tr><tr><td id="tdStoryBody" colspan="3"><span class="tdArticleBody" id="Htmlplaceholdercontrol1"><div style="line-height: 100%"><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --></table></div></span></td></tr></table><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/4/1/1_903699_1_34.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">معهد "إنغليش تايم" يعد أكبر وأهم معهد لتعليم اللغة الانجليزية في إسطنبول <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><div style="line-height: 100%" align="left"><br /><strong><u><font color="#0000ff">وسيمة ابن صالح-إسطنبول</font></u></strong></div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><strong>في منطقة "تقسيم" التي تعتبر قلب مدينة إسطنبول النابض، تصر لغة الضاد على فرض وجودها عبر معهد اللغات الشرقية أحد المراكز التابعة لمعهد "إنغليش تايم" أكبر وأهم معهد لتعليم اللغة الإنجليزية في إسطنبول.</strong></font></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4"><strong>فقد ظل تعليم اللغة العربية لوقت طويل بيد الجماعات الدينية، وانحصر ذلك في تعليم قراءة القرآن الكريم وبعض القواعد المتعلقة بالموضوع، كما توفر الجهات الرسمية كالبلديات دورات مجانية لتعليم العربية، لكن عدم وجود منهج دراسي معين واكتظاظ الصفوف مع عدم توفر مدرسين أكفاء، يحول دون إعداد جيد.</strong></font></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4"><strong>وفي مقابلة للجزيرة نت سردت مديرة المعهد ملتم كارابابا قصة المعهد قائلة إنها تخرجت من قسم اللغة العربية في إسطنبول ثم قصدت دولا عربية عديدة كسوريا ومصر وتونس لتقوية لغتها مما أكسبها خبرة في كيفية تدريسها للناطقين بغيرها.</strong></font></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4"><strong>وتضيف المديرة أنه لطالما راودها حلم شاركها فيه أحد الأصدقاء الأتراك المهتمين باللغة العربية بإنشاء مركز في تركيا لتعليم اللغة بشكل منهجي واحترافي يمكن الطالب من استعمالها في حياته اليومية والتواصل مع العرب.</strong></font></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4"><strong>وتقول "سنحت لنا الفرصة عندما أعلن مركز إنغليش تايم عن رغبته بفتح فرع لتعليم اللغة العربية، فعرضنا خدمتنا عليهم وتم استحداث معهد اللغات الشرقية سنة 2003، ولم نقتصر على اللغة العربية فقط بل أيضا اللغات الروسية، والفارسية، والعثمانية، والعبرية، والأوردو، والصينية، واليابانية واللغة التركية للأجانب".<br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/4/1/1_903700_1_23.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">كارابابا تقول إن الإقبال على تعلم اللغة العربية فاق الإقبال على غيرها من اللغات الشرقية <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table>الأكثر إقبالا<div style="line-height: 100%"><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><u>الأكثر إقبالا</u><br /><br />وتشير كارابابا إلى أنه رغم علاقة اللغات الأخرى بمجال التجارة والإعمار فإن اللغة العربية هي التي تعرف إقبالا أكثر، "فقد تغيرت نظرة الأتراك للغة العربية، طبعا الجانب الديني يبقى الأقوى والأهم ويليه العلاقات التجارية مع الدول العربية التي قويت مؤخرا".</div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وتوضح أن طلاب المعهد هم "تشكيلة موزاييكية من مختلف شرائح المجتمع" ففيهم المهندس، وطالب التاريخ، والصحفي، وطالب العلاقات الدولية، وطالب الأدب وحتى أجانب مقيمون في تركيا، وهذا إن دل على شيء فهو يدل -حسب كارابابا- على أن اللغة العربية لها ثقلها ووزنها الخاص ليس فقط في الأوساط المتدينة. </div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وتضيف مديرة المعهد أن "الأساتذة هم أتراك متخرجون من قسم اللغة العربية من الجامعات التركية، وعرب مقيمون في تركيا، نقوم باختبارهم لمعرفة مدى إلمامهم بقواعد اللغة وتدريسها ونشترط بالنسبة للأتراك سلامة اللفظ لأنه الأهم".</div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وبينت أن في المعهد ستة مستويات لتعلم اللغة، ويمنح الطالب شهادة معترفا بها من وزارة التربية الوطنية التركية بعد أن يجتاز امتحانا تعده لجنة مكونة من أكاديميين متخصصين في اللغة العربية، مشيرة إلى أن "هذه الشهادة تمنحه فرصة العمل أو متابعة الدراسة في أي جامعة في تركيا".</div><div style="line-height: 100%"><br /><br />ويمكن للطالب –كما توضح كارابابا- الاختيار بين تلقي دروس فردية، أو ضمن مجموعة لا تتعدى ثمانية طلاب، كما أنه يستطيع -بالاتفاق مع المدرس- الالتحاق بأي فرع من فروع المعهد الأم لتلقي الدروس -وهي فروع منتشرة في أهم المناطق بإسطنبول- لمسايرة ظروف عمل أو سكن الطلاب. </div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وتختم السيدة كارابابا كلمتها بالإعراب عن طموحها بإنشاء مركز عربي بنكهة تركية بمستوى المركز الثقافي الفرنسي أو البريطاني. </div><div style="line-height: 100%"><br /><br />يشار إلى أن تعليم اللغة بشكل رسمي في تركيا موجود في برنامج ثانويات الأئمة والخطباء إلى جانب كليتي الشريعة واللغة العربية وآدابها.<br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/05C37CF7-C769-4BF1-B7C1-A187F0CDCA86.htm">http://www.aljazeera.net/NR/exeres/05C37CF7-C769-4BF1-B7C1-A187F0CDCA86.htm</a></div></strong></font></div>

                          تعليق


                          • #28
                            في مستقبل اللغة العربية

                            <span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1"><span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1_ReadWriteMetadat aValue"><font color="#ff0000" size="5"><strong>العربية تحتل المرتبة العاشرة بين اللغات الأكثر دراسة بأميركا<br /><br /><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/3/19/1_900821_1_34.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv"> جانب من الحضور في الندوة <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><br /><div style="line-height: 100%" align="left"><u><font color="#0000ff">شرين يونس-أبو ظبي</font></u></div><div style="line-height: 100%"><br /><font color="#000000">أكد أكاديمي عربي أن نسبة دارسي اللغة العربية في الجامعات الأميركية ارتفعت إلى 127% في الفترة بين 2000 و2006، كما دخلت العربية وللمرة الأولى لائحة اللغات العشر الأكثر دراسة في الولايات المتحدة.</font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"></font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"><br /><br />جاء ذلك في المحاضرة التي استضافها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية لأستاذ علم اللغة ومدير برنامج اللغة العربية بقسم دراسات الإسلام والشرق الأوسط بجامعة نيويورك الدكتور أحمد عبد الله فرهادي تحت عنوان "اللغة العربية في مواجهة التحديات".</font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"></font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"><br /><br />بدأ المحاضر بالحديث عن انقلاب الموازين بين عالمين، فبينما يسطع نجم العربية في أميركا بالنظر إلى بيانات الإقبال على تعلمها بالجامعات الأميركية، فهي تعاني أفولا في أوطانها، وخاصة في دول الخليج التي يغلب عليها نسبة الوافدين من مختلف الجنسيات.</font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"></font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"><br /><br />وقال فرهادي -وهو من أصل عراقي- اعتمادا على بيانات من مؤسسات تعليمية أميركية، فإن عدد دارسي اللغة العربية بالجامعات الأميركية بلغ 92% في الفترة من 1988 وحتى 2002، وارتفعت تلك النسبة إلى 127% في الفترة من 2000 وحتى 2006، ليصل العدد حاليا لنحو 24 ألف طالب.</font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"></font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"><br /><br />وأوضح فرهادي أن اللغة العربية احتلت المرتبة العاشرة بين اللغات الأكثر دراسة بالجامعات الأميركية، بعد أن كانت قابعة ولمدة ربع قرن خارج تلك اللائحة، بالإضافة إلى وجود نحو 17 مركزا لدراسات الشرق الأوسط تدرس اللغة العربية، وتسعة مراكز للدراسات الأفريقية تقوم كذلك بتدريسها.</font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"></font></div><div style="line-height: 100%"><font color="#000000"><br /><br />وردا على تساؤلات الحضور بشأن أسباب هذا الإقبال، قال فرهادي إن الظروف السياسية وما حدث منذ سبتمبر/أيلول 2001، دفعت الكثير لتعلمها لمعرفة أهلها ودينها، بالإضافة إلى الدافع الأكاديمي من قبل دارسي الشرق الأوسط، وأخيرا توفر فرص عمل من قبل الأجهزة الاستخباراتية تشترط معرفة العربية.<br /><br /><br /><br /><div style="line-height: 100%"><u><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --><tr><td><strong><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2009/3/19/1_900820_1_23.jpg" align="right" border="0" /></strong></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv"> أحمد فرهادي دعا دول الخليج لوضع برامج جادة لتعليم العربية <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br /><br />الفضائيات والعربية</u><br />وأكد فرهادي أن الفضائيات كانت سلاحا ذا حدين بالنسبة للعربية، فرغم انتشار استخدام ما سماه "الفصحى المحكية" عبر التعليقات المسموعة والمرئية لمشاهدي هذه القنوات ومتصفحي المواقع الإلكترونية، فقد أدت في الوقت نفسه إلى "إبراز مختلف نواقص اللغة بين مستخدميها". </div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وذكر فرهادي أن اللغة تمر بما سماه "ديمقراطية اللغة" والتي قصد بها تغير مفاهيم اللغة ومصطلحاتها بحسب تغير احتياجات مستخدميها.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وأشار إلى أنها عملية لا يمكن إيقافها وتمر بها جميع اللغات، داعيا إلى وضع قاموس عربي جديد ينقحها مما لم يعد مستخدما من مصطلحات.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وعاب الباحث على معلمي اللغة العربية استخدام الطرق التقليدية المملة في تدريس اللغة العربية، ودعا إلى استخدام التقنيات الحديثة والاستفادة من تجارب اللغات الأخرى وطرائق تدريسها وتطبيقها على اللغة العربية، "لتناسب عقلية أجيال الحواسيب والفضائيات".</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />كما رفض فرهادي ما أطلق عليه "تعسف الحكومات في قراراتها فيما يتعلق باللغة" مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية دعم الحكومات في السعي لتدريس اللغة، من خلال التشجيع والبرامج المتروية، مدللا على ذلك بتجربة أتاتورك الذي بقرار منه محا خمسمائة عام من تاريخ الدولة العثمانية عندما ألغى الكتابة بأحرف اللغة العربية في ستة أشهر فقط، فكان ذلك خطأ فادحا.<br /><br /><br /><div style="line-height: 100%"><strong><u>تشجيعات وتحديات</u></strong></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وفى تصريح للجزيرة نت عقب المحاضرة تحدث فرهادي عن وسائل تشجيع تعليم العربية بين النشء، مثل توفير فرص العمل وأنظمة الترقية التي تشترط معرفة العربية، كما يحدث في أميركا التي تشترط اجتياز اختبارات في اللغة الإنجليزية للترقية، مشددا على ضرورة تعميم ذلك على القطاعين العام والخاص.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />وفيما يخص دول الخليج أكد فرهادي أنها تعانى تحديا أكبر، ذاكرا ما قرأه في إحدى الوسائل الإعلامية من أن اللغة العربية تأتي في المرتبة الرابعة بين اللغات الأكثر استخداما بالإمارات نظرا لوجود نحو مائتي جنسية و250 قومية تستخدم مائة لهجة.</div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><br /><br />ورأى فرهادي أن حكومات الخليج الغنية تمتلك فرصة أكبر من غيرها ممن لا تملك الإمكانيات المادية لوضع نظم جادة لتعليم العربية والإنفاق السخي عليها، على أن تتولى الجهات الأكاديمية مسؤولية الدراسة والتوجيه، داعيا إلى الخروج من قوقعة القرارات الحكومية والاستفادة من تجارب تدريس اللغات الأخرى وتطبيقها على اللغة العربية.<br /><br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/9088B017-3643-41AF-8B9D-399B6FC37162.htm"><font size="2">http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/9088B017-3643-41AF-8B9D-399B6FC37162.htm</font></a></div></div></font></div></strong></font></span></span>

                            تعليق


                            • #29
                              <TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width="100%"><TBODY><TR vAlign=top><TD colSpan=3><TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420><TBODY><TR><TD id=tdMainHeader class=tdHeadline width="96%">العربية والهوية بمؤتمر في الأردن </TD><TD class=tdAudio width="2%"></TD><TD class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD colSpan=3></TD></TR><TR><TD id=tdStoryBody colSpan=3><TABLE border=1 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">المشاركون بالمؤتمر نددوا بما أسموه الانبطاح أمام ثقافة الغرب ولغته (الجزيرة نت)
                              </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>

                              توفيق عابد-عمان

                              عزا مؤتمر عقدته كلية الآداب والفنون بجامعة فيلادلفيا في العاصمة الأردنية عمان الثلاثاء الصراع بين اللغة العربية الفصحى والعامية إلى المستشرقين الذين يعملون على إعلاء الفرنسية والإنجليزية وتسويقهما أمام إظهار عجز لغة الضاد.

                              وخلال ندوة "اللغة والهوية.. النهوض باللغة العربية" قال المشاركون إن اللسان العربي يعزف عن النطق الفصيح وما يجري الآن هو انبطاح أمام ثقافة الغرب ولغته. وأكدوا أنه "إذا لم تنفتح لغتنا على اللهجات العامية وتستفيد منها فمصيرها الجمود والتحول للمتحف".

                              وقال الدكتور عز الدين مناصرة بورقته "إن اللهجات هي المنجم الذهبي لتطوير اللغة الفصحى، ونستطيع أن نمارس في الشعر المعاصر الاشتقاق والاستقراض كأجدادنا بدل أن تفرض علينا اللغة "العربيزية" الهابطة المستقاة من اللغات الأجنبية.

                              وأضاف مناصرة أنه لا توجد لغة نقية، معتبرا أن النحاة وضعوا قواعد اللغة الفصحى وفق قبائل معينة ولهذا انتشرت كتب التصحيح اللغوي والتعديل، محذرا من أنه "إذا لم تنفتح لغتنا على اللهجات والاستفادة منها فمصيرها الجمود والتحول للمتحف مثل اللاتينية".

                              <TABLE border=1 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" align=left imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">جانب من المشاركين في المؤتمر (الجزيرة نت)
                              </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>مشروع قانون

                              من جهته استعرض أستاذ النقد في جامعة فيلادلفيا وأمين العلاقات الخارجية في رابطة الكتاب الأردنيين الدكتور غسان عبد الخالق مشروع قانون اللغة العربية للعام 2007 والذي لا يزال قابعا في ديوان التشريع الأردني، ومن أبرزه تدريب مقدمي البرامج في الإذاعة والتلفزيون على الأداء الرشيق باللغة الفصحى وحظر الإعلان بالعامية وإبراز جماليات الخط العربي وتصميم امتحان كفاية لغوية لطلبة الجامعات والمتقدمين للوظائف.

                              وفي رده على سؤال للجزيرة نت حول قناعة بعض المثقفين بأن تحقيق الحداثة والانتشار لا يتم من بوابة العربية، قال إن بعض المفكرين الحداثيين الحقيقيين يعتبرون أن اللغة العربية لغة "بطريركية" وبالتالي عاجزة على أن تكون حاملا حقيقيا لأية مضامين حداثية وهذه إجابة لا تخلو من وجاهة بسبب ما تعانيه اللغة العربية من جمود حسب رأيه.

                              وأضاف في السياق أن هناك مجموعة من المنظرين التغريبيين الذين يرون ضرورة استبعاد الثقافة واللغة العربية جملة وتفصيلا من واقع الحياة والاستخدام اليومي واللجوء للغات الحية الفاعلة وخاصة الإنجليزية، مشيرا إلى أن "المغلوب مولع بتقليد الغالب" وأن ما يحدث الآن في الوطن العربي هو إمعان في تقليد الغرب والانبطاح أمام ثقافته وأفكاره ولغته.

                              ثقافة المنتصر
                              من جانبها قالت الدكتورة هالة العبوشي من جامعة فيلادلفيا إن اللسان العربي يشهد حاليا عزوفا عن النطق الفصيح وميولا كبيرا للعامي اللهجي المتعدد بسبب الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية وانهزام العرب وضعف الوازع الديني والقومي والتعلق بثقافة المنتصر، مما أحدث شرخا في علاقة العربي بلغته الفصيحة.

                              <TABLE border=1 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" align=left imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">سناء الشعلان: المدارس الأجنبية
                              تنسف اللغة العربية (الجزيرة نت)
                              </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>أما الأديبة وأستاذة النقد الحديث في الجامعة الأردنية سناء الشعلان فأعربت عن اعتقادها بأن "النخبة حافظت على اللغة العربية شعارا لنخبويتها وتمثيلا لقناعاتها وتصالحا مع المتوقع منها قوميا ودينيا وحضاريا، ولكنها لم تنجح في أن تجعل اللغة العربية هوية الجماعة ولم تبتكر طرقا لمحاصرة التهديدات والمؤامرات التي تتربص بها.. باختصار شعار النخبة في الغالب هو (أنا ومن بعدي الطوفان)".

                              وحول دور المدارس الأجنبية قالت الشعلان للجزيرة نت إنها صورة للاستلاب الثقافي والمعرفي وهي لا تهاجم اللغة العربية فحسب، لكنها تنسفها وتجعلها ذكرى عبر مناهجها المسمومة التي تنزع العربية وتضع اللغات الأخرى بدلا منها وتزرع في عقول أبنائنا أن اللغة العربية رديف التخلف والرجعية.

                              مجامع اللغة
                              واعترف أستاذ اللغة العربية بجامعة البلقاء الدكتور محمد القواسمة بجهود مجامع اللغة العربية، لكنه اعتبر أن إشكالات تعوق عملها أهمها عدم الاستقلالية وافتقارها للفاعلية في معالجة القضايا المعاصرة كالمصطلحات وحوسبة اللغة.

                              وقال للجزيرة نت إن "اللغة لا تشكل عائقا أمام التقدم بل هي حاملة للفكر وأداة للتفكير، وإذا كانت لغتنا ضعيفة فهي من ضعفنا فعندما كنّا أقوياء كانت لغة العولمة وما نطلبه هو عدم ذوبانها حتى لا نفقد شخصيتنا وهويتنا".
                              </TD></TR></TBODY></TABLE>

                              تعليق


                              • #30
                                <TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width="100%"><TBODY><TR vAlign=top><TD colSpan=3><TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420><TBODY><TR><TD id=tdMainHeader class=tdHeadline width="96%">مدارس اللغة العربية تغزو أوكرانيا </TD><TD class=tdAudio width="2%"></TD><TD class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD colSpan=3></TD></TR><TR><TD id=tdStoryBody colSpan=3>
                                <TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">العديد من طلاب المدارس العربية في أوكرانيا أسلموا بعد التحاقهم بها (الجزيرة نت)
                                </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>
                                محمد صفوان جولاق-كييف
                                يقبل الأوكرانيون بفئاتهم المختلفة على مدارس اللغة العربية، وخاصة في إقليمي شبه جزيرة القرم جنوب البلاد، وإقليم الدونباس شرقها، حيث يعيش قرابة مليون مسلم من أصول تترية.


                                وتتضمن مناهج تلك المدارس، التي يبلغ عددها نحو أربعين مدرسة، مواد تعريفية بالثقافة الشرقية والإسلامية.

                                وتتبع تلك المدارس للمراكز الثقافية الإسلامية والجمعيات التي يشرف عليها اتحاد المنظمات الاجتماعية (الرائد) الذي يعتبر أكبر مؤسسة تعنى بالإسلام والمسلمين في أوكرانيا.


                                ويلتحق بها أكثر من ألف طالب سنويا، وهم غالبا من طلاب وأساتذة جامعات ومعاهد العلاقات الدولية والفلسفة والأديان والاستشراق وغيرها، حبا للثقافة العربية أو رغبة بممارسة العمل الدبلوماسي أو التجاري في بعض الدول العربية.


                                وتدرس العربية في هذه المدارس وفق مناهج خاصة بتعليم غير الناطقين بها على مدار ثلاث سنوات متتالية، مصحوبة بمواد تعريفية بالثقافة الشرقية والإسلامية بصورة تدريجية ممنهجة، كخصائص وتاريخ وأصول دين الإسلام، وصولا إلى العقيدة وعلوم القرآن.


                                وقد ساهمت هذه المدارس على مدار سنوات نشاطها منذ 13 سنة بدحض العديد من الشبهات المثارة حول الإسلام كدين تطرف وإرهاب يهضم حقوق الإنسان والمرأة، كما كانت أيضا سببا لاعتناق الإسلام من قبل أعداد كبيرة منهم.


                                <TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" align=left imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">شاور: مدارسنا أبرزت صورة الإسلام الحقيقية الخالية من أي تشويه (الجزيرة نت)
                                </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>صورة الإسلام

                                ووفقا لشادي شاور، رئيس قسم التنمية الإنسانية التابع للاتحاد (الرائد) في حديث للجزيرة نت فإن ثمة عشرين مدرسة في شبه جزيرة القرم، و13 بإقليم الدونباس، وسبعا في باقي المدن.


                                ويرى شاور أن تلك المدارس ساهمت في التعريف بالإسلام "وإبراز صورته الحقيقية الخالية من أي تشويه".


                                وأضاف أن المدارس تعتبر أيضا عامل استقرار وحصانة لأبناء الجالية العربية المقيمة في أوكرانيا، حيث يجدون فيها متنفسا لربط أطفالهم بهويتهم في ظل غياب أي مدارس عربية أو إسلامية خاصة بهم.


                                يُذكر أن مدارس العربية تعتمد على جهود أعضاء المراكز والجمعيات، وهم غالبا من الطلبة العرب الوافدين إلى أوكرانيا بهدف الدراسة، الأمر الذي يجعلها أسبوعية لا يومية.

                                </TD></TR></TBODY></TABLE>

                                تعليق

                                يعمل...
                                X