إلى أين نحن ذاهبون؟

**soubiri** · 09-22-2006, 09:21 AM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

الدكتور عبد الرحمنالمشكلة الحقيقية اليوم هو أن اليهود والنصارى وغيرهم من أصحاب الديانات المختلفة يفتخرون بأديانهم ويصرون على الظهور بزيهم الديني، وتشجعهم في ذلك دولهم. أما نحن فأصبحنا نخاف من رؤية شخص ملتحي وأخت متحجبة.لكن أرى بأن كل ذلك مرده لحالنا:كما تكونوا يولى عليكم.ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.<img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" />

**baqir** · 09-30-2006, 09:40 AM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

**mmkafas** · 09-30-2006, 09:49 AM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

**s___s** · 09-30-2006, 04:35 PM

إلى أين نحن ذاهبون؟

**mmkafas** · 09-30-2006, 05:13 PM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

**عبدالرحمن السليمان** · 09-30-2006, 07:16 PM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

**s___s** · 10-01-2006, 11:13 AM

إلى أين نحن ذاهبون؟

**s___s** · 10-03-2006, 02:51 PM

إلى أين نحن ذاهبون؟

<a href="http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_5383000/5383710.stm">http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_5383000/5383710.stm</a> <div class="mxb"><div class="sh">تونس: ردود فعل على منع المحجبات من الدراسة في الجامعات</div></div>

**s___s** · 10-16-2006, 03:11 PM

إلى أين نحن ذاهبون؟

<a href="http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=129005">http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDNews=129005</a> <table style="border-collapse: collapse" bordercolor="#111111" cellspacing="0" cellpadding="0" width="100%" border="0"><tr><td align="right" colspan="5">السلطات البريطانية تطالب الجامعات بالتجسس على الطلاب المسلمين </td></tr><tr><td align="right" colspan="5" height="12"> </td></tr><tr><td align="right" colspan="5"><a href="http://www.islammemo.cc/news/group.asp?CatNo=0&IDCategory=1">عام</a> :<a href="http://www.islammemo.cc/news/group.asp?CatNo=1&IDCategory=3">أوروبا</a> :الاثنين 24رمضان 1427هـ –16 أكتوبر 2006م آخر تحديث 10:50ص بتوقيت مكة </td></tr><tr><td align="right" colspan="5" height="10"></td></tr><tr><td align="center" colspan="5"> <img class="News" src="http://www.islammemo.cc/news/newsimages/british/muslmmmm.jpg" /> </td></tr><tr><td align="center" colspan="5"><table dir="rtl" width="300"><tr><td></td></tr></table></td></tr><tr><td align="right" colspan="5" height="10"></td></tr><tr><td dir="rtl" valign="top" colspan="5">مفكرة الإسلام: تعتزم السلطات البريطانية مطالبة المحاضرين وأطقم الأمن في مختلف الجامعات ببدء حملة للتجسس على الطلاب المسلمين أو الذين يحملون ملامح آسيوية من الذين يشتبه في أنهم على علاقة بـ'النشاطات الإرهابية' و'التطرف'. ومستشهدة بوثيقة أعدت من قبل وزارة التعليم البريطانية، قالت صحيفة 'الجارديان': إن الجامعات تلقت تحذيرات من قبل الأجهزة الأمنية بضرورة العمل على اكتشاف أية بادرة أو إشارة على وجود 'متطرفين' داخل الحرم الجامعي في كافة أنحاء البلاد. وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الوثيقة المؤلفة من 18 صفحة - والتي تضمنت مخاوف من عزم الشرطة على استهداف قطاعات معينة في أوساط الطلاب الجامعيين تتركز بالأساس على الطلبة المسلمين - كانت قد أرسلت إلى رؤساء الجامعات والمعاهد العلمية. وفي محاولة لتبرير هذه الخطوة التي تقوم على 'التفرقة العنصرية' زعمت الوثيقة: 'الطلاب المسلمون يأتون في الغالب من خلفيات اجتماعية تتسم بالعزلة وهم يدعمون المواقف المتطرفة التي يتخذها مسلمون آخرون'. وأضافت 'الجارديان' أن الوثيقة المذكورة تشجع الجامعات البريطانية على متابعة أنشطة الطلاب المسلمين وذوي الملامح الآسيوية والإبلاغ عنها فوريًا لكي تقوم الأجهزة المسئولة عن حماية الأمن القومي بالتعامل معها. </td></tr></table> أي في كل الأحوال أنت مراقب على الأقل التمييز بالمظهر سيكون فيه احترام للنفس ومعاضدة لنساءنا وفي نفس الوقت تسهيل الأمر على الجهات الأمنية أليس كذلك يا د.عبدالرحمن ود. باقر؟<img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" />

**ahmed_allaithy** · 10-16-2006, 06:41 PM

إلى أين نحن ذاهبون؟

الزي؟ وما أدراك ما الزي؟اللحية؟ وما أدراك ما اللحية؟اللون والملامح؟ وما أدراك ما اللون والملامح؟حرية التعبير؟ وما أدراك ما حرية التعبير؟مقابلة الغير في منتصف الطريق؟ وما أدراك ما مقابلة الغير في منتصف الطريق؟البس ما شئت، فإن كان زيك مما يميز المسلم، فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!لتكن لك لحية، فإن شابهت لحى المسلمين، فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!لتكن أبيض أو أصفر أو أحمر، فإن كان بك شبه المسلمين، فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!قل ما شئت، واكتب ما شئت، واصدع بما شئت، فإن شابه كلامك كلام المسلمين، فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!ميِّع قيمك وغيّر مبادئك وتنازل عن تعاليمك الدينية فمقابلة الغير في منتصف الطريق دليل تسامحك، وإن تمسكت ببعض منها، فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!الخلاصة ما دمت مسلماً، أو شبه مسلم، أو لون مسلم، أو لديك ميل للإسلام من قريب أو بعيد فأنت إرهابي، ومتطرف، ولابد أنك تخفي حقدا على العالم أجمع!هل في هذا جديد؟ كلا والله. لقد حذرنا الله منذ ما يزيد عن 14 قرنا من أن أشد الناس عداوة للذين آمنوا "اليهود والذين أشركوا" وحذرنا أنه لن ترضى عنك "اليهود ولا النصارى" حتى تتبع ملتهم.فكم منا قرأ هذا الكلام وكرره مراراً ... ووعى معناه؟ كم منا قام يصلي فتلى هذه الآيات وأدرك أن كلام الله صدق كله؟لقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يقولون "ماذا قال الله ورسوله؟" رغبة في العلم والعمل. أما نحن فدأبنا القول "لماذا قال الله ورسوله؟" تسويفاً ونأياً عن الالتزام بأوامر الله ورسوله. لقد أبدلنا التصديق بالتخمين.وأنا شخصياً لا أعيب على عدوي أن يخطط للقضاء عليّ. ومن السذاجة أن أظن الخير ممن كشر عن أنيابه، وبدت مخالبه، وسال لعابه. ومن الحماقة أن أفترض أن عدوي لن يبذل كل ما بوسعه لسحقي من الوجود، أو على الأقل العمل على إذلالي، والتأكد أنه لن تقوم لي قائمة. فما بالنا بمن سفك دمائنا بدم بارد، وهتك أعراضنا جهاراً نهاراً، وسب ديننا ونبينا بتبجح ووقاحة، وأهان كتابنا بغطرسة وعجرفة، وأذلنا وأسلافنا بتجبر وشماتة، وبطش بنا بلا مبالاة وكأننا من حشرات الأرض؟وهو عدو يفعل كل هذا عن "عقيدة"، ويكرس كل جهوده وإمكانياته لتحقيق هدفه.ولكن الله لم يتركنا دون "خطة" مضادة لمواجهة هذا العدو الذي عرّاه أمامنا، وكشف طواياه ونواياه بخبثها وخبائثها. فأمر الله عز وجل المؤمنين بأن يعدو لهم ما استطاعوا من قوة ومن رباط الخيل إرهاباً وإرعاباً وتخويفاً وصداً لهم عن مجرد التفكير في التعرض لأهل الله، دعاة الحق، ناشري الدين، مخرجي العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، المفرقين بين النور والظلمات، حاملي مشاعل العلم والتنوير، الأعزة على الكافرين، الأذلة على المؤمنين.فها نحن عرفنا عدونا، وعرفنا خطة التصدي له .... فماذا فعلنا؟لننظر إلى تاريخنا.تصدى رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعداء الأمة من "الذين أشركوا" في بدر وأحد والخندق وحنين وغيرها. ولما كان فتح مكة خضع الجميع لإرادة القوة العادلة، وكفة الحق الظاهرة، التي تعلو ولا يعلو عليها شيء.ولما تجرأ اليهود على رسول الله وخططوا لمقتله، ولما تجرأ يهودي على كشف قدم امرأة مسلمة، ولما تآمروا على المسلمين في الخندق طردهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة.حارب أبو بكر رضي الله عنه "المرتدين" وأقسم أنه ليحاربنهم منفرداً إن لم يأتمر جيش المسلمين بأمره، فأعز الله به الدين، وأذل الكافرين.أرسل عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيوش المسلمين للفتوح تدعو المتغطرسين والمتكبرين والمتجبرين للإيمان بالله، ونبذ عادات الجاهلية، وأن يكونوا إخوة للمسلمين لهم ما لهم وعليهم ما عليهم نشراً لدين الله، وذوداً عن حياض المسلمين. فدانت له الدنيا، ودخل الناس في دين الله أفواجا. وكانت الدنيا تحت حكمه وهو ينام في ظل شجرة بالطريق!ولما صرخت امرأة مسلمة "وامعتصماه" قال المعتصم "والله لأرسلن لك جيشاً أوله عندك وآخره عندي"ولما أراد يزيد بن معاوية رضي الله عنه دفن أبي أيوب الأنصاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت أسوار القسطنطينية، دعاه قيصر وأخبره أنهم سينبشون القبر بعد رحيل يزيد ويتركوه للكلاب تأكله، فقال يزيد لقيصر: [<a name="athar8000256">إنك كافر بالذي أكرمتُ هذا له، وإني والله ما أردت إيداعه بلادكم حتى أودع كلامي آذانكم، والله الذي لا إله إلا هو مَن أكرمتُ صاحبَ رسول الله صلى الله عليه وسلم له، لئن بلغني أنه نُبِش قبرُه، أو مُثِّل به، لا تركتُ في أرض الإسلام نصرانياً إلا قتلته، ولا كنيسة إلا هدمتها</a> ]. فقال قيصر: لِلَّه أنت، أبوك كان أعلم بك، فوحق المسيح لأحفظنه بيدي إن لم أجد من يحفظه. ولما أرسل عمر بن عبد العزيز الصدقات إلى إفريقية، لم يجدوا بها من يأخذها، ولم يأت أحد من الناس يدَّعي الفقر ليأخذ من الصدقات.وكان هارون الرشيد رضي الله عنه يحج سنة ويغزو سنة.والتاريخ الإسلامي يحفل بأمجاد وروائع، ورجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه.فماذ حدث؟حدث ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا".وماذا فعل أعداؤنا؟أخذوا "بالجهاد" - مع الفارق بين جهاد المؤمن و"جهاد" المستبد.يقول المصطفى صلى اللع عليه وسلم "الدعاء يرد القدر" فظن المسلمون أن الدعاء يكفي لصد المعتدي، والقضاء على المتجبر والعدو الصائل.فليقل لي أحد: لماذا لم يكتف النبي المصطفى بالدعاء وعدم الخروج لعدوه؟ لماذا لم يكتف الصحابة الأخيار البررة بالدعاء؟ لماذا لم يكتف التابعون وتابعو التابعين بالدعاء دون إعداد العدة؟ليقل لي أحد: ألا يدعو المسلمون في كل صلاة على أعدائهم وأعداء الله؟ ألا يجتمع الملايين في رمضان ببيوت الله يدعون الله أن ينقذ الأمة ويرفع الغمة؟ ألا يجتمع الملايين بالحرمين المكي والمدني في رمضان فيرفعون عقيرتهم بالدعاء لنصرة دين الله وإعلاء راية الجهاد؟ ألا يجتمع الملايين في موسم الحج، وفي يوم عرفة يدعون الله عز وجل بتفريج الكروب والخلاص من المستبد الجائر والعدو الصائل؟فلماذا لا يستجيب الله لهم دعاءً؟إن الأمة الإسلامية -إلا من رحم ربي منها- آمنت أن النجاة في الغرق!إن الأمة الإسلامية -إلا من رحم ربي منها- تتعامل بالربا، وتتاجر في الأعراض والمسكرات، وتعب الرشاوى عباً، وتتآمر على نفسها لغرض زائل ومتعة فانية، وتحارب أولياء الله، وتخذل مجاهديها، وتسجن أحرارها، وتهتك أعراض رجالها، وتتجسس على بعضها، وتأكل لحم غائبها، وتسود رويبضتها، وتأكل عرق مجتهدها، وتلعق حذاء جلادها. تأكل من حرام وتشرب من حرام وتلبس من حرام. رضيت بالذل، وأنِفَت من العزة. جعلت شعارها "المشي بجانب الحائط"، والبعد عن منابع كرامتها، ومصادر عزتها. شعار كل فرد فيها "أنا ومن بعدي الطوفان". لم يعد يهمها أن كانت تنتمي إلى من أعزهم الله بالإسلام ما دامت في ذلها خاضعة للئام يلقون إليها بقايا موائدهم وقد خلطوها بالسم الزعاف. أصبحت أمة مدمنة على تقبل الاحتقار والاستهزاء والركل والبطش. إن أثارها ما يثير هبت صارخة مولولة ثم عادت إلى سباتها كالطفل تعطيه الرضعة ليصمت ويستكين.أمة لم تتميز!أمة إن قام فيها صوت حر سحقته أحذية الجبابرة من بني جلدته قبل عدوه. إن دعا فيها داعِ الفلاح كان مصيره وراء الشمس وما أبعد من الشمس. أمة أصابها الوهن والجبن، وليس بعد الجبن ذل! أمة أن ظهر فيها من يوقظها رموه بالإرهاب والتطرف والرجعية والتخلف، ولم يجد موقظها من يسانده ولو بكلمة حق. أمة انعقد لسانها إلا على ما يغضب الله ورسوله. أمة رمضانها مسلسلات، وعيدها رقص خليع. أمة جدها هزل، وهزلها تهتك وتفسخ. أمة مقدماتها تقول إن مستقبلها مظلم، ونهايتها وشيكة.فهل يقبل أحرارها أن تدوم هذه الحال؟ وهل يرضى رجالها أن يكون أمرهم إلى زوال؟ورغم قتامة الصورة، وكآبة المنظر فإن وعد الله لا يتخلف "ولينصرن الله من ينصره"، "ومن يتق الله يجعل له مخرجا".والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين.فخروجنا من المآزق التي وضعنا أنفسنا فيها نتيجة ميوعتنا واستسلامنا وخنوعنا وخضوعنا وقبولنا الذل بدعوى السلامة، لا يكون إلا بالعمل بكتاب الله وسنة رسوله، وعدم الخنوع لأعداء الله. إن أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر. وجولة الباطل ساعة وصولة الحق إلى قيام الساعة. وللحديث بقية ... إن كان في العمر بقية.

**ياسين الشيخ** · 10-16-2006, 08:12 PM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

بداية لا فض فوك أخي الأعز د.أحمد وبعد: فهذه مشاركة منقولة عن موقع صيد الفوائد:إني لأسمع وقع الخيل في أذني وأبصر الزمن الموعود يقترب قال تعالى ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ) يقول سيد قطب رحمه الله لا تهنوا لما أصابكم فأنتم الأعلون عقيدتكم أعلى فأنتم تسجدون لله وحده وهم يسجدون لشيء من خلقه ومنهجكم أعلى فأنتم تسيرون على منهج من صنع الله وهم يسيرون على منهج من صنع خلق الله ودوركم أعلى فأنتم الأوصياء على هذه البشرية كلها الهداة لها كلها وهم شاردون عن النهج ضالون عن الطريق ومكانكم في الأرض أعلى فلكم وراثة الأرض التي وعدكم الله بها وهم إلى الفناء والنسيان صائرون فإن كنتم مؤمنين حقا فأنتم الأعلون وإن كنتم مؤمنين حقا فلا تهنوا ولا تحزنو فإنما هي سنة الله أن تصيبوا وتصابوا على أن تكون العقبى لكم بعد الجهاد والابتلاء والتمحيص أنتم الأعلون اعتقادا وتصورا للحياة أنتم الأعلون ارتباطا وصلة بالعلي الأعلى أنتم الأعلون منهجا وهدفا وغاية أنتم الأعلون شعورا وخلقا وسلوكا أنتم الأعلون قوة ومكانا ونصرة فمعكم القوة الكبرى " والله معكم " فلستم وحدكم إنكم في صحبة العلي الجبار القادر القهار وهو نصير لكم حاضر معكم يدافع عنكم فما يكون أعداؤكم هؤلء والله معكم سنمضي والنجوم لنا دليل *** متى أصغى السحاب إلى النباح والنبي بشر بنصرة هذا الدين ففي الحديث عن تميم الداري قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار "

**عبدالرحمن السليمان** · 10-16-2006, 08:28 PM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

أخي أحمد،زارني اليوم طالب من طلابي البلجيكيين القدماء يعمل صحفيا في الخارج، وهو صائم! حدثني أنه أسلم قبل عام وأنه نطق بالشهادة أمام محكمة شرعية عربية. وكان سعيدا وهو يسرد لي واقعة الاعتناق بلغة عربية فصيحة لا يشوبها إلا اللكنة الأعجمية الخفيفة. ولكنه حدثني أن القائمين على المحكمة عرقلوا له تسليمه شهادة اعتناق الإسلام ثلاثة أشهر وأنه لم يستطع الحصول عليها إلا بعدما دفع 250 دولارا أمريكيا رشوة للموظف المسؤول في تلك المحكمة، وهو يظن أنه يدفع رسما!!!!! واستنتج المسكين أن تلك الدولة لا تشجع على اعتناق الإسلام! ووالله لولا أنه حكاها لي من فيه لأذني، لكنت شككت في الأمر. وما زلت حتى الساعة أتعجب من ذلك. لكني تذكرت علمنة المؤسسات في بعض الدول العربية، وأيقنت أن الرشوة والفساد وفقدان الضمير نتيجة حتمية لذلك! وحمدا لله أن إسلام الرجل حسن ولم يتزعزع أمام هذه الواقعة المخزية لمحاكم ذلك البلد. مسخ الله ذلك الموظف المسؤول قردا، وطهّر البلاد وخلّص العباد منه ومن أضرابه الأنجاس.

**ياسين الشيخ** · 10-17-2006, 06:34 AM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

آسف للخطأ المطبعي الذي ظهر في مشاركتي السابقة:لا فض وليس لا فوض(وبينهما فرق شاسع إنه النوم .... وعندما قرت ذلك اليوم ضحكت من فعلي ) وجل من لا يسهووالسلام عليكم

**ahmed_allaithy** · 10-17-2006, 12:25 PM

_MD_RE: إلى أين نحن ذاهبون؟

أخي عبد الرحمن يذكرني هذا بترجمات لكتب إسلامية وقعت في يدي. ووجه الشبه بين ما ذكرتَ وبين الترجمات المذكورة أن من المسلمين من يهدم في الإسلام بمعول وكأنه بينه وبين دين الله -الذي يفترض أنه يعتنقه- ثأر، وأي ثأر. وربما ما دفع الموظف المذكور إلى فعلته تلك فقر أو حاجة أو طمع أو جشع. أما ما دفع المترجم المذكور إلى ترجمته الهدامة فهو على النقيض من ذلك. فلعله ظن أن ترجمته للكتب الإسلامية إسهام في نشر دين الله، فكان حسن النية. ولست أدري متى يدرك الناس أن حسن النية ليس شرطاً في تحقيق النتائج. متى يفهم المسلمون المعنى الحقيقي للحديث "إنما الأعمال بالنيات"؟ متى يفهم المسلمون أن الإسلام دين لا يتجزأ؟ إن الإسلام علم وعمل، فإن انتفى العلم انتقص العمل. وآفة هذه الأمة في جُهَّالها. فمن المسلمين من يفترض فيهم العلم، ويظنون في أنفسهم ذلك، وهم أشد على هذه الأمة من ملايين من أعدائها. أسأل الله أن يرد المسلمين إلى دينهم رداً جميلا، وأن يعلمنا ما ينفعنا، وأن ينفعنا بما علمنا. --------------- أخي الأعز الأستاذ ياسين قمتُ عنك بتصويب الهجاء. شكر الله لك، ونفع بنا وبك، وجمعنا على ما يحب ويرضى. ويعلم الله اني أحبك في الله.

إلى أين نحن ذاهبون؟

إلى أين نحن ذاهبون؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية