الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • s___s

    الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

    <font color="#660000" size="5"><strong>سمعت اليوم على راديو البي بي سي العربي، <br /><br />قد قام موقع يوتيوب بغلق حساب وائل عباس على يوتيوب وحجب جميع ما نشره على الموقع من أفلام كثيرة تهم الرأي العام وخصوصا أفلام التعذيب في مراكز الشرطة المصرية وبسبب انتشار هذا الفيلم تم محاكمة وصدور أحكام ولو كانت مخففة جدا ضد من قام بالتعذيب وتعتبر هذه حادثة نادرة في الحكومات العربية <br /><br /><br />ووائل عباس من المدوّنين العرب الذي اشتهر مؤخرا ورأيت حتى على قناة السي أن أن  الأمريكي تقرير صحفي عنه وعن نشاطه<br /><br />وموقع يوتيوب كان قد أنشأه طالب صيني من تايوان أثناء دراسته في الجامعات الأمريكية، ومن خلاله أصبح من أصحاب الملايين كما هو الحال بموقع ياهو<br /><br />السؤال الذي خطر على بالي، ما الذي ضغطت به الحكومة الأمريكية على موقع يوتيوب لكي يرضخ لمن طلب بغلق حساب وائل عباس؟ ولماذا؟<br /></strong></font>
  • s___s

    #2
    الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

    <font color="#660000" size="5"><strong>الظاهر والله أعلم أن وائل عباس لم يعجب أو لم يتعاون أو لم يتفّهم أو لم يوافق على شرح وزارة الخارجية الأمريكية، فكان جزاءه ما حصل<br /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e4c2e742.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></strong></font><br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D0279476-6719-458E-AF5B-369B12445C0C.htm"></a><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D0279476-6719-458E-AF5B-369B12445C0C.htm" target="_blank"><font color="#008000">http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D0279476-6719-458E-AF5B-369B12445C0C.htm</font></a></a /><br /><br /><br /><table id="Table6" cellspacing="1" cellpadding="2" width="100%" border="0"><tr valign="top"><td colspan="3"><table id="Table6" cellspacing="1" cellpadding="2" width="420" border="0"><tr><td class="tdHeadline" id="tdMainHeader" width="96%"><span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1"><span id="ReadWriteMetadataPlaceholder1_ReadWriteMetadat aValue"><font color="#ff0000" size="7"><strong>الخارجية الأميركية تجرب دبلوماسية المدونات</strong></font></span></span></td><td class="tdAudio" width="2%"><span id="ReadOnlyMetadataPlaceholder2"></span></td><td class="tdVideo" width="2%"><span id="ReadOnlyMetadataPlaceholder1"></span></td></tr></table></td></tr><tr><td id="tdStoryBody" colspan="3"><span class="tdArticleBody" id="Htmlplaceholdercontrol1"><div style="line-height: 100%"><strong><u><font color="#0000ff"><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/10/26/1_731231_1_23.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"></td></tr><!-- /TOKEN --></table></font></u></strong><strong><u><font color="#0000ff" size="4">مازن النجار</font></u></strong></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4">قررت وزارة الخارجية الأميركية تخصيص فريق للاتصال الرقمي بالمدونين مكون من ثلاثة أشخاص. </font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />وتتلخص مهمة هذا الفريق بإرسال رسائل باللغة العربية إلى المدونات العربية ذات النفوذ للرد على الكتابات المناوئة للولايات المتحدة، وتعزيز التوجهات المعتدلة بين الشباب المسلم، "على أمل صرفهم عن الإرهاب".</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4">وتعتبر دبلوماسية المدونات أو (Blog Diplomacy) كما أسمتها صحيفة واشنطن بوست، آخر خطوط الدفاع الأميركية عن سياسات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />وكان مسؤول بمكتب "برامج المعلومات الدولية" في الخارجية أبلغ لجنة "الإرهاب والتهديدات غير التقليدية" المتفرعة عن لجنة الخدمات المسلحة بمجلس النواب أن مدوني الوزارة يتحدثون بلغة وتعبيرات المنطقة، ويعرفون النقاط المرجعية لثقافاتها، وغالبا ما يستطيعون التحدث بصراحة وعفوية، عوضا عن شخصية المتحدث الرسمي الحكومي.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />ونظرا لأن طريقة عمل التدوين تميل إلى العفوية التامة وتجاذب الحديث، فقد اختارت الخارجية مسؤولا مخضرما ومقتدرا خدم في العراق، ليشرف على كل رسالة ويناقشها قبل إرسالها. فهذا المكتب لا يصنع السياسات. </font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />يتمثل نهج فريق الاتصال الرقمي بالمشاركة في محادثات المدونات، وغالبا ما تتعلق بدوافع سياسة الولايات المتحدة تجاه العراق، وعندما يقول الآخرون إن الاحتلال الأميركي للعراق هدفه مساعدة إسرائيل أو الحصول على البترول. فتكون مهمة الفريق تبيان مسألة الدوافع وإظهار "خطأ تلك المزاعم".</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />يعتقد مسؤول مكتب برامج المعلومات في الخارجية أنه ليس ممكنا أن يقال حسنا هذه هي سياستنا وكفى، ويدون ذلك على المدونات، فلا بد من ردم الفجوة بين الموقفين. وقال إنه يمكن لمناسبة رياضية أو حدث أو حتى الشِعْر إتاحة فرصة التحادث مع الناس. وستوسع الوزارة هذا الفريق ليضم ستة متحدثين بالعربية واثنين بالفارسية ومتحدث بالأوردية.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><strong><u><br /><br /><br /><font size="4">والبنتاغون أيضا<br /></font></u></strong><table id="captionTable" width="120" align="left" bgcolor="#bad8ff" border="0"><!-- TOKEN --><tr><td class="TextCaption" align="center">"<br />هذا التوجه الجديد في الاتصالات لوزارتي الخارجية والدفاع يتحول أيضا إلى رسالة أكثر تعقيدا، بحيث يتحرك بعيدا عن محاولة تغيير التصورات بشأن الولايات المتحدة، والتركيز على التصورات الذاتية للجماهير المستهدفة<br />"</td></tr><!-- /TOKEN --></table><font size="4">من ناحية أخرى، أقامت القيادة المركزية لوزارة الدفاع الأميركية وحدة عمليات للمدونات بمقرها، لتثبت أيضا أنها على تماس مع الإعلام الحديث, وأصدرت دليلا عمليا بشأنها.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />يقول مصدر في وزارة الدفاع إن القيادة المركزية تتحرك نحو مجال الاتصال وعبر المدونات، وهي لا تستخدم دائما أفرادها المتحدثين بالعربية أو الفارسية، لكنها تتعاقد مع الكفاءات اللازمة. وتتبادل الخبرات مع وزارة الخارجية، وتحاول باستمرار تحسين القدرات المعرفية للقيام بالمهام ذات الصلة.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />هذا التوجه الجديد في الاتصالات لوزارتي الخارجية والدفاع يتحول أيضا إلى رسالة أكثر تعقيدا، بحيث يتحرك بعيدا عن محاولة تغيير التصورات بشأن الولايات المتحدة، والتركيز على التصورات الذاتية للجماهير المستهدفة.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />ووصف مسؤولون أمام لجنة مجلس النواب الفرعية خطوة أخرى تتناول ما دعوه "اتصالات مناهضة للإرهاب"، وتتطلب وعيا أكبر بتأثير تصريحات الرسميين الأميركيين.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br />فقد لفت مسؤول مكتب برامج المعلومات في الخارجية النظر إلى أنه عندما يقول بعضهم "الفاشية الإسلامية" (Islamo-fascism) سواء كان لهذا التعبير معنى أو لم يكن، فإن ما يسمعه الجمهور المسلم المستهدف هو "حرب على الإسلام".</font></div><div style="line-height: 100%"></div><div style="line-height: 100%"><strong><u><font size="4"><br /><br />الكفاءة الكمية والنوعية</font></u></strong></div><div style="line-height: 100%"><br /><br /><font size="4">وفي حديث للجزيرة نت، رأى الإعلامي ومحرر مجلة "الكتب وجهات نظر" أيمن الصيّاد أهميةً نوعية لهذا النهج في الاتصال، فمتصفحو الإنترنت هم أكثر تأثرا بهذه الرسائل، وصدقيتها تعتمد طرديا على تواترها. وربما يؤدي استهداف مدونات ومواقع دردشة بعينها إلى زيادة الفاعلية النوعية.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br /><br />لكنه يجد أن الكفاءة الكمية مشكوك فيها. فالإحاطة بكافة المدونات المعنية أمر بالغ الصعوبة، واستخدام آليات مسح كقواعد البيانات لا يؤدي بالضرورة لنتائج موثوقة. كما أن متصفحا سبق إلى مدونة قد لا يعود إليها ليقرأ الرسائل الموجهة، ومن جاء بعد قد لا يقرأها بالضرورة. لكنه نهج له جدوى.</font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"></font></div><div style="line-height: 100%"><font size="4"><br /><br />الأمر اللافت لديه أن المؤسسات الإعلامية العربية لم تهتم بمتابعة المدونات والحوارات العربية بفضاء الإنترنت، أو تحليلها موضوعيا وكميا، أو رصد اتجاهاتها ودلالاتها السياسية والمستقبلية. وسيفاجأ الكثير بغلبة السمة الطائفية والمذهبية عليها، وليس الموقف من الاحتلال الأميركي للعراق وأفغانستان.</font></div></span></td></tr></table>

    تعليق

    • abushehab
      عضو منتسب
      • Nov 2007
      • 60

      #3
      _MD_RE: الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

      مهما تعددت اللغاتُ
      الدارجات على فمي
      سيظل نبضُ الضادِ
      يخفق كالعروبةِ في دَمي

      تعليق

      • s___s

        #4
        الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

        تعليق

        • s___s

          #5
          الحكومات العربية تنجح في غلق حسابات على موقع يوتيوب لمن ينشر فضائحها ومنها التعذيب في مراكز الشرطة

          تعليق

          يعمل...