مفروض أن تعيِّن وزارة الداخلية عدداً من البلطجية لتدريب قوات الأمن المركزي، أو قوات الأمن عمومًا؛ والسبب بسيط، فاليوم السابع ينشر الخبر أدناه ونقرأ فيه أن مجموعة بلطجية تمكنوا من (ضرب قوات الأمن المركزى والاعتداء عليهم واستولوا منهم على الدروع الخاصة بهم والخوذ التى يرتدونها). طبعًا كان ممكن يكون ده كلام عادي لو أن البلطجية كانوا أكثر عددًا أو إيديهم فاضية أو لديهم خطة وضعوها مع سبق الإصرار والتخطيط بحضور لواءات متخصصة في التخطيط مستوردين من بلاد الخواجات. لكن الكارثة أن البلطجية المذكورين -كما يحكي لنا الخبر- كانوا في حالة استعجال وهم يهربون من عربة إطفاء سرقوها من قبل، وهربوا وهم يحملون (الأجهزة اللاسلكية المتواجدة بالسيارة، بالإضافة إلى 2 جهاز تنفس، و2 منشار، و4 قاذفات مياه، و"3 بالطات")
يعني -بالصلاة على النبي كده- بلطجية بيهربوا ومستعجلين وشايلين على قلوبهم شيلة ما يعلم بيها إلا ربنا (وعجبني قوي موضوع 2 جهاز تنفس ده هههه)، ومع ذلك ضربوا قوات الأمن وأستولوا منهم على دروعهم وخوذهم.
بالله عليكم مش مفروض نستخدم دول خبراء في تدريب قوات الأمن؟!
وعجبي!
وأسيبكم مع الخبر:
http://youm7.com/News.asp?NewsID=490175&
"عاطف فتحية" المسجل خطر، -بعد سرقة سيارة الإطفاء- أشار إلى أنه لم يجد أمامه إلا قطع طريق كوبرى الجامعة والعبور من أعلى الرصيف بوسط الطريق للاتجاه الآخر فى محاولة للهروب، إلا أنه لم ينجح فى ذلك، فأسرع بتشغيل خرطوم مياه السيارة ورش قوات الأمن المركزى ورجال الجيش بالمياه فى محاولة لإحداث شغب وحالة من الفوضى بالمنطقة، إلا أن القوات حاصرت السيارة، فأسرعوا بالخروج من السيارة فى محاولة منه ومن معه للهروب، وأثناء نزولهم من السيارة استولوا على الأجهزة اللاسلكية المتواجدة بالسيارة، بالإضافة إلى 2 جهاز تنفس، و2 منشار، و4 قاذفات مياه، و"3 بالطات" استخدموها فى ضرب قوات الأمن المركزى والاعتداء عليهم واستولوا منهم على الدروع الخاصة بهم والخوذ التى يرتدونها.
==========
والعجيب إنه بعد كل ده قرر يروح البيت في مصر القديمة، لكن لقى الشرطة واقفة في نهاية الكوبري.
لأ، واسمه "فتحية"!!!!
أمَّال لو كان اسمه بُرَعي والا أبو راسين والا شفطورة كان عمل أيه؟!
يعني -بالصلاة على النبي كده- بلطجية بيهربوا ومستعجلين وشايلين على قلوبهم شيلة ما يعلم بيها إلا ربنا (وعجبني قوي موضوع 2 جهاز تنفس ده هههه)، ومع ذلك ضربوا قوات الأمن وأستولوا منهم على دروعهم وخوذهم.
بالله عليكم مش مفروض نستخدم دول خبراء في تدريب قوات الأمن؟!
وعجبي!
وأسيبكم مع الخبر:
http://youm7.com/News.asp?NewsID=490175&
"عاطف فتحية" المسجل خطر، -بعد سرقة سيارة الإطفاء- أشار إلى أنه لم يجد أمامه إلا قطع طريق كوبرى الجامعة والعبور من أعلى الرصيف بوسط الطريق للاتجاه الآخر فى محاولة للهروب، إلا أنه لم ينجح فى ذلك، فأسرع بتشغيل خرطوم مياه السيارة ورش قوات الأمن المركزى ورجال الجيش بالمياه فى محاولة لإحداث شغب وحالة من الفوضى بالمنطقة، إلا أن القوات حاصرت السيارة، فأسرعوا بالخروج من السيارة فى محاولة منه ومن معه للهروب، وأثناء نزولهم من السيارة استولوا على الأجهزة اللاسلكية المتواجدة بالسيارة، بالإضافة إلى 2 جهاز تنفس، و2 منشار، و4 قاذفات مياه، و"3 بالطات" استخدموها فى ضرب قوات الأمن المركزى والاعتداء عليهم واستولوا منهم على الدروع الخاصة بهم والخوذ التى يرتدونها.
==========
والعجيب إنه بعد كل ده قرر يروح البيت في مصر القديمة، لكن لقى الشرطة واقفة في نهاية الكوبري.
لأ، واسمه "فتحية"!!!!
أمَّال لو كان اسمه بُرَعي والا أبو راسين والا شفطورة كان عمل أيه؟!
تعليق