بعد ما جرى في مصر وسورية - الجيوش الوطنية: ما بين الاحتواء والإلغاء

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فيصل كريم
    مشرف
    • Oct 2011
    • 296

    #16
    قدمت قناة الجزيرة الإخبارية تقريرا إخباريا اليوم
    وافق ما تحدثنا عنه في الموضوع عن الجيوش العربية وعقيدتها القتالية.
    فارتأيت تسجيله ورفعه لتعمّ الفائدة

    التقرير الإخباري من هنا


    تعليق

    • نجلاء
      عضو منتسب
      • Aug 2013
      • 3

      #17
      حيا الله ألإخوة الكرام الذين لا يخشون في الله لومة لائم
      سلام من الله لكم ورحمته وبركاته عليكم آل الدار
      لن أعقب الآن على كل تلك الوجبة الدسمة فقط أدعوكم لقراءة هذا المقال
      ولسوف نعود
      كل عام وأنتم بخير والله أسأل أن يثبتكم على الحق والصدق في القول والعمل أيضًا راجية المولى تبارك وتعالى أن تنكشف هذه الغمة عن مصر وعن سائر البلاد العربية لا سيما سوريا الجريحة الباكية التي لم يخفت أنينها حتى الآن ولو لحظات لكِ الله ياسوريا وجميع بلاد المسلمين
      تحياتي لكم جميعًا وإلى لقاء

      تعليق

      • نجلاء
        عضو منتسب
        • Aug 2013
        • 3

        #18
        د/ محمد العوام:
        هيكل يغلق الهاتف في وجه الكاتب العالمى .. سيمور هيرش وسيمور هيرش يرد عليه بمقال نارى نشر في الواشنطن بوست بداية المقال في محاضرتى التى ألقيتها في الجامعه الامريكيه بمصـــر قبل الثوره باعوام قليله والتى إستضافنى (محمد حسنيين هيكل ) وجلس إلى جوارى وقتها قلت .. مصر في مضمونها عباره عن مؤسستين عريقتين وما سواهما يتبع كلا من هما ...... وهما ... الجيش والاخوان .. وقلت في هذه المحاضره بالنص إذا وصل الاخوان الى الحكم بثورة او بصفقة او بأى طريقة كانت ستواجه بحرب شرسه من جيش عميق مغروس حتى العنق في أمور السياسه بشكل غير مباشر وغير مرئي او مكشوف .. بعد المحاضره سألنى هيكل قائلا .. هل تعتقد أن الجيش سيسمح للاخوان بالوصول الى الحكم ورؤية العجب العجاب من فساد متراكم ويسلمون بأنفسهم أرواحهم او حريتهم للاخوان قلت له .. قد يحدث هذا بثورة يضحى فيها الالاف بارواحهم مقابل تطهير مؤسسة الجيش وهى المؤسسه التى لو طهرت ستسير البلاد نحو مستقبل واضح إبتسم هيكل حينها ساخرا وقال أى شعب هذا الذي تحدثنى عنه الذي سيضحى بالالاف ليطهر الدوله والجيش فأبتسمت ساخرا منه ولكنى أتصلت به منذ أيام وقلت له يا هيكل ها هو الشعب يا صديقى وقد ثار ضد الجيش وضحى بالالاف مقابل حريته وكرامته وها أنت تساند الجيش الذي أكدت لى أنه سفينة تبحر في محيط من الفساد ولكنه أغلق الهاتف في وجهى ثم أغلق كل أرقامه التى أعرفها وبما أنك يا صديقى تعرف عنى أنى عنيد ساخاطبك قائلا .. كن شجاعا وأعترف أنك قلت لى أن الجيش يجب أن يبتعد عن السياسه ويلتفت لعدوه الاساسي ويترك الحكم لاى حكومة حتى ولو كانت اسلاميه وأنك قلت أن الحكومه الاسلاميه هى الوحيده التى يمكن أن تجبر العالم على القبول بمصر في وضع جديد وأن الليبراليين والاعلاميين أغلبهم مجندين للاجهزه الحساسه أنت لست شجاع وإلا لماذا خالفت مبادئك وساندت العسكر ووقفت في الجانب الذي تعرف جيدا أنه الجانب الخاطئ إفتح هاتفك يا هيكل فأنا لا يشرفنى الاتصال بك ثانية لقد سقط القناع عن هيكل وأختفى هيكل الذي كنت أحترمه

        تعليق

        • فيصل كريم
          مشرف
          • Oct 2011
          • 296

          #19
          شكرا لك أختي الكريمة نجلاء على هذه الإضافة الطيبة.

          لعل الدكتور عبد الحميد مظهر يقدم إضاءات مفيدة حول رأيه عن هيكل. ولكنني أعترف أنني من المتابعين للسيد هيكل منذ وقت طويل نسبيا، وكنت اقرأ كتبه بنهم، وتابعت شهادته على عصره عبر برنامجه الأسبوعي في قناة الجزيرة ولا أنكر أنني استفدت من نقاط تاريخية ذكرها هيكل وفصلها في وثائقه. ولكن أن تقرأ لهيكل وتستفيد من خبرته شيء وأن تؤمن به وتصدقه شيء آخر تماما.

          إننا أمام شخصية ليست بالبسيطة، ومن يستخف به لمجرد اختلاف الرؤى فسيقع في مطب كبير. هو رجل يصعب قراءته بالتأكيد، ومع احترامي لسيمور هيرش فهو لن يصل لعقلية هيكل الفذة، فالأستاذ (كما يحب أن يطلق على نفسه) هو خير من يلعب لعبة أرجوحة الذكاء القاتلة أو يهوى لعبة الروليت الخطيرة ويستطيع المقامرة بكل ما يملك ليضع رهانه على الحصان الأسود. ولعبة الأستاذ لا يدخل في قاموسها مفردات "الخير" و"الشر"، فغايته هي الوسيلة والعكس صحيح، هكذا أدرك الأستاذ نظام القرن العشرين فأمسك زناد الحقيقة ووجهه صوب رأسه، حالفا بأغلظ الأيمان أنه "صح" وليس بالضرورة حق. ومخطئ من يعتقد أن هيكل هو "محفوظ عجب" عصره، فالمسألة بالنسبة إليه ليست وصولية وانتهازية وتسلق بل هي مصير وانتقال ما بين قمتي جبلين على حد سكين طويل يوصل ما بينهما.

          لا يمكن التنبؤ بهيكل أو قراراته أو سلوكياته، فلو افترضنا جدلا أنه أصبح رئيسا كامل الصلاحيات والنفوذ لمصر فأظن أن توجهه نحو الإخوان سيكون مختلفا تماما عما يجري الآن، رغم عدائه التاريخي لهم. لكنه يصر دائما أنه صحفي "جورنالجي" وسيبقى كذلك إلى ما شاء الله. يخرج من معاركه منتصرا دائما (حسبما رأيت) وكل من انتقده زاده لمعانا وبريقا، وليس آخرهم سيمور هيرش بالطبع.

          إذا كانت مصر أم العجائب في الدنيا، فسيبقى محمد حسنين هيكل أيقونة أعاجيب الصحافة في العالم. في ليلة دخلته وبعد حفل زفافه، استأذن عروسه بأن يقرأ فصلا من كتاب، إلا إن فصوله الأخيرة عجائب دموية ممهورة بكلمة دخيلة على اللغة "سيسي".

          تعليق

          • Dr-A-K-Mazhar
            ملاح
            • Nov 2007
            • 1864

            #20
            أخى العزيز فيصل

            تحية طيبة

            شخصية الأستاذ هيكل وأهدافه ك..."جورنالجى" موضوع يثير الحيرة والارتياب والشكوك!!

            فالرجل معلوماته وفيرة جدا و ثمينة و اتصالاته و شبكة معارفه ممتدة ، و لكن السؤال..

            لمن يعمل هذا الرجل؟

            سؤال لا اجد إجابة محددة له ولا أثق فيما يقوله أنه "جورنالجى" فقط

            و ربما العودة للماضى و معرفة علاقته بجمال عبد الناصر الحقيقية وما قدمه لمصلحة مصر تفيد.

            و هنا أجد أن معلوماته و افكاره وخبراته لم تفد مصر كثيرا فى عصرعبد الناصر وقربه الشديد منه ، و أمثلة قليلة للتوضيح..

            1) لم يستفد عبد الناصر بمعلومات الرجل و اتصالاته و انهزمت مصر عام 1967
            2) لم يقدم نصيحة مخلصة لعبد الناصر بتأسيس نظام سياسى لا يعتمد على شخص الحاكم ،
            3) لا نعرف أنه أسس لمفاهيم تفيد الأمن القومى المصرى أو العربى.

            رجل ثعلب ولكن لا أدرى لمن يعمل؟؟

            و دمت

            تعليق

            • فيصل كريم
              مشرف
              • Oct 2011
              • 296

              #21
              استتباعا لما ناقشناه عن دور الجيوش العربية، فإن وضع ما يسمى "الجيش العراقي" ما بعد الاحتلال الأمريكي يسترعي الانتباه. والنتيجة التي نصطدم أمامها دائما هي أن هذه الجيوش أيًا كان حكامها أو قياداتها فإن دورها الرئيس هو حماية النظام القائم مهما كان شكله (طائفيا أو قوميا أو عسكريا أو ملكيا... إلخ) من الشعب الذي يتسلط عليه. وإذا كان لنا أن نجزم بأن الجيش العراقي الحالي لا بد أن يحتوي على قيادات سابقة كثيرة من الجيش الذي حله الأمريكان (فليس من المنطق التخلص كلية من خبرات عسكرية سابقة تقبل أن تتواءم مع النظام الجديد الذي يغلب عليه الجانب الطائفي والتبعية للجار الشرقي الكبير)، فإن المثير للاهتمام هو السمات المشتركة بين الجيشين السابق واللاحق في العراق.

              لم يختلف دور الجيش الحالي عن نظيره السابق فيما يخص قمع أية حركات تحررية تنادي بالعدالة ونيل الحريات. فجيش صدام حسين على مدار أكثر من ربع قرن بفروعه المتعددة أصبح رأس حربة ضد تطلعات الشعب العراقي نحو الحرية والكرامة، وكان يقمع بقسوة أية تحركات لذلك حتى لو اتسمت بالسلمية المبالغ بها (لاحظ وجه الشبه مع النظام السوري القمعي وقارن ذلك بالجيش المصري الذي نزع عنه مؤخرا رداء "الوطنية وعدم سفك دماء الشعب"). وفي الجانب الآخر، نرى بوضوح أن جيش المالكي يؤدي ذات الدور والاختلاف أنه يقوم به على فئة أخرى من الشعب حيث اتجه غربا وأخذ يعيث فسادا وقتلا ودمارا لم يسلم منه طفل أو امرأة أو شيخ طاعن السن. وإذا كان جزمنا صحيحا، فإن هذا يعزز النتيجة آنفة الذكر، وهي أن الدور الأكبر للجيوش العربية المعاصرة هو قمع شعوبها فيما لو طالبوا بالاستحقاقات المفروضة على كل نظام حكم، وعلى رأسها اختيار من يحكمهم.

              لقد أصبحت الصورة واضحة للعيان ولا مناص من مناقشتها بجدية ووعي. الجيوش الوطنية العربية تقوم بدور مرسوم لها بدقة ولا تستطيع الخروج منه أو التلكؤ فيه، ألا وهو الحيلولة دون الحصول على الاستقلال الفعلي والحقيقي الذي ظن الناس أنهم حصلوا عليه بعد الحرب العالمية الثانية وتبين أنه استقلال وهمي وسراب خيالي يستحيل رؤيته على الواقع. فقد عين المستعمر (المستخرب) حراسا ونواطير لمصالحه ومخططاته في المنطقة، وكان العسكر الذين رباهم المستعمر على عينه أحد أهم الارتكازات التي قامت لتكريس واقع سايكس-بيكو في العالم العربي. ويوما إثر يوم، تتعزز هذه النظرية وتتوطد بسبب الحالة التي نواجهها من تعطيل للإرادة الشعبية من خلال الجيوش العربية التي باعت أكثر مما اشترت.

              تعليق

              • Dr-A-K-Mazhar
                ملاح
                • Nov 2007
                • 1864

                #22
                عودة لهذا البحث للتأمل

                تعليق

                • Dr-A-K-Mazhar
                  ملاح
                  • Nov 2007
                  • 1864

                  #23
                  و مازال العقل حائرا فى معرفة ...

                  و ظيفة الجيوش العربية

                  تعليق

                  • Dr-A-K-Mazhar
                    ملاح
                    • Nov 2007
                    • 1864

                    #24
                    عودة لبحث اجندات الجيوش الوطنية

                    تعليق

                    • Dr-A-K-Mazhar
                      ملاح
                      • Nov 2007
                      • 1864

                      #25
                      عودة للمراجعة و التأمل

                      و الشكر موصول للأخ العزيز فيصل كريم

                      تعليق

                      • Dr-A-K-Mazhar
                        ملاح
                        • Nov 2007
                        • 1864

                        #26
                        [align=center]الجيش والسياسة: إشكالية عربية
                        بقلم عزمي بشارة [/align]


                        تعليق

                        • Dr-A-K-Mazhar
                          ملاح
                          • Nov 2007
                          • 1864

                          #27
                          للمراجعة و التأمل

                          تعليق

                          • Dr-A-K-Mazhar
                            ملاح
                            • Nov 2007
                            • 1864

                            #28

                            الجيوش الوطنية مرة أخرى

                            هل اتضحت وظائفها؟

                            وماذا قدمت للأوطان و للمواطنين؟

                            تعليق

                            • Dr-A-K-Mazhar
                              ملاح
                              • Nov 2007
                              • 1864

                              #29
                              [align=center]خُرافة الجيوش الوطنية[/align]

                              من الكلمات التى معاني يأملها كل مواطن "جيوش و طنية"

                              و لكن ماذا قدمت الجيوش الوطنية غير الهزائم و الإنكسار؟

                              وهل فعلا حمت الشعوب و عملت على تأمين الحدود من أعداء حقيقية؟

                              و كم حرب انتصرت فيها على أعداء الخارج؟

                              و هل ساعدت على الاستقرار لتنهض الشعوب و تتقدم؟

                              وهل قامت بتصنيع أسلحتها أم اشترتها بقروض و بشروط لاستخدامها ضد العدو الحقيقي؟

                              و هل ماضيها و ما قدمته نجعلنا نثق بها و بقادتها؟

                              ونظرة للتاريخ الحديث و كيف استعمل الضباط الجيوش فى انقلابات متكررة توضح ماذا فعلت الجيوش فى بلادها.

                              و نظرة على حروب 1948(هزيمة)، 1956(هزيمة)، 1962(هزيمة)، 1967(هزيمة)، 1973( نصر غير كامل)، حرب العراق و إيران، ، حروب اليمن و العراق و سوريا و ليبيا ( حاليا)، لتكتشف أن الجيوش العربية ليست جيوشاً بل مرتزقة



                              تعليق

                              يعمل...