محاولة لفهم مفاهيم الأمن القومى و الإرهاب و التفويض عند من يقود الجيش المصرى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Dr-A-K-Mazhar
    ملاح
    • Nov 2007
    • 1858

    #16
    من أعطى قائد الانقلاب العسكرى ووزير الدفاع!!!!؟؟؟؟؟

    فتوى قتل النفس فى دولة يقول دستورها أن الشريعة الإسلامية من مبادىء التشريع؟؟؟



    1. قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴿الأنعام: ١٥١﴾


    2. وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا ﴿الإسراء: ٣٣﴾

    3. وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّـهِ إِلَـٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّـهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ﴿الفرقان: ٦٨﴾

    تعليق

    • Dr-A-K-Mazhar
      ملاح
      • Nov 2007
      • 1858

      #17

      عودة لمفهوم الأمن القومى

      إذا كانت "اسرائيل" قد خرجت من عقيدة الجيش ومن مفهوم الأمن القوى المصرى ...

      فما وظيفة الجيش؟

      لماذا نصرف الأموال على الجيش؟

      ولمحاربة من؟
      <O
      ولماذا التسليح؟

      و من من نشترى السلاح؟

      وهل من يبيع السلاح يسمح بمحاربة عدو العرب الحقيقى؟

      ولماذا 1,3 مليار دولار مساعدات عسكرية لمصر؟

      من يأخذها ومن يصرفها وعلى من؟

      <O

      تعليق

      • Dr-A-K-Mazhar
        ملاح
        • Nov 2007
        • 1858

        #18
        فى بلد كبير مثل مصر...بلد عريق ..له تاريخ طويل وعريض وعميق....

        وله مركز فكرى و ثقافى و حضارى مؤثر فى الوطن العربى و العالم الإسلامى...


        فيه علماء و مفكرين و .....



        من يحدد مفهوم الأمن القومى المصرى؟<O



        و<O

        <O

        من يحدد مفهوم الأرهاب<O؟


        <O


        و<O

        <O

        من يحدد دستورية و قانونية التفويض؟<O

        <O

        تعليق

        • Dr-A-K-Mazhar
          ملاح
          • Nov 2007
          • 1858

          #19
          إذا كانت إسرائيل لا تمثل تهديدا للأمن القومى المصرى...

          فهل تمثل الجماعات و الحركات الإسلامية تهديدا للأمن القومى المصرى؟

          تعليق

          • Dr-A-K-Mazhar
            ملاح
            • Nov 2007
            • 1858

            #20
            عودة

            تعليق

            • Dr-A-K-Mazhar
              ملاح
              • Nov 2007
              • 1858

              #21
              الأرهاب لم يتحدد له تعريف حتى الآن ، و لكن الأمن شىء مختلف

              تعليق

              • Dr-A-K-Mazhar
                ملاح
                • Nov 2007
                • 1858

                #22
                ازمة المعرفة والفكر مع كلمة "الإرهاب"

                كلمة "الإرهاب" عند المستمع العادى كلمة واضحة التأثير على عواطفه وانفعالاته، و يمكن أن يستعملها الحاكم مع أجهزة الإعلام و خبراء "دكاكين الكلام السياسىط لتحريك كتل من البشر مع أو ضد ...الإرهاب كلمة لها تأثير على التصور و الخيال فى عقول من يسمعها ، كلمة مشحونة بمعانى و نتائج سلبية تتمثل فى التدمير و الإضرار و القتل و إسالة الدماء والترويع و التخويف و....

                ولكن عندما نتأملها و نحاول معرفة ما ترمى إليه و من يقوم بالإرهاب نواجه عدة مشاكل ، فالأعمال التى تتصف بالإرهاب ممكن أن يقوم به أفراد أو جماعات أو دول ضد أفراد أو جماعات أو دول ، و لكن...

                00- من الذى يحكم على فرد أو جماعة أو دولة بالإرهاب؟ وما المعايير التى تحدد من هو الإرهابى كفرد أو كجماعة أو كدولة؟
                00- و من الذى ابتكر كلمة الإرهاب فى السياق السياسى المعاصر و عمل على شيوعها؟
                00- وما تاريخ استعمالاتها؟
                00- و من لهم صلاحية الإتهام بالإرهاب و عقاب الإرهابى : القضاه أم الساسة ؟


                المعلومات الضرورية خطوة أولى


                نحن نواجه أزمة مع كلمة " إرهاب" لاننا نفتقد معلومات حقيقية (ضرورية وكافية) و احصائيات عن حوادث معاصرة يقال أنها إرهاب ، ومقارناتها بحوادث فى نفس الفترة الزمانية لا تتسم بالإرهاب ( مع معرفة من اطلق هذا الحكم فى الحالتين) ، وكتابات ومصادر معلومات ومعارف من الأرشيف ( أى ليست معاصرة) عن حوادث و احصائيات و عن احداث قتل وإصابات و ترويع الناس دون تكبير أو تصغير أو فبركة: انواع و اعداد ،واحجام الاضرار المادية والمعنوية ، مع مقارنات مع الحوادث المتكررة فى الحياة اليومية مثل حوادث القتل و السطو و السرقات والاعتداءات (فى دول وجماعات و بين أفراد) ، أو حوادث قتل فى حروب وترويع و تهجير أسر ، و تدمير أملاك ، و الاضرار المادية والنفسية و حجمها مع تحديد الأعداد المصابة و أسباب القتل ودوافعه ، و من قام بها: دول أو جماعات أو أفراد؟ ثمن نقرأ لمفكرين و محللين جادين علميين بمستو عال يصنفون الظاهرة ، ويضعون بعض المعايير الفكرية.. ثم نسألهم:

                00- أى من الحوادث السابقة تُعتبر "إرهاب" و أيها لا يعتبر إرهاب؟

                وفى حالة حوادث الإرهاب :

                00- من المسئول جماعة أو دولة أو أفراد ، فنحكم عليه ونقول هذا إرهابى و هذا ليس إرهابى؟

                و يقدمون لنا أسباب ما يحدث و دوافعه و إمكانية علاجه أو التقليل منه. و لكن المعلومات الموثقة المتاحة على مستوى دول العالم قليلة ، و المفكرين المتعاملين معها نادر وجودهم.

                الإرهاب ونقص معلومات

                مصادر المعرفة و توثيقها يمكن الحصول عليها و لكن بمجهود يعتمد على الدولة وقوانينها للحصول على احصائيات ومعلومات موثقة ، ومقدار المعوقات التى تقف فى طريق الباحث عن المعلومات و توصيف الحوادث ، وحصر اعداد القتلى و نوع ودرجة الأضرار و عدد المتضررين و الاضرار المادية. أما الأضرار المعنوية و الترويع النفس فيعد معضله يختلط فيها الحقيقى بالتصورى و المتخيل ، فيمكن أن يتضررالكثير من الناس نفسيا و معنويا بما يسمعوه من قصص مشوشة و صور مفبركة و معلومات مشوهة ، فيصاب الكثير منهم بآلام نفسية و ينحازون مع مصدر المعلومات عن مصدر الإرهاب التى تنقله "دكاكين الكلام السياسى"

                وفى غياب المعلومات و المفكرين سيظل الناس تحت تأثيرالبث المستمر من "دكاكين الكلام السياسى" و الذى عادة فى وقتنا المعاصر يربط الإرهاب بالإسلام و الجماعات الإسلامية. وهذا الاتجاه اصبح مشهواً فى العالم الغربى و بدأ ينتشر فى عالمنا العربى والإسلامى ، و ربما هذا الارتباط يشير إلى العلاقة فى كلام السيسى حول الإخوان والإرهاب. وفى هذا السياق يُحتمل أن السيسى يحاول تأكيد الصورة المنشرة عالميا بين الإرهاب و الإسلام. وهذا يفتح المجال لفهم العلاقة بين "الإرهاب" و الجماعات الإسلامية عموما ومنها الإخوان .

                تعليق

                • Dr-A-K-Mazhar
                  ملاح
                  • Nov 2007
                  • 1858

                  #23
                  يبدو أن مفهوم الأمن القومى عند السيسى ، و عقيدة الجيش العسكرية فى طريقهما للتغيير.

                  يبدو أن إسرائيل قد خرجت من مفهوم الأمن القومى المصرى ، و أن محاربة الإرهاب الإسلامى اصبحت من عقيدة الجيش المصرى الجديدة فى عهد السيسى

                  تعليق

                  يعمل...
                  X