تويت
ثورة دينية
ربما ثورة دينية على الإسلام السنى عموما ، و ربما يفضل الصوفية لأنها لا تهتم بالسياسة و بذلك يكون اختياره للصوفية له مغزاه في الوقت الراهن
.
-
ربما ثورة دينية على الإسلام السنى عموما ، و ربما يفضل الصوفية لأنها لا تهتم بالسياسة و بذلك يكون اختياره للصوفية له مغزاه في الوقت الراهن
. -
ربما ما في رأس الرجل ومن يتحالف معه هو ثورة دينية لإعادة تفسير أو تأويل ، أو حذف و تعديل النصوص التي تقف وراء القضايا التالية:
1) عدم فصل السياسة و الدين في الإسلام
2) الإسلام السياسي و حكم الشريعة
3) عودة الخلافة الإسلامية
4) مفهوم الجهاد و تطبيقاته على الأرض
ومن ثم محاربة الجماعات التي تتبنى آراء محددة لهذه القضايا ، يرفضها هو ومن معه ، ووصفهم بالإرهاب
ربماتعليق
-
[align=center]نصوص مقدسة[/align]
من يتابع الكتابات و الأحاديث التى تهتم بالإسلام فى بلادنا العربية بأسلوعربى و عبارات عربية يلاحظ أن عبارة " نصوص مقدسة" قليلة الاستعمال.
عادة نقرأ و نسمع عن آيات أو أحاديث أو رأى فقيه أو مذهب... و لكن عبارة " نصوص مقدسة" غريبة على القارىء أو المستمع العربى .
و من الملاحظ أن عبارة "نصوص مقدسة" متكررة فى الكتابات غير العربية و ربما فى ترجمات بعض كتب الغربيين.
ومن هنا أود أن أسأل الرجل:
من أين أتيت بهذه العبارة..." نصوص مقدسة"؟
وهل قام أحدهم بترجمتها لك من نصوص اجنبية؟تعليق
-
[align=left]
Sissi’s brutal actions speak far louder than his few words about reforming Islam; to believe that he, or the religious institutions of his government, can have a positive impact on young people susceptible to radicalization is beyond wishful thinking. It would be laughable if it were not dangerous self-delusion
Unfortunately the idea that Sissi will be an effective ally against Islamic terrorists is misguided. He has, in fact, become one of the jihadists’ most effective recruiting tools. The simple truth is that, since Sissi took power, the frequency of terrorist attacks in Egypt has soared; there have been more than 700 attacks over 22 months, as opposed to fewer than 90 in the previous 22 months. Harder to measure is the number of young people radicalized by Sissi’s repression, but we can assume it is significant and growing. A well-regarded Egyptian rights organization estimates that 42,000 political prisoners are being held; torture and sexual assault in the course of arrest or detention reportedly are rampant. There has been no accountability for the mass killings of 2013. Amnesty International listed Egypt as one of the top two countries issuing death sentences, with 509 people condemned in 2014.
Much of the political opposition, including secular youth activists as well as the Muslim Brotherhood, which won the greatest share of votes in 2012 elections, is in prison, and those still free face legal and extralegal harassment. The internal security apparatus, reinvigorated after the 2013 coup, has run amok. After the shooting of activist Shaimaa al-Sabbagh in the back by a masked police officer, during a small, peaceful march in Cairo in January, was caught on video, public outrage forced the government to investigate the killing and arrest the perpetrator. But the security apparatus then took its revenge by arresting a witness who stepped forward to give testimony.
In this environment, is it surprising that reports surface regularly about the trend of radicalization of Egyptian youth, including previously peaceful Islamists? Sissi’s brutal actions speak far louder than his few words about reforming Islam; to believe that he, or the religious institutions of his government, can have a positive impact on young people susceptible to radicalization is beyond wishful thinking. It would be laughable if it were not dangerous self-delusion[/align]تعليق
-
ما يدفع للتأمل و يحفز الفكر فيما طرحه السيسى الآتى:
1) ليس من المعروف فى تاريخ الفكر الدينى و لا الدعوة ولا التشريع و لا التفسير و الفقه أن هناك عقليات متخرجة من مؤسسات عسكرية كتبت و بحثت فى العقيدة الإسلامية و القيم الإسلامية و الخطاب الإسلامى، ولا فى التفسير و الحديث و الفقه.
و
2) ليس من المعروف أن السيسى له أى خلفية فى الفكر الإسلامى و لا التفسير و لا الحديث ولا الفقه ولا حتى فى العسكرية الإسلامية.
و
3) ليس للسيسى أى خلفية فكرية فى الفكر الإنسانى و العالمانى و لا الفلسفى و لا فى العلوم السياسية
وما يثير العقل للتفكير السؤال التالى:....
إذا كانت هذه خلفيات الرجل ، فمن يقف وراء ما ينادى به من ثورة دينية؟
من الذى يكتب له و يحركه؟
بمعنى هو ألة للتنفيذ ، ولكن بيد من؟؟
تعليق
-
هل هناك علاقة بما صرح به الرجل رئيس الدوله عن الثورة الدينية ، و بين ما تشهده الساحة المصرية من حملات ؟
أم أن ما نلاحظه كان موجودا و لم ننتبه إليه إلا الآن؟
أمثلة:
00- الهجوم على المصادر الأساسية لأصول العقيدة الاسلامية وتشويه تراثها
00- التشويه والتشهير برموز بعض الشخصيات الإسلامية فى تاريخ الإسلام
00- أغلاق المساجد ومنع الصلاة فيها وتلقين خطبة الجمعة وفرضها على الأئمة والمساجد
00- ملاحقة الشيوخ والدعاة وعلماء الدين الرافضين للإنقلاب و ترك غيرهم
00- حرق بعض الكتب الاسلامية كرمز لتطهير مايتعلق بالفكر والتراث الاسلامى
00- الدعوة للتمرد على مظاهر التدين والأعراف الأخلاقية والطعن فى سمعة وشرف السيدات المحجبات والدعوة الصريحة للتظاهر ضد الحجاب والتحريض على خلعه فى احتفالية جماهيرية دعائية
مجرد سؤال للتأمل
و ربما ما يحدث مجرد صدفة!!
تعليق
-
من المثير للتأمل أنني لم اصادف كتابات لعلماء أو مفكرين مصريين تحلل محتوى كلام السيسي عن الثورة الدينية و النصوص المقدسة!!
مثلما لم يحدث سابقا من صمت عندما قال السيسي أن واحد و نصف مليار مسلم يريدون إرهاب 7 مليار غير مسلم.
و الجميل أن تجد برامج تلفزيونية ظهرت وذاع صيت مقدمها لتهاجم البخاري.
و ظهور لقطات لعدد من مدرسين فى مدرسة ما تحرق كتب إسلامية !!
ولكن ربما قام بعض العلماء والمفكرون الموثوق بعلمهم بعمل علمي و لكن لم يصل إلى انتاجهم ، و للأمانة فقد قرأت بعضا مما كتبه المفكر و الروائى د. يوسف دفاعا عن البخارى من حيث توثيق السند.
و لكننى مازلت ابحث عن علماء دين أو البعض ممن جلس يستمع لتوجيهات السيسي من علماء الأزهر!!!
ودعوة لخلع الحجاب.
.تعليق
-
Tajikistan Muslim Name Ban: Parliament Considers Forbidding Arabic-Sounding Names Amid Crackdown On Islam
Tajikistan may ban Muslim-sounding names amid a growing fear of Islamic radicalization in the former Soviet republic. President Emomali Rahmon has intructed the country’s Parliament to consider a bill that would forbid the justice
ministry from registering names with Arabic origins, officials said this week
تعليق
-
[align=center]
Official: Egypt seizes some assets of country's top soccer player over alleged
Islamists link[/align]
[align=left]
CAIRO – An Egyptian judicial official says authorities have confiscated some assets of the country's most popular soccer player over his suspected links to the country's banned Islamist group, the Muslim Brotherhood
[/align]تعليق
-
كل يوم يتضح أكثر موقف السيسي من التيارات الإسلاميةتعليق
-
كل يوم يتضح أكثر موقف السيسي من التيارات الإسلاميةتعليق
تعليق