مُبطِلات التَرجمةِ الخَمسةُ:
1- إتْيانُ العرَّافِين مِثلَ غُوغَلْ وبِينغْ ومايْكروسُوفَتْ وبَابَلْ فِيشْ والاسْتغاثةُ بهم أو الضَّراعةُ بهم أَو اللُّجوءُ إليهم والاعتصامُ بِهم
2- من ادَّعَى إلى غيرِ لُغتِهِ الأُم ومَن تولَّى غير مَعارِفِهِ فَعلَيْهِ لَعنةُ الزَّبائِن والـمُراجِعين والنَّاشرين والنَّاسِ أجْمعين و لا يُقبل مِنْهُ يوم الحسابِ صرفًا ولا عَدْلاً
3- البِدْعةُ: مَن ابتدعَ كَلمةَ أو انتحَلَها أو نَقْحَرَها لِغيرِ عُذرٍ شرعي أو ضَرورَةٍ غير باغِ ولا مُتجانِفٍ لِتحْريفٍ أوْ تَصْريف أوْ تخْريف ولا فَرْقَ في ذلك بيْنَ هازِلٍ وجَادٍ وخائِفٍ إلاَّ الـمُكْرَه، وكلها مِن أعظمِ ما يكون خَطرًا وأكثر ما يكون وُقوعًا
4- إِنكارُ مَعْلومٍ مِن التَّرجمةِ بالضَّرورة مِثلَ إِنكارِ نظريَّا ت التَّرجمةِ أو إِنكارِ ما تواتَرَ عَنِ السَّلفِ الصَّالحِ مِثل عِزْرَا بَاوْندْ وبِنجامِين وِالْتَرْ و أُوجِين نِيدَا ولورانسْ فِينُوتِي و بِيتَرْ نيُوْماركْ وغيْرِهم أو إنكار أحْكامِ التَّرجَمَةِ وشُروُطِهَا وضَوابِطِهَا
5- الاستهزاء بالنَّحوِ وقواعِدِهِ وعدَمِ التَّقيُّدِ بها بالإباءِ والإعْراضِ والاْستحلالِ وأشباه ذلك وحتَّى مَن اعتقد فِيهِ ثمَّ لم يُتبع هذا الاعتقاد مُوجبه من الإجلال والإكرام، الذي هو حالٌ في اللُّغةِ المَصْدَر يَظهرُ أثرُهُ على اللُّغةِ الهَدَف كانَ وجودُ ذلك الاعتقاد كعَدمِه وكانَ ذلك مُوجباً لفسادِ تلك التَّرْجَمَةِ ومُزيلاً لما فيها من المنفعةِ والصَّلاح
********
عبد الرَّؤوف
1- إتْيانُ العرَّافِين مِثلَ غُوغَلْ وبِينغْ ومايْكروسُوفَتْ وبَابَلْ فِيشْ والاسْتغاثةُ بهم أو الضَّراعةُ بهم أَو اللُّجوءُ إليهم والاعتصامُ بِهم
2- من ادَّعَى إلى غيرِ لُغتِهِ الأُم ومَن تولَّى غير مَعارِفِهِ فَعلَيْهِ لَعنةُ الزَّبائِن والـمُراجِعين والنَّاشرين والنَّاسِ أجْمعين و لا يُقبل مِنْهُ يوم الحسابِ صرفًا ولا عَدْلاً
3- البِدْعةُ: مَن ابتدعَ كَلمةَ أو انتحَلَها أو نَقْحَرَها لِغيرِ عُذرٍ شرعي أو ضَرورَةٍ غير باغِ ولا مُتجانِفٍ لِتحْريفٍ أوْ تَصْريف أوْ تخْريف ولا فَرْقَ في ذلك بيْنَ هازِلٍ وجَادٍ وخائِفٍ إلاَّ الـمُكْرَه، وكلها مِن أعظمِ ما يكون خَطرًا وأكثر ما يكون وُقوعًا
4- إِنكارُ مَعْلومٍ مِن التَّرجمةِ بالضَّرورة مِثلَ إِنكارِ نظريَّا ت التَّرجمةِ أو إِنكارِ ما تواتَرَ عَنِ السَّلفِ الصَّالحِ مِثل عِزْرَا بَاوْندْ وبِنجامِين وِالْتَرْ و أُوجِين نِيدَا ولورانسْ فِينُوتِي و بِيتَرْ نيُوْماركْ وغيْرِهم أو إنكار أحْكامِ التَّرجَمَةِ وشُروُطِهَا وضَوابِطِهَا
5- الاستهزاء بالنَّحوِ وقواعِدِهِ وعدَمِ التَّقيُّدِ بها بالإباءِ والإعْراضِ والاْستحلالِ وأشباه ذلك وحتَّى مَن اعتقد فِيهِ ثمَّ لم يُتبع هذا الاعتقاد مُوجبه من الإجلال والإكرام، الذي هو حالٌ في اللُّغةِ المَصْدَر يَظهرُ أثرُهُ على اللُّغةِ الهَدَف كانَ وجودُ ذلك الاعتقاد كعَدمِه وكانَ ذلك مُوجباً لفسادِ تلك التَّرْجَمَةِ ومُزيلاً لما فيها من المنفعةِ والصَّلاح
********
عبد الرَّؤوف
تعليق