http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=919&select_page=12
منذ أشهر جرى حوار بيني وبين خلدون في موضوع هذه المقالة
وأنا لست بصدد عرض الحوار الذي جرى ولكنني سأحاكم منطق المقالة
والمقالتين السابقتين التين أرسلتهما شام
بالنسبة للمقالتين نحن نفترض تسلسلا منطقيا للأمور ونحسب فنجد أرقاما
نقدمها على أنها قطعية
حسبنا الأبعاد الفلكية اعتمادا على تفاعل الضوء مع نوى الهيدروجين
المنتشرة في الفضاء
ثم نأتي واعتمادا على قياس التوزع الطيفي للهيدروجين والهيليوم لنقول إن
هذا دليل آخر على عمر الكون
هنالك ثلاثة ثوابت أساسية مستقلة تشكل نواة جميع حساباتنا ولو غيرناها
بأرقام اعتباطية وأعدنا اشتقاق الثوابت والمعادلات الأخرى فسنحصل على
بنية رقمية متكاملة ومتناسبة مع بنيتنا الحالية
ما أريد قوله هو أن المشكلة في الأساس الفرضي وأنا لا أتهم معلوماتنا
الكونية الحالية بالخطأ بل أقول إنها فرضيات تبدو صحيحة ولا دليل قطعي
عليها
ومن هنا نأتي إلى موضوع السرعة الحدية أو سرعة الضوء ومحاولة بعض شديدي
الإيمان وضع معادلة لاشتقاق هذه السرعة من آية قرآنية
ويفترض أن اليوم الإلهي هو يوم تقطعه القمر حول الشمس مقاسا من مراقب
مستقل عن القمر والأرض ولكن ليس عن الشمس فيتوصل بطريقة "مذهلة" إلى رقم
مطابق للسرعة الحدية الحالية
فيأتي شخص كحامد ويقول أقبل هذه كسرعة حدية في المجال الشمسي أما خارج
المجال الشمسي فيجب الاستقلال عن الشمس وعندها نحصل على السرعة الحدية
بالنسبة للمجرة وعلينا أيضا الاستقلال عن المجرة للوصول إلى سرعة حدية
متعلقة بمركز ما نسميه "الكون" الحالي
وعلى أساس مجالات السرع نعيد حساباتنا لنرى أن هذه الأرقام الفلكية تهوي
بصورة فلكية
أنا أرفض المعادلة المشتقة من آيات قرآنية ولن أقوم بالحساب على أساس
التوسيع النسبي ولكنني أود أن أوضح أن موطن الخلل هو في التوسيع الفلكي
أو الماكروي
--
منذ أشهر جرى حوار بيني وبين خلدون في موضوع هذه المقالة
وأنا لست بصدد عرض الحوار الذي جرى ولكنني سأحاكم منطق المقالة
والمقالتين السابقتين التين أرسلتهما شام
بالنسبة للمقالتين نحن نفترض تسلسلا منطقيا للأمور ونحسب فنجد أرقاما
نقدمها على أنها قطعية
حسبنا الأبعاد الفلكية اعتمادا على تفاعل الضوء مع نوى الهيدروجين
المنتشرة في الفضاء
ثم نأتي واعتمادا على قياس التوزع الطيفي للهيدروجين والهيليوم لنقول إن
هذا دليل آخر على عمر الكون
هنالك ثلاثة ثوابت أساسية مستقلة تشكل نواة جميع حساباتنا ولو غيرناها
بأرقام اعتباطية وأعدنا اشتقاق الثوابت والمعادلات الأخرى فسنحصل على
بنية رقمية متكاملة ومتناسبة مع بنيتنا الحالية
ما أريد قوله هو أن المشكلة في الأساس الفرضي وأنا لا أتهم معلوماتنا
الكونية الحالية بالخطأ بل أقول إنها فرضيات تبدو صحيحة ولا دليل قطعي
عليها
ومن هنا نأتي إلى موضوع السرعة الحدية أو سرعة الضوء ومحاولة بعض شديدي
الإيمان وضع معادلة لاشتقاق هذه السرعة من آية قرآنية
ويفترض أن اليوم الإلهي هو يوم تقطعه القمر حول الشمس مقاسا من مراقب
مستقل عن القمر والأرض ولكن ليس عن الشمس فيتوصل بطريقة "مذهلة" إلى رقم
مطابق للسرعة الحدية الحالية
فيأتي شخص كحامد ويقول أقبل هذه كسرعة حدية في المجال الشمسي أما خارج
المجال الشمسي فيجب الاستقلال عن الشمس وعندها نحصل على السرعة الحدية
بالنسبة للمجرة وعلينا أيضا الاستقلال عن المجرة للوصول إلى سرعة حدية
متعلقة بمركز ما نسميه "الكون" الحالي
وعلى أساس مجالات السرع نعيد حساباتنا لنرى أن هذه الأرقام الفلكية تهوي
بصورة فلكية
أنا أرفض المعادلة المشتقة من آيات قرآنية ولن أقوم بالحساب على أساس
التوسيع النسبي ولكنني أود أن أوضح أن موطن الخلل هو في التوسيع الفلكي
أو الماكروي
--
تعليق