لا حول ولا قوة إلا بالله. والله شر البلية ما يضحك فعلا. إحنا حنلاقيها من الشبيحة والنبيحة ولا علماء السلاطين؟! ولو لم نكن محترمين مع أنفسنا ونحترم هذا الموقع، لنشرنا الصور المؤسفة التي نشرتها قبل عدة أعوام المجلات الأوروبية لهذا الملك وحرمه المصون حيث يبدو والله أعلم أنه تصوير من موقع قريب وليس عبر مصوري "الباباراتزي". فكأنه عندما يذهب المرء لأوروبا فلا بأس من شبه التعري، وعندما نعود لأوطاننا نصبح محررين للقدس وآباء للمهدي المنتظر. ويبدو أن هذا الشيخ يستغل ضعف ذاكرة الناس وجهلهم، فيتناسى أن من سلم القدس وقاتل مع الأعداء لذلك هو أجداد جلالة الملك. ولكن هذه الصورة قد تنعش ذكريات هذا الشيخ وأمثاله من علماء السلاطين، حيث يفاوض بها الأمير فيصل مندوب الشريف حسين حاييم وايزمان أول رئيس للكيان الصهيوني ومن زعماء الحركة الصهيونية
سلمت يا دكتور عبدالرحمن السليمان، وكل عام وحضراتكم بخير
تعليق