واقع اللغة العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Aratype
    مشرف
    • Jul 2007
    • 1629

    واقع اللغة العربية

    برنامج الاتجاه المعاكس

    رغم أني لا أتوسم خيرًا في هذا الفيصل القاسم "للظهر"...


  • #2
    أنقل ما نشرته عن موضوع برنامج الاتجاه المعاكس عن واقع اللغة العربية من الموضوع والرابط التالي

    كاتب سعودي يصف وفاء سلطان ونضال نعيسة وأدونيس بـ"المتسولين"
    http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=7886
    أنقل بعض ما نشره مخلص الخطيب تحت العنوان والرابط التالي

    ماهي العلمانية ؟
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=60902

    الأخ الفاضل المستشار / عبد الرحمن السليمان

    شكراً لتوضيحك اللبق، فقد فهمت منك أن الشللية غير موجودة، وأننا - تماماً كما فهمت يوم دخولي الملتقى بدعوة من الأخت الغالية / رنا خطيب - عائلة واحدة براع واحد، هو الأخ محمد الموجي ولهدف واحد، هو الحوار.

    العلمانية التي تطرّقت إليها هي ما أمارسه في حياتي اليومية في فرنسا، كالدولة الوحيدة العلمانية بنظام جمهوري في أوربا وكأم الثورات والديمقراطية. قمت بترشيح نفسي لرئاسة بلدبة مدينتي ولم يندهش فرنسي أصلي واحد، فأنا فرنسي مثله بمشاربي القومية العربية الناصرية وبمعتقدي الإسلامي الموروث وباجتهادي في الحياة في كل المواضيع الإنسانية والسياسية والمجتمعية.

    للأسف الشديد، أو لحسن حظ البعض، بات من الصعب أن نتطرق لموضوع بجدية كاملة دون الرجوع إلى الـتـّـديّـن، وبصراحة مطلقة أقولها، إني أشعر أحياناً بالملل والضجر من شبه تكفير من لا يذكر آية أو حديث أو قول من الصحابة أو من أمهات المؤمنين، حتى إن كان الموضوع يتعلق بـ "الطعمية والفول".

    أنت تعرف مثلي كونك تعيش في أوربا، دون معرفة أي دولة فيها، أن ذكر الله في الحياة اليومية غير وارد إطلاقاً حتى من الرهبان والمتدينين والذين يمارسون شعائرهم في الكنائس كل أحد. أو الذين يؤدّون صلواتهم المنقولة على التلفزيزن القومي، كما ينقلون صلوات ودعوات المسلمين واليهود.
    نعم، لا يذكرون شيئاً عن الله والدين في حياتهم اليومية القاسية، وأنت وأنا لا نذكره كذلك، لأننا نتكلم لغاتهم وفي هذه اللغات المتطورة فـُـقد ذكر الله والدين. وحين نسأل متديناً عن السبب، يجيب أن الله ليس كرة تتداول بين لاعبين، وذكره محصور على جو ديني معيّن في البيت أو الكنيسة.

    إنها العلمانية الحقيقية التي تحترم كل الأديان وتجربتك دليل على ذلك وتجربتي كذلك، فلماذا نصفها بصفات غير موضوعية ولا دقيقة ؟
    من هذا الموضوع أردت أن أبدي رأيي في العلمانية كمبدأ وسلوك ممارسيْن مني ومن كل الفرنسيين من كل الأعراق والأديان والطوائف والمشارب الفكرية. جاءت هذه المقالة كاستجابة على حوار جرى بين الأخت رقية المنسي وأخ مشارك آخر. وعدت بنشر مقالتي هذه، التي هي من بنات أفكاري ومستقاة من معايشتي وممارستي لها، وليس قراءة مقالات أو كتب عنها.

    العلمانية تتعارض مع كل الأديان وليس مع الدين الإسلامي فقط، بيد أنّ من يُسيء للعلمانية هم المسلمون فقط. ألست معي إن جزمت أن هذه المعادلة صعبة الفهم ؟
    يريدون دولة إسلامية دينية كما هو الحال في إيران أو كما كان حال أفغانستان... هذا مستحيل، فنحن لا نعيش في قوقعة لا علاقة لها في معشر البشرية.
    ربما يريدون خلق دولة إسلامية هنا وإمارة هناك على النهج الصهيوني حينما اغتصبوا أرضنا الفلسطينية وأقاموا كياناً دينياً عنصرياُ ويطالبون الآن بيهودية هذا الكيان العفن. أيرغب المتأسلمون تقليد اليهود ؟
    إن كان الأمر كذلك، فليستعملوا ما يمكنهم من قوى وثروات وذكاء وحنكة وتنظيم وتخطيط ودهاء، عسى يصلون. لكنهم بفقرهم وأمّيتهم وجهلهم ودعارتهم وتخلفهم وجبنهم وانعدام كرامتهم وفساد أنظمتهم وفسق مجتمعاتهم ونفاق دعاتهم ونخبهم وإعلامييهم الذين يفتون لمن [يدفع بالتي هي أحسن]، ينادون بأسلمة العالم.


    لا يأخذون العبرة من أمية وجهل طالبان، ولا من غرور إيران التي تتطور، ولا من صراع الإسلاميين الجهلة في الصومال، لا... ينادون بأسلمة العالم، يريدون مآذن أكثر وأكبر وأعلى في سويسرة، يريدون فرض نقاب في بلد العلمانية في فرنسا، بينما سوريا وتونس تمنعان النقاب على المدرسات وطالبات الجامعة. يطلبون من باريس أن تكون مكة المكرمة. ويُسمّون أنفسهم مفكرين ومثقفين ودعاة !!!
    ولكن كيف كنا سميناهم لو قارناهم بالعفن الصهيوني هيرتزل ومن سبقه ومن لحقه، الذين استعملوا كل الوسائل وتعرضوا لكل المحن ليحققوا كيان في فلسطيننا).

    العلمانية لا تمنعهم من الكفاح بتفكير وتعقل وجرأة وتنظيم من أجل إخراج من أخرجوهم من بيوتهم ولا من أن أجل أن يقتلوهم حيث يثقفوهم، لكنهم مثقفو الكلمة لا العمل. وهنا لا أعني الإخوة الذين شاركوني الحوار مشكورين، بل أتطرق لكل المتأسلمين في أمتنا العربية، فمسلمو البلقان والقوقاز وإفريقيا لا يهتمون بما يهتم به فقهاؤنا نحن. إنهم عالمانيون (وصف لأحد المشاركين الأفاضل) يبحثون عن مصالحهم ولا يعيرون للإسلام سوى أهمية ممارسة شعائره لمن يتمكن ويرغب ويهوى.

    عذراً على الإطالة، وتقبل كل المودة والاحترام.


    يا موسوعتنا الجميلة هل هناك اختلاف يُذكر بين آراء مخلص الخطيب وبين ما يذكره نضال نعيسة وأدونيس ووفاء سلطان من آراء؟!!! لماذا يجب أن يكون هناك فرق في النظرة والتعامل تجاه مخلص الخطيب وبين النظرة والتعامل مع نضال نعيسة وأدونيس ووفاء سلطان؟!!! وما معنى الكيل بمكيالين؟!!! وهل هناك فرق إن كانت نظرتنا وتعاملنا مختلف أم لا؟!!!

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    -------------------------
    يا موسوعتنا الجميلة إليك ما وجدته عن نضال نعيسة والذي أظن لا يختلف في آرائه عن آراء مخلص الخطيب التي نشرها مؤخرا في موقع الملتقى


    وإليكم الحلقة كاملة لمن يرغب مشاهدة برنامج الاتجاه المعاكس عن اللغة العربية من قناة الجزيرة


    أمّا تعليقي عمّا طرحه نضال نعيسة وأنور عمران فأنني أرى أن كل منهما لا يُحسن قراءة ما موجود أمامه على السطر، لماذا؟

    أولا: لا يمكن أن تكون أي رؤيا أو فتوى قريبة من الصواب عندما تكون بناءا على النظرة السلبية ( النظر فقط إلى النصف الفارغ من القدح بما يتعلّق الأمر بنا، والنظر إلى النصف المليء من القدح بما يتعلّق الأمر بغيرنا وخصوصا الغرب أو العكس)

    ثانيا: لأن الشيء الأبيض عندما تقول عنه أسود وتصدر رؤياك أو فتواك بناء على اللون الأسود، هذا لن يجعل اللون الأبيض أصبح أسود من جهة ولا ستكون فتواك أو رؤياك صحيحة أو أنها حتى قريبة من الصواب بأي شكل من الأشكال في الجانب الآخر

    ولذلك أنا أرى أن سبب مشاكلنا هو ما يدعى مثقف الدولة القطرية الحديثة والذي هو بشكل إرادي أو لا إرادي من خليطي الدين في العادة بغض النظر عن اهتمامه إن كان علمانيّا أو ديمقراطيّا أو إسلاميّا، ناهيك عن انهزامه الداخلي تجاه كل ما هو غربي الذي أدى إلى عدم رؤية ما لديه من كنوز العلم للاستفادة منها بل فقط النظر إلى كل ما ينتجه الغرب ويعجب وينبهر به ويظن أن لا حلّ إلا من خلال استخدامه وتطبيقه حرفيّا وهنا هي المأساة.

    أما بالنسبة لما ذكره د. ممدوح خسارة مما يظنّ أن فيه حلول من خلال استخدام أدوات اللغات التي تعتمد على لصق الاسم بالمعنى، أنا أظن هذا خطأ فادح سبقه به مصطفى ساطع الحصري في بداية القرن الماضي وثبت أن فيه ضياع للكثير من الميزات لدى لغتنا

    لغتنا تعتمد على الاستقراء والاستنباط هكذا هي هيكلة بناءها وهذا ما يطمح الوصول له علم اللغة/اللّسانيّات/اللّغويات في النهاية للعلم،

    فهل نعي ذلك ونتصالح مع مكونات شخصيتنا وتراثنا العلمي ونحاول الاستفادة منه لقيادة العالم في القرن الواحد والعشرين، فعلم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويات هو علم القرن الواحد والعشرين من وجهة نظري، وكل ما نحتاجه هو اتقان لغتنا فهما واستيعابا وتعبيرا وفق أصولها اللغويّة والمعجميّة والقاموسيّة؟!!! ولتكن البداية ممّا جمعته تحت العنوان والرابط التالي

    تأثير النحو العربي في نظرية تشومسكي
    http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=7045

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    تعليق

    • Aratype
      مشرف
      • Jul 2007
      • 1629

      #3
      ما علاقة هذا بذاك يا أبا صالح، ياورد أنت ؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة aratype مشاهدة المشاركة
        ما علاقة هذا بذاك يا أبا صالح، ياورد أنت ؟
        يا د. اسامة أنا قرأت اسم د. فيصل القاسم وفي الاسبوع الماضي كان برنامج الاتجاه المعاكس تحت عنوان اللغة العربية

        من المنطقي أن واقع اللغة يمثله واقع من يعتبر نفسه عربي وقومي وناصري وسوري ومسلم وسني وشافعي وعلماني في نفس الوقت؟!!! حتى لو كان مقيم في فرنسا ويرشح نفسه لمنصب حكومي فيها مثل مخلص الخطيب

        فقلت أضرب أكثر من عصفور بحجارة واحدة لإثبات وجهة نظري عن الضبابية اللغوية والجهل اللغوي الذي نعاني منه أجمعين ولا استثن أحدا وتختلف الشدة والنوع من شخص لآخر ومن موضوع لآخر حسب الاهتمامات بسبب مناهج التعليم التي أتى بها مصطفى ساطع الحصري من الغرب وطبقها حرفيا على اللغة العربية وبقية المناهج دون أي مراعاة لخصوصيتها وما تتميز به عن اللغات الأخرى في بداية القرن الماضي وخرب عكا

        ما رأيكم دام فضلكم؟

        تعليق

        يعمل...
        X