أمثلة من المغرب
ومن أمثالهم:
خوك خوك لا يغرك الطمع، كقولك أخاك أخاك فمن لا أخ له كساع إلى الهيجاء بغير سلاح.
إيدك منك وخا تكون مجدامة،
كل خنفوسة عند يماها غزالة، يقال في حب الأم لوليدها.
اللي حب الحوت إي فزك سروالو، يقال لمن أراد شيئا أن يستعد له
اللهم لعمش ولا العمى، في الاختيار بين أمران أحلاهما مر.
السلف إما عداوة إما تلف،
لبحر ما كيطمع شي في السواقي، وعكسه
حتى مول التاج كيحتاج.
اللسان ما فيه عضم، يقال في ضرورة الاحتراس من التسرع في الكلام.
اعمل ما اعمل جارك ولا حول باب دارك، في الرجل أذا أتى شيئا غير شائع.
إلى غلبك بالجديد غلبهم بالصابون، في النظافة وحسن الاعتناء.
كل بشهوتك ولبس بشهوتك الناس،
إلبس قد ما يواتيك، في ضرورة التواضع.
بالمال ولاو الشمايت رجالة،
الله ينجيك من المشتاق إذا فاق ومن البايرة إلا ضربت الصداق.
الفلوس كيعملو طريف في البحر، في دور المال والجاه.
اللي ما عندو فلوس كلامه مسوس، صاحب الجاه مسموع.
القرع بفلوسو أر داك الويس نبسو، كسابقه.
الكفن ما فيه جياب
تبع الكذاب حتى الباب الدار
تعلى العين حتى تعيا والحاجب فوقها، في التعالي.
اللي ضرو راسو ما كيحزم صبعو، حماري مريض من رجله أعطاه الطبيب دواء لرأسه.
إلا كنت رزمة دق وإلى كنت وتاد صبر للدق.
كيشري الحوت في قاع البحر.
القاضي كيسمع من جوج، في عدالة القاضي.
دق الما ف المهراز، في من ين يؤتي بعمل أحمق أو لا بركة فيه و لا رجاء منه.
كب الما في الرملة، كسابقه.
لا حبيب إلا حبيب الشدة،
معا من شفتك ما من شبهتك
ضرب لحديد ما حدو سخون، في ضرورة الإسراع في عمل واغتنام الفرص.
فولة ما تدير بيصار،
اللي عندو مغرفة ما تحرق يدو،
ضرب الحطب ما حدو رطب، في اغتنام الفرص.
ما تهضر حتى تخمم، في ضرورة التفكير والتأني.
حرنا في اللي حبونا أما اللي كرهونا داروا فينا خير،
حوته وحدة كتخنزن الشواري
اللي دار راسو في النخالة نقبوه الدجاج
لا تشري حتى تقلب ولا تصاحب حتى تجرب
اللي ما عندو سيده عند للاه
سبع صنايع والرزق ضايع، في عديم النفع والطائل.
لا وجه للسعاية ولا درع للخدمة، كسابقه.
دوز/مر على الواد الهرهوري لا تدوز/تمر على السكوتي، في ضرورة الاحتراس.
ومن أمثلتهم أيضا:
دير عدوك قدامك ولا تديرو وراك
امدح صاحبك مع الناس ولومه الراس فالراس، امن أراد أن ينتقد صاحبا أن لا ينتقده علانية.
كل نهار ونهار وذلك قولك كل ساعة وأمرها.
اللي ما حمد الله على خبزة كيحمدو على نصها، في الطماع الجشع و من لا يحمد الله.
وقالوا في المجرب والعاقل الرزين:
كل محنة تزيد عقل
كون ديب ما يكاوك الدياب
الليل بودينتو والنهار بعيونتو
باش قتلتي باش تموت
اللي دار شي يدار ليه
لي خلص دينو شبع
وجبة خير من ميات ميعاد
اللي بغى الحج يحاول على حمارو
المش إلى شاف الرية بعيدة كيقول خانزة، والمش هو القط.
أذكر الكلب وجد العصا
مصيبة كتجر مصيبة، إذا توالت المصائب
القرد الشارف ما يتعلم الشطيح، والشارف هو العجوز وهو بالطبع عارف بالرقص. إذا كان رب البيت بالدف.....
الشوكة تولد الوردة والوردة كتولد الشوكة
اللي فاتك بليلة فاتك بحيلة
سال المجرب لا تسال الطبيب
رخيصة موتة الفار بتهريس الخابية، في أمر يكلف
بالنقاطي كيحملو الودان
فاس ما تبنى فنهار
اللي فيه الفز كيقفز
ولعمش فدار العميان كيتسمى مكحول لعيون.
اللي ما بغاتو اللا ميمونة بغاه الكريم مولانا
كبقلب على حمارو وهو راكب عليه.
نبيح الكلاب
وقالوا في الاحتراس والتحربة
اللي عضو الحنش كيخاف من الحبل
خفت بهبش بجبذ حنش
الجالس على الجرف إيكون عوام
اللي شلاغمو من الحلفة ما يسوط على النار، والشلاغم هي الشوارب.
الفضولي بشكارتو
الفم المشدود ما دخلتو الدبانة
وقالوا في الزواج وضرورة مقارنة شن لطبقة:
اللي خذ من غير قبيلتو كيتهرس من ركيبتو
زواج ليلة تدبيرو عام
كل فولة خامجة كيجيب لها الله فروج عور
مسكين خاذ مسكينة وتهنات المدينة،
قاللو اكتب بنتي ما تطحنش
قاللو اكتب بنتو ما عندها ما تطحن.
وفي أخلاق المرأة
اللي ما قدرت تكون نجمة في السما تكون شمعة في الدار
وفي الرجل إذا نسي أهله
الدليل في الرجال هو اللي كيعطي الضحك للحار والهم لدار
وفي من يطمع
خاذها بفرانك وبغاها تولد ليه قايد
وفي أخلاق النسوة المبذرات :اللهم الشفار ولا مرا مبذرة فالدار
وفي من يتخد زوجة ثانية :
مول المراة الثانية حتى ليلة ما يبيتها في الدار هانية.
وقالوا في الطلاق ومصائبه:
إلى طليقتها ما توري ليها باب دار باها
الرجل المطلق دوز على قبرو ولا تدوز على دارو، وداز بمعنى مر
وفي النسل وما يخلفه الإنسان من درية سيئة : أش يولد الفار غير الحفار،
وفي سرعة البديهة :الحر بالغمزة والحر بالدبزة، والدبزة هي اللكمة والضربة.
جزار وكيتعشى بالفرت
ما كيضر السحاب
وفي اليتيم قالوا :
لا توصي اليتيم على بكاه
لي مات باه يوسد الركبة ولي ماتت لو موه يوسد العتبة
ولمن لا يستعد لشأن:
اللي ما عندو لا قلم ولا دواية ما معول على القراية
وفي ذلك أيضا أو في الوقت : اللي بغا يربح العام طويل.
ومن أمثالهم:
خوك خوك لا يغرك الطمع، كقولك أخاك أخاك فمن لا أخ له كساع إلى الهيجاء بغير سلاح.
إيدك منك وخا تكون مجدامة،
كل خنفوسة عند يماها غزالة، يقال في حب الأم لوليدها.
اللي حب الحوت إي فزك سروالو، يقال لمن أراد شيئا أن يستعد له
اللهم لعمش ولا العمى، في الاختيار بين أمران أحلاهما مر.
السلف إما عداوة إما تلف،
لبحر ما كيطمع شي في السواقي، وعكسه
حتى مول التاج كيحتاج.
اللسان ما فيه عضم، يقال في ضرورة الاحتراس من التسرع في الكلام.
اعمل ما اعمل جارك ولا حول باب دارك، في الرجل أذا أتى شيئا غير شائع.
إلى غلبك بالجديد غلبهم بالصابون، في النظافة وحسن الاعتناء.
كل بشهوتك ولبس بشهوتك الناس،
إلبس قد ما يواتيك، في ضرورة التواضع.
بالمال ولاو الشمايت رجالة،
الله ينجيك من المشتاق إذا فاق ومن البايرة إلا ضربت الصداق.
الفلوس كيعملو طريف في البحر، في دور المال والجاه.
اللي ما عندو فلوس كلامه مسوس، صاحب الجاه مسموع.
القرع بفلوسو أر داك الويس نبسو، كسابقه.
الكفن ما فيه جياب
تبع الكذاب حتى الباب الدار
تعلى العين حتى تعيا والحاجب فوقها، في التعالي.
اللي ضرو راسو ما كيحزم صبعو، حماري مريض من رجله أعطاه الطبيب دواء لرأسه.
إلا كنت رزمة دق وإلى كنت وتاد صبر للدق.
كيشري الحوت في قاع البحر.
القاضي كيسمع من جوج، في عدالة القاضي.
دق الما ف المهراز، في من ين يؤتي بعمل أحمق أو لا بركة فيه و لا رجاء منه.
كب الما في الرملة، كسابقه.
لا حبيب إلا حبيب الشدة،
معا من شفتك ما من شبهتك
ضرب لحديد ما حدو سخون، في ضرورة الإسراع في عمل واغتنام الفرص.
فولة ما تدير بيصار،
اللي عندو مغرفة ما تحرق يدو،
ضرب الحطب ما حدو رطب، في اغتنام الفرص.
ما تهضر حتى تخمم، في ضرورة التفكير والتأني.
حرنا في اللي حبونا أما اللي كرهونا داروا فينا خير،
حوته وحدة كتخنزن الشواري
اللي دار راسو في النخالة نقبوه الدجاج
لا تشري حتى تقلب ولا تصاحب حتى تجرب
اللي ما عندو سيده عند للاه
سبع صنايع والرزق ضايع، في عديم النفع والطائل.
لا وجه للسعاية ولا درع للخدمة، كسابقه.
دوز/مر على الواد الهرهوري لا تدوز/تمر على السكوتي، في ضرورة الاحتراس.
ومن أمثلتهم أيضا:
دير عدوك قدامك ولا تديرو وراك
امدح صاحبك مع الناس ولومه الراس فالراس، امن أراد أن ينتقد صاحبا أن لا ينتقده علانية.
كل نهار ونهار وذلك قولك كل ساعة وأمرها.
اللي ما حمد الله على خبزة كيحمدو على نصها، في الطماع الجشع و من لا يحمد الله.
وقالوا في المجرب والعاقل الرزين:
كل محنة تزيد عقل
كون ديب ما يكاوك الدياب
الليل بودينتو والنهار بعيونتو
باش قتلتي باش تموت
اللي دار شي يدار ليه
لي خلص دينو شبع
وجبة خير من ميات ميعاد
اللي بغى الحج يحاول على حمارو
المش إلى شاف الرية بعيدة كيقول خانزة، والمش هو القط.
أذكر الكلب وجد العصا
مصيبة كتجر مصيبة، إذا توالت المصائب
القرد الشارف ما يتعلم الشطيح، والشارف هو العجوز وهو بالطبع عارف بالرقص. إذا كان رب البيت بالدف.....
الشوكة تولد الوردة والوردة كتولد الشوكة
اللي فاتك بليلة فاتك بحيلة
سال المجرب لا تسال الطبيب
رخيصة موتة الفار بتهريس الخابية، في أمر يكلف
بالنقاطي كيحملو الودان
فاس ما تبنى فنهار
اللي فيه الفز كيقفز
ولعمش فدار العميان كيتسمى مكحول لعيون.
اللي ما بغاتو اللا ميمونة بغاه الكريم مولانا
كبقلب على حمارو وهو راكب عليه.
نبيح الكلاب
وقالوا في الاحتراس والتحربة
اللي عضو الحنش كيخاف من الحبل
خفت بهبش بجبذ حنش
الجالس على الجرف إيكون عوام
اللي شلاغمو من الحلفة ما يسوط على النار، والشلاغم هي الشوارب.
الفضولي بشكارتو
الفم المشدود ما دخلتو الدبانة
وقالوا في الزواج وضرورة مقارنة شن لطبقة:
اللي خذ من غير قبيلتو كيتهرس من ركيبتو
زواج ليلة تدبيرو عام
كل فولة خامجة كيجيب لها الله فروج عور
مسكين خاذ مسكينة وتهنات المدينة،
قاللو اكتب بنتي ما تطحنش
قاللو اكتب بنتو ما عندها ما تطحن.
وفي أخلاق المرأة
اللي ما قدرت تكون نجمة في السما تكون شمعة في الدار
وفي الرجل إذا نسي أهله
الدليل في الرجال هو اللي كيعطي الضحك للحار والهم لدار
وفي من يطمع
خاذها بفرانك وبغاها تولد ليه قايد
وفي أخلاق النسوة المبذرات :اللهم الشفار ولا مرا مبذرة فالدار
وفي من يتخد زوجة ثانية :
مول المراة الثانية حتى ليلة ما يبيتها في الدار هانية.
وقالوا في الطلاق ومصائبه:
إلى طليقتها ما توري ليها باب دار باها
الرجل المطلق دوز على قبرو ولا تدوز على دارو، وداز بمعنى مر
وفي النسل وما يخلفه الإنسان من درية سيئة : أش يولد الفار غير الحفار،
وفي سرعة البديهة :الحر بالغمزة والحر بالدبزة، والدبزة هي اللكمة والضربة.
جزار وكيتعشى بالفرت
ما كيضر السحاب
وفي اليتيم قالوا :
لا توصي اليتيم على بكاه
لي مات باه يوسد الركبة ولي ماتت لو موه يوسد العتبة
ولمن لا يستعد لشأن:
اللي ما عندو لا قلم ولا دواية ما معول على القراية
وفي ذلك أيضا أو في الوقت : اللي بغا يربح العام طويل.
تعليق