تويت
معجم اللهجات العامية في المملكة العربية السعودية المنطقة : الجنوبية لهجة قبائل رجال الحجر (بني شهر 0 بللحمر0 بللسمر0 بني عمرو) (بادية0سراة0تهامة) وقبائل رجال الحجر من ( الازد ) 0تسكن محافظة النماص وماحولها من قرى0 وقد اتخذت قبائل رجال الحجر من جبال السروات وتهامتها وباديتها مساحة كبيرة0 وجاء في لسان العرب عن الازد: الأَزْدُ: لغة في الأَسْد تجمع قبائل وعمائر كثيرة في اليمن. وأَزْدٌ أَبو حيّ من اليمن، وهو أَزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن كهلان بن سبا، وهو أَسْدٌ، بالسين، أَفصح يقال: أَزد شَنُوُءة وأَزْدُ عُمان وأَزْدُ السراة، وجاء في القاموس المحيط: مادة(أزْدُ ) :أزْدُ ابنُ الغَوْثِ، وبالسينِ أفْصَحُ: أبو حَيٍّ باليَمَنِ، ومن أولادِهِ الأَنْصارُ كُلُّهُمْ، ويقالُ: أزْدُ شَنُوأَةَ وعُمانَ والسَّراةِ. وأزْدُ بنُ الفتح الكَشِّيُّ: محدِّثٌ. وجميع قبائل الأزد تعود وتنتسب إلى جدها الأكبر الأزد، واسمه دراء بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. نسب معد واليمن الكبير1/362، ونسب عدنان وقحطان44، وجمهرة أنساب العرب 330. وقد عدوا الازد بأنهم من أفصح القبائل العربية ، بحكم موقعهم ، الذي لم يبرحوه من بعد قدومهم، وكذلك جيرانهم لو يكونوا غرباء، فهم اخوة في النسب ، واللهجة واحدة قد تكون متطابقة0 وقال عنهم الخليل بن احمد:"افصح الناس ازد السراة" الفاضل 113. ومن الظواهر اللغوية في لهجتهم والتي هي كباقي لهجات مناطق جبال السروات: (1)- ابدال الجيم الى ياء: جرين : يرين0جمل: يمل (2) - ابدال الكاف الى شين: إبدال الكاف في آخر الكلمة شينا عند خطاب المؤنث فقط . يقولون : أمش - أمك0عيونش - عيونك 0حالش - حالك0 (3)- الكاف التهاميه : - وتنطق الكاف من موضعها المتعارف عليه 0 من وسط الحنك الأعلى 0 ولكن بتخفيف ما يجعلها بين النطق المعروف الذي نسمعه في القراءات وبين الخاء ، وهي عامة في النصف الجنوبي من تهامة كافة . (4)- تنوين النغم وهي في تهامة : وهو نطق تاء التأنيث نونا ساكنه نحو زانت : زانن ، بدت : بدن0 كما في قول جرير : أقلي اللوم عاذل والعتبن وقولي إن أصبت لقد أصابن 0 (5)- ابدال الهمزه الى ياء: ترخيم الهمزة نحو : بئر : بير ، كأس : كاس ، عباءه : عبايه . (6)- ابدال الصاد الى سين: مسطره : مصطره ، سلطان : صلطان ، أسطوره : أصطوره (7)- ابر وابره: وهي في تهامة يقولون في ابن : اَبْرْ، يقول: محمد بَرْ علي ، صالح بَرْ احمد0 بنت : ابره، يقول: فاطمه ابْرَة علي، وصالحة ابْرَة احمد0 (8)- الاسم الموصول الذي : ينطق بدلا عنه : (ذا) في كل الأحوال فيقول : ريت امرجل ذا بدا : هل رأيت الرجل الذي ظهر. ريت امرجال ذا بدوا: هل رأيت الرجال الذين ظهروا. ريت امحريم ذا بدوا: هل رأيت النساء اللتين ظهرن. ابُوْ صْفَارْ :من الامراض0 والاسم العلمي له :مرض الحمى الصفراء. ارجأ: اخر، يقول: ارجولي:انتظروني، والبعض يقولها بقلب الجيم ياء، إرْيَا: الراء ساكنه والياء مفتوحه:انتظر وهي فصيحة. وفي اللسان لابن منظورك (رجأ: أَرْجَأَ الأَمرَ: أَخَّرَه، وتركُ الهَمْز لغة. ابن السكيت: أَرْجَأْت الأَمْرَ وأَرْجَيْتُه إِذا أَخَّرْتَه. وقُرئَ: أَرْجِهْ وأَرْجِئْهُ. وفي حديث تَوْبةِ كَعْب بن مالك: وأَرْجَأَ رسولُ اللّهِ، صلى اللّه عليه وسلم، أَمْرَنا أَي أَخَّرَه. والإِرْجاءُ التأْخير، مهموز.) وفي العباب الزاخر: (أرْجَأْتُ الأمر: أخَّرته.) ارْقْ:انظر، أرقه: انظر اليه ،أرقني: ها انا ذا. هذا هو، يقول : أرقه قد جا: ها هو قد أتا. أرقهم هناك: انظر اليم انهم هناك، هؤلاء هم. أرْهِيْ :بفتح الالف والراء ساكنه وكسر الهاء: أظن واعتقد. ارهيت؟:ظنيت ، يقول له: انت ترهي؟ :تظن. ازق به : معناها ارمه ، او احذف به أوْماَ:الف مفتوحة وواو ساكنه وفتح الميم: فلان يومي براسه 0 الإيماء: الإشارة بالأعضاء كالرأس واليد والعين والحاجب، وإنما يريد به ها هنا الرأس. يقال أومأت إليه أُمئ إيماء، ووَمَأت لغة فيه، ولا يقال أوْمَيْت. وقد جاءت في الحديث غير مهموزة على لغة من قال في قرأْت قرَيْت، وهمزة الإيماء زائدة، وبابها الواو، وقد تكررت في الحديث. ما أَنشده سيبويه للراعي: فأَوْمَأْتُ إِيماءً خَفيّاً لحَبْتَرٍ، ولله عَيْنا حبتر أَيَّما فَتى أيْذَانِيْ : بفتح الالف واسكان الياء وذال مفتوحة وكسر النون: وهي من الجملة(ايه – هذا – انا)، ايه: وهي للتنبيه ، واللفظة خففت لتكون (ايذاني) ، وقد يكون الرد غاضبا أحيانا 0فيقصد به (ماذا تريد ) او (انظر الي انا هنا) 0 ايذا :شوف،انظر. بَثِرْ: والبثر الولد الصغير ، وجمعها (بثور) ،وسمى الاطفال الصغار بالبثور ، لشقاوتهم، والبثور التي في الوجة مؤلمة، ولكنها ليست مؤذية. وشبه الاطفال بالبثور. وجاء في اللسان لابن منظور : (بثر: البَثْرُ والبَثَرُ والبُثُورُ: خُرَّاجٌ صِغارٌ، وخص بعضهم به الوجه، واحدته بَثْرَةٌ وبَثَرَةٌ. وقد بَثَر جِلْدُه ووجهه يَبْثُرُ بَثْراً وبُثُوراً: وبَثِرَ، بالكسر، بَثَراً وبَثُرَ، بالضم، ثلاث لغات، فهو وَجْهٌ بَثِرٌ.) بْحَيَاهْ: أي بسرعه ونشاط ، والحياة عكس الموت، والميت لايسرع، والقصد حثه على الاسراع بعمل ذاك الشيء. ويقول : خلك حي، يوصيه بان يكون منتبهاً ويقضاً. بَرْدَق : فنجال الشاي أو القهوة. بِِِِِِِرْْك : بكسر الباء واسكان الراء : البرك: من النباتات العطريه 0 بَرَّهْ: استيقظ مبكرا، والبِِرَّاهْ: بكسر الباء وتشديد الراء مع الفتح:الخروج للعمل في الصباح الباكر،ويسأله متى بَرَّهْتْ؟: متى استيقضت من نومك وخرجت. و(بَرَّهْ) لاتعني الاستيقاض بل تعني الخروج من المنزل باكراً. بَشِيْر: بفتح الباء وكسر الشين والياء ساكنه: بمعنى إبعاد الصخور حتى تظهر بشرة الأرض وهي فصيحة، 0 ومنه قال ابن منظور في اللسان: (بشر: وبَشْرُ الجرادِ الأَرْضَ: أَكْلُه ما عليها. وبَشَرَ الجرادُ الأَرضَ0 يَبْشُرُها بَشراً: قَشَرَها وأَكل ما عليها كأَن ظاهر الأَرض0 بَشَرَتُها.وما أَحْسَنَ بَشَرَتَه أَي سَحْناءَه وهَيْئَتَه. وأَبْشَرَتِ الأَرْضُ0 إِذا أَخرجت نباتها. وأَبْشَرَتِ الأَرضُ إِبْشاراً: بُذِرتْ فَظَهَر0 نَباتُها حَسَناً، فيقال عند ذلك: ما أَحْسَنَ بَشَرَتَها؛ وقال أَبو زياد0 الأَحمر: أَمْشَرَتِ الأَرضُ وما أَحْسَنَ مَشَرَتَها. وبَشَرَةُ0 الأَرضِ: ما ظهر من نباتها. والبَشَرَةُ: البَقْلُ والعُشْبُ وكُلُّه مِنَ البَشَرَةِ.) بَطْن :من الامراض0 واعراضه إسهال مع تقيء 0وكانوا يستعملون الكي لهذا المرض، وذلك بكي باطن القدم0 بَغََا: بفتح الباء والغين: بغا : اراد0 تقول ابغي الشيء اطلبه ، قال تعال في سورة الكهف على لسان موسى: ( قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصاً) فإنه علامة لي على مكان العبد الصالح، فرجعا يقصان آثار مشيهما حتى انتهيا إلى الصخرة. سورة الكهف الاية 64 بَهَمْ: البهم الاغنام 0 وفي معجم مفردات القران: (والبهيمة: ما لا نطق له، وذلك لما في صوته من الإبهام، لكن خص في التعارف بما عدا السباع والطير.) فقال تعالى: (أحلت لكم بهيمة الأنعام(المائدة/1، معجم مفردات القران للراغب للاصفهاني (بهم) بُو دَمْ : بضم الباء وفتح الدال: من الامراض0 ويصيب البقر خاصة . بِي عَنْ رُوْحَكْ :فيني ولا فيك0(فدابي):فديتك0(كان بي عنك):فيني ولا فيك (الله يطعني عنك): يتمنى ان الطعنه تكون فيه ولا بك وهي فداء للنفنس دونك، وهي للحب الشديد. وجميعها عبارات تدل على المحبة والفداء ، تقال عندما يرى ذاك الانسان العزيز قد اصابه مكروه. تَغَمَّل: بفتح التاء والغين وميم مشددة مفتوحة: تغملت : اخذت قرون الذره وشويتها على الجمر تلم: تْلاَمْ: باسكان الحرف الاول وفتح اللام: مجموعة من القصاب التي يقّسم اليها المعفى عند زراعته0 والمعفي ذكرناه في هذا الباب0 يقول ابن منظور في لسان العرب : (التَّلَمُ: مشَقُّ الكِراب في الأَرض، بلغة أَهل اليمن وأَهل الغَوْر، وقيل: كل أُخْدُودٍ من أَخاديد الأَرض، والجمع "أَتْلامٌ"، وهو "التِّلامط والجمع "تُلُم"، وقيل: "التِّلامُ" أَثَرُ اللُّومَةِ في الأَرض، وجمعها "التُّلُم". واللُّومَةُ التي يُحْرَثُ بها، قال ابن بري: "التِّلَم" خَطُّ الحارث، وجمعه "أَتْلامٌ". والعَنَفَةُ: ما بين الخَطَّين، والسَّخْلُ: الخَطُّ، بلغة نَجْران. ) تُورَه: التورة : قدرمصنوع من الفخار يستعمل للطبخ0 وهى باحجام مختلفة 0 ثَمَّ: بمعنى هناك0 وهو للتبعيد بمنزلة هنا للتقريب. قال أَبو إِسحق: ثَمَّ في الكلام إِشارة بمنزلة هناك زيد، وهو المكان البعيد منك، ومُنِعت الإِعرابَ لإِبهامها وبَقِيت على الفتح لالتقاء الساكنين. وثَمَّتَ أَيضاً: بمعنى ثَمَّ. ثَمّ َوثَمَّ: بفتح الثاء: إِشارة إلى المكان؛ قال الله عز وجل: وإِذا رأَيت ثَمَّ رأَيت نَعيماً؛ قال الزجاج: ثَمَّ يعني به الجَنَّة، والعامل في ثمَّ معنى رأَيت، المعنى وإِذا رميت ببصَرك ثَمَّ؛ وقال الفراء: المعنى إِذا رأَيت ما ثَمَّ رأَيت نَعيماً وقوله تعالى (وَلِلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) (البقرة : 115 ) ثَمَّ: بمعنى هناك وهو للتبعيد بمنزلة هنا للتقريب. قال أَبو إِسحق: ثَمَّ في الكلام إِشارة بمنزلة هناك زيد، وهو المكان البعيد منك، ومُنِعت الإِعرابَ لإِبهامها وبَقِيت على الفتح لالتقاء الساكنين. وثَمَّتَ أَيضاً: بمعنى ثَمَّ. ثَمّهْ: أي هناك, إشارة إلى مكان معلوم. يقول: فلان ثمه, وسألقاك ثمه, أي في ذلك المكان الذي تعرفه0 وقال الله تعالى: "مطاع ثم أمين" [التكوير: الايه 21]. ثمه ثَمّهْ - ثَمّهْ: بمعنى هناك, إشارة إلى مكان معلوم. يقال فلان ثمه, وسألقاك ثمه, أي في ذلك المكان المحدد بيننا قال الله تعالى: "مطاع ثم أمين" [التكوير:21]. قال ابن منظور في اللسان : ( ثمم: "وثَمّ بفتح الثاء إشارة إلى المكان قال الله عز وجل: "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما". قال الزجاج: ثَمّ يعني به الجنة, والعامل في ثمّ معنى رأيت المعنى, وإذا رميت ببصرك ثَمّ". ) (ثمَّ: فهو اسم اشارة الى المكان البعيد كقوله تعالى في الآية 64 من سورة الشعراء: (وأزلفنا ثمَّ الآخرين) أزلفنا: قربنا, و(ثمَّ) ظرف مكان لا يتصرف وقد تلحقها تاء التأنيث المضبوطة غالباً بالفتح فيقال ثَمَّةَ. ومن العرب من يسكن هذه التاء ومنهم من يستغني عنها في حال الوقف فقط، ومنهم من يستغني عنها بهاء ساكنة يثبتها في حال الوقف فقط ويسمونها هاء السكت . معجم الاغلاط اللغوية المعاصرة.) جَاير : بفتح الجيم والياء مكسورة: حموضة تصيب المعده0 جرين: يَرِيْن:بفتح الياء الاولى وكسر الراء وتسكين الياء الثانية: قلبت الجيم ياء: جرين ، موضع مخاظ الحب ومكان دياسته وتذريته. وهي في السراة وفي لسان العرب لابن منظور: ( جرن : والجَرين موضع البُرّ، وقد يكون للتمر والعنب، والجمع أَجرِنة وجُرُن، بضمتين، وقد أَجرَن العنبَ. والجَرينُ بَيْدَر الحَرْث يُجْدَر أَو يُحْظَر عليه. والجُرْنَ والجَرين: موضع التمر الذي يُجَفَّف فيه. وفي حديث الحدود: لا قَطْعَ في ثمر حتى يُؤْوِيَهُ الجَرينُ؛ هو موضع تجفيف الثمر، وهو له كالبَيدر للحنطة، وفي حديث أُبَيّ مع الغول: أَنه كان له جُرُنٌ من تمر. وفي حديث ابن سيرين في المُحاقَلة: كانوا يشترطُون قُمامةَ الجُرُنِ، وقيل: الجَرينُ موضع البَيْدر بلغة اليمن. قال: وعامَّتُهم يَكسِر الجيمَ، وجمعه جُرُنٌ.) جَهَمَهْ: الجهمه الصباح الباكر. وجاء في لسان العرب : (جهم والجَهْمَةُ والجُهْمَة: أَوّلُ مآخير الليل، وقيل: هي بقيةُ سَوادٍ من آخره. ابن السكيت: جَهْمَةُ الليل و(جُهْمَته، بالفتح والضم، وهو أَوَّلُ مآخِير الليل، وذلك ما بين الليل إِلى قريب من وقت السَّحَر؛ وأَنشد: قد أَغْتَدي لِفِتْيَةٍ أَنْجابِ، وجُهْمَةُ الليلِ إِلى ذَهابِ وقال الأَسْوَدُ بن يَعْفُر وقَهْوَةٍ صَهْباءَ باكَرْتُها بجُهْمةٍ، والدِّيكُ لم يَنْعَب أَبو عبيد: مَضى من الليل جُهْمةٌ وجَهْمة.) حَاشْ : حَاوَشْ: بفتح الحاء والواو : ساعد ، حَاوِشْنِي : ساعدني0يقول حش الغنم: يعني سقها0 يقال: تحاوشوا هذا الجمل : أي تساعدوا وتعاونوا عليه بينكم وأمسكوه0 وفي اللسان لابن منظور: (حاش:وحُشْنا الصيدَ حَوْشا وحِياشاً وأَحَشْناه وأَحْوَشْناه: أَخذناه من حَوالَيْه لنَصْرِفَه إِلى الحِبالةِ وضممناه. وحُشْتُ عليه الصيدَ والطيرَ حَوْشاً وحِياشاً وأَحَشْتُه عليه وأَحْوَشْتُه عليه وأَحْوَشْتُه.) حِبِِِل :بكسر الحاء والباء ساكنه: وهو خراج يكون في مواقع مختلفه من الجسم . حَدَبةُ:بفتح الحاء والدال والباء: الارض التي لايزرع فيها ولكن يوجدبها بعض الاعشاب والاشجار تتغذى عليه المواشي. وجمعها حداب . وفي اللسان لابن منظور: (حدب: الحدبه ما أَشْرَفَ مِن الأَرض، وغَلُظَ وارْتَفَعَ، ولا تكون الحَدَبةُ إِلاَّ في قُفٍّ أَو غِلَظِ أَرضٍ، وفي قصيد كعب بن زهير: يَوْماً تَظَلُّ حِدابُ الأَرضِ يَرْفَعُها، * من اللَّوامِعِ، تَخْلِيطٌ وتَزيِيلُ) حْذَايَهْ :باسكان الحرف الاول وفتح الذال والياء:بجانبي وبقربي0 يقول: تعال (حْذَايَه) اي بجانبي0 ويحذو حذوه0 وجاء في اللسان لابن منظور:حذى: وحاذَى المكانَ: صار بحِذائِه، وفلانٌ بحِذَاءِ فلان. ويقال: حُذ بحِذاء هذه الشجرة أَي صِرْ بحِذَائها ) حَرْ بَطْنِي :جمله يقصد بها انه منشغلا به باله ومهتما به وذلك عندما يكون غائبا لايعرف ماحصل عليه من امر0 حَرْمَلَةْ : بفتح الحاء والراء ساكنه وفتح الميم: (الحرمله):- شجرة تنبت بقرب الماء تسمو قُضبانا نحو القامة لها لبَن كثير وورق أغبر طوال دون ورق الخِلاف يتّخذ منه الزُنُد0 حَرِيْقَا: الحريقا من النباتات وكذلك – الدميا - البييضا - البن- الموز-النيمه- السكره-الخرمد - الدير- البطاط – الغلف - الشث- العثرب- الهدس - النشم- الطباق – المض - الانمي- اليبر- الاثب0 وهي بغضا من نباتات واشجار المنطقة. حَسِيْل :بفتح الحاء وكسر السين: صغير البقر المذكر ومؤنثها (حَسِيْلَه)0ويجمعونها على (حِسلان)0 وجاء في اللسان لابن منظور: (حسل: والحَسِيل ولد البقرة الأَهلية وعَمَّ به بعضهم فقال هو ولد البقرة، والأُنثى بالهاء، وجمعها حَسِيل على لفظ الواحد المذكر، وقيل: الحَسِيلْ البقر الأَهلي لا واحد له من لفظه؛ ومنه قول الشَّنْفَرَى الأَزدي يصف السيوف: وهُنَّ كأَذناب الحَسِيل صَوادر، وقد نِهِلَتْ من الدِّماءِ وعَلَّتِ قال ابن بري: قال الجوهري والحَسِيل ولد البقرة لا واحد له من لفظه، قال: صوابه والحَسِيل أَولاد البقر، وقال: قال الأَصْمعي واحدها حَسِيلة فقد ثبت أَن له واحداً من لفظه، وشبه السيوف بأَذناب الحَسيل إِذا رأَت أُمهاتها فحرَّكتها؛ وقيل لولد البقرة حَسِيل وحَسِيلة لأَن أُمه تُزْجِيه معها.) حَصِيْرَة:بفتح الحاء والصاد كسره: الخرج الذى يوضع على ظهر الجمل او الحمار بعد القتّب 0 والقتب ذكرناه في هذا الباب0 حَفَا: الحَفا: بفتح الحاء والفاء:باطن القدم0 وفي اللسان لابن منظور: (حفا: رِقَّة القَدم والخُفِّ والحافر، حَفِيَ حَفاً فهو حافٍ،وحَفٍ، وقال بعضهم: حافٍ بيِّنُ الحُفْوة والحِفْوة والحِفْية والحِفَاية، وهو الذي لا شيء في رِجْله من خُفٍّ ولانَعْل، فأَما الذي رقَّت قَدماه من كثرة المَشْي فإنه حافٍ بيّن الحَفَا.)
تعليق