تحية طيبة
صدر العدد الأسبوعي الثالث من نشرة "الصين بعيون عربية" وهو يتضمن ملفاً من إعداد هيئة تحرير النشرة حول العلاقات العربية الصينية، ورسالة خاصة من طالب عربي يدرس في مدينة خانجو الصينية، وترجمة خاصة بالنشرة لمقال نشر في صحيفة انترناشونال هيرالد تريبيون حول توسيع الصين لاسطولها من ناقلات النفط العملاقة.
وفي العدد متابعة لآخر الأخبار حول "المواجهة التجارية" بين الصين والولايات المتحدة الأميركية، ومشروع صيني إيراني مشترك لانشاء احتياط نفطي استراتيجي، ودراسة حول نجاح تجربة هونغ كونغ "دولة واحدة بنظامين".
وفي النشرة رأي لجنرال صيني يؤكد أن "الصين لن تبادر للضربة الأولى" في أي مواجهة عسكرية، إضافة إلى أخبار ومواضيع متنوعة.
لمن يرغب بالحصورل على نسخة من العدد يرجى ارسال رسالة إلى أحد العنوانين التاليين: rayamahmoud1@hotmail.com
chinainarabic@gmail.com
ويمكن الاطلاع على المواد المنشورة في النشرة من خلال مدونة "الصين بعيون عربية" على العنوان التالي:
http://chinainarabic.blogspot.com
كما اتمنى من الجميع ان يزودوني بملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل النهوض بهذا العمل والسعي لتحويله إلى نافذة تواصل بين الصين والعرب.
كما وأرحب بأي موضوع أو تعليق أو رأي يرغب صاحبه بنشره في النشرة في أعدادها القادمة.
محمود ريا
صدر العدد الأسبوعي الثالث من نشرة "الصين بعيون عربية" وهو يتضمن ملفاً من إعداد هيئة تحرير النشرة حول العلاقات العربية الصينية، ورسالة خاصة من طالب عربي يدرس في مدينة خانجو الصينية، وترجمة خاصة بالنشرة لمقال نشر في صحيفة انترناشونال هيرالد تريبيون حول توسيع الصين لاسطولها من ناقلات النفط العملاقة.
وفي العدد متابعة لآخر الأخبار حول "المواجهة التجارية" بين الصين والولايات المتحدة الأميركية، ومشروع صيني إيراني مشترك لانشاء احتياط نفطي استراتيجي، ودراسة حول نجاح تجربة هونغ كونغ "دولة واحدة بنظامين".
وفي النشرة رأي لجنرال صيني يؤكد أن "الصين لن تبادر للضربة الأولى" في أي مواجهة عسكرية، إضافة إلى أخبار ومواضيع متنوعة.
لمن يرغب بالحصورل على نسخة من العدد يرجى ارسال رسالة إلى أحد العنوانين التاليين: rayamahmoud1@hotmail.com
chinainarabic@gmail.com
ويمكن الاطلاع على المواد المنشورة في النشرة من خلال مدونة "الصين بعيون عربية" على العنوان التالي:
http://chinainarabic.blogspot.com
كما اتمنى من الجميع ان يزودوني بملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل النهوض بهذا العمل والسعي لتحويله إلى نافذة تواصل بين الصين والعرب.
كما وأرحب بأي موضوع أو تعليق أو رأي يرغب صاحبه بنشره في النشرة في أعدادها القادمة.
محمود ريا