صدر العدد الرابع من نشرة "الصين بعيون عربية" الأسبوعية وفيه العديد من المواضيع والملفات التي تهتم بمعالجة القضايا الصينية والعلاقات بين العرب والصين.
في هذا العدد ملف متكامل حول المؤتمر العربي ـ الصيني لرجال الأعمال الذي انعقد هذا الأسبوع في العاصمة الأردنية عمان،وعرض لنتائج ندوة مسؤولي منظمات الصداقة العربية مع الصين الذي انعقد في بكين.
وفي العدد قراءة خاصة بنشرة "الصين بعيون عربية" في تقرير وزارة الدفاع الأميركية حول القدرات العسكرية للصين للعام 2007.
وفي العدد أيضاً مقال بعنوان "سجال نظري حول طبيعة النظام الصيني"، وقراءة في كتاب جديد بعنوان: "الهجوم الساحر، كيف تعمل قوة الصين الناعمة على تغيير العالم؟"، ومقال بعنوان: "عدوى العقدة الصينية إلى مجموعة السبع".
كما يحتوي العدد معلومات عن الصين، وأخباراً اقتصادية صينية، إضافة إلى نشاط العلاقات الصينية العربية في أسبوع.
لمن يرغب بالحصورل على نسخة من العدد يرجى ارسال رسالة إلى أحد العنوانين التاليين: rayamahmoud1@hotmail.com
chinainarabic@gmail.com
ويمكن الاطلاع على المواد المنشورة في النشرة من خلال مدونة "الصين بعيون عربية" على العنوان التالي:
http://chinainarabic.blogspot.com
كما اتمنى من الجميع ان يزودوني بملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل النهوض بهذا العمل والسعي لتحويله إلى نافذة تواصل بين الصين والعرب.
كما وأرحب بأي موضوع أو تعليق أو رأي يرغب صاحبه بنشره في النشرة في أعدادها القادمة.
محمود ريا
في هذا العدد ملف متكامل حول المؤتمر العربي ـ الصيني لرجال الأعمال الذي انعقد هذا الأسبوع في العاصمة الأردنية عمان،وعرض لنتائج ندوة مسؤولي منظمات الصداقة العربية مع الصين الذي انعقد في بكين.
وفي العدد قراءة خاصة بنشرة "الصين بعيون عربية" في تقرير وزارة الدفاع الأميركية حول القدرات العسكرية للصين للعام 2007.
وفي العدد أيضاً مقال بعنوان "سجال نظري حول طبيعة النظام الصيني"، وقراءة في كتاب جديد بعنوان: "الهجوم الساحر، كيف تعمل قوة الصين الناعمة على تغيير العالم؟"، ومقال بعنوان: "عدوى العقدة الصينية إلى مجموعة السبع".
كما يحتوي العدد معلومات عن الصين، وأخباراً اقتصادية صينية، إضافة إلى نشاط العلاقات الصينية العربية في أسبوع.
لمن يرغب بالحصورل على نسخة من العدد يرجى ارسال رسالة إلى أحد العنوانين التاليين: rayamahmoud1@hotmail.com
chinainarabic@gmail.com
ويمكن الاطلاع على المواد المنشورة في النشرة من خلال مدونة "الصين بعيون عربية" على العنوان التالي:
http://chinainarabic.blogspot.com
كما اتمنى من الجميع ان يزودوني بملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل النهوض بهذا العمل والسعي لتحويله إلى نافذة تواصل بين الصين والعرب.
كما وأرحب بأي موضوع أو تعليق أو رأي يرغب صاحبه بنشره في النشرة في أعدادها القادمة.
محمود ريا
تعليق