تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا عضو جديد وأنوي إن شاء الله تصميم موقع عن الرسول باللغة الإنجليزية وأطلب مساعدتكم في ترجمة مقالاتي هذه إلي اللغة الإنجليزية وأرجو وبشدة الحرص في الترجمة وأبدأ وبعون الله تعالي أولا في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم
صفة لونه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق يتلألأ نوراً
صفة وجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر
صفة جبينه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل وواسع الجبين و كان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ
صفة حاجبيه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً، لا يرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر.
صفة عينيه:
كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة. وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين. وكان صلى الله عليه وسلم إذا نظرت إليه قلت أكحل العينين وليس بأكحل كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها
صفة أنفه:
يحسبه من لم يتأمله صلى الله عليه وسلم أشماً ولم يكن أشماً وكان مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته .
صفة خديه:
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده
صفة فمه وأسنانه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشنب مفلج الأسنان وضليع الفم وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم وسيماً أشنب أبيض الأسنان مفلج بعيد ما بين الثنايا والرباعيات
صفة ريقه:
لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، ورواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرىء من ساعته بإذن الله
صفة لحيته:
كان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، كان في عنفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعة عشرة شعرات بيض
صفة رأسه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم
صفة شعره:
كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنما هو على هيئة المتمشط، يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً ويرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه
صفة عنقه ورقبته:
رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر
صفة منكبيه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين ، واسع ما بينهما، . مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين.
صفة خاتم النبوة:
وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر.
صفة ذراعيه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر، طويل الزندين
صفة كفيه:
كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة.
صفة أصابعه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف
صفة صدره:
كان صلى الله عليه وسلم عريض الصدر، ممتلىءٌ لحماً، ليس بالسمين ولا بالنحيل، سواء البطن والظهر. وكان صلى الله عليه وسلم أشعر أعالي الصدر، عاري الثديين والبطن طويل المسربة
صفة سرته:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن
صفة مفاصله وركبتيه:كان صلى الله عليه وسلم ضخم الأعضاء كالركبتين والمرفقين والمنكبين والأصابع، وكل ذلك من دلائل قوته صلى الله عليه وسلم.
صفة قدميه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين
صفة عقبيه:
كان رسول صلى الله عليه وسلم منهوس العقبين
صفة قامته و طوله:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من القوم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب
صفة عرقه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه
(((لقد حاولت أن أحتفظ باللغة العربية الفصيحة كما هي من المصدر وفي حالة وجود صعوبات في بعض الكلمات من الممكن أن أشرحها ))))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا عضو جديد وأنوي إن شاء الله تصميم موقع عن الرسول باللغة الإنجليزية وأطلب مساعدتكم في ترجمة مقالاتي هذه إلي اللغة الإنجليزية وأرجو وبشدة الحرص في الترجمة وأبدأ وبعون الله تعالي أولا في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم
صفة لونه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق يتلألأ نوراً
صفة وجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ منه وكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر
صفة جبينه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل وواسع الجبين و كان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ
صفة حاجبيه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً، لا يرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر.
صفة عينيه:
كان صلى الله عليه وسلم مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين بحمرة: هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة. وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة ناصعتي البياض وكان صلى الله عليه وسلم أشكل العينين. وكان صلى الله عليه وسلم إذا نظرت إليه قلت أكحل العينين وليس بأكحل كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها
صفة أنفه:
يحسبه من لم يتأمله صلى الله عليه وسلم أشماً ولم يكن أشماً وكان مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته .
صفة خديه:
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده
صفة فمه وأسنانه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشنب مفلج الأسنان وضليع الفم وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم وسيماً أشنب أبيض الأسنان مفلج بعيد ما بين الثنايا والرباعيات
صفة ريقه:
لقد أعطى الله سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه وسلم فيه شفاء للعليل، ورواء للغليل وغذاء وقوة وبركة ونماء، فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرىء من ساعته بإذن الله
صفة لحيته:
كان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، كان في عنفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعة عشرة شعرات بيض
صفة رأسه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم
صفة شعره:
كان صلى الله عليه وسلم شديد السواد رجلاً، ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنما هو على هيئة المتمشط، يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً ويرسله أحياناً فيصل إلى شحمة أذنيه أو بين أذنيه وعاتقه، وغاية طوله أن يضرب منكبيه
صفة عنقه ورقبته:
رقبته فيها طول، أما عنقه فكأنه جيد دمية كان أحسن عباد الله عنقاً، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهباً يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب في الثياب من عنقه فما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر
صفة منكبيه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر المنكبين ، واسع ما بينهما، . مع الإشارة إلى أن بعد ما بين منكبيه لم يكن منافياً للاعتدال. وكان كتفاه عريضين عظيمين.
صفة خاتم النبوة:
وهو خاتم أسود اللون مثل الهلال وفي رواية أنه أخضر اللون، وفي رواية أنه كان أحمراً، وفي رواية أخرى أنه كلون جسده. والحقيقة أنه لا يوجد تدافع بين هذه الروايات لأن لون الخاتم كان يتفاوت باختلاف الأوقات، فيكون تارة أحمراً وتارة كلون جسده وهكذا بحسب الأوقات. ويبلغ حجم الخاتم قدر بيضة الحمامة، وورد أنه كان على أعلى كتف النبي صلى الله عليه وسلم الأيسر.
صفة ذراعيه:
كان صلى الله عليه وسلم أشعر، طويل الزندين
صفة كفيه:
كان صلى الله عليه وسلم رحب الراحة كفه ممتلئة لحماً، غير أنها مع غاية ضخامتها كانت لينة أي ناعمة.
صفة أصابعه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف
صفة صدره:
كان صلى الله عليه وسلم عريض الصدر، ممتلىءٌ لحماً، ليس بالسمين ولا بالنحيل، سواء البطن والظهر. وكان صلى الله عليه وسلم أشعر أعالي الصدر، عاري الثديين والبطن طويل المسربة
صفة سرته:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن
صفة مفاصله وركبتيه:كان صلى الله عليه وسلم ضخم الأعضاء كالركبتين والمرفقين والمنكبين والأصابع، وكل ذلك من دلائل قوته صلى الله عليه وسلم.
صفة قدميه:
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء ششن الكفين والقدمين
صفة عقبيه:
كان رسول صلى الله عليه وسلم منهوس العقبين
صفة قامته و طوله:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربعة من القوم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير، وكان إلى الطول أقرب
صفة عرقه:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه
(((لقد حاولت أن أحتفظ باللغة العربية الفصيحة كما هي من المصدر وفي حالة وجود صعوبات في بعض الكلمات من الممكن أن أشرحها ))))
تعليق