تويت
<p align="right"><font size="5">أقوال الصحف الألمانية عن أنابوليس</font></p><p align="right"><font size="5">2007 </font></p><h2><font size="5">تعليقات الصحف الألمانية 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2007 </font></h2><p align="right"><font size="5"><img alt="" src="http://www.dw-world.de/image/0,,2583011_1,00.jpg" border="0" /> </font></p><div class="detailContent"><h4 class="detailContentTeasertext"><font size="5"></font></h4></div><div class="detailContent"><p><font size="5"></font></p><p><font size="5"></font></p><br /><p><font size="5"></font></p><font size="5">مازال مؤتمر أنابوليس حول الشرق الأوسط يحتل الصدارة في تعليقات الصحف الألمانية، هذا بالإضافة موضوعات أخرى منها مستقبل اقليم كوسوفو. </font><p></p><font size="5">صحيفة <b>كولنر شتادت أنتسايغر</b><b> </b><b>Köِlner- Stadt- Anzeiger</b><b> </b>حاولت تقييم نتائج مؤتمر أنابوليس، وكتبت: </font><p></p><font size="5">"يرغب ريئس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس في تحقيق السلام. والتفاهم الذي توصلا اليه هو تعبير عن الارادة. إلا أن نجاح مؤتمر أنابوليس حمل في طياته الفشل، إذ لم يتم تحديد جدول زمني، وهذا ليس بالأمر الجديد، فالصراع الاسرائيلي الفلسطيني له سجل حافل في تخييب الآمال. أنابوليس أحيت آمالا عريضة، لكن تحقيقها يتطلب حدوث معجزة." </font><p></p><font size="5">صحيفة <b>ميركشه اودر تسايتونغ</b> <b>Mنrkische Oderzeitung</b>اعتبرت الحديث عن نجاح المؤتمر، أمرا لا يتفق مع الواقع، حيث كتبت: </font><p></p><font size="5">"من المؤكد ان المؤتمر حرك من جديد عملية السلام الراكده منذ سنوات. لكن الحال تغير كثيرا خلال كل هذه السنوات، فهناك الآن حرب أهلية بين الفلسطينيين، وحركة حماس تسيطر على قطاع غزه، بينما يحكم عباس الضفة الغربية. وحماس التي فازت في الانتخابات الأخيرة، لم تشارك في مفاوضات أنابوليس، كما أنها أعلنت مسبقا، رفضها التفاوض مع الإسرائيليين." </font><p></p><font size="5">وحول الموضوع نفسه كتبت صحيفة <b>برلينر تسايتونغ Berliner Zeitung </b>: </font><p></p><font size="5">" اعتبر الرئيس الأمريكي جورج بوش مشاركة جميع الدول العربية، بما فيها سوريا، أول نجاح يحققه مؤتمر أنابوليس، لكن هذا لا يثير العجب، فالجميع بما فيهم المعتدلين من الاسرايئليين والفلسطينيين، يوحدهم أمر واحد، وهو خشيتهم من ايران ومن خطر التطرف الاسلامي. وبالنسبة للمعارضة الداخلية، فإن الأنظمة المحافظة في الاردن والسعودية ومصر تستشعر الخطر بشكل أقوى، وحتى سوريا التي تعتبر الحليف الأكبر لطهران، لا تريد أن تقع كليا تحت وطأة نظام الملالي الشيعي. وهكذا يكون بوش قد مس أمرا يهم كل العرب، وهو المواجهات من أجل خلق توازن جديد للقوى في منطقة الشرق الأوسط." <br />المصدر: موقع الدويتشه فيلله</font></div><p align="right"><a href="http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,2976988,00.html">http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,2976988,00.html</a></p>
-
وسلام من أم طارق :-) -
_MD_RE: أقوال الصحف الألمانية التي تتعلق بالعرب والشرق الأوسط
<h2><font color="#0000ff" size="5">تعليقات الصحف الألمانية 11 كانون الثاني/ ديسمبر 2008 </font></h2><font color="#0000ff" size="5"><img alt="" src="http://www.dw-world.de/image/0,,2165231_1,00.jpg" border="0" /> </font><div class="detailContent"><h4 class="detailContentTeasertext"><font color="#0000ff" size="5"></font></h4></div><div class="detailContent"><p><font color="#0000ff" size="5"></font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">جولة الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط كانت الموضوع الرئيسي الذي شغل الصحف الألمانية الصادرة اليوم الجمعة، إضافة إلى الانتقادات الشديدة الموجهة إلى رولاند كوخ رئيس وزراء ولاية هيسين الألمانية بسبب تصريحاته المتعلقة بتشديد العقوبات الجنائية على أبناء المهاجرين.</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">زيارة الرئيس الأمريكي بوش للشرق الأوسط وتصريحاته المتفائلة بشأن إقامة دولة فلسطينية مستقلة قبل انتهاء فترة رئاسته أثارت اهتماما كبيرا لدى معلقي الصحف الألمانية، ولو أن القليل منهم يشاطر بوش رؤيته المتفائلة. على هذا الموضوع علقت صحيفة تاجيستسايتونج Tageszeitung الصادرة في برلين قائلة:</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">"بوش لم يهمل فقط طوال فترة رئاسته النزاع في الشرق الأوسط كما يعتقد ذلك الكثيرون. فهو ساهم في إحداث تغيرات هامة. حيث أنه تراجع عما كان متفقا عليه دوليا منذ فترة طويلة بأن جميع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة غير قانونية. فبوش عندما يتحدث عن المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية فإن ذلك يعني أن الولايات المتحدة قبلت في الواقع المجمعات الاستيطانية الإستراتيجية الكبيرة لإسرائيل في الأراضي المحتلة. وبوش يفتخر بنفسه كأول رئيس أمريكي أعتبر قيام دولتين حلا للنزاع في الشرق لأوسط. لكنه في الحقيقة مهد الطريق أمام سياسة إسرائيل الاستيطانية المبنية على الأمر الواقع."</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">وفي نفس السياق كتبت صحيفة نويس دويتشلاند Neues Deutschland تقول:</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">"آخر ما يموت الأمل. هذه الصيغة المبتذلة هي الأنسب لوصف الزيارة الأولى للرئيس الأمريكي بوش إلى الأرض المقدسة. إذ أنه من غير المحتمل التوصل إلى اتفاق حتى حول القضايا الرئيسية الثلاث المتعلقة بالحدود وبوضعية القدس وبعودة اللاجئين الفلسطينيين رغم استعداد إيهود أولمرت ومحمود عباس على التفاوض. فلا أولمرت ولا عباس لديهما الهيبة والقدرة السياسية التي تمكنهما من إقناع شعبيهما بقبول تنازلات مؤلمة. يضاف إلى ذلك أن تفاؤل الرئيس الأمريكي بوش حول تحقيق السلام في وقت قريب هو تفاؤل بدون أي أساس."</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">وفي الشأن الداخلي الألماني علقت صحيفة مانهايمر مورجن Mannheimer Morgen على الجدل الذي أثارته دعوات رولاند كوخ رئيس حكومة ولاية هيسن لتشديد العقوبات على أبناء المهاجرين المتورطين في أعمال إجرامية، بقولها:</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">"رولاند كوخ يعلم تماما أن السياسة التقشفية التي اتبعتها حكومة ولايته فيما يتعلق بأجهزة الشرطة والقضاء وبمعسكرات تأهيل الأحداث الجانحين مسئولة كذلك عن تردي أوضاع الشباب. وهو بدلا من الأخذ بالعبرة يطالب بفرض عقوبات مشددة وسريعة. وهذا نوع من الوقاحة. فالجميع يعرف أن قانون عقوبات الأحداث في ولاية هيسن هو الأشد مقارنة بالولايات الأخرى. وعلى كوخ أن ينتبه كي لا يشعر الناخب بأنه سيكون ضحية للخداع."</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">أما صحيفة نويه فستفيليشه Neue Westfنlische الصادرة في بيليفلد فعلقت على نفس الموضوع بقولها:</font></p><p dir="rtl"><font size="5"><br /><font color="#0000ff"></font></font></p><p dir="rtl"><font color="#0000ff" size="5">"كوخ يثبت بذلك على أنه سياسي عديم الضمير ويتلاعب بالحقائق. لكن عليه أن يعلم أنه لم يعد بالإمكان تزييف الأوضاع المتردية في ولايته فيما يخص جرائم الشباب. وهذا من شأنه أن يعزز موقف أندريا ابسيلانتي منافسته في انتخابات الولاية القادمة."</font></p><p dir="rtl"></p><p dir="rtl"></p><p>المصدر: موقع الدويتشه فيلله</p><p><a href="http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,3052277,00.html">http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,3052277,00.html</a></p></div>وسلام من أم طارق :-) -
_MD_RE: أقوال الصحف الألمانية التي تتعلق بالعرب والشرق الأوسط
<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; line-height: 150%; unicode-bidi: embed; text-align: right; mso-layout-grid-align: none"><font size="5">ما تزال جولة الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط تثير اهتمام الصحف الألمانية. هذا إلى جانب عدد من القضايا الداخلية أهمها الجدل الدائر حول تشديد العقوبات على الشباب المتورطين في أعمال إجرامية، وبشكل خاص من أبناء المهاجرين. وعودة يورجن كلينسمان المدرب السابق للمنتخب الألماني لكرة القدم ليكون المدير الفني الجديد لنادي بايرن ميونيخ.</font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt 14.2pt; direction: rtl; line-height: 150%; unicode-bidi: embed; text-align: right"><font size="5"></font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt 14.2pt; direction: rtl; line-height: 150%; unicode-bidi: embed; text-align: right"><font size="5">صحيفة <b>كولنر شتات-أنتسايجر </b><b>Kölner Stadt-Anzeiger</b> علقت على جولة الرئيس الأمريكي بوش في الشرق الأوسط وقارنت بينه وبين الرئيس السابق بيل كلينتون فيما يتعلق بمساعي حل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، وكتبت تقول:</font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt 14.2pt; direction: rtl; line-height: 150%; unicode-bidi: embed; text-align: right"><font size="5"></font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt 14.2pt; direction: rtl; line-height: 150%; unicode-bidi: embed; text-align: right" align="right"><b><font size="5">"هناك حاليا ظروف يمكن اعتبارها أكثر موائمة مما كان عليه الحال في عهد بيل كلينتون الذي أعتقد هو الآخر أنه سيتمكن في السنة الأخيرة من ولايته من تحقيق اختراق هام في صراع الشرق الأوسط: فالحكومتان الإسرائيلية والفلسطينية رغم ضعفهما السياسي تعلمتا من سنوات الانتفاضة المريرة. وإذا لم ينجح إيهود أولمرت ومحمود عباس في تحقيق أي هدف عبر المفاوضات، سيقوم المتشددون بتولي هذه المهمة. وهذا ما دفع الرئيس بوش إلى حث الوزراء الإسرائيليين على الحرص وعدم المساس بأولمرت، خصوصا وأن التقرير النهائي حول حرب لبنان سيصدر نهاية هذا الشهر. والعواقب التي تنتظر أولمرت لن تكون جيدة. فالأصوات المطالبة باستقالته بدأت ترتفع حتى قبل صدور التقرير." <br /><br /><a href="http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,3054588,00.html">http://www.dw-world.de/dw/article/0,2144,3054588,00.html</a></font></b></p>وسلام من أم طارق :-)تعليق
-
_MD_RE: أقوال الصحف الألمانية التي تتعلق بالعرب والشرق الأوسط
<p align="center">شكرا على هذا المجهود المفيد</p>د/ محمد عمر أمطوشتعليق
-
_MD_RE: أقوال الصحف الألمانية التي تتعلق بالعرب والشرق الأوسط
<p>بارك الله بك دكتور أمطوش وأشكر لك مرورك الكريم</p><p>تحياتي</p><p></p>وسلام من أم طارق :-)تعليق
تعليق