بيتر رومكورف رائد القصيدة الألمانية الحديثة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • muadalomari
    معاذ العمري
    • Dec 2007
    • 520

    بيتر رومكورف رائد القصيدة الألمانية الحديثة

    <h1 align="right"><font color="#0000ff" size="+1">رحيل بيتر رومكورف رائد القصيدة الألمانية الحديثة</font></h1><div align="right"> </div><h4 align="right"><font size="+1">برلين - سليمان توفيق الحياة - 14/06/08//</font></h4><div align="right"> </div><p align="right"> </p><p align="right"><font size="+1">توفي قبل أيام بيتر رومكورف، أحد كبار الشعراء الألمان المعاصرين، عن 87 عاماً بعد صراع مع مرض السرطان.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">ولد بيتر رومكورف عام 1929 في مدينة دورتموند. كانت والدته معلمة في مدرسة ابتدائية ريفية، أما والده فكان يعمل في فرقة جوالة لمسرح العرائس. عاش بيتر رومكورف في كنف والدته بعد أن افترق عنها زوجها وهو طفل صغير.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">بعد تخرجه في المدرسة الثانوية درس في هامبورغ التربية وتاريخ الفن والأدب الألماني.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">نشر بيتر رومكورف أول قصيدة وهو كان تلميذاً، وأصدر عام 1948 مجلة أدبية بعنوان «كيس الطاعون» وفيها نشر قصائد عدة له. ثم أسس عام 1950 فرقة مسرحية صغيرة كانت تقدم المسرحيات النقدية الساخرة. وفي 1952 أصدر مجلة تحمل اسم «ما بين الحربين، أوراق في وجه الزمن» ونشر فيها قصائده تحت اسم مستعار هو ليزلي ماير. وقد عرّف شخصية ليزلي ماير قائلاً: «ليزلي ماير يحرك رأسه بحسب القوانين القديمة ويلاحظ أن العالم يتكون من دم وبنزين. هذا الرجل عاشق ومجنون ويشع كالفوسفور، روحه كالنجم لها أجنحة بلا ريش: ليزلي ماير يجيد السخرية وهو رجل فقير وشاعر محتال».</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">كان بيتر رومكورف ينشر قصائده في زاوية سماها «مذبح الشعر». وقد وجه من خلالها اتهامات شديدة إلى شعراء الخمسينات من القرن الماضي. وكان يسمّي نفسه «برومكورف الأحمر». سافر عام 1955 إلى الصين الشعبية في رحلة استطلاعية، وفي 1958 أصبح مسؤولاً عن قسم الأدب في أكبر دور النشر في ألمانيا دار روفولت.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">في الخمسينات والستينات كان بيتر رومكورف من أبرز شعراء مدرسة التنوير التي أسسها الفيلسوف أدورنو وهوركهايمر وسواهما وكانت تعرف باسم «مدرسة فرانكفورت». حلت «النظرية النقدية» لهذه المدرسة مكان الفلسفة الوجودية التي وضعها هايدغر وياسبر وكان لها أثر بالغ في الحياة الفكرية في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية. لذلك كانت قصائد بيتر رومكورف تدعو إلى نقد الأوضاع القائمة وإلى حرية الفكر ورفض كل ما يتعارض مع الحرية الفردية للإنسان.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">انتمى بيتر رومكورف في بدايته الى اليسار غير الشيوعي، أي إلى حركة الاشتراكية الديموقراطية التي قادها فيلي برانت. وبذل في السبعينات جهده مع عديد الكتاب والمثقفين ليصل برانت إلى سدة الحكم. وساهم في تأسيس «مجموعة 47» مع كتّاب الجيل الجديد ليميزوا أنفسهم عن الجيل الذي سبقهم والذي عاش في المنفى. وقد اتسمت كتاباتهم بالرفض الصريح للمفاهيم الأدبية القائمة على الجمال والفن والنظرة السطحية إلى العالم.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">يعد بيتر رومكورف أكثر شعراء ألمانيا شعبية. أنتج تراثاً أدبياً غنياً ومتنوعاً. وكتب القصائد الغنائية التي كان يقدمها على خشبة المسرح بمرافقة موسيقى الجاز. وعلى رغم تباين القصائد التي كتبها من حيث موضوعاتها وأشكالها كان هناك ما يوحدها ويعطيها طابع رومكورف المميز. تتمحور قصائده حول الإنسان الوحيد المضطرب وما يعاني من مشكلات في مجتمع يتجه نحو الفردية وعزلة الإنسان الفرد. واتصفت أشعاره بالنقد الشديد الحاد اللاذع وفيها استخدم التعبيرية والألفاظ القوية والانفعالية. وهي لا تخلو من السخرية اللاذعة والتهكم. وقد ركز على الأحلام والنشوة والجنون ورعشة الخيال كاشفاً عن أعماق النفس. كان تواقاً دائماً إلى الجديد وإلى التجريب، قال مرة: «أكره الكاتب الذي لا يغامر كل بضع سنوات». وقد حصل على جوائز أدبية، وأهمها جائزة بوشنر وجائزة مدينة بريمن.</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">بيتر رومكورف شاعر متعدد الهموم، كتب القصة والرواية والمسرحية والمقالة النقدية. وحدد عبر مقالاته موقفه من القضايا الأدبية والفنية. وهو يرى هذا النمط من الكتابة شكلاً من التعبير الأدبي مثل القصة والشعر. وإضافة إلى ذلك عرف ككاتب حكايات خرافية من نمط جديد كان يقول: «في زمن لا يطاق تذكرنا الحكايات أو الخرافات بسلطة الأشياء الرائعة عندما كان يقول القارئ في النهاية «نعم هكذا» أو «لا يمكن أن يكون ذلك» فقد حقق لنفسه أمنية خرافية». وما يميز أسلوبه، صيغة المخاطب «الأنت»، فهو دائماً يخاطب في قصائده القارئ متجنباً صيغة «الأنا».</font></p><div align="right"> </div><p align="right"><font size="+1">يجمع النقاد على أن رومكورف هو الذي أحدث تغيراً في الشعر الألماني الحديث وبعث فيه الحيوية ومؤسساً نوعاً أدبياً جاداً. وحتى الآن تعتبر أمسياته الشعرية من الأحداث المهمة، لأن إلقاءه للشعر أداء موسيقي. ولم يهجر الشعر التقليدي بل على العكس كتب الكثير من القصائد ملتزماً بالقافية والوزن</font></p><p align="right"><font size="+1"></font></p><p align="right"><font size="+1">نقلا عن صحيفة الحياة</font></p><p align="right"><font size="+1">http://www.daralhayat.com/culture/fine_arts/06-2008/Item-20080613-8326e861-c0a8-10ed-0007-ae6d75ca0ec5/story.html</font></p>


    مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
    http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300
  • muadalomari
    معاذ العمري
    • Dec 2007
    • 520

    #2
    مشروع كلمة للترجمة يقدم أدبا للأطفال

    <font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff"></font></strong></font><h1>مشروع كلمة للترجمة يقدم أدبا للأطفال</h1><br /><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff"><br />ايلاف:</font> يستعد مشروع " كلمة " للترجمة بهيئة أبوظبي للثقافة والتراث لنشر سلسلة إبداعية عالمية مختارة للأطفال، ومترجمة عن الثقافة الفرنسية والألمانية والسويسرية والأمريكية والبريطانية والكورية واليابانية، مكونة من عشرة نصوص، وذلك خلال فعاليات الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب في مارس 2009.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>وتخدم هذه السلسلة الأهداف العامة لاستراتيجية أبوظبي في الاهتمام بالطفولة ورفد مخيلة الأطفال بالإبداع، علاوة على أنها تحقق بشكل رئيس أهداف مشروع كلمة الحضارية في ربط الطفل الإماراتي بالسياق العالمي الإيجابي.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>ويقول د. علي بن تميم مدير مشروع كلمة للترجمة، بأن أهداف هذه السلسلة تظهر في سعيها إلى نشر فكرة القراءة لدى الأطفال وشحذ مخيلة الطفل ولغته عن طريق قراءة أدب الأطفال العالمي، ثم تأسيس الطفل على المبادئ الإنسانية تلك التي تتجلى في الانفتاح على الآخر والانضمام في المجتمعات الإنسانية بإيجابية. بالإضافة إلى تحفيز الأطفال على حب بيئتهم وحمايتها واكتشاف عمقها، والتفكير والمغامرة في التجريب من أجل الإبداع.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>كما سيقوم مشروع كلمة بدعوة الكاتبة العالمية روث سوزان المولودة بنيويورك إلى أبوظبي من أجل تقديم جملة من ورشات العمل مختصة في التأليف للأطفال ورسم النصوص، ومعايير اختيار كتب الأطفال وطريقة قراءتها. وسيعلن عن ورشات العمل قريباً للتسجيل فيها. وتعد سوزان روث واحدة من أبرز المؤلفين في حقل الطفولة.<br /> <br />وقد اختار مشروع كلمة للترجمة بالتعاون مع مجموعة من الخبراء في أدب الأطفال جملة من العناوين، ومنها:</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff">تصبحان على خير لبيتر بافلز شتوكلي<br />المؤلف: Peter Pauwels- Stockli<br />العنوان: schlafgut,Ihr zwe</font> </strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>الملخص: تحكي هذه القصة حكاية الطفل ماتياس الذي لم يجد دبه المصنوع من الفراء قبل أن ينام، على الرغم من كون والده فد فتش عنه في كل مكان. لهذا يذهب ماتياس إلى النوم حزيناً. وبينما كان والده يفتش تدب الحياة في مخدة ماتياس, فتأخذ بالتشكل على نحو يثير الفرح والحيوية عند الطفل، الذي ينام سعيداً، ليكتشف أن ذلك كان حلماً جميلاً، عوضة عن فقدان دب الفرو.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>القيم: في هذه القصة الكثير من القيم التي تسعى القصة الى نقلها لعالم الطفل من خلال المرح، ففيها ضرورة أن يعتاد الطفل أن ينام في سريره المستقل، وأن يكون له عالمه الخاص وأشياؤه الخاصة. وفيها تلميح إلى قدرة الطفل على أن يعّوض في عالم الخيال ما يفتقده في عالم الواقع. لهاذا يكون الحلم وسيلة لإطلاق الخيال، وتسعى القصة إلى إدخال هذا المصطلح إلى عالم الطفولة.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff">قمر الليل <br />العنوان: Der Mondnacht<br />المؤلف: Yvonne Goldner- Beivi</font></strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>الملخص: تسعى هذه القصة إلى رسم علاقة خيالية جميلة بين الشمس والقمر, فتتحدث عن نزاع نشب بينهما. فقد أخذت الشمس تعير القمر بأنه لا يظهر إلا ليلا, وأن ضوءه غير كاف وأن النجوم لا تكاد ترى. حزن القمر وازداد ضعفا وامتنع عن الظهور ليلاً. تجمعت النجوم في منزل القمر وأخذت تبكي على القمر المريض, ذهبت الشمس لاستطلاع الأمر فوجدت القمر مريضاً هطل المطر فجأةً فأحذت الشمس للقمر قوس قزح, شفي القمر, وعاد للظهور ليلاً واكتفت الشمس بالنهار. القصة جميلة وتبعث حركة في مخيلة الطفل وتشحذها بابعاد مملوءة بالخيال الجميل. وقد صدرت عام 2001 .</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><img border="1" align="left" src="http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/Culture/2009/2/thumbnails/T_af2dfc19-6ed3-437b-b61a-7075770547ef.jpg" alt="" />القيم: تضفي القصة على المخلوقات طابعاَ أسطوريا، يقّربها من عالم الطفولة. وهو أمر موجود في الثقافات كلّها، حيث يخاف الأطفال من القمر، او يحبّونه و يعجبون منه وبه. وهذا الخيال يمنح القارئ الطفل فرصة التأمل الخيالي، ويعطيه نشوة غامضة. </strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff">النعجة السوداء وعائلة هوبل لفلورنس ديفلي<br />العنوان: Das schwarze schaf und Die familie Hoppel<br />المؤلف: Florence Develey</font></strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>الملخص: تحكي هذه القصة عن ملك الخراف الذي يحلم بان يجمع الثلج فوق تاجه حتى يتوهج عندما تشرق الشمس. ونظراً لشدة البرد أغلق باب الحظيرة. فجأة تجىء عائلة من الأرانب الى الحظيرة, فلا يسمح لها بالدخول الا أن العنزة السوداء تساعد تلك العائلة وتبحث لها عن مأوى في الخارج. وتكاد تتجمد لولا أن الخراف تساعدها وتعيدها الى الحظيرة. القصة جميلة وقد صدرت عام 2004 .</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>القيم: تنطوي القصة على قيم كثيرة. فهي تقف ضد التمييز القائم على اللون أو العرق، وتدافع عن حق الضعيف في الحصول على المأوى والرعاية وتسمح بمراجعة القرارات وإعادة النظر فيها،مثلما تدافع عن الحرية وإبداء الرأي.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff">السنجاب والنهر الكبير لبلتريك اتشايمر <br />العنوان: Wuschel Und Der Grosse Fluss<br />المؤلف: Patril Etschmayer</font></strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>تمتاز هذه القصة بسرعة الحركة والإثارة الواسعة وتتابع الأحداث وتبين كيف يمكن أن تتحول المغامرة الخطيرة إلي عملية مفيدة ونافعة، تستكشف جمال العالم ولا تكتفي بذلك، بل تسعى إلى نقل تلك التجارب إلى الآخرين، وهو ماينبغي أن يعين الطفل لأن التقدم لايقوم إلا على نقل الخبرات وتراكمها من جيل إلى آخر.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong><font color="#0000ff">ميمي و موتسارت لدوريس دوري<br />العنوان: Mimi und Mozart<br />المؤلف: Doris Dorrie</font></strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>تقوم هذه القصة على لعبة التداخل بين الأزمان، لتعرفنا بموتسارت وتعرّف موتسارت بطبيعة التقدم التكنولوجي في عصرنا. صحيح أن التغير هو أساس الحياة و طبيعة الإنسان، لكنّ هذا التغير لا يلغي طبيعة الإنسان، الباحثة عن الحرية والسعادة، المتمثلة هنا في إدراك الطفل لطاقاته الخلاقة واكتشافها والسعي إلى تنميتها.</strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><br /><strong><font color="#0000ff"> طاولة الأدغال لديتر لوين بيرغر</font></strong></font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"> </font><div align="right"> </div><font face="Simplified Arabic" size="+1" style="font-size: 11pt;"><strong>تتميز هذه القصة بخيالها الواسع وقدرتها على شحن ذهن الطفل بضرورة المقارنة بين نمطين مختلفين من الحياة، واحد بدائي يحن إلى حياة المدينة وأضوائها وضجيجها، وآخر يعيش في المدينة بكل ما فيها من تقدم تكنولوجي، ومع ذلك تراه يحن إلى العودة إلى منابعه الأولى التي جاء منها. ولعل القصة تريد أن تقول بأن قطع العلاقة بين هذين المستويين يخلق قدرا من الفوضى والارتباك في حياة الناس، فلا يصح أن يقوم التقدم على القطيعة مع الطبيعة ولا على تدميرها، بل لابد من الموازنة بين معطيات الحياة كلها.<br /><br />نقلا عن ايلاف<br />http://www.elaph.com/Web/Culture/2009/2/408095.htm</strong></font>


    مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
    http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300

    تعليق

    يعمل...