الجزء الثاني من مقال د. رولف فيرليجر
2) Sie haben vor zwei Jahren dem Nachbarn eine Schlägergang geschickt Sie und Ihre nordamerikanischen Freunde vom Hausbesitzerverband hatten 2007 eine Schlägertruppe in der Nachbarswohnung einquartiert, die Mohamed-Dahlan-Gang. Die sollte dem bösen, bösen Nachbarn die Wohnung wegnehmen. Gemeinerweise wehrte sich der Nachbar gegen diesen Putsch. Da waren Sie ganz schön sauer. Danach haben Sie allen weiszumachen versucht, der böse, böse Nachbar habe nun ohne jeden Grund gewaltsam die Macht in seiner Wohnung übernommen und sei dazu nicht legitimiert. Sie waren selbst überrascht, wie viele Journalisten diese Lüge gerne verbreitet haben. Bei Silke Mertins aus der taz war es ja vielleicht noch zu erwarten, aber dass auch Torsten Schmitz von der Süddeutschen diesen Unsinn schreiben würde, war verblüffend. Da bekam der böse, böse Nachbar eine Wut.
3) Sie haben dem Nachbarn die Betriebskosten der Wohnung nicht korrekt
abgerechnet. Seit Jahren werden die der Wohnungs-Autonomiebehörde zustehenden Zölle und Abgaben nicht termingerecht und vollständig ausgezahlt.
4) Sie haben schon viele Personen aus der Nachbarswohnung umgebracht. Das war im Jahre 2006. Es waren Hunderte Tote. Übrigens war dies ein
Auslöser des Libanonkriegs, da die Hisbollah für diese Taten an Israel Vergeltung üben wollte. 5) Sie haben dem Nachbarn schon lange sein Auto weggenommen. Der Nachbar hatte mal einen Flughafen – gebaut von EU-Geldern. Den
haben Sie kaputtgemacht: Böse Nachbarn brauchen keinen Flughafen. Da bekam der böse, böse Nachbar eine Wut.
6) Sie haben dem Nachbarn seine Arbeit weggenommen. Der Nachbar ging mal auf Fischfang. Das haben Sie ihm verboten. Er hatte mal Fabriken. Die haben Sie ihm 2006 zerbombt. Er hatte mal Landwirtschaft. Die haben Sie ruiniert, indem Sie den Export verboten haben. Der böse Nachbar, der nur schießen will, soll nicht fischen, nicht arbeiten, nicht Boden beackern: Der böse, böse Nachbar soll auf Sie
schießen, damit Sie zurückschießen können. Das tat er denn auch.
- قبل سنتين أطلقتم على الجارعصابة من الفتوات:-
حين قمتم أنتم واصدقائكم الأمريكيين الشماليين من إتحاد الملاك في عام 2007 بإيواء (بإيجاد وكرلـ) عصابة من الفتوات في منزل الجار وهم عصابة محمد دحلان. وكانت مهمتهم أن يسلبوا المنزل من الجار الشرير (السيئ الجيرة). ولكن الجار دافع عن نفسه في مواجهة هذا الإنقلاب بشكل قوي، وكم كنتم حانقين وقتها (بلغ بكم الغضب مبلغه)، حتى أنكم حاولتم بعدها أن تجعلوا الكل يصدق ان الجارالشرير(سيء الجيرة) استولى على مقدرات السلطة بالقوة في منزله بدون أي سبب يدعو إلى ذلك ولهذا السبب فهو(فوجوده) غير شرعي، واندفعتم أنتم شخصياً ومعكم الكثيرمن الصحفيين لنشر هذه الكذبة بكل طاقتكم (بكل سرور). وكان هذا شيئاً متوقعاً من سيلكه ميرتين (Silke Mertins) من صحيفة taz))، أما أن يصل الأمر لأن يكتب تورستين شميتس((Torsten Schmitz في صحيفة جنوب المانيا (Süddeutsche Zeitung) هذا الجنون فقد كان حقاً أمراً مثيراً للدهشة.
3- أنتم لم تقتتطعوا من جاركم تكاليف العمل بشكل صحيح:-
فمنذ سنوات لم يجر دفع الضرائب والجمارك المستحقة لسلطة الحكم الذاتي الخاصة بالمنزل في موعدها أو بشكل كامل.
4- لقد أوديتم بحياة العديد من الأشخاص من (قاطني) منزل الجار:-
كان هذا في عام 2006 حين فقد المئات حياتهم وكان هذا بالمناسبة بمثابة الشرارة التي أشعلت أوار حرب لبنان لأن حزب الله أراد أن يثأر من إسرائيل جراء ارتكابها هذه الأفعال.
5- لطالما سلبتم من الجار سيارته:-
كان للجار فيما مضى مطار بناه أعضاء الإتحاد الأوروبي، ذلك الذي دمرتموه (ولسان حالكم يقول): إن جيراننا الأشرار ليسوا بحاجة إلى مطار.
وهكذا يثار غضب وسخط الجار الشرير(السيء الجيرة).
6- لقد سلبتم من الجار عمله:-
كان الجار فيما مضى يمضي للصيد(يعمل بالصيد) وهذا ما منعتموه منه، وكان له فيما مضى مصانع قصفتموها بالقنابل في عام 2006، وكان لديه فيما مضى زراعة تركتموها أطلالاً حين منعتم التصدير. لا يمكن السماح للجارالشرير - الذي لايريد سوى أن يطلق النار- لا بأن يصطاد ولا ان يعمل ولا أن يزرع أرضه. لا يسمح له إلا بأن يطلق عليكم النار حتى يكون بوسعكم أن تردوا عليه (أن تبادلوه إطلاق النار).
وهكذا قام هو بالمثل تماماً.
حين قمتم أنتم واصدقائكم الأمريكيين الشماليين من إتحاد الملاك في عام 2007 بإيواء (بإيجاد وكرلـ) عصابة من الفتوات في منزل الجار وهم عصابة محمد دحلان. وكانت مهمتهم أن يسلبوا المنزل من الجار الشرير (السيئ الجيرة). ولكن الجار دافع عن نفسه في مواجهة هذا الإنقلاب بشكل قوي، وكم كنتم حانقين وقتها (بلغ بكم الغضب مبلغه)، حتى أنكم حاولتم بعدها أن تجعلوا الكل يصدق ان الجارالشرير(سيء الجيرة) استولى على مقدرات السلطة بالقوة في منزله بدون أي سبب يدعو إلى ذلك ولهذا السبب فهو(فوجوده) غير شرعي، واندفعتم أنتم شخصياً ومعكم الكثيرمن الصحفيين لنشر هذه الكذبة بكل طاقتكم (بكل سرور). وكان هذا شيئاً متوقعاً من سيلكه ميرتين (Silke Mertins) من صحيفة taz))، أما أن يصل الأمر لأن يكتب تورستين شميتس((Torsten Schmitz في صحيفة جنوب المانيا (Süddeutsche Zeitung) هذا الجنون فقد كان حقاً أمراً مثيراً للدهشة.
3- أنتم لم تقتتطعوا من جاركم تكاليف العمل بشكل صحيح:-
فمنذ سنوات لم يجر دفع الضرائب والجمارك المستحقة لسلطة الحكم الذاتي الخاصة بالمنزل في موعدها أو بشكل كامل.
4- لقد أوديتم بحياة العديد من الأشخاص من (قاطني) منزل الجار:-
كان هذا في عام 2006 حين فقد المئات حياتهم وكان هذا بالمناسبة بمثابة الشرارة التي أشعلت أوار حرب لبنان لأن حزب الله أراد أن يثأر من إسرائيل جراء ارتكابها هذه الأفعال.
5- لطالما سلبتم من الجار سيارته:-
كان للجار فيما مضى مطار بناه أعضاء الإتحاد الأوروبي، ذلك الذي دمرتموه (ولسان حالكم يقول): إن جيراننا الأشرار ليسوا بحاجة إلى مطار.
وهكذا يثار غضب وسخط الجار الشرير(السيء الجيرة).
6- لقد سلبتم من الجار عمله:-
كان الجار فيما مضى يمضي للصيد(يعمل بالصيد) وهذا ما منعتموه منه، وكان له فيما مضى مصانع قصفتموها بالقنابل في عام 2006، وكان لديه فيما مضى زراعة تركتموها أطلالاً حين منعتم التصدير. لا يمكن السماح للجارالشرير - الذي لايريد سوى أن يطلق النار- لا بأن يصطاد ولا ان يعمل ولا أن يزرع أرضه. لا يسمح له إلا بأن يطلق عليكم النار حتى يكون بوسعكم أن تردوا عليه (أن تبادلوه إطلاق النار).
وهكذا قام هو بالمثل تماماً.