الموضوع الذي نشره أحمد الفقيه والذي أتمنى من الإدارة أن تعيد تنسيقه وتغيير الخط وحجمه لإظهار بطريقة أجمل والتفريق ما بين الكلمات المتلاصقة فيه، وتعليق الدكتور عبد الرحمن البديع*عليه في الموقع التالي
أثر الإسلام في التوحيد اللغوي
http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=3003
أثر الإسلام في التوحيد اللغوي
http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=3003
كان لهم الفضل في تنبيهي للبداية في هذا الموضوع
كنت قد كتبت في الموضوع والموقع التالي
ماذا خسر العالم بانحطاط العربية ومحاولة في إيجاد حلول
http://www.atinternational.org/forum...hread.php?t=89
اللغة وسيلة التفكير أو ربما هي مرآة الفكر أو هما صنوان أيهم الأصل الله أعلم، ولذلك على الأقل يجب أخذ ذلك في عين الاعتبار،
وكنت قد كتبت في الموضوع والموقع التالي
الجيل القادم من الحواسيب لن يكتمل بدون العربية
http://www.atinternational.org/forum...read.php?t=683
أنني أظن أنها وبفضل من الله الذي فضّل مناطقنا لحكمةهو أعلم بها بكل ما يحتاجه العالم من بداية الإنسانية بسيدنا آدم عليه السلام إلىسيدنا موسى عليه السلام ورسالته وسيدنا عيسى عليه السلام ورسالته وأخرهم سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم ورسالته لتكون مناطقنا قبس العالم، حتى النفط في العصر الماديالذي نعيشه فغالبيته في مناطقنا، والظاهر حتى المستقبل كذلك وضعنا في موضع تكون لناالمرجعية في كل ما هو عصب هذا العالم وحسب زمانه، وهو امتحان رباني لنا وزيادة فيالمسئولية الملقاة علينا نحن من يتكلم العربية سنحاسب عليها وسنخسر الكثير حتىكمنفعة مادية نحن أولى بها إن قصّرنا ووصل إليها غيرنا قبلنا كما هو حاصل مع النفطالآن
وكنت قد كتبت في الموضوع والموقع التالي
جرد الشبهات حول الإسلام والعرب وكشف أصولها وفروعها!
http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=2567
المترادفات ومفهومها المستخدم حاليا بين من يتعاملون باللغة مفهوم أجنبي ليس له علاقة بمفهوم اللغة العربية، فلا يوجد ترادف في اللغة العربية صحيح، ولكن ليس بالطريقة التي يعرضها الشحروري أو شيخ هنا، ولكن من أي زاوية إذن؟
فسيف ومهنّد وحسام وبتّار وغيرها من أسماء السيف مثلا، كل منها له إضافة تبين نوع معين من أنواع القطع الحديدية بطول وشكل معين والذي إما له حد أو حدين قاطعين ومصنوعة وفق مواصفات منطقة جغرافية معينة فلذلك كل منها له إسم ولا يفهم بها بشكل مضبوط إلا أصحاب الإختصاص، أما عند البقية فكما يقول المثل السلبي والذي أظن مصدره كان من شخص يماثل طريقة شيخ في تفكيره "كله عند العرب صابون"، حيث كل شيء في الدنيا كلما يتطور يصبح ضرورة وجود أشياء أكثر تخصصا تستطيع الإحاطة به بشكل أكثر فعاليّة، ففي البداية كان كل ما تحتاجه مهندس كهرباء لكي يقوم بكل ما تحتاجه في الكهربائيات وأجهزتها ومعداتها، ومن ثم أصبح وجود تخصصات أكثر بسبب تطور العلم في هذا المجال وأصبح ضروري توفر تخصصات أكثر تحديدا مسألة مهمة، فأصبح هناك مهندس إليكترونيات ومهندس أنظمة ومهندس اتصالات وتطورت أكثر أصبح هناك مهندس شبكات ومهندس أنظمة تشغيل ومهندس تصميم دوائر وغيرها وهكذا كلما نتطور نحتاج إلى تخصص أكثر دقة، كذلك الحال في اللغات كلما تتطور اللغة تحتاج إلى تخصص أكثر، واللغة الأكثر تطورا يكون تخصص كل مفردة بها أكثر تحديدا للمعنى والاختصاص من لغة أخرى
وكذلك في موقع آخر في نفس الموضوع التالي
هناك شيئان منفصلان أنت تخلط بينهما، ما بين لغة البشر ومفرداتها وتطوّر وزيادة خبرة معانيهافتتغير مفاهيهما بمرور الزمن، وما بين لغة القرآن
حيث أنا أؤمن أن لغة القرآن إن كانت هي من عند الله الذي هو خالقنا وفق مفاهيم الإسلام، فيجب أن تكون هي منتهى التطور الذي ممكن أن يصل له العقل البشري في أقصى حالات تطوره في كل العصور ما دمنا نحن في هذه الدنيا، وإلا ذلك يتعارض مع مفهوم الخالق وفق الطرح الإسلامي باللغة العربية
وكتبت في الموضوع والموقع التالي
مفهوم المترادفات ما بين العربية والإنجليزية وبقية لغات العالم
http://www.atinternational.org/forum...hread.php?t=90
الآن بالنسبة لموضوع الترادف بشكل عام فلي رأي في هذا الموضوع وسأحاول أن أصل له وأسطـّره وفق مفاهيمنا في الوقت الحاضر.
في كل علم كلما تزداد المعرفة تفرض الحاجة إلى زيادة التفرّع به وتركيز التخصص أكثر بسبب تطور الحاجة لذلك فمثلا عند بداية الحاسوب كان يكفي مهندس كهرباء لكي يغطي احتياجاته، ومن ثم أصبح مهندس كهرباء-إليكتروني، ومن ثم كهرباء-إليكتروني- نظم، ومن ثم الكهرباء تفرّع، ثم الإليكتروني تفرّع، والنظم تفرّع ، ومنها كذلك الخوارزميات أو البرمجيات من لغة الآلة إلى لغة المعالج إلى لغة الفورتران إلى الكوبل إلى البيسك إلى الباسكال وهكذا والآن وصلنا إلى حتى التخصص في النوافذ وفي أجزاء منها فمثلا ستجد الحاجة الآن إلى متخصص في استخدام برنامج وورد وبرمجته أو إلى متخصص في استخدام الأوتلوك وهكذا سنستمر.
أنا أنطلق في تفكيري بأن كل لغة من لغات العالم لها كيان ومفاهيم وقواعد وطريقة للتعبير خاصة بها، تختلف به عن أي لغة أخرى، أي استقلالية كل لغة بخصائصها، ووصلت اللغة لها بسبب تراكم خبرات أهلها وتفاعلهم مع ما حولهم والتأقلم بطريقة معينة في التعبير عن مكنوناتهم، تختلف عن أهل لغة أخرى تواجدوا في مناطق أخرى لها معالم أخرى تفاعلوا معها ولذلك تراكم الخبرة لديهم يختلف مما أوصلهم إلى طريقة أخرى في التأقلم والتعبير عما في مكنوناتهم.
وكل لغة تبدأ كالوليد وتكبر مع كبر خبرات أهلها وطول تواجدها وما مر بها مما أدى بها إلى إيجاد طرق والتعامل معها لحلها وتوفير كل ما تحتاجه للتعبير بأفضل الطرق للتواصل مع ما حولها، ومنها إلى المراهقة ثم البلوغ وهكذا يتم بناء هيكلها وقواعدها وشروطها ومعانيها.
وخلال فترة النمو يكون من ضمن مكونات أي لغة المترادفات بسبب اختلاف تواجد مجموعات أهل هذه اللغة حتى يجتمعوا ويتعارفوا وتبدأ مرحلة التدوين والتقنين لها على استخدامات كل جهة وبعد ذلك يشتهر الذي كان أقرب إلى فطرة أهل هذه اللغة ويستحسنه وهكذا وأكثره تلاءما مع ما اتفقوا عليه في التدوين والتقنين.
وكل لغات العالم في بداية نشأتها وفي مرحلة الطفولة والمراهقة منها تكثر المترادفات كما هو الحال الآن باللغة الإنجليزية وبقية لغات العالم ومن ضمن ذلك مرّت اللغة العربية في هذه المرحلة، ولكن هذه المرحلة كانت قبل نزول القرآن من وجهة نظري.
نزول القرآن رفع مستوى اللغة العربية وأوصلها إلى درجة الكمال بمرجعيته لها.
ومن بعد ذلك بدأ علماؤنا ملئ الفراغ ما بين قبل نزول القرآن وحتى عصر التدوين ومن خلاله تم وضع الهياكل وإتمام البناء اللغوي لها وسهّل القرآن لهم ذلك فهو السقف والمرجع لكل شيء وسهـّل عليهم اكتشاف واستنباط كل النظريات التي تقنن كل ذلك وتجاوزت اللغة العربية الكثير مما تحتاجه اللغات الأخرى لكي تصل له بمئات السنين، ولا زال هناك الكثير الذي يمكن اكتشافه واستنباطه إن مشينا على خطاهم فلا توجد لغة أخرى في العالم حسب علمي لها مرجعية تحكمها مثل العربية؟ هل يوجد أي لغة أخرى لها مرجعية مثل ما لدى العربية؟
فهو المرجع في المعاني وهو المرجع في التراكيب والصيغ وكل ما تحتاج له أي لغة لكي تصل إلى حالة الكمال كما هو الحال للعربية. وبسبب حالة الكمال تلك حتى بالنسبة للمعاني التي يتفـّرد فيها القرآن الكريم بسبب أنه مرحلة متطورة من اللغات التي وصلت به إلى أن كل كلمة فيه أخذت من التخصص لتصل إلى ما ليس بعدها.
فلذلك أنا رأيي أن كل كلمة لها جذر عربي مرجعيته قرآنية لا يوجد ترادف بها.
أما خارج ذلك يكون هناك ترادف حتى يدخل في التعريب ويصبح له جذر يتم اعتماده رسميا ليفي بحاجة ذلك المعنى وفق احتياجات مفهومه، ويتقبل كل الصيغ البنائية التي تقبله الكلمة العربية عند ذلك يخرج من باب أن يكون له أي مترادفات.
ولذلك ذكرت في الموضوع والموقع التالي
إعلان ونصيحة وتحد
http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=1668
إعلان ونصيحة وتحد
أعزائي قلت وأعدت وأعيد هنا وسأعيد في كل موضوع انتبه عليه
في علوم اللغويات*/ اللسانيات*بالذات
*ما لدينا يسبق ما سيصل له كل علماء اللغات في العالم
وليس فقط في الغرب لعدة قرون قادمة
وكل ما يحتاجه أي منّا
للحصول على أرقى الشهادات والجوائز العالمية
في أي مجال أو تخصص من
علوم اللغويات / اللسانيات**
فقط إعادة صياغة ما كتبه علمائنا قبل*أكثر من ألف عام*
للحلول التي يبحث عنها علماء اللغات في*كل العالم*في الوقت الحالي
ولعدة قرون قادمة وفق الصيغ التي هم يفهموا عليها
وإعلاني ونصيحتي
ليست ضد موضوع تدريس أو دراسة مادة اللغويات / اللسانيات بكل فروعها بل على العكس من ذلك تماما
ولكن*لكي نعي كيفية قراءتها والتعامل معها عندما يكون الأمر يتعلـّق باللغة العربية وكيف يمكننا أن نتقدم عليهم في هذا المضمار بقرون أو سنوات ضوئية على رأي دكتور أمطوش من الموقع الأساس،
في هذا المضمار وكل ما نحتاجه هو
إعادة كتابة ما كتبه أجدادنا في هذا المضمار
وفق الصيغ التي يفهموها
اللهم إني بلّغت اللهم فأشهد
ولا تنسوا الدعاء لنا بظهر الغيب
كل من سيستفيد من هذا الإعلان
أمانة برقبتكم أجرتنا
أعزائي قلت وأعدت وأعيد هنا وسأعيد في كل موضوع انتبه عليه
في علوم اللغويات*/ اللسانيات*بالذات
*ما لدينا يسبق ما سيصل له كل علماء اللغات في العالم
وليس فقط في الغرب لعدة قرون قادمة
وكل ما يحتاجه أي منّا
للحصول على أرقى الشهادات والجوائز العالمية
في أي مجال أو تخصص من
علوم اللغويات / اللسانيات**
فقط إعادة صياغة ما كتبه علمائنا قبل*أكثر من ألف عام*
للحلول التي يبحث عنها علماء اللغات في*كل العالم*في الوقت الحالي
ولعدة قرون قادمة وفق الصيغ التي هم يفهموا عليها
وإعلاني ونصيحتي
ليست ضد موضوع تدريس أو دراسة مادة اللغويات / اللسانيات بكل فروعها بل على العكس من ذلك تماما
ولكن*لكي نعي كيفية قراءتها والتعامل معها عندما يكون الأمر يتعلـّق باللغة العربية وكيف يمكننا أن نتقدم عليهم في هذا المضمار بقرون أو سنوات ضوئية على رأي دكتور أمطوش من الموقع الأساس،
في هذا المضمار وكل ما نحتاجه هو
إعادة كتابة ما كتبه أجدادنا في هذا المضمار
وفق الصيغ التي يفهموها
اللهم إني بلّغت اللهم فأشهد
ولا تنسوا الدعاء لنا بظهر الغيب
كل من سيستفيد من هذا الإعلان
أمانة برقبتكم أجرتنا
تعليق