القرآن واللسانيات وتطور اللغة والحاسوب وإمكانية برمجة كيف تتم عملية الفهم بلغة القرآن

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • s___s

    أظن المواضيع التالية لها علاقة بهذا الموضوع


    تأثير النحو العربي في نظرية تشومسكي



    الخلفية الدينية للغويات التوليدية



    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 06-24-2010, 06:20 AM.

    تعليق

    • s___s

      قرأت مداخلة لك يا حامد السحلي في الموضوع والرابط التالي

      شارك معنا فى اختيار أعظم مائة كتاب من تراثنا الثقافى و الفكرى و الأدبى


      تتكلم عن عملك في مشروع مشابه لما تكلمت به في هذا الموضوع، والآن لا أجد هذه المداخلة؟!!!

      هل لديك أي ملاحظات أو استفسارات عمّا ورد في هذا الموضوع؟ وما هي خطة عملك، ولا تنسى من الاطلاع على ما نقلته من كلام سيبويه في الموضوع والرابط التالي والتي على ضوء ما ورد بها أنا وجدت ضرورة للبداية في مثل هكذا مشاريع أن تكون مبنية على ترميز صالح

      أصل شكل أو رسم كل حرف من حروف اللغة العربية؟


      ما رأيكم دام فضلكم؟
      التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 08-07-2010, 05:33 AM.

      تعليق

      • s___s

        إسهامات علماء التعمية في اللسانيات العربية
        إسهامات علماء التعمية في اللسانيات العربية بقلم د. يحيى مير علم http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=310 (http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=310) يتناول هذا البحث إسهامات أعلام التعمية في الدراسات اللغوية العربية وأثرها في تطورها، وذلك من خلال بيان العلاقة بين التعمية واللغة، وارتباط تطور


        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
        لا والله يا أبا صالح لا أعلم ذلك. نوِّرنا بالعلم والمعلومات، نوَّر الله عليك.
        هل تعلم يا موسوعتنا الجميلة أن ما كتبه د. وسام البكري تحت العنوان والرابط التالي

        الجماعة الكلامية والأداء الاجتماعي للغة
        http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=3610
        وما جمعناه عن اللهجات العربية تحت الرابط التالي
        http://www.atinternational.org/forum...play.php?f=108

        بالإضافة إلى موضوعك تحت العنوان والرابط التالي

        مَرْمَرْ زَمانِي .. يا زَمانِي مَرْمَرْ!
        http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=7870

        وتعليقي في مداخلتي الأولى

        رهيبة يا موسوعتنا الجميلة ما رنته لنا من خطبة، مَرْمَرْ زَمانِي .. يا زَمانِي مَرْمَرْ!

        نبهني إلى خصوصيّة خاصة باللّغة العربية تتخصص بها عن بقية لغات العالم، ألا وهي أن اللّهجات العربية ما هي إلاّ تطبيق عملي لمفهوم علم التعمية على اللّغة العربية الفصيحة

        أي أن المفردات والتعابير في اللّهجات ما هي إلاّ مختصرات أو تشفيرات بأهل منطقة معينة لكلمات أو تعابير أو جمل عربية فصيحة مئة بالمئة، أو أنها في حالة إن كانت مركز حضاري أو ميناء برّي أو بحرّي أو جوّي يمر من خلاله أصحاب لغات أخرى فيكون في حينها خلط لأكثر من لغة وفق نسق اللغة العربية الفصيحة ولكن بطريقة مشفّرة أو مختصرة أو مختزلة

        بل ويمكننا حتى تحديد بشكل قوانين رياضيّة خصائص كل عملية تشفير أو اختصار أو اختزال أو تعمية الخاص بكل منطقة من مناطق اللهجات

        بل وأزيدك من الشعر بيت أن جلّ ذلك قد قام به اجدادنا وموجود من ضمن كنوز ما احتوته كتب علمائنا في اللغة العربية، وكل ما نحتاج إليه الآن هو جمعه وترتيبه وإعادة صياغته
        ما رأيكم دام فضلكم؟

        تعليق

        • s___s

          برنامج الشريعة والحياة من قناة الجزيرة بعنوان - العقل والقرآن
          http://www.youtube.com/watch?v=Oh0M02Xs7Sc

          ولمن يحب أن يطلع على نص الحوار في البرنامج فيمكنه بالضغط على الرابط التالي


          برنامج الشريعة والحياة من قناة الجزيرة بعنوان - العقل القرآني
          http://www.youtube.com/watch?v=a63Ws...eature=channel

          ولمن يحب أن يطلع على نص الحوار في البرنامج فيمكنه بالضغط على الرابط التالي
          http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B...1-604F62B10CDE
          التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 08-11-2010, 11:40 AM.

          تعليق

          • s___s

            أنقل مداخلة لي من العنوان والرابط التالي لأنني أظن لها علاقة بهذا الموضوع
            مصطلحي "اليم" و"الساحل"
            http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?p=42161#post42161



            المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش
            أخي أبو صالح،



            عليك أن تأخذ المعاني من التفاسيرأولا. فالأصل في النسف هنا ليس التفجير بالمعنى العصري للنسف والتفجير كما خيل إليك، وإنما هو ذر رماد العجل في الماء بعد حرقه وتحوله إلى رماد تذروه الرياح، فالهنود يحرقون موتاهم ثم ينسفون رمادهم في اليم نسفا، أي يذرون رمادهم وينثرونه وينشرونه.
            ودمتم،
            منذر أبو هواش
            المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش

            القرآن الكريم ضابط بما ورد فيه من أساليب لغوية ينبغي الالتزام بها، وإعطاء الأولوية لها، وعدم الخروج عليها لأن الخروج عليها من شأنه أن يكون خروجا عن لغة العرب القياسية المعيارية، ومن شأنه أن يكون خروجا عن الفصاحة المطلوبة في كل اللغات في جميع الأوقات.

            المشاركة الأصلية بواسطة منذر أبو هواش

            لم ينزل القرآن الكريم حتى يكون موسوعة أو معجما للغة العرب، ولم ينزل لكي يكون سجلا لأساليب اللغة العربية وطرائقها ومفرداتها، لكن العرب لم يعرفوا (ولن يعرفوا) بعده كتابا أفضل منه لتعلم اللغة، ولم يعرفوا (ولن يعرفوا) مقياسا أفضل منه لقياس الفصاحة.


            أحسنت يا أبا أحمد

            تعليق

            • s___s

              أظن ما ورد تحت العنوان والرابط التالي يدخل من ضمن هذا الموضوع

              الحاسوب واللغة والشابكة (الإنترنت) والتعليم في القرن الواحد والعشرين
              http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=8155

              ما رأيكم دام فضلكم؟

              تعليق

              • s___s

                أنقل بعض ما كتبته تحت العنوان والرابط التالي لأنني أظن له علاقة بهذا الموضوع ومن أحب الزيادة عليه الضغط على الرابط

                الحاسوب واللغة والشابكة (الإنترنت) والتعليم في القرن الواحد والعشرين
                http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=8155

                http://www.youtube.com/watch?v=QGxgA...layer_embedded

                http://www.youtube.com/watch?v=qC3H3JOtvSs&feature=player_embedded

                كما تلاحظون في اللغة والمفردات والتعبيرات المستخدمة في مثال أكاديمية خان ومشروع الحاسة السادسة أن كل منهما يتكلّم وفق مصطلحات ومفاهيم لغة العولمة والتي لو يتم الانتباه جيدا لها ستلاحظون أنها تتجاوز مصطلحات ومفاهيم لغة الاحتكار والإنغلاق داخل حدود الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة).

                يجب أن يتم الانتباه إلى أن مفردات وتعابير لغة عصر العولمة تختلف عن عصر الدولة القوميّة

                ومن يرغب باللحاق بالركب عليه أن يع ويفهم ذلك جيدا حتى يستطيع عمل مناهج تعليمية بلغة تواكب ذلك،
                لغة كما تلاحظون الإنسان على مستوى البشرية بشكل عام هو الاساس فيها
                بغض النظر عن لون بشرته وبدون أي تمييز أو احتكار مبني على اساس نخبوي أو طبقي أو طائفي أو عرقي أو قومي (قُطريّ)

                اللغة وسيلة التفكير، واللغة العربية من اللغات التي استخدام المعنى المذكّر في مصطلحاتها يشمل المؤنث كذلك، أي أنه لا يفرّق في المصطلحات وهذا إن دلّ فأنما يدل على رفعة مكانة المرأة من وجهة نظري على الأقل

                أنا أرى أن النظرة الدونيّة للمرأة هي لدى الفكر الشيعي والفكر الصوفي والفكر العلماني والفكر الديمقراطي بسبب أن كل منها مبني على الفلسفة الإغريقية أو الزرادشتيّة أو غيرها التي تنظر نظرة دونيّة للمرأة،

                فأن كانت أي نظرة دونيّة في ثقافة مثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية) بغض النظر إن كان بمسحة اسلامية أو علمانية أو ديمقراطية لا دخل للإسلام واللغة العربية فيها، بل كلها بسبب ما علق بثقافتنا من الفلسفة الإغريقية أو الزرادشيتة أو غيرها من الفلسفات من وجهة نظري على الأقل،

                من وجهة نظري أن الفرق بين الحكمة والفلسفة
                هو أن الأولى (الحكمة) تعتمد على التجربة العملية وتطرح رأيها بناءا على نتائج خبرة عملية واقعيّة
                بينما الثانية (الفلسفة) تعتمد على أحلام يقظة ليس بالضرورة أنها صحيحة لأنه ليس بالضرورة من يحلم بها لديه القدرة على استيعاب الصورة كاملة لكي يخرج برأي صحيح بعد ذلك.

                أظن ليس من الحكمة تحديد مصدر أي شيء بأي شيء (الفن للفن أو الأدب للأدب أو الجدل للجدل أو السياسية للسياسة أو النقد للنقد أو الربح للربح)، لأن كل شيء في هذا الكون به درس يمكن أن نستفيد منه لو استخدمنا عقولنا للتمييز والفهم والاستيعاب حسب الزاوية التي رأينا فيها هذا الشيء والأدوات التي استخدمناها في الفهم والاستيعاب من وجهة نظري على الأقل

                أظن أنّ مبدأ فَرِّقْ تَسُد، هو مبدأ فلسفي قبل أن يكون مبدأ دول الاحتلال والذي تستخدمه في العادة للمساعدة في السيطرة والتحكّم في شعوب الدول التي تحتلّها، وأظن على ضوء ذلك، كان ظهور مفهوم الفن لأجل الفن أو الأدب لأجل الأدب أو النقد لأجل النقد أو السياسة لأجل السياسة أو الجدل لأجل الجدل العاملين بمبدأ خالف تُعرف تحت حجّة أن لا ابداع إلاّ بهدم كل الأصول اللغويّة والمعجميّة والقاموسيّة ومن ثم الإتيان بشيء جديد، ومن هنا لا يكون للمعاني والتعبيرات المستخدمة أي نوع من أنواع المصداقيّة تُذكر

                أنا من الذين لا تبهرهم الاسماء الأجنبية (تشومسكي أو روسو أو غيره) أو على الأصح من الذين ليست لديهم عقدة نقص تجاههم، فأقوم بتصديق أي شيء يتم طرحه على لسان فلاسفتهم، بدون تمحيص وتدقيق لصحته من عدمها أولا، خصوصا وأن لدينا حكمة العرب مخزونة في أمثلتنا حيث قالت العرب لِكُلِّ حَادِثٍ حَدِيْث، وربّ العباد نصحنا بأن نتعامل من زاوية ولا تزر وازرة وزر أخرى،

                من وجهة نظري اللغة وسيلة التفكير، وهذه تحتاج إلى تعليم ودراسة واجتهاد وممارسة وخبرة ولا ترثها بالوراثة، واللغة هي وسيلة الاتصال ما بين انسان وإنسان آخر، أو ما بين إنسان وأي شيء حوله إن كان بشر أو آلة أو غير ذلك كما لاحظتم في الأمثلة في المداخلات السابقة، فمن يرغب في التواصل مع الآخرين عليه أن يتقن اللغة والتي من خلال لغة مشتركة متفق عليها، أي احترام الخبرة البشرية، أي يحترم المصداقية في المعنى أو في التعابير التي يستخدمها، أي من يحترم اللغة واسلوبها ومعنى المفردات التي وردت في قواميسها ومعاجمها، سيتم التواصل والاتصال بطريقة صحيحة تؤدي إلى تفاعل إيجابي مفهوم ويمكن الخروج منه بشيء إيجابي مفيد حسب الرغبة،

                (الأرقام الغبارية) والأرقام العربية التي يستخدمها الغرب حاليا ولذلك اسمها حتى في الويندوز تجده الأرقام العربية هي عربية فالعرب استخدموا في نفس الوقت هاتين الطريقتين في الكتابة،

                كما هو الحال في قراءة القرآن الكريم هناك أكثر من قراءة ولذلك تجد أن أجدادنا اخترعوا طريقة عبقرية في كتابة القرآن الكريم تجعل تمثيل أصوات جميع القراءات في نفس الوقت،

                حتى أن سيبويه اعتبر أن حروف اللسان العربي تجاوزت الأربعين ليشمل بها كل الأصوات التي تستخدم في لغات الشعوب التي دخلت في الإسلام لذلك نجد حتى طريقة تمثيلها نفس طريقة رسم الحرف العربي كما ذكرناها تحت العنوان والرابط التالي
                أصل شكل أو رسم كل حرف من حروف اللغة العربية؟
                <A href="http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=867" target=_blank><A href="http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=867" target=_blank>http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=867

                ومن وجهة نظري على الأقل هذا إن دلّ على شيء فهو دليل على الثقة بالنفس والانفتاح لاستيعاب الجميع مهما كانت الاختلافات تحت عباءة الدولة الإسلامية في حينها

                كما في المثال الثاني في مشروع الحاسة السادسة أعلاه،
                حيث استخدم فكرة الإحداثيات س، ص، ع كاساس لكل ما بناه من فكرة لما أطلق عليه مشروع الحاسة السادسة، كذلك الحال والحمدلله توصلنا من خلال نفس فكرة الإحداثيات س، ص، ع إلى طريقة جديدة في طباعة الكتب لتطويرها لتواكب مفهوم ماذا يجب أن يكون عليه حال الكتاب في القرن الواحد والعشرين بحيث أصبح في الإمكان لأي شخص أن يضيف صوته في أي وقت إلى أي كلمة أو سطر أو جملة بالإضافة إلى ما يمكن تسجيله مسبقا كما هو متوفر الآن في الأسواق
                وأول تطبيق لها كان من خلال مجموعة من الكتب لتعليم اللغة (العربيّة والإنجليزية وغيرها) من خلال منهاج جديد مبني على تعليم اللغة من خلال اسس مكونات أي لغة ألا وهي الحرف ثم الكلمة ثم الجملة كما تلاحظونها في هذا المثال المصاحب،
                http://www.youtube.com/watch?v=oqo7D...layer_embedded
                ومن خلال ميزة تسجيل الصوت في الكتاب ستعطي للمدرّس وسيلة رائعة في سرعة توصيل المعلومة وزيادة المعلومات والاحتفاظ بها في مكانها المطلوب من الصفحة والفقرة والكلمة ستساعد كثير عند الدراسة وعدم نسيانها من جانب آخر للطالب
                ما رأيكم دام فضلكم؟

                تعليق

                • s___s

                  أظن ما ورد تحت العناوين والروابط التالية يدخل من ضمن هذا الموضوع
                  نحو مقاربة تقعيدية جديدة للأفعال الثلاثية
                  http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=8250

                  نظرية في الأفعال الثلاثية
                  http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=8223
                  الأفعال الثلاثية التي وردت على وزنين
                  http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=8224
                  ما رأيكم دام فضلكم؟

                  تعليق

                  • s___s

                    من وجهة نظري أن اللُّغة وسيلة التفكير، واللُّغة المعتمدة في التفكير تترك بصمات واضحة على طريقة تفكير أي شخص،

                    ومن ملاحظاتي بما يتعلّق الأمر بنا انتبهت إلى أن غالبية من كان متميّز في أي مجال من مجالات الحياة لدينا، عند قراءة سيرته الذاتية انتبه إلى أن بدايته التعليمية كانت من خلال مدارس تحفيظ القرآن (الكتاتيب)، كما تلاحظوها في المقابلة المنشورة في المداخلة رقم 21 أعلاه والتي نقلتها من جريدة القدس العربي مع رفيق السبيعي، كذلك بالنسبة لأم كلثوم ، عمّار الشريعي، د. عبدالوهاب المسيري، د.غازي القصيبي ونجيب محفوظ وطه حسين وسيّد قطب وغيرهم الكثير بغض النظر عن تخصصاتهم أو توجهاتهم الفكرية في حياتهم إن كانت علمانية أو ديمقراطية أو اسلاميّة، ولذلك من وجهة نظري على الأقل أنّه من الضروري أن تكون المناهج التعليمية للقرن الواحد والعشرين أن تهتم بهذا الشأن وتدرس منهاج الكتاتيب ولُغة القرآن وما الذي فيه أدى إلى غرز ميزة التميّز فيمن كان متميّز بيننا، هذا إن أرادت إنشاء جيل متميّز ومتفوق

                    أنا أكرّر بأن مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة) يعاني من ضبابيّة لغوية وجهل لغوي والتي تعني في المقابل ضبابيّة فكريّة وتشتّت يؤدي إلى جهل فضيع في تحديد الأولويات وعلى ضوئها تحديد المواقف!!!ولذلك لن استغرب إن وجدت أنّه هو أوّل من يعمل على تدمير كل ما هو جميل بنا، كما تلاحظون فيما جرى في برنامج الإتجاه المعاكس من على قناة الجزيرة والذي كان بعنوان حماية اللُّغة العربيّة

                    http://www.youtube.com/watch?v=GvYGB...layer_embedded
                    أنا لا أعتبر ما درسناه في مناهجنا التعليمية هو مقياسيللصحيح والخطأ على الإطلاق، بل أنا من وجهة نظري أن سبب انحطاطنا وغالبية سلبياتنا هو ناتج عن المناهج التعليمية الحالية لأن من كتبها هو مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطيّة) بداية من مصطفى ساطع الحصري الذي أتى بالمناهج الأوربية وعمل على ترجمتها وتطبيقها حرفيّا عندما تم إنشاء كيانات سايكس وبيكو دون أي استيعاب للفروق بين هيكل وتركيبة اللغة العربية لمراعاة اختلافها عن اللغات الأوربية على سبيل المثال لا الحصر، إن كان من حيث وجود التشكيل في اللّغة العربية ولا وجود مثيل له في اللّغات الأوربية، أو من ناحية الصيغ البنائيّة للكلمة العربية وسعتها وأكتمالها ولا وجود شبيه لها يصل إلى مستواها في اللّغات الأوربية (كأنّك في تلك الحالة تطلب من طيّار أن يأخذ دروس في القيادة من أشهر سائس خيل في العالم؟!!! وهنا أنا لاأقلّل من قيمة سائس الخيل ولكن يجب استيعاب الصورة كاملة أو كما يُقال في الأمثال بأن لكلِّ مَقَام مَقَال) وفي هذا المجال أحيلك إلى ما كتبته تحت العنوان والرابط التالي، إن أحببت الاستزادة بالضغط على الرابط
                    عندما يكون التعريب مُشتِّتا للهوية
                    http://wata1.com/vb/showthread.php?t=5048

                    الجهل اللغويّ والضبابيّة اللغوية لم تجعل الكثير من المتعاملين باللغة الانتباه إلى أن أصل اللهجة المحليّة ما هي إلاّ مختصرات لجمل عربية فصيحة تم اختصارها للتسهيل والسرعة مثل ما يحصل بين أي مجموعة من اصحاب المهن في أي مجال حيث تجد أنه لديهم مصطلحات وتعابير مختصرة لجمل كاملة لا يفهم عليها من هو خارج هذه المهنة، ولا يمكن أن يتعلّمها أي شخص إن لم يتعلّم اللغة العربيّة أصلا، أليس هذا مثال عملي آخر على شرُّ البَلِيِّة ما يُضْحِك؟!!!

                    ما نحتاجه الآن لعلاج ذلك هو إعادة بناء مناهج تدريس اللغة وفق متطلبات كيان اللغة العربية المبنية على الاستقراء والاستنباط، أي من خلال الحرف كحرف والكلمة ككلمة والجملة كجملة
                    ما رأيكم دام فضلكم؟
                    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 12-18-2010, 07:17 AM.

                    تعليق

                    • s___s

                      الترجمة في عصر العَولَمَة وفرقها عن الترجمة ما قبل العَولَمَة؟!!!
                      شرح ما هو Explaining Cloud Computing
                      http://www.youtube.com/watch?v=hplXnFUlPmg&feature=player_embedded


                      اللغة والترجمة وتطبيقاتها في منظومة كلاود (الغيمة) عند جمع تقنية الهواتف النّقّالة (الجَوّالة) مع الشَّابِكَة (الإنترنت)



                      تعليق

                      يعمل...