أنقل ما كتبته تحت العنوان والرابط التالي، لظنّي أن لها علاقة بالموضوع
نحن نعيش خارج التاريخ بسبب"الاحتباس التواصلي"، والحلّ هو الاجتهاد الدائري
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=39744
نحن نعيش خارج التاريخ بسبب"الاحتباس التواصلي"، والحلّ هو الاجتهاد الدائري
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=39744
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
ومن يظن أن البلاغة في القرآن والسنّة النبويّة غير فصيحة ولذلك تحتاج إلى تأويلات لدرجة أنه يظن أنه أعلم بالنيّة والمقصد لله سبحانه وتعالى فهنا مأساة حقيقيّة خصوصا عندما يظن أنه مع التأويل سيكون هناك أي نوع من أنواع الاتفاق على أي مضمون حينها فهذا تعارض وتناقض صارخ من وجهة نظري،
والمصيبة الأكبر عندما تكون النهاية لتمييع الإسلام ليتم صبّه بقوالب وفق أهواء الحكّام ومرضاتهم، وفق قياسات الدولة القطريّة الحديثة ووسيلة حكمها الديمقراطيّة لأيّا من شقيها الرأسمالي أو الإشتراكي
والأنكى كل من يظن أن القرآن والسنّة النبويّة هو أساس البلاغة والفصاحة يتم نعته بأنه متحجّر الفكر؟!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الحمّار
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟
هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
ومن خبرتي العمليّة من الحوارات في المنتديات، وجدت أوّل من يأتي على سيرة التكفير في الطالعة والنازلة هم أهل التأويل والعلمانية والديمقراطيّة عندما لا يستطيع المحاججة بالدليل فيحاول نسف الحوار بهذا الإدعاء تحت غطاء تأويل كلام المقابل وحرفه عن منصوص ما ورد فيه، وأن أردت أمثلة عمليّة من موقعنا أنا جاهز
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
وأخيرا يا حكيم عباس ألتقينا مرة ثانية، سأنطلق من النقطة التي أنت ذكرتها وأتفق بها معك "الشيزوفرينيا الثقافية " ولكن عند من؟ أنا أراها لدى خليطيّ الدين إن كان باهتمام علماني أو ديمقراطي أو إسلامي من مثقفي الدولة القطرية الحديثة التي ركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة
أنا لم أجدك في كل مقالك؟ من أنت؟ وما موقعك؟ وما هي الفترة الزمنية التي أنت بها؟
هل تنطلق من أرضيّة إنسانيّة؟ وأنا أظن أن تفكيرك ينطلق من أرضيّة إنسانيّة، لم إذن تتدخل في العرق والقومية والقطريّة؟
هل انتهى العالم ونحن الآن في يوم القيامة؟ لكي تتوقف عقارب الساعة ويتوقف الحساب والكتاب عند عصر الصحابة أو التابعين؟ أم الإسلام لكل عصر وزمان ومكان في هذا الكون؟ وهناك دوما مخطئين يتطلب تنبيههم على اخطاءهم؟!!! وإلا ما حكمة الآيات التالية مثلا
قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {170} البقرة
قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {104} المائدة
وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {28} الأعراف
قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ {78} يونس
قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ {53} الأنبياء
قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ {74} الشعراء
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ {21} لقمان
بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ {22} الزخرف
ما رأيكم دام فضلكم؟
أنا لم أجدك في كل مقالك؟ من أنت؟ وما موقعك؟ وما هي الفترة الزمنية التي أنت بها؟
هل تنطلق من أرضيّة إنسانيّة؟ وأنا أظن أن تفكيرك ينطلق من أرضيّة إنسانيّة، لم إذن تتدخل في العرق والقومية والقطريّة؟
هل انتهى العالم ونحن الآن في يوم القيامة؟ لكي تتوقف عقارب الساعة ويتوقف الحساب والكتاب عند عصر الصحابة أو التابعين؟ أم الإسلام لكل عصر وزمان ومكان في هذا الكون؟ وهناك دوما مخطئين يتطلب تنبيههم على اخطاءهم؟!!! وإلا ما حكمة الآيات التالية مثلا
قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {170} البقرة
قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ {104} المائدة
وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {28} الأعراف
قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاء فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ {78} يونس
قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ {53} الأنبياء
قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ {74} الشعراء
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ {21} لقمان
بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ {22} الزخرف
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي
سأطرح في هذه المداخلة تصوري لزاوية التفكير التي نتفق بها في الخطوط العامة ولكني أختلف معك في طريقة التحليل والوسائل وما تفترضه من أجواء وما صرّحت به من أهداف، من وجهة نظري لن تساعد في التطور العلمي في شيء، ولذلك أتمنى ما سأطرحه سيفتح لك آفاق جديدة
للتعليق على الجزء المقتبس أنقل ما كتبته في مداخلة تحت العنوان والرابط التالي
أزمة الأديب العربي بين القديم والحداثة , وما بعد الحداثة . , وما بعد الحداث
واحدة من الأخطاء الشائعة لدينا، هو السطحيّة والسذاجة في النظرة لأي مسألة، زادها مصيبة هو النظرة السلبيّة في كل شيء يتعلّق بالعرب والمسلمين،
من وجهة نظري بدون تشخيص حقيقي للحالة لا يمكن الوصول إلى حلول.
لا يمكننا أن نصل إلى حلول ما دمنا نفترض بأنه ما دام الشخص ولد في منطقة عربية لأبوين أحدهما أو كلاهما عربي فأنه يفهم العربيّة لدرجة يستطيع اصدار أحكام بها تحت عنوان أدب أو ثقافة أو وجهة نظر ويجب أن تكون صائبة.
لا يمكننا أن نصل إلى حلول ما دمنا نفترض بأنه ما دام الشخص ولد لأبوين أحدهما أو كلاهما مسلم فأنه يفهم في الإسلام لدرجة يستطيع إصدار أحكام بها تحت عنوان وجهة نظر ويجب أن تكون صائبة.
الثقافة أو الأخلاق أو الثوابت أو الدين الإسلامي باللغة العربيّة، واللغة وسيلة التفكير، وأدوات اللغة هي المفردات المكونة للجمل، والحروف هي المكوّن للكلمات، فكيف بمن لا يعرف مواقع الأحرف على لوحة المفاتيح والتي هي من البديهيات يمكننا أن نتصور بأنه سيستطيع فهم العربيّة بشكل صحيح، لكي يمكن أن يفهم الدين الإسلامي
هناك بديهيات لكل شيء فمن يظن أن النظافة شيء غير مهم للإلتزام به في العمليّة الصحيّة لا يمكن أن نسمح له أن يتكلّم في الطب
ولكن هذه هي مصيبتنا في كل من يدلو بدلوه بأي شيء له علاقة بالعربيّة وثقافتها والدين الإسلامي، وهو لا يلتزم بالبديهيّات، ومع ذلك نسمع له وننصت بل ونكيل له المديح وهنا هي الطامّة من وجهة نظري
أنا من وجهة نظري لن يمكننا أن نفهم أخلاقنا أو ثوابتنا أو ديننا بدون أن نفهم لغته ولا يمكننا أن نفهم لغته بدون أن نتعلّم على مواقع الحروف والحركات والتنقيط على لوحة المفاتيح التي نسّطر بها أفكارنا أولا، ومن ثم من بعد ذلك كيف نصوغ تعابيرنا بلغة صحيحة تلتزم بمعاني المفردات في القواميس ثانيا، ومن ثم من بعد ذلك كيف نلتزم بالنحو حتى تكون تعبيراتنا صحيحة ثالثا
مناهج تدريس اللغة العربيّة تم تدميرها في بداية القرن الماضي من قبل ساطع الحصري وصحبه والمصيبة تحت عنوان التطوير وتبعت خطواته كل مناهج تدريس اللغة الحاليّة بنفس الطريقة،
حيث أتوا بالمناهج الغربيّة لتعليم اللغات وطبقوها حرفيّا دون مراعاة للإختلاف الجذري بين العربيّة واللغات اللاتينية، وبدل أن تكون هناك محاولة الاستفادة من المناهج الغربية باستيعابها وبناء مناهج جديدة تلاءم تكوين لغتنا التي تختلف في تكوينها عن اللغات اللاتينية للاستفادة من خبراتهم ونتيجة لذلك كان العنوان تطوير وهو في الحقيقة هدم بسبب السذاجة والسطحيّة إن لم نقل تقصير وتقاعس متعمّد أو أي شيء آخر
فنتيجة لذلك تم إهمال التشكيل والحركات في مناهج التعليم لعدم وجود مقابل له في اللغات اللاتينية لكي ينقلوه حرفيا في المناهج الجديدة،
وتم إهمال استخدام القواميس (المعاجم) العربيّة-العربيّة بالرغم من أننا أول من اخترع القواميس (المعاجم)، لأن القواميس العربية -العربية في حينها تعتمد على الترتيب الألفبائي للجذر والصيغ البنائيّة له، في حين القواميس الأجنبية تعتمد الترتيب الألفبائي للكلمة فتم اهمال استخدام القواميس في مناهج تعليم اللغة العربيّة لأنه لا يوجد طريقة في المناهج الأجنبيّة تطرح كيفية التعامل مع مثل هذه القواميس،
العربيّة بدون تشكيل وتنقيط تؤدي إلى ضبابيّة في اللغة وطريقة فهمها، وبدون الالتزام بمعاني موحدة من خلال القواميس ستكون النتيجة كل واحد يفهم وفق المفاهيم التي يتعوّد عليها في محيطه الذي نشأ عليه والتي هي ليس بالضرورة تكون واحدة، وهذه تزيد من عملية الضبابيّة اللغويّة والتي يعاني الجميع منها حاليا من وجهة نظري كما أوضحتها في الرابط التالي لمن يحب الاستزادة
ولذلك من وجهة نظري بدون منهاج جديد يعالج هذه النواقص من جذورها لن نستطيع أن نفهم لغتنا بشكل صحيح لكي نستطيع أن نفكّر بشكل صحيح وفق أحلى وأرقى مميزات لغتنا والتي هي الاستقراء والاستنباط، كما أوضحته في الرابط التالي لمن يحب الاستزادة
"كرّاسات المعلم صالح لتعليم اللغة العربية"
القرآن واللسانيات وتطور اللغة والحاسوب وإمكانية برمجة كيف تتم عملية الفهم بلغة القرآن
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الحمّار
أزمة الأديب العربي بين القديم والحداثة , وما بعد الحداثة . , وما بعد الحداث
واحدة من الأخطاء الشائعة لدينا، هو السطحيّة والسذاجة في النظرة لأي مسألة، زادها مصيبة هو النظرة السلبيّة في كل شيء يتعلّق بالعرب والمسلمين،
من وجهة نظري بدون تشخيص حقيقي للحالة لا يمكن الوصول إلى حلول.
لا يمكننا أن نصل إلى حلول ما دمنا نفترض بأنه ما دام الشخص ولد في منطقة عربية لأبوين أحدهما أو كلاهما عربي فأنه يفهم العربيّة لدرجة يستطيع اصدار أحكام بها تحت عنوان أدب أو ثقافة أو وجهة نظر ويجب أن تكون صائبة.
لا يمكننا أن نصل إلى حلول ما دمنا نفترض بأنه ما دام الشخص ولد لأبوين أحدهما أو كلاهما مسلم فأنه يفهم في الإسلام لدرجة يستطيع إصدار أحكام بها تحت عنوان وجهة نظر ويجب أن تكون صائبة.
الثقافة أو الأخلاق أو الثوابت أو الدين الإسلامي باللغة العربيّة، واللغة وسيلة التفكير، وأدوات اللغة هي المفردات المكونة للجمل، والحروف هي المكوّن للكلمات، فكيف بمن لا يعرف مواقع الأحرف على لوحة المفاتيح والتي هي من البديهيات يمكننا أن نتصور بأنه سيستطيع فهم العربيّة بشكل صحيح، لكي يمكن أن يفهم الدين الإسلامي
هناك بديهيات لكل شيء فمن يظن أن النظافة شيء غير مهم للإلتزام به في العمليّة الصحيّة لا يمكن أن نسمح له أن يتكلّم في الطب
ولكن هذه هي مصيبتنا في كل من يدلو بدلوه بأي شيء له علاقة بالعربيّة وثقافتها والدين الإسلامي، وهو لا يلتزم بالبديهيّات، ومع ذلك نسمع له وننصت بل ونكيل له المديح وهنا هي الطامّة من وجهة نظري
أنا من وجهة نظري لن يمكننا أن نفهم أخلاقنا أو ثوابتنا أو ديننا بدون أن نفهم لغته ولا يمكننا أن نفهم لغته بدون أن نتعلّم على مواقع الحروف والحركات والتنقيط على لوحة المفاتيح التي نسّطر بها أفكارنا أولا، ومن ثم من بعد ذلك كيف نصوغ تعابيرنا بلغة صحيحة تلتزم بمعاني المفردات في القواميس ثانيا، ومن ثم من بعد ذلك كيف نلتزم بالنحو حتى تكون تعبيراتنا صحيحة ثالثا
مناهج تدريس اللغة العربيّة تم تدميرها في بداية القرن الماضي من قبل ساطع الحصري وصحبه والمصيبة تحت عنوان التطوير وتبعت خطواته كل مناهج تدريس اللغة الحاليّة بنفس الطريقة،
حيث أتوا بالمناهج الغربيّة لتعليم اللغات وطبقوها حرفيّا دون مراعاة للإختلاف الجذري بين العربيّة واللغات اللاتينية، وبدل أن تكون هناك محاولة الاستفادة من المناهج الغربية باستيعابها وبناء مناهج جديدة تلاءم تكوين لغتنا التي تختلف في تكوينها عن اللغات اللاتينية للاستفادة من خبراتهم ونتيجة لذلك كان العنوان تطوير وهو في الحقيقة هدم بسبب السذاجة والسطحيّة إن لم نقل تقصير وتقاعس متعمّد أو أي شيء آخر
فنتيجة لذلك تم إهمال التشكيل والحركات في مناهج التعليم لعدم وجود مقابل له في اللغات اللاتينية لكي ينقلوه حرفيا في المناهج الجديدة،
وتم إهمال استخدام القواميس (المعاجم) العربيّة-العربيّة بالرغم من أننا أول من اخترع القواميس (المعاجم)، لأن القواميس العربية -العربية في حينها تعتمد على الترتيب الألفبائي للجذر والصيغ البنائيّة له، في حين القواميس الأجنبية تعتمد الترتيب الألفبائي للكلمة فتم اهمال استخدام القواميس في مناهج تعليم اللغة العربيّة لأنه لا يوجد طريقة في المناهج الأجنبيّة تطرح كيفية التعامل مع مثل هذه القواميس،
العربيّة بدون تشكيل وتنقيط تؤدي إلى ضبابيّة في اللغة وطريقة فهمها، وبدون الالتزام بمعاني موحدة من خلال القواميس ستكون النتيجة كل واحد يفهم وفق المفاهيم التي يتعوّد عليها في محيطه الذي نشأ عليه والتي هي ليس بالضرورة تكون واحدة، وهذه تزيد من عملية الضبابيّة اللغويّة والتي يعاني الجميع منها حاليا من وجهة نظري كما أوضحتها في الرابط التالي لمن يحب الاستزادة
ولذلك من وجهة نظري بدون منهاج جديد يعالج هذه النواقص من جذورها لن نستطيع أن نفهم لغتنا بشكل صحيح لكي نستطيع أن نفكّر بشكل صحيح وفق أحلى وأرقى مميزات لغتنا والتي هي الاستقراء والاستنباط، كما أوضحته في الرابط التالي لمن يحب الاستزادة
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الحمّار
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الحمّار
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
ولكني مسؤول عن نص ما ورد في كلماتي وتعبيراتي ولست مسؤول عن تأويله خارج منصوص ما ورد في نص كلماتي وتعبيراتي، التأويل والظنّ بمعرفة النيّات والمقاصد هي داء ومصيبة أهل الصوفيّة والشيعة والعلمانيّة والديمقراطيّة من وجهة نظري
فما قمت باقتطاعه أنت فاتك أنه كان من مداخلة في موضوع آخر وضعت رابطه وعنوانه
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
فالله لم يستخدم الأضداد بل استخدم الزوجين، والزوجين كل منهما يُكمّل الآخر وبدونهما لا تستمر الحياة،
هناك فرق كبير جدا عندما تكون زاوية تفكيرك مبنيّة على مبدأ الصراع بين الأضداد، وبين أن تكون زاوية تفكيرك مبنيّة على التكامل
فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ
دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو
فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ {251} سورة البقرة
الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن
يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ
صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ
كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ {40} سورة الحج
والدفع هنا أفهمه أنا أنه يعني الاحتكاك من زاوية التنافس، وهناك فرق كبير عندما يكون من زاوية التنافس وبين أن يكون من زاوية الصراع،
فعندما يكون من زاوية التنافس هناك إمكانية للتعايش بهناء وسعادة بينهما بالرغم من أنهما يتنافسان،
أما عندما يكون من زاوية الصراع لا يمكن أن يكون هناك إمكانية للتعايش بهناء وسعادة بينهما حيث أن سعادة طرف يجب أن تكون على حساب شقاء الطرف الآخر
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو
وكنا قد جمعنا بعض مواقع الترجمة الآلية والتي تحوي اللغة العربية من ضمن اللغات في الرابط التالي
أما بالنسبة لما عثرت عليه يا د. فوزي سليم بيترو وستجد أمثلة أخرى في الرابط التالي
منها مثلا "شعب يباد" وقل لنا ما النتيجة مقارنة مع يلملمون؟!!!
فأنا أظن هي مزحة من المبرمجين لهذه البرامج والتي تستفيد من عرض نسخة مجانية من أجل كشف جميع العيوب والتي من الواجب تجاوزها في النسخ المدفوعة الثمن وإلا ستضطر إلى غلق مكاتبها.
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
أتمنى أن يكون درسا لكلّا منكم ويستفيد مما حصل ويحاول تجاوز السلبيات التي ظهرت والتي أنا أحصرها في المفاهيم الثلاثة (العصمة/خلاصة العقل، التقية/الغاية تبرر الوسيلة، التأويل/معرفة النيّة خلف كل أمر) والتي وجدت أن أهل الشيعة والصوفيّة والعلمانيّة والديمقراطيّة يجتمعون بها، وجمعت كل ذلك تحت العنوان والرابط التالي
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
وما نشرته هنا لا يختلف عمّا نشرته في الموضوع والرابط التالي مثلا
و رشة للنقد
وفيما نشرته فيه ذكرت اسماء كذلك،
وأعيد أنا هنا للحوار ولكي أنا أفهم أولا وليس لأي شيء آخر
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot59:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
أنا استطيع التحكّم فقط عندما تلتزم بمنصوص كلماتي وتعبيراتي وحينها فقط أكون مسؤول عنها
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
-لمَ لمْ تكن اللغة عائق عندما يتعلق الأمر بالفلسفة وبكل ما يتعلق بالعلمانيّة والديمقراطيّة؟ بينما اللغة ستكون عائق بكل ما يتعلّق بالإسلام؟
-لمَ لمْ يكن هناك فصل بين الأخلاق والحياة عندما يتعلق الأمر بسبينوزا، بينما يجب أن يكون هناك فصل بين الأخلاق وبين الدين في حالتنا؟
-كيف يمكن بناء ضمير الشخص بشكل صحيح عندما لا يكون هناك إيمان باليوم الآخر؟ وهل يمكن ضمان تطبيق القانون بدون وجود رجل القانون أو ضمير يقظ يؤمن بأن هناك يوم آخر؟
وأعطي مثال على ما يحصل في دول العالم الغربي عندما يتم انقطاع التيار الكهربائي أو وسائل الاتصالات مع رجل القانون مما يؤدي إلى غيابه، كما حصل في نيويورك ولوس أنجليس ونيو أورليانز (كاترينا) وكيف تم نهب كل شيء حتى لو كان عليه حارس من قبل الغالبية وشاهدناه في وسائل الإعلام المرئيّة والسمعيّة والبصريّة
وقارن ذلك مع ما حصل من قبل أهل غزة مثلا عندما قاموا بهدم الجدار الفاصل ما بين غزة ومصر ولم تتجاوز الحوادث التي تم فيها خرق القانون مع غياب رجل الأمن تتعدى أصابع اليد؟!!! وشاهدناه في وسائل الإعلام المرئيّة والسمعيّة والبصريّة
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
أنا أرى أن اسلوبكم واحد لأن كلّا منكم يستخدم نفس الأدوات في التفكير والتحليل ولذلك كانت خصائصكم واحدة تقريبا في العنجهيّة وأنه الأفهم والأكثر علما، والحمدلله حصلت تجربة الصالون، والتي كانت نتيجة طبيعية من وجهة نظري لفكر التمييز الطبقي والمبني على الإقصاء والإلغاء والمقاطعة، وظهر فشلها الذريع وإن كان هناك من ميزة في تجربة الصالون فهي كشفكم على الطبيعة وبعيدا عن كل حججكم التي كان كلّا منكم يحتج بها لإظهار سبب فشل الحوارات في الأقسام الأخرى وكنت أنا عند الغالبية حمالة الحطب والشماعة في الغالب
أتمنى أن يكون درسا لكلّا منكم ويستفيد مما حصل ويحاول تجاوز السلبيات التي ظهرت والتي أنا أحصرها في المفاهيم الثلاثة (العصمة/خلاصة العقل، التقية/الغاية تبرر الوسيلة، التأويل/معرفة النيّة خلف كل أمر) والتي وجدت أن أهل الشيعة والصوفيّة والعلمانيّة والديمقراطيّة يجتمعون بها، وجمعت كل ذلك تحت العنوان والرابط التالي
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
أمّا بالنسبة للمياه العكرة واللعب بها فهذا ما يتميّز به من لا يجرؤ على التصريح بوجهة نظره بشكل مباشر، أو ممن يعمل بمبدأ الغاية تبرّر الوسيلة من وجهة نظري، وأظن أنني معروف عني من الممارسة بأني لا من المجموعة الأولى ولا من المجموعة الثانية
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري
إعلان ونصيحة وتحد
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
فلذلك لا أظن كان هنا في هذا الموضوع عقلية العصابات من قبل جميع الأطراف حتى الآن
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
تعقيبا على ما لونته أنت باللون الأحمر يا حكيم عباس أنا أظن أنت علماني وديمقراطي حتى النخاع، ولذلك تعودت استخدام القوالب في الفهم وهي أبجديّة أساسية من اساليب التعليم الغربي للّغات من خلال مفهوم لصق الصورة (القالب) بالمعنى. وسأبين ذلك من خلال تحليل مداخلاتك في هذا الموضوع
من وجهة نظري ما أعجبك فيما تم نشره في بداية الموضوع، هو استخدام الاسماء الغربيّة ولذلك تعاملت معه بعد أن وضعته في قالب محبّب لك فكانت النتيجة تعاملك بإيجابيّة في مداخلتك الأولى وكانت تعبيراتك وألفاظك عن الكاتب تختلف تماما عن الألفاظ والتعابير التي استخدمتها عنه بعد تغيير قالبه ووضعه في قالب محمد جابري في مداخلاتك الأخيرة، ولم تقدم له أي شيء بديل من أفكارك أنت شخصيا
في حين لو ترجع لمداخلتي الأولى في هذا الموضوع
فقد ذكرت التالي بخصوص المقالة
ولو أنني اختلف معك كل الاختلاف مع ما ورد في نص المقال وأدواتك في التحليل وأماكن النشر في بداية الموضوع، وأتمنى ما كتبته وجمعته تحت العناوين والروابط التالية يفتح لك زوايا جديدة للتحليل
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟
هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
وكما تلاحظ لم أكتفِ بما توصلت له أنت في نهاية المطاف بل طرحت له مواضيع لي تساعده في فتح زوايا جديدة له للتحليل، كل ذلك كان في المداخلة الأولى؟!!!
فمن دخل برأيك بعقلية الحوار والاستفادة والإفادة؟ ومن دخل بعقلية إثبات أن الفكر والاسلوب الغربي فقط له الحق في السيادة الآن كما ورد في مداخلتك الأولى؟ ومن هو بالنتيجة من يعاني من الاحتباس التواصلي؟ ولماذا؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
من وجهة نظري ما أعجبك فيما تم نشره في بداية الموضوع، هو استخدام الاسماء الغربيّة ولذلك تعاملت معه بعد أن وضعته في قالب محبّب لك فكانت النتيجة تعاملك بإيجابيّة في مداخلتك الأولى وكانت تعبيراتك وألفاظك عن الكاتب تختلف تماما عن الألفاظ والتعابير التي استخدمتها عنه بعد تغيير قالبه ووضعه في قالب محمد جابري في مداخلاتك الأخيرة، ولم تقدم له أي شيء بديل من أفكارك أنت شخصيا
في حين لو ترجع لمداخلتي الأولى في هذا الموضوع
فقد ذكرت التالي بخصوص المقالة
ولو أنني اختلف معك كل الاختلاف مع ما ورد في نص المقال وأدواتك في التحليل وأماكن النشر في بداية الموضوع، وأتمنى ما كتبته وجمعته تحت العناوين والروابط التالية يفتح لك زوايا جديدة للتحليل
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟
هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
وكما تلاحظ لم أكتفِ بما توصلت له أنت في نهاية المطاف بل طرحت له مواضيع لي تساعده في فتح زوايا جديدة له للتحليل، كل ذلك كان في المداخلة الأولى؟!!!
فمن دخل برأيك بعقلية الحوار والاستفادة والإفادة؟ ومن دخل بعقلية إثبات أن الفكر والاسلوب الغربي فقط له الحق في السيادة الآن كما ورد في مداخلتك الأولى؟ ومن هو بالنتيجة من يعاني من الاحتباس التواصلي؟ ولماذا؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
الشعر شعر .. والنثر نثر .. والهلوسة هلوسة!
القصيدة صورة شعرية واسعة
الحداثة وعولمة الأدب
مفهوم قصيدة النثر أسسه النظرية وخصائصه البنائية
والحقيقة تعجبت أن لا أرى لك تعليقا في الموضوع التالي
القصيدة المعاصــرة بين الرؤية والرؤيا
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
كيف خروج عن الموضوع؟ ونحن نتكلم عن مشكلة الاحتباس التواصلي؟ في محاولة لمناقشة ما ورد في المقالة والإنطلاق من خلالها للوصول إلى حلول بشكل صحيح
ومن وجهة نظري هناك مشكلة احتباس تواصلي لأن هناك محاولة وبعناد بعيد عن أي فهم واستيعاب لتمرير الأفكار الغربية بحجة التطوير والإصلاح والتي تتعارض مع مكونات شخصيتنا ولذلك يحصل اصطدام والاصطدام له شقّان من وجهة نظري، شقّ تمثله أنت في أنك تريد تمريره من خلال آية، في حين شق آخر يمثله حكيم عباس يريد تمريره من خلال اثبات أن الغرب هو الأفضل والأكثر معرفة، والجميع يظن أنه الأعلم والأكثر فهما فلذلك لا يجب مناقشته أو طرح أي اسئلة للاستفسار عمّا يطرحه أو يعرض أي شيء يختلف معه
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
خصوصا وأنني ضد الديمقراطيّة قلبا وقالبا فأنا مع التكامل قلبا وقالبا
ولكن ما فاتك أنك نسيت ما كتبته في مداخلاتك الأولى والثالثة في هذا الموضوع
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
ثانيا أنا لم أهرب أو تركت أيّا من مداخلاتك الأولى والثالثة بدون تعليق عند قراءتي لها، فيمكنك الرجوع لهما، فالموضوع ليس شخصي تجاهك أو تجاه غيرك بالنسبة لي في هذا الموضوع أو غيره، فأنا أكتب تعليقات على المواضيع التي تثير اهتمامي لكي أنا أفهم أولا
ثالثا أنا جمعت كل شيء تقريبا تحت العنوان والرابط التالي إن كان لديك أي شيء لتفنيده أهلا وسهلا
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
هناك أو هنا، فمشكلة الاحتباس التواصلي بيني وبينك أنت سببها من البداية وأنت وغيرك من أعلن المقاطعة واستخدم ما لديه من صلاحيات في كل مكان ومن ضمنه الصالون، وللعلم أنا كنت أكثر شخص أعلن دعمه وعمل على انجاحه في البداية بالرغم من رفضي المشاركة به لعدم اقتناعي بالاسس التي قام عليها
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
ما لونته باللون الأحمر من وجهة نظري ينطبق عليه المثل رمتني بداءها وانسلّت
فأنا أعلّق على ما قرأته لك أو لغيرك وبالدليل والحجّة أولا بأول من كلامك أنت وغيرك، فأنا اعترف بأنني لا أفهم في قراءة النيّات ولذلك أتعامل بما موجود على السطر أمامي، فأن أنت لم تحسن التعبير فهذه مشكلتك أنت وليست مشكلتي
أنا لاحظت أن الغالبية تكتب لكي يُقال عنه أو عنها بأنه كذا وكذا، أمّا أنا فأكتب لكي أنا أفهم أولا ولذلك استخدم الروابط لكي أعلم على ماذا بنيت وجهة نظري في تلك المداخلة.
وأنت وصحبك لأنّ كلّا منكم يظن أنّه أكبر من الاستفسار أو حتى قراءة الروابط فيبني آراءه على الممحي والتأويل والقوالب فلذلك لا يستفيد شيئا من أي محاورة يدخلها لكي تضيف له بالمحصلة أي شيء يذكر، فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم يا حكيم عباس
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
فأنا أعلّق على ما قرأته لك أو لغيرك وبالدليل والحجّة أولا بأول من كلامك أنت وغيرك، فأنا اعترف بأنني لا أفهم في قراءة النيّات ولذلك أتعامل بما موجود على السطر أمامي، فأن أنت لم تحسن التعبير فهذه مشكلتك أنت وليست مشكلتي
أنا لاحظت أن الغالبية تكتب لكي يُقال عنه أو عنها بأنه كذا وكذا، أمّا أنا فأكتب لكي أنا أفهم أولا ولذلك استخدم الروابط لكي أعلم على ماذا بنيت وجهة نظري في تلك المداخلة.
وأنت وصحبك لأنّ كلّا منكم يظن أنّه أكبر من الاستفسار أو حتى قراءة الروابط فيبني آراءه على الممحي والتأويل والقوالب فلذلك لا يستفيد شيئا من أي محاورة يدخلها لكي تضيف له بالمحصلة أي شيء يذكر، فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم يا حكيم عباس
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
ألا تظن أنك الآن تستخدم اسلوب "ولا تقربوا الصلاة" وتقف وتطالبني بأن أصدر رأيي على ضوء ذلك؟
أنا تكلمت عن كل ما طرحته في الموضوع من البداية ووضعت لك روابط المداخلات، ماذا تريد أكثر من ذلك، ومسألة العلمانيّة والديمقراطيّة ولا تنس أنني جمعتهم سويّة في مداخلتي، أي لم أفصل بينهما بما يتعلّق الأمر بك فأرجو الانتباه لذلك جيدا،
فأنا أكرّر دوما بأنني مسؤول عن نص كلماتي وتعبيراتي فقط، ولست مسؤول عن طريقة تأويل أي شخص لكلماتي وتعبيراتي خصوصا عندما تكون خارج ما ورد في منصوص كلماتي وتعبيراتي
ما رأيكم دام فضلكم؟
أنا تكلمت عن كل ما طرحته في الموضوع من البداية ووضعت لك روابط المداخلات، ماذا تريد أكثر من ذلك، ومسألة العلمانيّة والديمقراطيّة ولا تنس أنني جمعتهم سويّة في مداخلتي، أي لم أفصل بينهما بما يتعلّق الأمر بك فأرجو الانتباه لذلك جيدا،
فأنا أكرّر دوما بأنني مسؤول عن نص كلماتي وتعبيراتي فقط، ولست مسؤول عن طريقة تأويل أي شخص لكلماتي وتعبيراتي خصوصا عندما تكون خارج ما ورد في منصوص كلماتي وتعبيراتي
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
من وجهة نظري ما زلت تستخدم اسلوب ولا تقربوا الصلاة وتقف عن التكملة، لأنك لم تنشر كل المداخلة ومع ذلك الحمدلله أنك لم تنتبه إلى أنني حددت في الجزء الذي نشرته بالعبارة التالية وسأبين ذلك من خلال تحليل مداخلاتك في هذا الموضوع
ما رأيكم دام فضلكم؟
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
تعقيبا على ما لونته أنت باللون الأحمر يا حكيم عباس أنا أظن أنت علماني وديمقراطي حتى النخاع، ولذلك تعودت استخدام القوالب في الفهم وهي أبجديّة أساسية من اساليب التعليم الغربي للّغات من خلال مفهوم لصق الصورة (القالب) بالمعنى. وسأبين ذلك من خلال تحليل مداخلاتك في هذا الموضوع
من وجهة نظري ما أعجبك فيما تم نشره في بداية الموضوع، هو استخدام الاسماء الغربيّة ولذلك تعاملت معه بعد أن وضعته في قالب محبّب لك فكانت النتيجة تعاملك بإيجابيّة في مداخلتك الأولى وكانت تعبيراتك وألفاظك عن الكاتب تختلف تماما عن الألفاظ والتعابير التي استخدمتها عنه بعد تغيير قالبه ووضعه في قالب محمد جابري في مداخلاتك الأخيرة، ولم تقدم له أي شيء بديل من أفكارك أنت شخصيا
في حين لو ترجع لمداخلتي الأولى في هذا الموضوع
فقد ذكرت التالي بخصوص المقالة
ولو أنني اختلف معك كل الاختلاف مع ما ورد في نص المقال وأدواتك في التحليل وأماكن النشر في بداية الموضوع، وأتمنى ما كتبته وجمعته تحت العناوين والروابط التالية يفتح لك زوايا جديدة للتحليل
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟
هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
وكما تلاحظ لم أكتفِ بما توصلت له أنت في نهاية المطاف بل طرحت له مواضيع لي تساعده في فتح زوايا جديدة له للتحليل، كل ذلك كان في المداخلة الأولى؟!!!
فمن دخل برأيك بعقلية الحوار والاستفادة والإفادة؟ ومن دخل بعقلية إثبات أن الفكر والاسلوب الغربي فقط له الحق في السيادة الآن كما ورد في مداخلتك الأولى؟ ومن هو بالنتيجة من يعاني من الاحتباس التواصلي؟ ولماذا؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
من وجهة نظري ما أعجبك فيما تم نشره في بداية الموضوع، هو استخدام الاسماء الغربيّة ولذلك تعاملت معه بعد أن وضعته في قالب محبّب لك فكانت النتيجة تعاملك بإيجابيّة في مداخلتك الأولى وكانت تعبيراتك وألفاظك عن الكاتب تختلف تماما عن الألفاظ والتعابير التي استخدمتها عنه بعد تغيير قالبه ووضعه في قالب محمد جابري في مداخلاتك الأخيرة، ولم تقدم له أي شيء بديل من أفكارك أنت شخصيا
في حين لو ترجع لمداخلتي الأولى في هذا الموضوع
فقد ذكرت التالي بخصوص المقالة
ولو أنني اختلف معك كل الاختلاف مع ما ورد في نص المقال وأدواتك في التحليل وأماكن النشر في بداية الموضوع، وأتمنى ما كتبته وجمعته تحت العناوين والروابط التالية يفتح لك زوايا جديدة للتحليل
الفرق بين مرور الكرام والمرور الكريم ...
هل لغة ثقافتنا ومثقفينا الحاليين لها أي علاقة بلغتنا العربية ؟
هل نفهم العربية ؟ ولماذا لا نفهمها ؟ وكيف نتجاوز ذلك ؟
وجها لوجه مع العلماني والديمقراطي والإسلامي المؤمنين بحقوق الإنسان الأمميّة
وكما تلاحظ لم أكتفِ بما توصلت له أنت في نهاية المطاف بل طرحت له مواضيع لي تساعده في فتح زوايا جديدة له للتحليل، كل ذلك كان في المداخلة الأولى؟!!!
فمن دخل برأيك بعقلية الحوار والاستفادة والإفادة؟ ومن دخل بعقلية إثبات أن الفكر والاسلوب الغربي فقط له الحق في السيادة الآن كما ورد في مداخلتك الأولى؟ ومن هو بالنتيجة من يعاني من الاحتباس التواصلي؟ ولماذا؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة حكيم عباس
في البداية أشكرك على تشبيهي بجدتك، فهي بالتأكيد قضت في هذا العالم ردحا من الزمن اكتسبت به خبرة من الواجب علي احترام خبرتها في حياتها العمليّة
أنا ذكرت موضوع القوالب وعلى ضوء القالب أنت اختلفت معاملتك مع نفس الشخص في طريقة الألفاظ والتعبيرات التي استخدمتها تجاهه
كما هو الحال في طريقة تعبيراتك وألفاظك وطريقة طرحك تجاه كل ما هو عربي وإسلامي تختلف تماما عن تعبيراتك وألفاظك وطريقة طرحك عندما يتعلّق الأمر بالعلمانيّة والديمقراطيّة وأهلها وهي فكرة تراكميّة عن مجموع ما نشرته ودافعت عنه من مواضيع بالإضافة إلى هذا الموضوع
وهنا يجب أن أذكر أن تغيير حصل لأسلوبك في المداخلة التي ذكرت بها مقولة للـ ا.د. يوسف القرضاوي وأتبعتها بشيء ما زلت أظن أنك كنت تقصدني به
ما رأيكم دام فضلكم؟
أنا ذكرت موضوع القوالب وعلى ضوء القالب أنت اختلفت معاملتك مع نفس الشخص في طريقة الألفاظ والتعبيرات التي استخدمتها تجاهه
كما هو الحال في طريقة تعبيراتك وألفاظك وطريقة طرحك تجاه كل ما هو عربي وإسلامي تختلف تماما عن تعبيراتك وألفاظك وطريقة طرحك عندما يتعلّق الأمر بالعلمانيّة والديمقراطيّة وأهلها وهي فكرة تراكميّة عن مجموع ما نشرته ودافعت عنه من مواضيع بالإضافة إلى هذا الموضوع
وهنا يجب أن أذكر أن تغيير حصل لأسلوبك في المداخلة التي ذكرت بها مقولة للـ ا.د. يوسف القرضاوي وأتبعتها بشيء ما زلت أظن أنك كنت تقصدني به
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري
ومن وجهة نظري هذه مشكلة عدم الإيمان الحقيقي بالله من خلال ما ورد في القرآن والسنّة النبويّة مثل هذه التفسيرات، بسبب لوثات العلمانية والديمقراطية التي تدعوا إلى فصل كل شيء عن كل شيء، لم لا يجوز الارتزاق من العلم، وأين هو العالم الذي يؤمن بالعلم من أجل العلم، وكيف سيعيش إذن إن لم يُفكّر الارتزاق من علمه، وكيف يمكن ربط العلم بالحياة إن لم يكن العلم هو باب للرزق
هذه الطريقة من التفكير هي التي جعلت أهل العلم لدينا عالة على المجتمع بدل أن يكون العلم في مقدمة المجتمع، بسبب عدم استقلالية العالم اقتصاديا في أن يكون علمه هو باب رزقه كما كان حال علمائنا قبل الدولة القطرية الحديثة
هذه الطريقة من التفكير هي التي جعلت متخصصي اللغة العربيّة على سبيل المثال عندنا لا يعرف كيف يسترزق من تخصصه، وهي التي جعلت أهل بريطانيا وأمريكا واستراليا وكندا يكسبون المليارات ولذلك لا يألون جهدا في ابتكار كل الطرق التي تكون وسيلة للاسترزاق من لغتهم، ونحن الذين يحتاج لغتنا ثلث سكان الكرة الأرضيّة لا نستطيع استغلال لغتنا في الارتزاق منها؟!!! هل رأيتم غباء أكثر من ذلك؟!!!وتسألون لماذا لدينا احتباس تواصلي؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
في موضوع الاحتباس التواصلي ومحاولة إيجاد حلول له، لا أظن كاتب الموضوع كما هو العادة في غالبية من في نفسه المساهمة في تطوير الفئة التي يحس بالانتماء لها من مثقفي الدولة القطرية الحديثة ممن قرأت لهم وجدته يختلف عن ساطع الحصري وما فعله في بداية القرن الماضي عندما أتى بالمناهج الغربيّة وعمل على تطبيقها حرفيّا على ما حاول بناءه من مناهج جديدة للتدريس في حينها، لا أجد تفسير منطقي لها إن أحسنت الظنّ سوى السذاجة والسطحيّة.
فالمشكلة هنا في هذه المقالة مثلا، أنّ كل ما طرحه فوكوياما قام بتفنيده علميّا ومنطقيّا وموضوعيّا وفي أمريكا في حينه ا.د. عبدالوهاب المسيري، ومع ذلك لم نجد أي إشارة له في هذه المقالة؟!!!
نعوم تشومسكي أو نعيم تشومسكي رجل مجتهد نشأ في حضن اللّغات الأوربيّة، واهتمام الحكومات بتسخير الموارد لتطوير علم اللّغة أو اللّسانيّات أو اللّغويات وفق المفهوم الغربي نشأ بسبب الحرب الباردة ومحاولة استخدام الآلة في فك ألغاز لغة الجانب الآخر من المعسكرين الإشتراكي والرأسمالي في خمسينيات القرن الماضي لأن الآلة تحتاج إلى أطر معينة لكي يمكن برمجة اللّغات بطريقة تفهمها الآلة التي تعتمد على 0 و 1 والتحليل الرياضي، فكل مهمة علم اللغة أو اللسانيات أو اللغويات هو في تأطير اللغة لكي يمكن برمجتها بطريقة تفهمها الآلة (الحاسوب).
الذي لم ينتبه له كل من يشتغل في علم اللّغة أو اللّسانيّات أو اللّغويات من أبناء جلدتنا على الأقل هو أن اللغات الأوربية لغات ما زالت تحبو وبالكثير وصلت سن المراهقة، مقارنة باللغة العربية أو اللغة الصينية على سبيل المثال
أنا لم أتفق مع تفاصيل ما ذكره حسين ليشوري عن تشومسكي ولكن أتفق معه في ناحية واحدة أن ما لدينا من أطر للغتنا توصل لها علمائنا قبل أكثر من ألف عام ما زال العالم كله لم ولن يصل إلى أفضل منها بعد مئات السنين من وجهة نظري ولذلك أنا وضعت له ما يؤكد كلامه من الإعلان والنصيحة والتحدي الذي نشرته تحت العنوان والرابط التالي
إعلان ونصيحة وتحد
وفي هذا أنا لا أقلّل من قيمة تشومسكي أو غيره وأبحاثهم في هذا المجال والتي أمثلها كأنها اكتشاف العجلة أو الدراجة في موضوع اللغات التي هم بنوا عليها أبحاثهم، ولكننا وسأعطي مثال في محاولة لتقريب الصورة نحن تعودنا على استخدام السيارة أو الطائرة مقارنة بيننا وبينهم من ناحية اللغة، حيث ما وفره لنا علمائنا من أطر لغويّة قبل أكثر من 1000 عام يمكن لأي متخصص في علم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويات أن يحصل على أكثر من شهادة دكتوراه وحتى عدة جوائز نوبل وغيرها من الجوائز العالمية لكل المشاكل التي يبحثون لها عن حلول لغويّة في موضوع اللّغة وكل ما عليه هو إعادة صياغة ما كتبه علمائنا السابقون بلغة يفهم عليها أهل الغرب.
إشكالية الاحتباس التواصلي عندنا سببها من وجهة نظري هو القطيعة التي افتعلها ويعمل على الابقاء عليها أهل العلمانية والديمقراطية التي بدأ تنفيذها مع بداية تكوين الدولة القطرية الحديثة والتي ركيزتيها العلمانية والديمقراطية، ما بين كل تراثنا العلمي وبيننا والمصيبة تحت عنوان التطور والتقدم وهنا هي المأساة، وعلى سبيل المثال التطبيب بالأعشاب الطبيعيّة نحن لدينا تراث ضخم جدا به، ومع ذلك لا نجد في دولنا القطريّة الحديثة ولا حتى مستشفى أو مستوصف أو حتى عيادة متخصصة في هذا المجال؟!!! بل حتى لا يتم التعامل معه إلا على أنه تخلّف وشعوذة حتى في تعبيراتنا؟!!! في حين أن الغرب نفسه لم يغلق هذا الباب لا سابقا والآن هناك الكثير من المستشفيات والمستوصفات تعتمد هذا الموضوع
ولذلك أنا أرى أن سبب مشاكلنا هو ما يدعى مثقف الدولة القطرية الحديثة والذي هو بشكل إرادي أو لا إرادي من خليطي الدين في العادة بغض النظر عن اهتمامه إن كان علمانيّا أو ديمقراطيّا أو إسلاميّا، ناهيك عن انهزامه الداخلي تجاه كل ما هو غربي الذي أدى إلى عدم رؤية ما لديه من كنوز العلم للاستفادة منها بل فقط النظر إلى كل ما ينتجه الغرب ويعجب وينبهر به ويظن أن لا حلّ إلا من خلال استخدامه وتطبيقه حرفيّا وهنا هي المأساة.
استخدام أدوات اللغات التي تعتمد على لصق الاسم بالمعنى فيه ضياع للكثير من الميزات لدى لغتنا
لغتنا تعتمد على الاستقراء والاستنباط هكذا هي هيكلة بناءها وهذا ما يطمح الوصول له علم اللغة/اللّسانيّات/اللّغويات في النهاية للعلم،
فهل نعي ذلك ونتصالح مع مكونات شخصيتنا وتراثنا العلمي ونحاول الاستفادة منه لقيادة العالم في القرن الواحد والعشرين، فعلم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويات هو علم القرن الواحد والعشرين من وجهة نظري، وكل ما نحتاجه هو اتقان لغتنا فهما واستيعابا وتعبيرا وفق أصولها اللغويّة والمعجميّة والقاموسيّة؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
فالمشكلة هنا في هذه المقالة مثلا، أنّ كل ما طرحه فوكوياما قام بتفنيده علميّا ومنطقيّا وموضوعيّا وفي أمريكا في حينه ا.د. عبدالوهاب المسيري، ومع ذلك لم نجد أي إشارة له في هذه المقالة؟!!!
نعوم تشومسكي أو نعيم تشومسكي رجل مجتهد نشأ في حضن اللّغات الأوربيّة، واهتمام الحكومات بتسخير الموارد لتطوير علم اللّغة أو اللّسانيّات أو اللّغويات وفق المفهوم الغربي نشأ بسبب الحرب الباردة ومحاولة استخدام الآلة في فك ألغاز لغة الجانب الآخر من المعسكرين الإشتراكي والرأسمالي في خمسينيات القرن الماضي لأن الآلة تحتاج إلى أطر معينة لكي يمكن برمجة اللّغات بطريقة تفهمها الآلة التي تعتمد على 0 و 1 والتحليل الرياضي، فكل مهمة علم اللغة أو اللسانيات أو اللغويات هو في تأطير اللغة لكي يمكن برمجتها بطريقة تفهمها الآلة (الحاسوب).
الذي لم ينتبه له كل من يشتغل في علم اللّغة أو اللّسانيّات أو اللّغويات من أبناء جلدتنا على الأقل هو أن اللغات الأوربية لغات ما زالت تحبو وبالكثير وصلت سن المراهقة، مقارنة باللغة العربية أو اللغة الصينية على سبيل المثال
أنا لم أتفق مع تفاصيل ما ذكره حسين ليشوري عن تشومسكي ولكن أتفق معه في ناحية واحدة أن ما لدينا من أطر للغتنا توصل لها علمائنا قبل أكثر من ألف عام ما زال العالم كله لم ولن يصل إلى أفضل منها بعد مئات السنين من وجهة نظري ولذلك أنا وضعت له ما يؤكد كلامه من الإعلان والنصيحة والتحدي الذي نشرته تحت العنوان والرابط التالي
إعلان ونصيحة وتحد
وفي هذا أنا لا أقلّل من قيمة تشومسكي أو غيره وأبحاثهم في هذا المجال والتي أمثلها كأنها اكتشاف العجلة أو الدراجة في موضوع اللغات التي هم بنوا عليها أبحاثهم، ولكننا وسأعطي مثال في محاولة لتقريب الصورة نحن تعودنا على استخدام السيارة أو الطائرة مقارنة بيننا وبينهم من ناحية اللغة، حيث ما وفره لنا علمائنا من أطر لغويّة قبل أكثر من 1000 عام يمكن لأي متخصص في علم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويات أن يحصل على أكثر من شهادة دكتوراه وحتى عدة جوائز نوبل وغيرها من الجوائز العالمية لكل المشاكل التي يبحثون لها عن حلول لغويّة في موضوع اللّغة وكل ما عليه هو إعادة صياغة ما كتبه علمائنا السابقون بلغة يفهم عليها أهل الغرب.
إشكالية الاحتباس التواصلي عندنا سببها من وجهة نظري هو القطيعة التي افتعلها ويعمل على الابقاء عليها أهل العلمانية والديمقراطية التي بدأ تنفيذها مع بداية تكوين الدولة القطرية الحديثة والتي ركيزتيها العلمانية والديمقراطية، ما بين كل تراثنا العلمي وبيننا والمصيبة تحت عنوان التطور والتقدم وهنا هي المأساة، وعلى سبيل المثال التطبيب بالأعشاب الطبيعيّة نحن لدينا تراث ضخم جدا به، ومع ذلك لا نجد في دولنا القطريّة الحديثة ولا حتى مستشفى أو مستوصف أو حتى عيادة متخصصة في هذا المجال؟!!! بل حتى لا يتم التعامل معه إلا على أنه تخلّف وشعوذة حتى في تعبيراتنا؟!!! في حين أن الغرب نفسه لم يغلق هذا الباب لا سابقا والآن هناك الكثير من المستشفيات والمستوصفات تعتمد هذا الموضوع
ولذلك أنا أرى أن سبب مشاكلنا هو ما يدعى مثقف الدولة القطرية الحديثة والذي هو بشكل إرادي أو لا إرادي من خليطي الدين في العادة بغض النظر عن اهتمامه إن كان علمانيّا أو ديمقراطيّا أو إسلاميّا، ناهيك عن انهزامه الداخلي تجاه كل ما هو غربي الذي أدى إلى عدم رؤية ما لديه من كنوز العلم للاستفادة منها بل فقط النظر إلى كل ما ينتجه الغرب ويعجب وينبهر به ويظن أن لا حلّ إلا من خلال استخدامه وتطبيقه حرفيّا وهنا هي المأساة.
استخدام أدوات اللغات التي تعتمد على لصق الاسم بالمعنى فيه ضياع للكثير من الميزات لدى لغتنا
لغتنا تعتمد على الاستقراء والاستنباط هكذا هي هيكلة بناءها وهذا ما يطمح الوصول له علم اللغة/اللّسانيّات/اللّغويات في النهاية للعلم،
فهل نعي ذلك ونتصالح مع مكونات شخصيتنا وتراثنا العلمي ونحاول الاستفادة منه لقيادة العالم في القرن الواحد والعشرين، فعلم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويات هو علم القرن الواحد والعشرين من وجهة نظري، وكل ما نحتاجه هو اتقان لغتنا فهما واستيعابا وتعبيرا وفق أصولها اللغويّة والمعجميّة والقاموسيّة؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود
المجتمع الأبوي ،، وعائق الوصول إلى الحداثة .
سنة الله في استبدال الشيء من أصله إلى نقيضه
النَّقْد الأدبي وحِكَمُه
نحو تجديد الفقه باعتماد ضوابط السنن الإلهية
وأشكر حسين ليشوري على ما نشره من بحث د. جاسم علي جاسم، وأنا أظن الموضوع توفرت به مادة علمية مهمة في موضوع تشخيص اسباب الاحتباس التواصلي وعلم اللّغة/اللّسانيّات/اللّغويّات تفيد الباحثين في هذا المجال بشكل قل نظيره في مكان آخر، ومن يطالب بغلق الموضوع من وجهة نظري لا يفهم أصلا معنى الحوار والنقاش والتدافع بين الأطراف من أجل الوصول إلى ما هو مفيد لجميع الأطراف في النهاية
ما رأيكم دام فضلكم؟:emot123:
تعليق