عقدت في الدوحة ندوة بعنوان المعجم التاريخي للغة العربية نظمها المركز العربي للدراسات وأبحاث السياسات
كانت الندوة متميزة تنظيما وحضورا وإن غلب عليها الجانب اللغوي أكثر من الحاسوبي اللغوي
ولم تخرج الندوة بتوصيات أو خطة عمل لكنها أوصت بلجنة مصغرة لتقرير استراتيجية
طفت اختلافات الرؤى بوضوح في الندوة خصوصا موضوع الفصحى والعربية الحديثة وحتى العامية بحجة أن المعجم يؤرخ للغة ولا يقومها
كما ظهر خلاف حول اعتماد مدونة أو عدمه وحجم المدونة وهل يجب أن تكون شاملة للغة أم ممثلة لها
وهل يجب أن تكون المدونة خاصة بالمعجم التاريخي أم يمكن اعتماد إحدى مدونات العربية المتاحة وتعديلها
شارك في الندوة بعض الأساتذة الكبار الذين استفدت جدا من اللقاء بهم أخص منهم الدكتور عبد القادر الفاسي الفهري والدكتور عبد الرزاق بنور الذي يتبنى نظرية شبيهة بنظرية ابن جني حول معاني الحروف
كانت الندوة متميزة تنظيما وحضورا وإن غلب عليها الجانب اللغوي أكثر من الحاسوبي اللغوي
جاءَت النَّدوة في خمسة محاور مُكَثَّفة على يومَين.
المحور الأوَّل حولَ خُطَّة المُعجَم التَّاريخيّ للُّغة العربيَّة ومنهجِه (في أربع مُداخلات وتعقيب)؛ والمحور الثَّاني حولَ مصادر المُعجَم التَّاريخيّ ومُدَوَّنَتِه اللُّغَوِيَّة (في مُداخَلَتَين وتعقيب)؛ والمحور الثَّالث حولَ المُدَوَّنات المُحَوسَبة وسُبُل الإفادة منها؛ (في مُداخَلَتَين وتعقيب)؛ والمحور الرَّابع حولَ التِّقنيات والبرامج الحاسُوبيَّة المُلَبِّية لحاجة المُعجَم المنشود (في أربع مُداخلات وتعقيب)؛ والمحور الخامس والأخير حولَ أوجُه تعاون المُؤَسَّسات لإنجاز المُعجَم المنشود (في سبع مُداخلات). أعقَبَت كُلَّ محور جلسة للنِّقاش؛ وأعقَبَت النَّدوة جلسَةً لتوصِيات الأساتذة المُشاركين.
المحور الأوَّل حولَ خُطَّة المُعجَم التَّاريخيّ للُّغة العربيَّة ومنهجِه (في أربع مُداخلات وتعقيب)؛ والمحور الثَّاني حولَ مصادر المُعجَم التَّاريخيّ ومُدَوَّنَتِه اللُّغَوِيَّة (في مُداخَلَتَين وتعقيب)؛ والمحور الثَّالث حولَ المُدَوَّنات المُحَوسَبة وسُبُل الإفادة منها؛ (في مُداخَلَتَين وتعقيب)؛ والمحور الرَّابع حولَ التِّقنيات والبرامج الحاسُوبيَّة المُلَبِّية لحاجة المُعجَم المنشود (في أربع مُداخلات وتعقيب)؛ والمحور الخامس والأخير حولَ أوجُه تعاون المُؤَسَّسات لإنجاز المُعجَم المنشود (في سبع مُداخلات). أعقَبَت كُلَّ محور جلسة للنِّقاش؛ وأعقَبَت النَّدوة جلسَةً لتوصِيات الأساتذة المُشاركين.
طفت اختلافات الرؤى بوضوح في الندوة خصوصا موضوع الفصحى والعربية الحديثة وحتى العامية بحجة أن المعجم يؤرخ للغة ولا يقومها
كما ظهر خلاف حول اعتماد مدونة أو عدمه وحجم المدونة وهل يجب أن تكون شاملة للغة أم ممثلة لها
وهل يجب أن تكون المدونة خاصة بالمعجم التاريخي أم يمكن اعتماد إحدى مدونات العربية المتاحة وتعديلها
شارك في الندوة بعض الأساتذة الكبار الذين استفدت جدا من اللقاء بهم أخص منهم الدكتور عبد القادر الفاسي الفهري والدكتور عبد الرزاق بنور الذي يتبنى نظرية شبيهة بنظرية ابن جني حول معاني الحروف
تعليق