قصص قصيرة جدا

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: قصص قصيرة جدا

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: قصص قصيرة جدا

<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: blue; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-ascii-font-family: arial; mso-hansi-font-family: arial">حريق<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: blue; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-ascii-font-family: arial; mso-hansi-font-family: arial">أحرق ما يمكن إحراقه سوى مركب صغير أوصله إلى الشاطئ المقابل. <p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: blue; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-ascii-font-family: arial; mso-hansi-font-family: arial">مزق هويته الشخصية وجواز سفره ورماهما في البحر.<p></p></span></b></p><b><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; color: blue; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;times new roman&quot;; mso-fareast-language: nl; mso-ascii-font-family: arial; mso-hansi-font-family: arial; mso-bidi-language: ar-sa; mso-ansi-language: nl">ثم انطلق يمشي وهو ينظر إلى الأمام، ـ مرحلته ما قبل الأخيرة ..<br style="mso-special-character: line-break" /></span></b>

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: قصص قصيرة جدا

[ahmed_allaithy]

_MD_RE: قصص قصيرة جدا

[زهير سوكاح]

شوق وحنين

<p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: center" align="center"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 18pt; color: #339966; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">شوق وحنين<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><b><span lang="AR-MA" dir="rtl" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">نزل في مطار الدار الحمراء، تبسمت له الشرطية السمراء، أعادت إليه جواز سفره وغمزته، طأطأ رأسه في ارتباك وحياء. لمح أمه من بعيد تنتظره في شوق وترقب، أسرع إليها وهو يقاوم دموع الحنين، ما إن وصلها حتى ضمته إليها في لهفة شديدة كما لو أنها تريد إرجاعه إلى أحشائها من جديد.<p></p></span></b></p><p align="right"></p>

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: شوق وحنين

<p><font size="5"><strong>لا شيء مثل حنان الأم يمسح الحزن عن عيني الأبناء والبنات عندما يحزنون.</strong></font></p><p><font size="5"><strong>أخي زهير: أدام الله لك أمك، وأدامك لها.<br />آمين.</strong></font></p>

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: شوق وحنين

<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 10pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 22pt; line-height: 115%; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-eg">أبو طبُّوع <p></p></span></strong></p><strong><span lang="AR-EG" dir="rtl" style="font-size: 22pt; line-height: 115%; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;ms mincho&quot;; mso-bidi-language: ar-eg; mso-ascii-font-family: calibri; mso-hansi-font-family: calibri; mso-fareast-language: ja; mso-ansi-language: en-us; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-fareast-theme-font: minor-fareast; mso-hansi-theme-font: minor-latin">بينما كان أبو صباع يأخذ عن نسوة الطابون .. دخل أبو طبُّوع في سرواله واستوطن ما تحت زناره .. ففاحت رائحته الكريهة في كل الاتجاهات حتى إذا ما أصاب الناس من جهته نتنٌ قالوا بميزان: معلوم .. أبو طبُّوع! <span style="mso-spacerun: yes"> </span><span style="mso-spacerun: yes"> </span></span></strong>

[عبدالرحمن السليمان]

_MD_RE: شوق وحنين

<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 10pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 22pt; line-height: 115%; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-eg">ثورةُ الأشقياء<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: inter-ideograph; margin: 0cm 0cm 10pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 22pt; line-height: 115%; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-eg">أدمتْ سياطُ الظالمين ظهورَهم وأستاهَهم .. <br />فغضبوا وقرَّروا أن يثوروا وثاروا، <br />ولكن على ربِّ العِزَّة ..<span style="mso-spacerun: yes">  </span></span></strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 22pt; line-height: 115%; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-eg"><p></p></span></p>

[عبدالرحمن السليمان]

تناسخ الشياطين
[قصة حقيقية جدا]

[align=justify]زارته ليعالجها من شيطان تلبسها .. تأمل في ملامح وجهها الصبوح وقال لها إنها ملبوسة بشيطان منكر لا يخرج إلا بقرع رأسه بالقضيب!

استغرق العلاج سنة كاملة خرج بعدها الشيطان منها هي ليتلبسه هو ..[/align]

[حامد السحلي]

ما الذي أتى بكم إلى هنا.... نتمشى
هذا موقع عسكري... لم نر أي دلالة... للحفاظ على السرية
آ من البلدة المجاورة ولا تعلمون أن هذا موقع غاية في السرية.. أما سمعتم بقصف العدو منذ سنوات
سمعنا ولكن لم نعرف أنه هنا

[rachidhadjeb]

[frame="13 80"]

إدمان
- من هذه الحسناء على المسنجر يا أبي ؟
- صديقة من لبنان يا إبنتي.
- لكنك تطيل معها يا أبي وأنت تعلم أن أمي...
قاطعتها :
-هذه شاعرة كبيرة يا ابنتي وأنت تعرفين أن ميولي الأدبية...
قاطعتني بدورها ، وهي ترتل بصوت عال متجهة نحو غرفة نومها :
" والشعراء يتبعهم الغاوون ".
رعشة كهربائية تخللتني ..أغلقت الحاسوب بعنف وأنا أردد بصوت مرتفع :
" إلا الذين آمنوا "
فوق سطح البيت أشعلت سيجارة ، ولكم هالني أن أكتشف أن في السماء قمرا كدت أنسى وجوده ! [/frame]]

[عبدالرحمن السليمان]

[align=justify]أجل أستاذ رشيد،

غيرت ثقافة الماسنجر وغيرها من أدوات التواصل الحاسوبية الكثير من العادات الاجتماعية والأسرية والانسانية بشكل عام فكانت خيرا على من يبحث عن الفائدة وشرا على من يبحث عن المغامرة، وجعلت المدمنين منهم ينسون كل شيء جميل في الحياة ..

لوحة جميلة وذكية.

وهلا وغلا. [/align]

[ahmed_allaithy]

[frame="13 80"]

إدمان
- من هذه الحسناء على المسنجر يا أبي ؟
- صديقة من لبنان يا إبنتي.
- لكنك تطيل معها يا أبي وأنت تعلم أن أمي...
قاطعتها :
-هذه شاعرة كبيرة يا ابنتي وأنت تعرفين أن ميولي الأدبية...
قاطعتني بدورها ، وهي ترتل بصوت عال متجهة نحو غرفة نومها :
" والشعراء يتبعهم الغاوون ".
رعشة كهربائية تخللتني ..أغلقت الحاسوب بعنف وأنا أردد بصوت مرتفع :
" إلا الذين آمنوا "

فوق سطح البيت أشعلت سيجارة ، ولكم هالني أن أكتشف أن في السماء قمرا كدت أنسى وجوده !

[/frame]

]

الأخ الفاضل الأستاذ رشيد
لست أدري لماذا لم أستسغ موضوع السيجارة مع هذه الخلطة الإيمانية، المتمثلة في اقتباس من القرآن الكريم، وشعور بالاستحياء، وإدراك مكامن النقص، وغير ذلك من الإشارات والإيحاءات الكثيرة الكامنة في قلب النص.
وأعلم أن كثيرين يقولون إن المؤلف فقط هو صاحب حق التغيير في نصه، وأن كثيراً من الكتاب لا يرضون بتغيير ما سطرته أيديهم ابتداءً. ولكن قناعتي الشخصية تفيد أن هذا كله من باب الفذلكة إن جاز التعبير. فما من إنسان يكتب حرفاً اليوم إلا وتمنى لو أنه كتب غيره حين يتبين له ما هو أفضل منه كما ورد في تراثنا العربي. ولهذا فإن إحساسي يخبرني أن تلك الجملة تكون أكثر جمالاً لو أنها كانت هكذا (على فرض الإبقاء على كلمة سيجارة) "فوق سطح البيت أشتعلت سيجارة في قلبي" فعلى أدنى تقدير تكون قد فررت من المعنى الحسي المادي للسيجارة إلى معنى رمزي يخفف من رائحة الدخان الخانق.

مجرد رأي.
دمت سالمـاً.

[rachidhadjeb]

[align=justify]أجل أستاذ رشيد،

غيرت ثقافة الماسنجر وغيرها من أدوات التواصل الحاسوبية الكثير من العادات الاجتماعية والأسرية والانسانية بشكل عام فكانت خيرا على من يبحث عن الفائدة وشرا على من يبحث عن المغامرة، وجعلت المدمنين منهم ينسون كل شيء جميل في الحياة ..

لوحة جميلة وذكية.

وهلا وغلا. [/align]

نعم يا أستاذي الكريم د.عبدالرحمن
هذا بعض ما حاول النص الكشف عنه ، وإن كنت أحسبك قد أجملت كل شيء في قولك : ( وجعلت المدمنين منهم ينسون كل شيء جميل في الحياة ..)

مودتي وتقديري.

[حامد السحلي]

[align=center]ليسوا سواءا[/align]

وصلت.. دفعت بسخاء لينتظرها.. اتجهت صوب الأكواخ خائفة أن تُلطِّخ قذارة الحي ثيابها الفاخرة..
دقائق وأحاط بالسيارة رجال كثيرين.. كاد يموت لولا تدخل شيخ كبير::
نحن نشحد (نتسول) ولكننا حتما لا نرسل بناتنا للرقص في الملاهي
[line]-[/line]

بمناسبة بدء الموسم السياحي في وطني الذي يرتهن في أشهر الصيف لهؤلاء