كل عقدة ولها حل!
معاذ العمري
__________________
صَعِدَ المنبرَ، ألقى خطبةً في ابتسامةِ النبي، أنهى الخطبةَ لم يبتسمْ، نزلَ عنه لم يبتسمْ، فرغَ مِنَ الصلاةِ لم يبتسمْ، اِلتفوا حولَهُ يُحدثونه، حدثَهم لم يبتسمْ،
حَيَّاهُ الناسُ على الطريق حَيَّاهم لم يبتسمْ،
اِستقبلَتْهُ صغيرتُُهُ: بابا بابا حبيبي!
اِستقبلَها داعبَها قبَّلَها لم يبتسمْ،
دخلَ المطبخَ سألَها: ماذا طبختِ يا سعاد؟!
ردَّتْ: طنجرة محاشي، يا حبيبي يا سعد!
هنالك اِنفرجتْ أساريرُهُ،
وأخيراً اِبْتسَمَ!
حَيَّاهُ الناسُ على الطريق حَيَّاهم لم يبتسمْ،
اِستقبلَتْهُ صغيرتُُهُ: بابا بابا حبيبي!
اِستقبلَها داعبَها قبَّلَها لم يبتسمْ،
دخلَ المطبخَ سألَها: ماذا طبختِ يا سعاد؟!
ردَّتْ: طنجرة محاشي، يا حبيبي يا سعد!
هنالك اِنفرجتْ أساريرُهُ،
وأخيراً اِبْتسَمَ!
تعليق