هذه أخي الدكتور عبد الرحمن قصة قديمة مشهورة في الغرب عمومًا جمعت قسيساً كاثوليكيًّا وحاخاماً وكان يتحدثان عن الصدقات والتبرعات، وماذا يفعلون بها. فقال القسيس: نرسم دائرة على الأرض، ونلقي بالأموال في الهواء، فما يقع داخل الدائرة فهو للرب، وما يقع خارجها فهو لنا. فقال الحاخام أما نحن فنلقي بالتبرعات في الهواء، فكل ما يريد الرب أن يأخذه يستبقيه، وكل ما يقع علينا ناخذه نحن.
د. أحـمـد اللَّيثـي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
درجة اللصوصية تقاس بكمية المال المسروق، فاللصوص الكبار وغير العاديين تظهر عليهم آثار لصوصيتهم وتفضحهم، وأما اللصوص الصغار والعاديون الذين لا تظهر عليهم آثار لصوصيتهم فهم لصوص مساكين لا يستحقون إلا الشفقة والرثاء في زمن الحيتان واللصوص الكبار ...
ودمتم،
منذر أبو هواش
مترجم اللغتين التركية والعثمانية
Munzer Abu Hawash
ARAPÇA - TÜRKÇE - OSMANLICA TERCÜME
هذه أخي الدكتور عبد الرحمن قصة قديمة مشهورة في الغرب عمومًا جمعت قسيساً كاثوليكيًّا وحاخاماً وكان يتحدثان عن الصدقات والتبرعات، وماذا يفعلون بها. فقال القسيس: نرسم دائرة على الأرض، ونلقي بالأموال في الهواء، فما يقع داخل الدائرة فهو للرب، وما يقع خارجها فهو لنا. فقال الحاخام أما نحن فنلقي بالتبرعات في الهواء، فكل ما يريد الرب أن يأخذه يستبقيه، وكل ما يقع علينا ناخذه نحن.
[align=justify]
أجل أخي الدكتور أحمد، وقد أضافوا للقسيس والحاخام إماما في الرواية الحالية للنكتة لأن الإسلام أصبح دينا ثانيا في أوروبا. وأنا استحضرت النكتة في ذهني وقت كتابة الأقصوصة.
[/align]
درجة اللصوصية تقاس بكمية المال المسروق، فاللصوص الكبار وغير العاديين تظهر عليهم آثار لصوصيتهم وتفضحهم، وأما اللصوص الصغار والعاديون الذين لا تظهر عليهم آثار لصوصيتهم فهم لصوص مساكين لا يستحقون إلا الشفقة والرثاء في زمن الحيتان واللصوص الكبار ...
ودمتم،
[align=justify]أي نعم أخي منذر: اللصوص أربع درجات : 1. سارق و2. سراق و3. ناهب و4. مسؤول دولة!
وفي الحديث أن سيدنا سعد رضي الله عنه أتى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له أدعو الله أن يجعلني مستجاب الدعوة فقال له ياسعد أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة ..
رواه الطبراني في "الصغير"
ماأروعها من أخلاق لو امتثلنا لها لكن ..
جزيت خيرا دكتورنا الحبيب على هذه اللفتة المهمة والملحة .
تعليق