يا سرب طير مغرد طر لحبيبتى
سيد يوسف
تمهيد
قال لى :
هذى مشاعر قلب نابض بالحب حين يأتيه الليل ويخلو إلى نفسه يسيل دمع العين معبرا عن شجن قوى جارف لا يملك له دفعا وكيف يملك دمع العين مكتئب ذو شجن عريض؟
هل يمكن للفضاء الفسيح أن يسع حبى لها ، كيف وهى حلمى وحلم الليالى، هى شعاع الثريا من الكوكب، كيف وسماء الدنيا أضيق من حبى لها؟!!!!
إنى لأشهد أن تنهيدة قلبى وزفرته بإعلان حبى لها لهى أوسع فى صدرى من ذلك الفضاء الفسيح؟
ولا عجب فهى الرئة الأخرى بصدرى!!
وحين أريد أن أهرب منك أفكر فيك فكيف أتناساك؟!!!
أم كيف أهرب منك وأنت تحيطين بتفكيري من كل جانب؟!!!
فيا سرب طير مغرد بلغ عنى من أحببتها أنى أحبها حبا
أنطق فكرى لكن كبريائي قد عقد لساني....
فخذ قلبي وأعطني لسانك ...
عسى أن تعرف من أحببتها كم أحبها.....أو كيف أحبها
قلت له:
وهل تراه يفعل؟؟؟
قال:
تعال فاسمع معى......................
(1)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها أحبها وأحب ظلها
قل لها
أحبها غدا أكثر من اليوم
(2)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها أحبك فى اليوم ثلاثين ساعة
قل لها جفت شفاهى من رعشة حبى
(3)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها حبك كالبحر عميق متجدد
قل لها شوقى لعيونك نار
تضطرم داخل قلبى
(4)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها بقلبى نار موقدة وعيونك هى المطر
قل لها صوتك عزف جميل تشتاق إ ليه أذني
(5)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها
ما كنت أعلم ما الحب قبل لقياك
ما عرفت الرقة إلا فى محياك
(6)
يا سرب طير مغرد
طر
بلغ حبيبتى أنى أحبها
قل لها
ااااااه لو تعلمين كم أحبك حبيبتى
لعلمت أن موتى أن تكونى هناك
بعيدة
بعيدة عنى
(7)
يا سرب طير مغرد
قل لها أحببتك دون تصريح
قل لها عجز قلمى عن التلميح
(8)
يا سرب طير مغرد
قل لها
صُمّتْ أذن الدنيا إن لم تسمع لى
أحبها
صُمّتْ أذن الدنيا إن لم تشهد لى
بحبها
صُمّتْ أذن الدنيا إن سمع نبضى
بحروف اسمها
(9)
يا سرب طير مغرد
طر
أْسْمعها صوتى
شجنى
نبضى
حبى
قل لها
إنى أحبك فاعلمى
إنى أحبك فافهمى
إنى أحبك فاسمعى
إنى أحبك فارحمى
إنى أحبك فاشعرى
إنى أحبك فاصمتى
نعم فاصمتى
(10)
يا سرب طير مغرد
قف
قد أوجعت قلبى بعجزى
.............
عن قول........ إنى أحبها
فى النهاية
ما كان الحب فى قلب إلا زاد من وجد صاحبه وكثيرون هم الذين يعقد الخجل لسانهم عن البوح بما يعتمل داخل صدورهم فيكتوون بنار المشاعر مرة بعد مرة حتى تزداد غربتهم بين أقرانهم ومن لطائف القدر أن يهيئ لأمثال هؤلاء قرناء خير يملكون قلبا رقيقا ولسانا معبرا ...وقليل هؤلاء بيننا....أسأل الله أن يخفف عن كل مهموم همه.
سيد يوسف
سيد يوسف
تمهيد
قال لى :
هذى مشاعر قلب نابض بالحب حين يأتيه الليل ويخلو إلى نفسه يسيل دمع العين معبرا عن شجن قوى جارف لا يملك له دفعا وكيف يملك دمع العين مكتئب ذو شجن عريض؟
هل يمكن للفضاء الفسيح أن يسع حبى لها ، كيف وهى حلمى وحلم الليالى، هى شعاع الثريا من الكوكب، كيف وسماء الدنيا أضيق من حبى لها؟!!!!
إنى لأشهد أن تنهيدة قلبى وزفرته بإعلان حبى لها لهى أوسع فى صدرى من ذلك الفضاء الفسيح؟
ولا عجب فهى الرئة الأخرى بصدرى!!
وحين أريد أن أهرب منك أفكر فيك فكيف أتناساك؟!!!
أم كيف أهرب منك وأنت تحيطين بتفكيري من كل جانب؟!!!
فيا سرب طير مغرد بلغ عنى من أحببتها أنى أحبها حبا
أنطق فكرى لكن كبريائي قد عقد لساني....
فخذ قلبي وأعطني لسانك ...
عسى أن تعرف من أحببتها كم أحبها.....أو كيف أحبها
قلت له:
وهل تراه يفعل؟؟؟
قال:
تعال فاسمع معى......................
(1)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها أحبها وأحب ظلها
قل لها
أحبها غدا أكثر من اليوم
(2)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها أحبك فى اليوم ثلاثين ساعة
قل لها جفت شفاهى من رعشة حبى
(3)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها حبك كالبحر عميق متجدد
قل لها شوقى لعيونك نار
تضطرم داخل قلبى
(4)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها بقلبى نار موقدة وعيونك هى المطر
قل لها صوتك عزف جميل تشتاق إ ليه أذني
(5)
يا سرب طير مغرد
طر
قل لها
ما كنت أعلم ما الحب قبل لقياك
ما عرفت الرقة إلا فى محياك
(6)
يا سرب طير مغرد
طر
بلغ حبيبتى أنى أحبها
قل لها
ااااااه لو تعلمين كم أحبك حبيبتى
لعلمت أن موتى أن تكونى هناك
بعيدة
بعيدة عنى
(7)
يا سرب طير مغرد
قل لها أحببتك دون تصريح
قل لها عجز قلمى عن التلميح
(8)
يا سرب طير مغرد
قل لها
صُمّتْ أذن الدنيا إن لم تسمع لى
أحبها
صُمّتْ أذن الدنيا إن لم تشهد لى
بحبها
صُمّتْ أذن الدنيا إن سمع نبضى
بحروف اسمها
(9)
يا سرب طير مغرد
طر
أْسْمعها صوتى
شجنى
نبضى
حبى
قل لها
إنى أحبك فاعلمى
إنى أحبك فافهمى
إنى أحبك فاسمعى
إنى أحبك فارحمى
إنى أحبك فاشعرى
إنى أحبك فاصمتى
نعم فاصمتى
(10)
يا سرب طير مغرد
قف
قد أوجعت قلبى بعجزى
.............
عن قول........ إنى أحبها
فى النهاية
ما كان الحب فى قلب إلا زاد من وجد صاحبه وكثيرون هم الذين يعقد الخجل لسانهم عن البوح بما يعتمل داخل صدورهم فيكتوون بنار المشاعر مرة بعد مرة حتى تزداد غربتهم بين أقرانهم ومن لطائف القدر أن يهيئ لأمثال هؤلاء قرناء خير يملكون قلبا رقيقا ولسانا معبرا ...وقليل هؤلاء بيننا....أسأل الله أن يخفف عن كل مهموم همه.
سيد يوسف
تعليق